مريم الصادق: ‏السودان طلب من الأمم المتحدة سحب الجنود الإثيوبيين من أبيي

05:37 PM April, 06 2021

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

وزيرة الخارجية د. مريم الصادق:

‏السودان طلب من الأمم المتحدة سحب الجنود الإثيوبيين من القوات الأممية في ابيي، لانعدام الثقة

بدل تطالب البرهان وحميدتي سحب الجنود المرتزقة المحسوبين علي السودان من اليمن
وطبعا في ليبيا طردتهم الامم المتحدة وجو حادئق مايو في الخرطوم
يا حليل السيد عبدالرحمن المهدي والحزب العريق والله والمحجوب
وفعلا كلام المحجوب ما وقع واطا

هسة لو قالو ليها مشكلتنا مع الحبشة شنو
ناس عندهم سد ملوهو قبل كده وما حصل جفاف وتصحر في الجزيرة ابا بل فيضان شفناه كلنا 2020 وغرق الخرطوم ذاتا
وهسة المطرة بتجي وتغرق الخرطوم تاني والسعودية بتجيب تمر مسوس والامارات بطاطين ومصر حتولول معانا
https://top4top.io/

سلام يا ابو الزوز

Quote: وزيرة الخارجية د. مريم الصادق: ‏السودان طلب من الأمم المتحدة سحب الجنود الإثيوبيين من القوات الأممية في ابيي، لانعدام الثقة

انا ما شايف في اي فرق في اللتاخة و الغباء بين تراجي و مريم الصادق
دي قوات أممية متعددة الجنسيات تأتمر بقانون الأمم المتحدة
و لن تستطيع القوات من الجنسية الأثيوبية اوخلافها فعل اي شئ ضد الدولة

يا ريت تكمل جميلها وتطلب ضم السودان لمصر وحكمه من هناك عشان نسهل انسياب القرارات

شفتا يا احمد عمر اللتاخة دي ؟
لو اي دبلوماسي في العالم سمع التصريح دا
حيعرف حجم ازماتنا المتلاحقة
و ممكن هسي الامم المتحدة تكون بتبكي على حالنا
و لتاخة مسئولين المحاصصات الغير مسئولين

والله يا خضر حالة تبكي
غايتو لو صح ما ورد في المنشور دة معناها السودان يعلن حالة الحرب ضد اثيوبيا ودي مصر ما عملتها !
لكن الحاجة المفروض ما تغيب عننا إنها بتتكلم عن مخاطبة رسمية بالتالي لا بد تكون مرت على رئيس الوزراء ومافي مجال للوم مريم الماسورة وحيدة
إن وافق حمدوك على فحوى الخطاب فهو ماسورة وإن لم يمر عليه الخطاب ومريم شغالة تراسل بمزاجها فهو راكوبة

Quote: والله يا خضر حالة تبكي غايتو لو صح ما ورد في المنشور دة معناها السودان يعلن حالة الحرب ضد اثيوبيا ودي مصر ما عملتها ! لكن الحاجة المفروض ما تغيب عننا إنها بتتكلم عن مخاطبة رسمية بالتالي لا بد تكون مرت على رئيس الوزراء ومافي مجال للوم مريم الماسورة وحيدة إن وافق حمدوك على فحوى الخطاب فهو ماسورة وإن لم يمر عليه الخطاب ومريم شغالة تراسل بمزاجها فهو راكوبة

حمدوك يا محمد موظف أممي يعرف كيف تعمل منظمات الأمم المتحدة في كافة المجالات
مستحيل يسمح بالكلام دا مريم الماسورة يا اما نجرت الموضوع دا من طايوقا اومن المجلس العسكري الفاشل في حفظ الأمن
قوات الأمم المتحدة في اي مكان هم موظفين من جنسيات متعددة مهمتهم حفظ الأمن و السلام وفق ترتيبات محددة صادرة من الأمم المتحدة
يجب ان تذهب هذه المريم فهذا المنصب يحتاج لشخص بمؤهلات لا تمتلك مريم 5% منها

إذا كان (السودان) يخاطب الأمم المتحدة بدون معرفة حمدوك يبقى تكالة باب ما ينفع
معناها ما عندو أي نظام، وإلا كيف وزير يحدد سياسات دولة تؤدي لإعلان حرب دون المرور بمجلس الوزراء أو حتى رئيس الوزراء
كلامك دة ما بصح إلا يطلع الناطق الرسمي بإسم الحكومة ويدين تصريحات الخارجية

زمان لما البرهان قابل نتنياهو حمدوك نكرها حطب وقال ما كلموني وما عارف والتطبيع ما من اختصاصات ولا قرارات الحكومة الانتقالية. البرهان أصر على إنهم اتكلموا بالتلفون وإنه مطلع على كل خطوات التطبيع وموافق عليها
صدقنا حمدوك وكذبنا البرهان عشان شيكنا الأبيض المدينو الحكومة المدنية
بعديها حمدوك لحس الإنشاء الفوق ديك كلها وطبع عاااادي لا مجلس تشريعي لا دي ما اختصاصاتنا

التحيات لكم

فلنتحدث هنا بمنتهى الصراحة ،، هل تم اختيار السيدة الفاضلة ( مريم الصادق المهدي ) لأنها مؤهلة وتملك تلك المقدرات والمهارات الفائقة التي لا يملكها الآخرون من أبناء الشعب السوداني في إدارة وزارة الخارجية السودانية أم أن ذلك الاختيار قد تم على أساس أنها ابنة السيد الصادق المهدي ذلك الزعيم السياسي الكبير الراحل ( يرحمه الله ) ؟؟؟ . والإجابة على ذلك السؤال الكبير متروكة لحصافة ونبوغ ذلك القارئ اللبيب .

ويجب إقامة مثل ذلك السؤال الكبير الهام عند الحديث عن هؤلاء الوزراء في أي موقع من المواقع ،، وسوف تكتشفون عندها أن معايير المؤهلات والمقدرات الشخصية معدومة كلياَ في أغلب الأحيان عند اختيار هؤلاء السادة الوزراء بدولة السودان ،، حيث يتم اختيار هؤلاء الوزراء من منطلق الإرث والجاه ،، أو من منطلق الترضية لجهة من الجهات ،، أو من منطلق القبول لشروط إملائية تفرضها جهة من الجهات ,, وفي كل تلك الأحوال فإن دولة السودان هي الخاسرة الأولى والأخيرة في تلك الصفقات ،، وتلك المعضلة الكبرى القاتلة هي التي تعطل تقدم البلاد نحو الأمام لأكثر من ستين عاماَ ،

ملحوظة قصيرة : هذه المداخلة لا تتدخل إطلاقاَ في جوهر المقال الذي يتحدث عن المطالبة بإبعاد الجنود الأثيوبيين ،، فتلك المطالبة قد تقبل الأخذ والرد من أهل الشأن في كل الأحوال .