مريم التي حكم عليها بالإعدام في قضية الردة عام 2014 ترفع دعوى ضد حكومة السودان امام محكمة امريكية

08:30 AM April, 04 2021

سودانيز اون لاين
محمد المسلمي-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

مريم يحيى إبراهيم التي حكم عليها بالإعدام في قضية الردة عام 2014 ترفع دعوى ضد حكومة السودان امام محكمة امريكية

رفعت مريم يحيى إبراهيم التي حكم عليها بالإعدام في قضية الردة عام 2014 ، دعوى قضائية على حكومة السودان امام المحكمة الفيدرالية في مقاطعة كولومبيا بموجب قانون الحصانات السيادية الذي يتيح للافراد رفع قضايا على الدول الموجودة في قائمة الدول الراعية للإرهاب
وقال الصحفي واصل علي الذي نشر القصة بصفحته بتويتر ان مريم يحيى زعمت في عريضة الدعوى أن المحكمة لها الصلاحية والولاية على القضية رغم حذف اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب باعتبار ان السودان كان في القائمة في ال 6 شهور التي سبقت الدعوى.

وكشفت مريم - التي رفعت الدعوى باعتبارها مواطنة سودانية- عن طلاقها من زوجها ولكنها ضمت ابنها وابنتها منه واللذين يحملان الجنسية الامريكية إلى الدعوى باعتبارهم احد الأطراف المتضررة. ورغم كونها لا تحمل الجنسية الأمريكية فانها احد افراد عائلة مواطنين امريكيين من الضحايا.
وسردت مريم في عريضة الدعوى ما قالت إنه تعذيب تعرضت له خلال فترة سجنها في السودان أدى إلى اضرار نفسية وجسدية ومنها حرمانها من الماء والطعام الكافي وتقييدها بالسلاسل وتهديدها باخذ ابنها بالإضافة إلى التهديد بالقتل والاعتداء. هذا بالإضافة الى حرمانها من الرعاية الصحية رغم حملها.

وقالت مريم انه رغم اسقاط محكمة الاستئناف الادانة والعقوبة فإن المتطرفين كانوا لها بالمرصاد وسعوا لقتلها مما اضطرها للاختباء في الكنيسة ولاحقا في مبنى السفارة الأمريكية في الخرطوم إلى ان نجحت في الخروج من البلاد.
وطلبت عريضة الدعوى -التي تم إرسالها إلى السفارة السودانية في ماليزيا- من المحكمة الحكم بتعويضات مادية من حكومة السودان عن الضرر النفسي والجسدي الذي لحق بها وابنها الاكبر خلال فترة سجنها في 2014 دون تحديد مبلغ معين بالإضافة إلى مصاريف الدعوى واتعاب المحاماة.
واستبعد احد المراقبين الذين سالتهم مونتي كاروو ان تحكم المحكمة الامريكية لمريم يحيى باعتبار ان السودان عادت اليه الحصانة السيادية لكل القضايا خلال فترة وجوده في قائمة الدول الراعية للإرهاب بإستثناء 11 سبتمبر

https://www.facebook.com/1394010163987869/posts/3765054360216759/https://www.facebook.com/1394010163987869/posts/3765054360216759/

المسلمي

من حق اي شخص متضرر ان يقوم برفع دعوى قضائية.

ده القانون كده.

دينق سلامات


هل حكومة حمدوك عندها علاقة بموضوع ابرار ( مريم) عشان تقدم دعوي ضدهم

لما الإنقاذ حاربتها زي ما حاربت كتيرات منهن لبنى وصفية التي إغتصبوها في بيوت الأشباح
وهندوسة وحواء جنقوا والمرحومة زينب بدرالدين والكثير من المجهولات
وقفت معها كل أطياف المعارضة سنداً لها
وكذلك قرفنا وحركات الشباب العديدة
كلهم وقفوا معاها ودعموها فوقعوا العرايض وصعدوا قضيتها
حتى خرجت مع زوجها من البلاد ظافرة
زبدونهم ما كان لها أن تحقق ما حققت
الشيء المؤسف
الليلة من دعموها
بدل ما تبارك ليهم ثورتهم التي أنجزوها مقدمين مئات الشهداء
وحكومة الثورة لا زالت تعترضها عقبة بعد عقبة
أها بدل ما ترد الجميل وتساهم في بناء السودان الجديد
عاوزة حكومة الثورة تغنيها
أم جرقم يا اختي ما بتاكل خريفين

Quote: هل حكومة حمدوك عندها علاقة بموضوع ابرار ( مريم) عشان تقدم دعوي ضدهم

المسلمي

تغير الحكومات لا يعفي المسئولية التي تقع على عاتق الدولة وكيانها. الدولة تبقى هي الدولة.

دينق سلامات


هل حكومة حمدوك عندها علاقة بموضوع ابرار ( مريم) عشان تقدم دعوي ضدهم

دينق سلامات


هل حكومة حمدوك عندها علاقة بموضوع ابرار ( مريم) عشان تقدم دعوي ضدهم

Quote: لما الإنقاذ حاربتها زي ما حاربت كتيرات منهن لبنى وصفية التي إغتصبوها في بيوت الأشباح وهندوسة وحواء جنقوا والمرحومة زينب بدرالدين والكثير من المجهولات وقفت معها كل أطياف المعارضة سنداً لها وكذلك قرفنا وحركات الشباب العديدة كلهم وقفوا معاها ودعموها فوقعوا العرايض وصعدوا قضيتها حتى خرجت مع زوجها من البلاد ظافرة زبدونهم ما كان لها أن تحقق ما حققت الشيء المؤسف الليلة من دعموها بدل ما تبارك ليهم ثورتهم التي أنجزوها مقدمين مئات الشهداء وحكومة الثورة لا زالت تعترضها عقبة بعد عقبة أها بدل ما ترد الجميل وتساهم في بناء السودان الجديد عاوزة حكومة الثورة تغنيها أم جرقم يا اختي ما بتاكل خريفين

الاستاذة صباخ ماكتبتيه اعلاه هو الحقيقة مشكورة علي المشاركة القيمة

Quote: هل حكومة حمدوك عندها علاقة بموضوع ابرار ( مريم) عشان تقدم دعوي ضدهم

مافي حاجة اسمها "حكومة حمدوك" القانون يعرف حكومة السودان فقط.

موضوع الدعوة المدنية بشكلو دا موضوع ميت وماب يجيب حقو
وحيثياتو باهتة والأسباب المذكورة لايمكن إثباتها ـ ورفع السودان من قائمة الدول
الراعية للإرهاب يصعب رفع مثل الدعوة ـ بإنعدام الأرضية والمشروعية التي
تمنح حق مقاضاة الدولة السودانية ـ لو رفعت القضية قبل قرار رفع السودان
من القائمة ـ لكان من الممكن النظر فيها حتي بعد قرار سحب السودان من القائمةـ
-لماذا لم تقاضي الدولة السودانية أيام حكم الإنقاذ؟
ـ ولماذا ـودا لمصلحتها ـ لم تقوم بلحوق السوق ـ عند سخونة الحديث لرفع السودان من القائمة ـ حتي تضمن النظر فيها ؟

اغتقد بفترض ترفع دعوى ضد افراد بعينهم بصفتهم الاعتباريه فى حكومه السودان سواء جهاز امن
اليوم فى الاخبار سمعت انو احدى المحاكم الاوروبيه -اعتقد المانيا- اصدرت حكم على ضابط سورى على خلفيه دعوى مرفوعه من ضحيه سوري

Quote: المسلمي تغير الحكومات لا يعفي المسئولية التي تقع على عاتق الدولة وكيانها. الدولة تبقى هي الدولة.

يادينق حتي ولو انه الحكومة دي كافراد ومنظمات كانوا داعمين لك

Quote: موضوع الدعوة المدنية بشكلو دا موضوع ميت وماب يجيب حقو وحيثياتو باهتة والأسباب المذكورة لايمكن إثباتها ـ ورفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب يصعب رفع مثل الدعوة ـ بإنعدام الأرضية والمشروعية التي تمنح حق مقاضاة الدولة السودانية ـ لو رفعت القضية قبل قرار رفع السودان من القائمة ـ لكان من الممكن النظر فيها حتي بعد قرار سحب السودان من القائمةـ -لماذا لم تقاضي الدولة السودانية أيام حكم الإنقاذ؟ ـ ولماذا ـودا لمصلحتها ـ لم تقوم بلحوق السوق ـ عند سخونة الحديث لرفع السودان من القائمة ـ حتي تضمن النظر فيها ؟

الاستاذ كمال عباس شاكر مشاركتك

اظن صاحبة القضية في جهة ماء داعماها للقضية. ي وقد يكونوا من ناس النظام السابق

Quote: اغتقد بفترض ترفع دعوى ضد افراد بعينهم بصفتهم الاعتباريه فى حكومه السودان سواء جهاز امن اليوم فى الاخبار سمعت انو احدى المحاكم الاوروبيه -اعتقد المانيا- اصدرت حكم على ضابط سورى على خلفيه دعوى مرفوعه من ضحيه سوري

. الاستاذ عاصم علي سلامات ..لو رفعت دعوي ضد افراد حقها يضيع لانه السودان الفرد ممكن يتحول بعدة جوازات او خلافه وبعدين مافيهم شخصية اعتبارية وكلهم ناس ساهي بعد سقوط النظام بقوا مواطنين عادين وهي عايزة من حكومة حمدوك لانه الدفع عندها ساهل ولو علي حساب مرضي الكلي والسرطان ..بس المهم. امام المجتمع الدولي صورتها تكون تمام

سلام للجميع

هذا كان برضو بوستك يا محمد المسلمي
قصة أبرار(مريم) المرتدة كاملة من داخل المؤتمر الصحفي لأهلهاقصة أبرار(مريم) المرتدة كاملة من داخل المؤتمر الصحفي لأهلها

لا أعرف نسبة نجاح القضية من مريم يحيى ضد دولة السودان ولكن أقترح في حال فشل القضية أن تهتم الحكومة السودانية بردّ الاعتبار لها وتكريمها
بجائزة ونشر قصتها.

Quote: كلمة اخوان أبرار الهادي محمد عبد الله ( مريم ) السودانية التي تحاكم بالردة في المؤتمر الصحفي 10.353 Aufrufe •19.05.2014 9 2 Teilen Speichern ابو ابراهيم 54 Abonnenten

الله مرقها من جحر الأفاعي السامة الدواعش ناس محمد علي الجزولي وأمثاله .

Quote: برنامج بيتنا حلقة عن مريم يحي و حكم الردة تلفزيون السودان - جزء الاول 7.206 Aufrufe •22.05.2014 15 3 Teilen Speichern Haitham Mekkawi 281 Abonnenten برنامج بيتنا حلقة عن مريم يحي و حكم الردة تلفزيون السودان - جزء الاول

Quote: مؤتمر المرتدة أبرار الهادي محمد عبدالله (مريم) 8.576 Aufrufe •21.05.2014 24 11 Teilen Speichern المركز الاسلامي بالسودان للدعوة والدراسات المقارنة 1260 Abonnenten

المولد

ومازلت يادكتور ياسر الشريف في موقفي ان ابرار ( مريم ) زولة كذابة وعندها اهداف عايزة تحققها عندما كانت ابرار ادعت انها مريم وبقية القصة ليك معروفة
والان لما شافت حكومة حمدوك تدفع ساهي عايز تلحق القروش وتشيل تغرف بس الانتهازية عندي انا واضحة في الحالتين

المسلمي

أنت أخترت أن تقف موقفا متشدد ومتعصب تجاه قضية مريم مثلك ومثل بقية الشيوخ المتعصبين الذين أهدروا دمها.
فلذلك غرضك من هذا البوست واضح جدا.

كما قلت لك من قبل، من حق أي انسان إذا شعر بالظلم أن يلجاء الى القضاء من أجل نيل العدالة التي يستحقها. طبعا دي بتكون ثقافة جديدة عليك ولا يستوعبها عقلك الإسلامي المتشدد.

Quote: ومازلت يادكتور ياسر الشريف في موقفي ان ابرار ( مريم ) زولة كذابة وعندها اهداف عايزة تحققها عندما كانت ابرار ادعت انها مريم وبقية القصة ليك معروفة والان لما شافت حكومة حمدوك تدفع ساهي عايز تلحق القروش وتشيل تغرف بس الانتهازية عندي انا واضحة في الحالتين

أما أنا فالراجح عندي أن في حياتها أسرارا كبيرة وربما أشياء شديدة التعقيد. للأسف تعامل الدولة السودانية بقضائها الفاسد وعلماء السوء الدواعش، كان تعاملا فظا غليظا. وعلى ذلك هي تستحق التعويض عما لحق بها بل والتكريم كما قلت. يكفي أنها ثبتت أمام التيار الذي كان يريد قتلها، ومنهم، للأسف، من يدّعون أنهم إخوانها.

سلامات يا مسلمي
هل تعرضت مريم لاذى نفسي وجسدي ومعنوي اثناء احتجازها ومن ثم محاكمتها
في السودان؟ الاجابة طبعا نعم.
هل تستحق التعويض ورد الاعتبار وازالة الضرر الذي وقع عليها؟
الإجابة ايضا نعم. زوال النظام السابق لا يمنعها من المطالبة بحقها.
اها ان تختار ان تتنازل وتكتفي بتغير النظام ولها ايضا ان تطالب بالتعويض.

ومازلت يادكتور ياسر الشريف في موقفي ان ابرار ( مريم ) زولة كذابة وعندها اهداف عايزة تحققها عندما كانت ابرار ادعت انها مريم وبقية القصة ليك معروفة
والان لما شافت حكومة حمدوك تدفع ساهي عايز تلحق القروش وتشيل تغرف بس الانتهازية عندي انا واضحة في الحالتين

Quote: أما أنا فالراجح عندي أن في حياتها أسرارا كبيرة وربما أشياء شديدة التعقيد. للأسف تعامل الدولة السودانية بقضائها الفاسد وعلماء السوء الدواعش، كان تعاملا فظا غليظا. وعلى ذلك هي تستحق التعويض عما لحق بها بل والتكريم كما قلت. يكفي أنها ثبتت أمام التيار الذي كان يريد قتلها، ومنهم، للأسف، من يدّعون أنهم إخوانها.

الشخص الانتهازي لا يصل إلى درجة تحدي حكم القتل. الشخص الانتهازي يتنازل قبل ذلك.
لذلك وصفك لها بالانتهازية ليس صحيحا بالمرة يا المسلمي.
ليتها تطالب بمحاكمة كل من اشترك في تلك المؤامرة.