Quote: قصص الاعتقال والموت في سجون نظام الأسد!" 11.892 Aufrufe •Premiere am 16.03.2021 563 17 Teilen Speichern DW جعفر توك 207.000 Abonnenten 10 سنوات مرت على انطلاقة الثورة السورية التي طالبت بالحرية والعدالة الاجتماعية وبإسقاط نظام بشار الأسد. ووفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان سقط نحو 389 ألف قتيل منذ 2011، يضاف إليهم نحو 88 ألف شخص لقوا حتفهم تحت التعذيب في معتقلات سجون النظام. في هذه الحلقة من جعفر توك نسلط الضوء على 3 معتقلين/ات تعرضوا للتعذيب داخل السجون، منهم من نجا ومنهم من قُتل تحت التعذيب. في برلين، ضيفتنا هي لاجئة سياسية وإحدى مؤسسات رابطة عائلات قيصر، قُتل ابنها أيهم أثناء اعتقاله في 2012. ومن واشنطن، ضيفنا هو معتقل سابق ومدير لملف المعتقلين في المنظمة السورية للطوارئ. ومن باريس، ضيفتنا هي صحفية سورية قدمت شهادتها أمام محكمة ألمانية يَمثلُ أمامها ضباط سوريون سابقون بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
ضيوف الحلقة: مريم الحلاق، أم سورية قُتل ابنها تحت التعذيب وما زالت تبحث عن جثمانه عمر الشغري، معتقل سابق أدلى بشهادته أمام الكونغرس الأمريكي قبل إصدار "قانون قيصر" رويدا كنعان، صحفية تعرضت لانتهاكات وتحرش جنسي في سجون النظام السوري
Post: #2 Title: Re: قصص الاعتقال والموت في سجون نظام الأسد! DW � Author: Yasir Elsharif Date: 03-19-2021, 02:28 PM Parent: #1
تأثرت جدا بعد مشاهدة هذا الفيديو عن تلك الشهادات الرهيبة. فعزمت على البحث عن أغنية من أغاني الثورة السورية أهديها لقراء البوست، فوجدت هذه الأغنية "يا حيف" لسميح شقير، وبحثت عن كلماتها كي أنزلها مع الأغنية أو القصيدة المناحة. صدفة وبس.
سميح شقير - يا حيف ( كلمات مهداة لشهداء درعا ) يا حيف اخ ويا حيف زخ رصاص على الناس العزّل يا حيف. وأطفال بعمر الورد تعتقلن كيف. وانت ابن بلادي تقتل بولادي. وظهرك للعادي وعليي هاجم بالسيف. يا حيف يا حيف. وهذا اللي صاير يا حيف. بدرعا ويا يما ويا حيف. سمعت هالشباب يما الحرية عالباب يما. طلعو يهتفولا . شافو البواريد يما. قالو اخوتنا هن ومش رح يضربونا. ضربونا يما بالرصاص الحي. متنا. بايد إخوتنا باسم امن الوطن واحنا مين إحنا واسألوا التاريخ. يقرا صفحتنا مش تاري السجان يما كلمة حرية وحدا هزتلو اركانو . ومن هتفت لجموع يما اصبح كالملسوع يما. يصلينا بنيرانو. واحنا اللي قلنا اللي بيقتل شعبو. خاين. يكون من كاين. والشعب مثل القدر . من ينتخي ماين. والشعب مثل القدر. والامل باين يا حيف