ماذا كسب السودان بعد ذهاب الإنقاذ ؟

09:29 AM March, 25 2021

سودانيز اون لاين
النعمان اسحاق -السودان
مكتبتى
رابط مختصر

ذهبت الإنقاذ بعدما تكابلت عليها الخصوم وجاءتها طعنات الغدر من الداخل والخارج

وفي الأخر كان على العقلاء من الشعب وبعض الشرفاء السياسين معالجة الجروح التي المت بالأسد (الإنقاذ )

حتى التعافي ثم المضي قدما

فتربية شبل جديد (الحرية والتغيير ) ليصبح البديل فهي عملية مستحيلة

في ظل غابة كثر فيها المفترسين (الإمارات – السعودية , الولايات المتحدة , إسرائيل )

شوف يا زول الشيطان الاحمر ولا الكيزان
اى فصيل آخر يجى غير الكيزان فهو من مصلحة السودان
لعنة الله على الكيزان آناء الليل واطراف النهار فى الدنيا فى الدنيا فى الدنيا قبل الآخرة .

لعنكم الله اينما كنتم .

علاء سيداحمد

Quote: شوف يا زول الشيطان الاحمر ولا الكيزان

مبروك الشعار الجديد ودا شكلو بديل للجوع ولا الكيزان

يا سيد علاء احمد شكلك بعيد من الشارع العام وما يحدث فيه , مايحصل الان جعل الشعب يقارن بين فترة الانقاذ وفترة قحت الحالية لتاتي الافضلية بان الانقاذ كانت دولة حاكمة راعت فيها مصالح شعبها
وهذا واقع نلتسمه في كل يوم عند صفوف البنزين والعيش وفي المستشفيات وكثرت عبارة (ياحيلل ايام البشير ) ومن ينطقها هم انفسهم من خرجوا في ثورة يرددون (تسقط بس )

يسعد أوقاتك
لقد ارتحنا من ريالة عبدالرحيم محمد حسين
وهبالة الدلوكة البشير ,,

قرق يغرف الدكتاتورية اينما حلت

واوقاتك الاسعد سيد عبد الله

Quote: لقد ارتحنا من ريالة عبدالرحيم محمد حسين وهبالة الدلوكة البشير ,,

الان سوف يتعبك ضعف حمدوك وسذاجة وجدي وانحطاط البارئ ومفرح وغشامة الحركات المسلحة وقوة سياسية خالية الفكر والفكرة

Quote: قرق يغرف الدكتاتورية اينما حلت

الدكتاتورية خيار افضل عندما لايوجد من يجيد ممارسة الديمقراطية بمفهومها الصحيح

السؤال الصحيح يا معلم: ماذا خسرت انت؟
يلا اتفضل المايك معاك عدد خساراتك

مرحب بالاخ نعمان
التحية و التقدير

Quote: فتربية شبل جديد (الحرية والتغيير ) ليصبح البديل فهي عملية مستحيلة

قحت بكل مكوناتها ( شبل ) ؟ ..و الوطنى و الشعبى ما شبل؟
شوف تاريخ تكوين التيار الترابى و تكوين اجسام قحت ....
و فى عام 89م الم تكن الانقاذ شيل ؟
...
كودتى و تقديرى

السلام عليكم

مايحدث حاليا ، هو نتيجه حكم الكيزان ، وبالطبع هذا شى متوقع ،ففترة حكم ٣٠ عاما من السرقة والنهب ،وبيع اصول كل البلاد تقريبا ، هو ماتراه حاليا .
وعلي الرغم من ذلك مازلتو تحنو لحكم السودان مره اخري ، واقول لك بكل وضوح ان ذلك اضغاث احلام .
ستعدي الفترة الحاليه رغم مرارتها ، خيرا او شرا ، لكن لن يكون للكيزان اي دور في المرحلة المقبله ، فقد خبرهم الشعب جيدا .
واعلم علم اليقين ، كما يعلم غيري ، ان معظم الكيزان مازالو موجودين ، وفاعلين في الساحه حتي الان ، يحاولوا باستماتة ارجاع عقارب الساعه للوراء ، وهذا صعب كما اظن . الموجودين في السجون والمعتقلات هم الصف الاول والثاني من هذه المنظومة الخبيثة ، هناك الكثيرين جدا ( ظاهرين او متخفين ) ، يعملون بجد ، لحث الناس للحنين للماضي ، ومازالو يمسكون بمفاصل الدولة ، لكن ذلك لن يستمر طويلا ، فهي مسالة وقت ( قد تمتد لسنوات ) ، لكن في النهاية سيخرجون من اللعبه.
بما اننا معاصرين في هذا الوقت نشعر بالمعاناة والالم ، لكن من ياتي بعدنا سيري فداحه ما ارتكبه الكيزان بحق بلد اسمه السودان .

وماذا كسب السودان من حكم
الانقاذ؟
حلقات الاسرار الكبري
التي اتت من اجتماعات
الحركة الاسلامية تعكس
الكتير وهي مسجلة صورة
وصوت
قال في يوم واحد كتلنا
28 ضابط،،
وبكاء امين حسن عمر علي
رفيقه عايز صلاح الدين

محمد البشرى الخضر
تحياتي وتقديري يا ود البشرى

Quote: السؤال الصحيح يا معلم: ماذا خسرت انت؟

بالله يا ود البشرى ما نشخص التساؤلات ونتكلم بموضوعية شوية ويكون الكلام من ارض الواقع المعاش
دعني احدثك عن مدينة اسمها كوستي ,, يبلغ سعر الرغيفة فيها عدد (20) جنيه ويرتفع فيها سعر دواء الملاريا الي (600) ج والذى يوزع ابان فترة الانقاذ مجانا
هناك اضراب في المستشفي التعليمي لدينا والذى يقود بدوره الي ارتفاع التكاليف في المستشفيات الخاصة عشرة اضعاف مثال على ذلك , العملية القيصرية في المستشفي التعليمي بي (7000) وعند الاضراب تبلغ قيمتها في المستشفي الخاص بي (100,000) مائة الف جنيه
هناك انعدام للأمن وظهور الخطف جعل أولياء الأمور وخصوصا إلام في انتظار دائم لأبنائها بالقرب من سور المدرسة حتى خروجهما
أنحنا خسرنا الكثير, وكل يوم بصبح علينا بنخسر وشوية كده حنخسر اوراحنا يا بالجوع ولا بعدم الأمان

محمد بدرالدين
كل التحايا يا مهذب

Quote: و فى عام 89م الم تكن الانقاذ شيل ؟

بالتأكيد بان الإنقاذ بدأت من مرحلة الشبل واللي سيد حتى بلوغ الأسد
لكن اذا تم مقارنة مرحلة النمو نجد بان الإنقاذ في بداية قدومها كانت تحمل رؤية وبرنامج اقتصادي واضح اخرج البلد من الأزمة الطاحنة التي تسببت فيها حكومة الصادق المهدي
وبالفعل استطاعت الإنقاذ انذاك بحل الضائقة وبسط الامن و الاستقرار وهي في مرحلة "الشبل"
واليوم شبل الحرية والتغيير يقف عاجزا ولا يفعل شيئا غير النهيب

Hasheem Karouri

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

Quote: مايحدث حاليا ، هو نتيجه حكم الكيزان ، وبالطبع هذا شى متوقع ،ففترة حكم ٣٠ عاما من السرقة والنهب ،وبيع اصول كل البلاد تقريبا ، هو ماتراه حاليا . وعلي الرغم من ذلك مازلتو تحنو لحكم السودان مره اخري ، واقول لك بكل وضوح ان ذلك اضغاث احلام . ستعدي الفترة الحاليه رغم مرارتها ، خيرا او شرا ، لكن لن يكون للكيزان اي دور في المرحلة المقبله ، فقد خبرهم الشعب جيدا . واعلم علم اليقين ، كما يعلم غيري ، ان معظم الكيزان مازالو موجودين ، وفاعلين في الساحه حتي الان ، يحاولوا باستماتة ارجاع عقارب الساعه للوراء ، وهذا صعب كما اظن . الموجودين في السجون والمعتقلات هم الصف الاول والثاني من هذه المنظومة الخبيثة ، هناك الكثيرين جدا ( ظاهرين او متخفين ) ، يعملون بجد ، لحث الناس للحنين للماضي ، ومازالو يمسكون بمفاصل الدولة ، لكن ذلك لن يستمر طويلا ، فهي مسالة وقت ( قد تمتد لسنوات ) ، لكن في النهاية سيخرجون من اللعبه. بما اننا معاصرين في هذا الوقت نشعر بالمعاناة والالم ، لكن من ياتي بعدنا سيري فداحه ما ارتكبه الكيزان بحق بلد اسمه السودان .

أولا :-
الله عزوجل نزع الملك من سيدنا سليمان وعاد إليه الحكم للمرة الثانية
اؤكد لك بان مشيئة الله اذا شاءات ذلك مؤكد ستحدث

************************
" واقول لك بكل وضوح ان ذلك اضغاث احلام "
************************
ثانيا : كلامك دا ممكن يصدق في بداية الثورة
اما الان الشعب اكتشف بان الاسقاط الذى مارسه ضد الانقاذ كان ناتج من شعارات كاذبة وإشاعات ممنهجة كان الغرض منها إزالة حكم رفض الانصياع الي أجندة الغربيين وتحقيق مصالحهم داخل البلد .

tasneem

Quote: وماذا كسب السودان من حكم الانقاذ؟ حلقات الاسرار الكبري التي اتت من اجتماعات الحركة الاسلامية تعكس الكتير وهي مسجلة صورة وصوت قال في يوم واحد كتلنا 28 ضابط،، وبكاء امين حسن عمر علي

اذا كان في مفهومك ان مافعلتها الانقاذ مع الـــ28 ضابط هو جريمة
فارجو منك ان تصبح منصفا وتعتبر ما حدث في بيت الضيافة في نفس القالب
ومن فعل مجزرة بيت الضيافة معلوم وواضح وفي سندنة الحكم الان

اخونا النعمان
كل التحايا و التقدير
.. هناك فرق
الانقاذ وجدت دولة على الاقل موجودة بمؤسساتها و كيانها
و الجيش تقريبا كان متوحدا و وحده ف الساحة و ان كان منهكا
..اما قحت فوجدت ان عساكر اللجنة الامنية مسيطرين على كل مفاصل الحكم و مستاثرين به و بكل الاجهزة الامنية
و حدث ما حدث الى ان اتت حكومة حمدوك و هى مقيدة اليدين ...
جاءت الانقاذ و كممت الافواه و اعتقلت و شردت و عذبت و قتلت .. و اشاعت الرعب و الخوف
حتى ان معظم الشباب و الاباء كانوا يخافون من الدفارات التى تنقلهم للمحارق.. انج سعد لقد هلك سعيد
و نفذت برامحها و خططها الاقتصادية و ما تراه
بقوة السلطة و جبروتها
الى ان افضت بها الى السقوط و السجون و الهروب لمن استطاع اليه سبيلا
و قحت وجدت عساكر الانقاذ و جبروتهم..و وجدت ذلك الجيش ف خبر كان .. و يتأمر عليه مليشيا اقامه الانقاذ و سميت بالدعم السريع.
..
فرق بين مايو 89 ... و ابريل 19
كالفرق بين الفوضى و المحسوبية و المصالح
و الضبط و الربط و القانون
بين ان تمنح من لا يجيد القراءة و الكتابة و لا راى الكلية الحربية رتبة فريق اول
... فرق يا حبيبنا النعمان
..
انا و انت و كلنا نريد وطنا آمنا دار عدل و سخاء و رخاء
نحن لا نحاسب .. و الحساب عند الاجهزة العدلية ......... و عند الله ايضا تجتمع الخصوم
و لكنا نتطلع للتسامى فوق الجراح لاجل الوطن .. برد المظالم و محاكمات لمن اجرم
و خير لنا ان نتحاسب و نتسامح ف الدنيا
لان لا احد يقدر على حساب اليوم العظيم الذى نفر فيه من ابائنا و ابنائنا
نسال الله العافية للجميع
...
...

الأخ بدر الدين
اسعد الله أوقاتك

Quote: .اما قحت فوجدت ان عساكر اللجنة الامنية مسيطرين على كل مفاصل الحكم و مستاثرين به و بكل الاجهزة الامنية و حدث ما حدث الى ان اتت حكومة حمدوك و هى مقيدة اليدين ...

عندما رفض الجيش الرجوع إلي الثكنات وقرر الإمساك بمفاصل الدولة والسيطرة عليها فهذا ناتج من إيمانه ويقينه بان تلك التنظيمات السياسية تحت ميثاق الحرية والتغيير لا تملك أي رؤية وبرنامج لما بعد السقوط فقط غايتين هما (الإسقاط – كرسي السلطة ) وتأكد ذلك للجيش عند عملية فض الاعتصام , فالسياسيين القالوا للثوار الصبة في القيادة حتى تكوين حكومة (مدنية ) تكنوقراط ذات كفاءات
وعندما حدث ما حدث
لم يسعى أولئك السياسيين من اجل دم الشهيد ولا المفقودين وإنما من اجل المساومة على كرسي السلطة وعندما اخذوا نصيبهم من الكيكة تناسوا ونسوا الشهداء والثوار بكافة مطالبهم وأحلامهم ولم يبروا بوعدهم عندما قالوا (مجانية التعليم – الصحة – الإبقاء على الدعم )
الجيش يا بدر الدين يعلم بان هولاء السياسيين لسان كاذب وعقلية خاوية ونفس لأتحمل غير الثار والتفشي يصحبها مرض نفسي يسمى السلطة حتى لو كان على حساب المتاجرة والمساومة بأحلام هذا الشعب المسكين باسم الديمقراطية الزائفة التي عجزوا في تطبيقها على أنفسهم أولا وتاريخ السودان ما قبل الإنقاذ خير دليل على ذلك

لك تحياتي وتقديري