انجذاب الرجل لعجيزة المرأة متعة بصر أم شذوذ في الذوق والتفكير؟

09:46 PM March, 14 2021

سودانيز اون لاين
Arif Nashed-
مكتبتى
رابط مختصر

نتناول موضوع كتب فيه الكثير وتناولته البحوث العلمية والنفسية والاجتماعية بالدراسات المستفيضة.

نبدأ بقول قدوتنا ونبينا وقائد الأمة الإسلامية حبيبنا المصطفي ﷺ.
يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: تنكح المرأة لأربع :-
لمالها، ولجمالها، ولحسبها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك.
أربعة معايير حددها النبي ﷺ لنكح المرأة. 
لكن تختلف معايير نكح المرأة من مجتمع لآخر ومن الناحية الجمالية والجسمانية فقد ارتبط اغلبها بمناطق جسدية معينة في جسم المرأة وانحصرت تقريبا في ثلاثة مناطق:
الثديان.
الخصر.
العجيزة. 
كما ان هناك مجتمعات لديها نظرة ومعايير اخري لجمال المرأة تتمثل في أنفها؛ عيونها؛ شعرها؛ شفاهها، طولها، حسنها... الخ.

المرأة تعلم أن أحد أهم مقومات جمالها هو جسدها وقوامها.
وان احد اهم عناصر جسد المرأة الذي يميزها عن الأخريات من جنسها هو مؤخرتها لذلك دائما ما تحب المرأة ان تشعر ببعض الاهتمام بهذا العضو الفريد عندها.
ومثل ذلك حب النساء للرقص لماذا ؟
لأنها تشعر انها تستخدم جزء في جسدها يظهر جمالها وانوثتها بشكل لافت لنظر الرجل.
المؤخرة الجميلة دائما ما تثير الرجل وهذا أمر غريزي وهو ما تعرفه كل أنثي لذلك اذا قام الزوج بلمس مؤخرة زوجته ومداعبتها او ضربها بشكل مفاجئ فإن هذا يشعرها دائما أنها مميزة.
أيضا لأن في هذا المكان بعض اطراف الأعصاب التي تثير المرأة بمجرد لمسها ويشعرها أن الرجل يريد شيئا ما منها وأنها امرأة مرغوب فيها وهذا يحرك عاطفة الاهتمام عندها فتشعر تلقائيا برغبة في الشعور بذلك الاهتمام والعطف والحنان من الرجل.
لمس المؤخرة وضربها بشكل خفيف ومستمر يوقظ في المرأة احاسيس مختلفة وغير تقليدية ويجعلها تطلب المزيد دائما.
في السودان انحصرت تقريبا اهتمامات الفتيات بالتالي:
* تبييض لون البشرة وخاصة الوجه.
* تكبير الثديان.
* تكبير العجيزة.
* السمنة / التنحيف.

نبدأ بالنموذج السوداني لاستخدام المؤخرات في الرقص.

لكي ندلف في موضوع العجيزة علينا أن نستحضر الماضي وما قيل في وصف العجيزة وخاصة عند العرب.
أطلق العرب قديماً على المرأة التي ترتج عجيزتها وهي تمشي بـ "المرمورة" بينما أطلقوا على المرأة التي تُخرج عجيزتها ليراها الناس بـ "البزواء".
كان يفضل العرب المرأة الرفيعة من الجزء العلوي والممتلئة من الجزء السفلي وعند امتلاكها الميزتين تصبح المرأة المثالية ليقدموا عليها ويطلبوها للزواج..
نسلط الضوء علي العجيزة وما وجدته من اهتمام لدي الأدباء والشعراء العرب بل والباحثين والعلماء الاجتماعيين والنفسيين بالدراسات والبحوث وعن الأثر النفسي لهذه المنطقة في جسد المرأة لكلا الجنسين.

قال عنها الأعراب قديما.
يقول نافع مولى ابن عمر رضي الله عنه: "العجيزة أحسن الوجهين" وعندما سئل عن ذلك قال: "الوجوه الحسان كثيرة الأعجاز قليلة".
الجاحظ الذي وصف حسن المرأة "ريحها أرج، ووجهها بهج، لينة الأطراف، ثقيلة الأرداف".

ذكر العالم الكبير السيوطي في كتابه "رشف الزلال في السحر الحلال" ما يلي:
"ردف وسيط كأنه الجبل المحيط، زاهر العين، منزه عن الشين، له تموج وتراج".

قال عنها الشعراء قديما.
الشاعر المتوكل الليثي، الذي عاش في عهد الدولة الأموية عن جمال المؤخرات:
إذا تمشي تأود جانباها
وكاد الخصر ينخزل انخزالا
تنوء بها روادفها إذا ما
وشاحها على المتنين جالا

الشاعر المخضرم كعب بن زهير الذي عاش في عصر الجاهلية وعصر الإسلام كانت له أشعار منتمية لمدرسة الشعر الجاهلي يتغزل فيها بعجيزة المرأة مثل قصيدته المعروفة بالبردة وفيها:
هيفاء مقبلة عجزاء مدبرة
لا يشتكي منها قصر ولا طول

ومن الشعراء الذين تغزلوا بعجيزة المرأة، النابغة الذبياني، حيث قال:
مخطوطة المتنين، غير مفاضة
ريَّا الروادف، بضّة المتجرّد

الشاعر ابن الرومي الذي عاش في عهد الدولة العباسية:
وشربتُ كأس مُدامة من كفها
مقرونة بمدامة من ثغرها
وتمايلت فضحكت من أردافها
عجباً ولكني بكيت لخصرها.

الأرداف المهتزة ترمي بلهيبها في كل الاتجاهات سواء كانت محشورة في سراويل جينز ضيقة أو مخفية خلف جلابيب فضفاضة.
منذ ظهور السينما والتلفاز برز ما يعرف بالتقليعات او الموضة او الاستايل التي ارتبطت بنجوم الشاشة والتلفاز في اوساط الشباب من كلا الجنسين في تقليد الممثلين في عدة نواحي، كالزي، تسريحة الشعر، طريقة المشي، طريقة التحدث... الخ.
علي سبيل المثال الشارلستون، الجزم الكعب العالي، الافرو.... الخ والتي كانت تعتبر من خطوط الموضة العالمية حينها. 
والأمر لم ينحصر علي نجوم الشاشتين بل طال التقليد المغنيين ولعيبة الكرة العالميين أيضا.

نتناول كيفية ظهور اهتمام النساء بصفة عامة بالعجيزة وكيف تحوله لظاهرة عالمية.
موضوع الارداف الذي بدأ الاهتمام به يزداد علي المستوي العالمي وبعد التمحيص والبحث في غوقل اتضح بأن هناك موضة تعتبر المرأة أو الفتاة الجميلة كل من تمتلك قواما يتسم بأرداف بارزة.  وذلك في تقليد أعمى للموضة العالمية المسعورة التي قادتها الممثلة والعارضة ومصممة الأزياء الأمريكية كيمبرلي كردشيان.. 
والأمر لم يتوقف علي كده وبس بل رافقته تلك الرقصات العجيزية التي تسمي الهيب علي ما أظن.
وانتشرت هذه التقليعة في أفريقيا بصورة كبيرة في بعض البلدان وهي جنوب افريقيا، نيجيريا، الكنغو، غانا، السودان، لدرجة انو بعضهن يجري عمليات جراحية لتكبير العجيزة واستخدام حبوب وأشياء اخري لتكبيرها وأبرازها...
اما ناس قدر ظروفك فيضعون عجيزات صناعية في مؤخراتهم لمواكبة موضة تكبير العجيزات في السودان..
يقال بأن في موريتانيا البنت منذ صغرها يهتمون بتغذيتها أطعمة تساعد في تكبير العجيزة وايضا يقال أن في الصومال يجلسون الفتاة منذ صغرها في حفرة لكي تنمو لها عجينة ضخمة.
أوبرا وينفري كان لديها حلقة عن هذا الموضوع واستضافت فتاة من موريتانيا وتحدثوا عن معايير جمال المرأة في موريتانيا.

في استطلاع لذات الموضوع.

* باحثة في علم الاجتماع،قالت إن الرجل الذي تثيره مؤخرة المرأة عندما تمر أمامه يعتبر مريضا، لأن المفترض أن يُثار الرجل عادة من طرف المرأة بفضل جمال وجهها؛ أو لوسامة تقاسيمها، أو لقوامها الممشوق، هذا إن اكتفينا بالجانب الجسدي.
وتضيف الباحثة بأن الرجل الذي لا يلتفت إلى كل هذا السمات الجسدية، ويثيره فقط شكل المؤخرة النسائية، إنما يترجم مرضا قد يصل إلى حد الشذوذ، مبرزة أنه من العيب مشاهدة كيف تتعلق نظرات العشرات من الرجال بأرداف فتاة أو سيدة تمر أمامهم في طريقها لعملها أو لقضاء أغراضها.

* طبيب اخصائي في العلوم الجنسية أكد أن الأرداف تحتل في الثقافة العربية الإسلامية مكانا محوريا في الحديقة السرية للأحلام الشبقية، فلا أحد ينكر ما للأرداف من رمزية جنسية وجاذبية شهوانية.

* خبير في التحليل النفسي يقول ان تكبير الأرداف هي لعبة جنسية اجتماعية وثقافية، غايتها الأسمى هي “اللذة”.
 والحقيقة أن النشاط الجنسي، بغض النظر عن وظيفته الإنجابية، لطالما اعتبر بمثابة لعبة خفية من الرغبة والجاذبية.

دراسة ألمانية :-
النظر لـ"مؤخرة المرأة الحسناء" يطيل عمر الرجل 5 سنوات.

قالت الدكتورة كيرن وذرباي صاحبة الدراسة الألمانية، التي نشرت في المجلة الطبية المشهورة عالميا "نيو إنجلند جورنال أوف ميديسن"، أن عشر دقائق فقط من النظر إلى سحر المرأة "تقصد المؤخرة" لامرأة ممتلئة المؤخرة تعادل ثلاثون دقيقة من التمارين الهوائية الشاقة.
(مغوقل)

نكتة تعبر عما للعجيزة من سحر وجاذبية.
قال ليك اعمامك كانوا قاعدين تحت ضل نيمة بيلعبوا كوتشينة جاءت سيدة ماشية شايلة ليها عجيزة قدر الليلة وبكره خلوا كوتشينتهم وقعدوا يتفرجوا في العجيزة التي ترتج أمامهم كطبق من الجلي.
وعمك كان منتظر يرمو ليهو البايظ بدل يقول ارمي لينا البايظ قال ليهو ارمي لينا الجعبة ومن يومها الجماعة سموهو سواق الفلوكسواجن.
إلا كان معاهم واحد سنجك فقري اسمو الدوش قدر ما يلاقي عمك يقولو وراء وراء..

هناك مقولات بأن الرجل السوداني يعجب بالمرأة ذات الطول والحسن والجمال وفي الماضي بذات الشلوخ والداقة الشلوفة ولا تدخل العجيزة المكتنزة ضمن اهتماماته الجمالية للمرأة.
ما عارف هل الكلام ده صحيح وهل ينطبق علي كافة مناطق السودان الجغرافية ام تختلف اهتمامات الرجل بالمرأة من منطقة لاخري وخاصة في ظل التعدد الاثني والثقافي الذي يمتاز به السودان وليت من لديه معلومات ان يرفدنا بها موضحا اهتمامات كل اثنية بمناطق جمال المرأة لديهم.
وكما ذكرت سابقا أصبحت اهتمامات الفتاة السودانية تنحصر في عدة أشياء بصورة موسعة وواسعة.
+ تبييض البشرة.
+ السمنة / التنحيف.
+ تكبير الثديان.
+ تكبير العجيزة.
مع عدم الاكتراث للمخاطر والاثار الجانبية المستقبلية المصاحبة لتلك التغييرات الجسمانية المترتبة من استخدام كريمات التبييض او حبوب التسمين والتنحيف.
وهناك مستجدات جمالية بدأت تطفو للسطح وذات كلفة عالية مثل تجميل الحواجب؛ عمل شامة اصطناعية في مناطق يتم اختيارها بعناية؛ تغيير لون الشفاه.... الخ. 
انها رحلة البحث عن الجمال التي أصبحت هاجس وهوس الفتيات من أجل أن تمتلك الفتاة شيء ما يميزها عن الأخريات..     

ما هو تقييمك ووجهة نظرك في معايير جمال المرأة وهل للعجيزة تأثير في نظرتك الجمالية للانثي.
ويظل السؤال
هل انجذاب الرجل لعجيزة المرأة متعة بصر أم شذوذ في الذوق والتفكير؟

سنستعرض لاحقا بعضا من الرقصات لذات الموضوع
😂😂😂😂

Quote: نسلط الضوء علي العجيزة...

ات قصدك المؤخرة ؟ باقى لى انا محسى ومحتاج ترجمة فورية .هههه

يا ام جمالا فرضه
ما لقيتك قبيييل ، لامن بقيت عود ارضه
وتنيتك منغرده
ردفا عالى ، تمشى ، الفرده مابية الفرده !.
(عبد السيد ود رابح).

شذوذ ومرض طبعاً..
فى إنسان سوى يعاين لمكان الأذى؟ شئ مقــزز disgusting

البوست دا خطير ..

بريمة

فى إنسان سوى يعاين لمكان الأذى؟

يا هندسة اطلع من البوست دا...
يا عارف ...بالغت....

ظهور البيلي ضاحكا في هذا البوست دليل عافية .... 😂😂😂😂😂

شكرا عمر نملة، والهدف هو ما دام كل واحد يقول رأيه فهذا رأيى؟

يا عارف ياخ "عجيزة" دي تقيلة في اللسان ما شفت ذو اليد ختاها تخ .... 😂😂😂😂
لا حياء في الدين

لا يمكن اكل القراصة بالشوكة والسكينة.
الاعجاب بمؤخرة المرأة ، واستعراض المرأة لمؤخرتها فى رقيص العروس والكشف ، راسخ رسوخ الجبال فى الذهن الشعبى.
وسوف ارفد البوست بروائع الشعر الشعبى عن مؤخرة المرأة.
*
محاولة تأديب المجتمع ، وتهذيبه ، واصلاحه .. فشل فيها رجال الدين.
ومن يقرأ ادب الروائى (الطيب صالح) ، سيعرف معنى الفشل فى صب الشعوب السودانية فى قالب التشدد الدينى الصحرواى.
*
شذوذ ، وشاذ .. تعبيرات تجاوزاتها المجتمعات الانسانية ، واوجدت تعابير انسانية بديلة.
ومن يملك فى نهاية المطاف كتالوج لجسد المرأة ، يتم فيه تحديد المناطق التى يجوز فيها النظر والغزل والاعجاب ، وتلك التى لا تجوز ؟.
*
فى هذا البيت
- تمشى الفرده مابيه الفرده.
انتقل (ود رابح) من الشعر الى الفن التشكيلى ، فكيف يمكن تصوير الارتجاج والاهتزاز بكل هذه الدقة المذهلة.
شاهين.

نحن ناس (باع فينا واشترى)
لمن تطلعوا فوق نادوني

_________
مالي لا أرى بتاع الدفرنش أم كان من الغائبين!

لا والذي تسجد الجباه له ... مالي بما تحت ذيلها خبر
...........
بوست مبالغة غايتو

يعني هسى صلب الموضوع شنو

أخونا عارف
سلام .
حقو عنوان البوست كان يكون خلاف كدا .

اها يا اخوي اقولك عان الجماعة دليل واقعيين تامينات كيف .
اول تبادي عان ​كيم كارداشيان​ أمنت على مؤخرتها بـ كم .
كيم دفعت 21 مليون دولار، .
و جينيفر لوبيز دفعت
300 مليون دولار حق (المؤخرة)
وبرضو ​جوليا روبرتس​
وجوليا روبرتس . شاترت صاحباتها و امنت على
الابتسامة الحلوة حقتها بـ 30 مليون دولار.

الاخ محجوب البيلي تحياتي
شكلوا الموضوع مما راق لك 😂😂

Quote: قصدك المؤخرة ؟ باقى لى انا محسى ومحتاج ترجمة فورية .هههه

محمد المرتضي تحياتي
الترجمة في الشريط يا عمك 😂😂

يسعد اوقاتكم
هنالك كتاب قيم اسمه المراة والاسطير المخيم ,,
الكتاب فيه تتبع لغوي ممتع (لغوى دي دركة من ساكت)
تجد فيها كل كنايات المؤخرة النسائية ,,

Quote: يا ام جمالا فرضه ما لقيتك قبيييل ، لامن بقيت عود ارضه وتنيتك منغرده ردفا عالى ، تمشى ، الفرده مابية الفرده !. (عبد السيد ود رابح).

أستاذنا شاهين تحياتي
عبد السيد ابدع في الوصف

ما عندي ما أضيفه لكن بصراحة الصوماليات يمتلكن أجمل قوام في الدنيا

Quote: دراسة ألمانية: النظر لـ"مؤخرة المرأة الحسناء" يطيل عمر الرجل 5 سنوات وكالات اكتشف باحثون أخصائيون بعد دراسة استمرت خمس سنوات، وشارك فيها مائتي رجل، بأن مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات يجعل صحته أفضل ويطيل عمره، كما يتمتع بضغط دم أقل من أولئك الذين لم يحالفهم الحظ، هذا بالإضافة لقلة إصابتهم بأمراض القلب وانخفاض سرعة دقات القلب. وأكدت الدراسة "أن النظر والتركيز لمدة عشر دقائق صحية لمؤخرة امراة تعادل صحة تمارين لمدة نصف ساعة". قالت الدكتورة كيرن وذرباي صاحبة الدراسة الألمانية، التي نشرت في المجلة الطبية المشهورة عالميا "نيو إنجلند جورنال أوف ميديسن"، أن عشر دقائق فقط من النظر إلى سحر المرأة "تقصد المؤخرة" لامرأة ممتلئة المؤخرة تعادل ثلاثون دقيقة من التمارين الهوائية الشاقة. وتكمل الدكتورة كيرن أن "الإثارة الجنسية تعمل على رفع مستوى ضخ الدم في القلب وتحسن جريان الدم في الجسم". الشيء الذي لا غبار عليه هو أن المطالعة على المؤخرة يجعل الرجال في صحة أفضل، وتستمر الدكتورة كيرن بقولها "إن ممارسة عملية النظر لمؤخرة المرأة لعدة دقائق يوميا تحد من خطر الإصابة بجلطة أو السكتة القلبية إلى النصف تقريبا". وأكدت أنه "الاستمرار على ممارسة النظر إلى المؤخرة الجميلة، من شأنه أن يطيل من عمر الرجل بمعدل أربع إلى خمس سنوات".

[

Quote: الاعجاب بمؤخرة المرأة ، واستعراض المرأة لمؤخرتها فى رقيص العروس والكشف ، راسخ رسوخ الجبال فى الذهن الشعبى.

الأخ عارف
لك التحايا النواضر
ولك من الشكر أجزله على التناول الصريح الواضح لهذا الموضوع .. أستغرب كثيراً
من بعض الناس الذين ينسلخون من تراث هذا الشعب الأصيل ويتمظهرون بمظهر لا
أدري من أين أتوا به .. كأنهم لا تمتهم صلة بتراث هذا الشعب الموصوف في التاريخ
قديمه وحديثه بأنه الشعب السوداني وله من التاريخ الغني بالتراث الذي لا تملكه كثير
من الأمم .. أعجبني جداً تناول أخي شاهين ولو كان تناولاً مقتضباً لأهم مانملكه من تراث
وهو المتمثل في رقصة العروس وهذه الرقصة متوارثة منذ آلاف السنين وبدأ في السنين
الأخيرة ظهور بعض الاستنكار لهذه الرقصة المتأصلة في وجدان الشعب السوداني والراسخة
رسوخ الجبال كما وصفها أخي شاهين له مني التحية. رقصة العروس السودانية مأخوذة من
رقصة الحمامة كما هو بائن في الصورة أعلاه . فعند النظر إلى صورة الحمامة تجد أن
رقصة العروس قد جسدت الرقصة تماماً فجناحي الحمامة هي اليدين عند العروسة والرأس هو
الرأس وذيل الحمامة هو عجز المرأة فكلما كانت المرأة ذات عجيزة ظاهرة كلما كان تجسيد
الرقصة أكثر وضوحاً. ومنطقة العجز التي تصورها الرقصة لا ينظر إليها في التراث السوداني
على أنها منطقة إثارة في المرأة بل نظرتها الكامنة في العقل الباطن تشير إلى أن المرأة ذات
العجيزة الكبيرة هي إمرأة ولود إذ أن كبر العجز يعني سعة حوض المرأة ويعني بدوره قدرة
المرأة على الإنجاب وقوة تحملها للجنين أما عن توقيت الرقصة فيختار لها مايعرف في التراث
السوداني بيوم الدخلة وهي الليلة التي يختلي فيها العريس بحليلته إذ كانت مراسم الزواج قديماً
تستمر لليالي عديدة كل منها مقسم لإتخاذ إجراء معين. هذه إشارة أخي عارف لما هو موجود
عندنا في التراث وسأتناول في مداخلتي القادمة بمشيئة الله بعض التراث الأفريقي ....

سلام عليكم
ياعارف ياخ بوستيك دا حقل الغام عدييل
والجماعه كل زول رمى بايظو
نحن نقعد نتفرج بس

نديكم كلام أعشى قيس
و نشوف الباقي

وَدِّع هُرَيرَةَ إِنَّ الرَكبَ مُرتَحِلُ
وَهَل تُطيقُ وَداعاً أَيُّها الرَجُلُ
غَرّاءُ فَرعاءُ مَصقولٌ عَوارِضُها
تَمشي الهُوَينا كَما يَمشي الوَجي الوَحِلُ
كَأَنَّ مِشيَتَها مِن بَيتِ جارَتِها
مَرُّ السَحابَةِ لا رَيثٌ وَلا عَجَلُ
تَسمَعُ لِلحَليِ وَسواساً إِذا اِنصَرَفَت
كَما اِستَعانَ بِريحٍ عِشرِقٌ زَجِلُ
لَيسَت كَمَن يَكرَهُ الجيرانُ طَلعَتَها
وَلا تَراها لِسِرِّ الجارِ تَختَتِلُ
يَكادُ يَصرَعُها لَولا تَشَدُّدُها
إِذا تَقومُ إِلى جاراتِها الكَسَلُ
إِذا تُعالِجُ قِرناً ساعَةً فَتَرَت
وَاِهتَزَّ مِنها ذَنوبُ المَتنِ وَالكَفَلُ
مِلءُ الوِشاحِ وَصِفرُ الدَرعِ بَهكَنَةٌ
إِذا تَأَتّى يَكادُ الخَصرُ يَنخَزِلُ


تحياتي يا عارف

انتوا ما درستوا معلقة عمرو بن كلثوم في امتحان الشهادة ، انتوا الخيمة عندها باب حتى يضيق بالمأكمة صدق احتمال كلام طه حسين في الشعر الجاهلي يكون صاح بس ساكت خاف على الرقبة

Quote: شذوذ ومرض طبعاً.. فى إنسان سوى يعاين لمكان الأذى؟ شئ مقــزز disgusting

أبو الريش تحياتي.
وجهة نظر نحترمها.

Quote: المؤخرة عندها فلقتان .. إحدي الفلقتين تسمي العجيزة. الما في شنو؟ بريمة

ول أبا بريمة تحياتي.
قلت أن لها فلقتان إحداهما العجيزة فماذا يطلق علي الاخري؟
بس من باب المعرفة العامة وكده.
الفلقتان ذاتو شنو

Quote: ..يا عارف ...بالغت....

عمر نملة تحياتي.
اعتبره نوع من التغيير وزي ما بقولوا أهل مكة "موسم الحج عبادة واستفادة".

Quote: يا عارف ياخ "عجيزة" دي تقيلة في اللسان ما شفت ذو اليد ختاها تخ .... 😂😂😂😂 لا حياء في الدين.

أبو حسين انزيك.
قال ليك خفيفة في اللسان تقيلة في الميزان 😂😂😂
غايتو ذو اليد اختصر الطريق.

Quote: لا يمكن اكل القراصة بالشوكة والسكينة. الاعجاب بمؤخرة المرأة ، واستعراض المرأة لمؤخرتها فى رقيص العروس والكشف ، راسخ رسوخ الجبال فى الذهن الشعبى. وسوف ارفد البوست بروائع الشعر الشعبى عن مؤخرة المرأة.

شاهين انزيك.
أتفق معك تماما 
في انتظار روائع الشعر الشعبي علي أحر من الجمر. 
رغم دخول تقاليد مستوردة علي مراسم الزواج إلا ان رقص العروس وقطع الرهط وبخ اللبن.... الخ ما زال راسخا.
تشكراتنا مقدما.

Quote: حن ناس (باع فينا واشترى) لمن تطلعوا فوق نادوني _________ مالي لا أرى بتاع الدفرنش أم كان من الغائبين!

ود عمر انزيك.
يقال بان المؤخرة هي عاصمة المرأة !
فوق تضاريسو ثعبة شوية 😂

هاك الخبر دا من البرازيل عاملين مسابقة.
ليست الالعاب الاولمبية وحدها ما يشغل البرازيليين في الفترة الاخيرة، فقد واصل الريو الاحتفال الخاص للمرة الخامسة هذه المرة، ليحتفي بانتخاب أجمل مؤخرة ، ولأن المرأة مشغولة بالجمال والإعلام وتسليط الأنظار عليها والذي يعتبر جزءا من أنوثتها ربما المبالغ فيها، فقد تقاطر الناس باعداد كبيرة لمشاهدة المتباريات اللاتي يشاركن في هذا الحدث، الذي يزداد الاهتمام به عاما بعد عام.

Quote: هاك الخبر دا من البرازيل عاملين مسابقة.

مافي صور للمسابقة دي ولا شنو هههههههههههههه

مش برضو في شاعر من العرب قال ( ومأكمة يضيق الباب عنها وكشخا قد جننت به جنونا) يعني لاشغلانه دي من قديم الزمان ولا شنو ..

مرينا نسلم وقلنا نساهم معاكم في رفع البوست يا استاذ عارف ...

تحياتي : ياسر العيلفون ....

Quote: لا والذي تسجد الجباه له ... مالي بما تحت ذيلها خبر ........... بوست مبالغة غايتو

طلحة انزيك.
المبالغة بيت الشعر ده.
 
ومرتجَّةِ الأردافِ طاويةِ الحشا
يموتُ بها فوجٌ ويحيا بها فوجُ
رأى ساقُها أنْ ينصرَ الخصرَ عندما
رأى الضعفَ لكنْ حال بينهما الموجُ

Quote: يعني هسى صلب الموضوع شنو

منتصر انزيك.
تيب ما ياهو زاتو بيت الكلاوي

Quote: حقو عنوان البوست كان يكون خلاف كدا . اها يا اخوي اقولك عان الجماعة دليل واقعيين تامينات كيف . اول تبادي عان ​كيم كارداشيان​ أمنت على مؤخرتها بـ كم . كيم دفعت 21 مليون دولار، . و جينيفر لوبيز دفعت 300 مليون دولار حق (المؤخرة) وبرضو ​جوليا روبرتس​ وجوليا روبرتس . شاترت صاحباتها و امنت على الابتسامة الحلوة حقتها بـ 30 مليون دولار

عثمان انزيك
انتظر اقتراحك لعنوان البوست 
توحي هذه التأمينات كأنها تجارة اعضاء.
تصرفات بعض المشاهير تتسم بالغرابة وأعتقد بأنه لكسب زخم إعلامي.

Quote: محمد المرتضي تحياتي الترجمة في الشريط يا عمك 😂😂

مرتضى عبدالجليل إسمو محمد المرتضى و ل الكورونا رجعت ليك تاني ......

كمية من الدهون مخزنة إستعداداً لإستخدامها في توفير الطاقة اللازمة لمجابهة متطلبات الحمل والإرضاع.
الرجل ينجذب ليها عشان يضمن بيئة مناسبة لتنشئة وُرَّاث جنياته.

بس دا كل الموضوع

نوع البوستات دا إتعودنا عليهو في الفترة من بداية الشتاء وحتى الفلانتاين
ظهور مثل هذا البوست في هذا التوقيت قد يكون بسبب تغييرات المناخ.

حجازية العينين مكية الحشا عراقية الأطراف رومية الكفل

هيام ونس بصوتها الدافىء الطروب ادت للقصيده روح جديده بادائهاللابيات دى

Quote: يسعد اوقاتكم هنالك كتاب قيم اسمه المراة والاسطير المخيم ,, الكتاب فيه تتبع لغوي ممتع (لغوى دي دركة من ساكت) تجد فيها كل كنايات المؤخرة النسائية ,,

عمار انزيك.
لو اتحفتنا ببعض من مقتطفات هذا الكتاب .
سؤال برئ
هل تستحق أن يؤلف فيها كتاب؟.

Quote: ما عندي ما أضيفه لكن بصراحة الصوماليات يمتلكن أجمل قوام في للدنيا

مصطفي عيسي انزيك
يا عمك طلعت زول خبير عدييييييل
سمعت بأن الفتاة الصومالية منذ ولادتها يهتمون بتكبير قوامها.
لكن إضافتك خطيييييييرة.

يا أبو حسين الدراسة الالمانية التي اقتبستها بتقول 10 دقائق فقط
ما تمشي تمعن النظر ومخك يودي ويجيب يوسوس ليك إبليس  😂😂😂

Quote: أستغرب كثيراً من بعض الناس الذين ينسلخون من تراث هذا الشعب الأصيل ويتمظهرون بمظهر لا أدري من أين أتوا به .. كأنهم لا تمتهم صلة بتراث هذا الشعب الموصوف في التاريخ قديمه وحديثه بأنه الشعب السوداني وله من التاريخ الغني بالتراث الذي لا تملكه كثير من الأمم .. أعجبني جداً تناول أخي شاهين ولو كان تناولاً مقتضباً لأهم مانملكه من تراث وهو المتمثل في رقصة العروس وهذه الرقصة متوارثة منذ آلاف السنين وبدأ في السنين الأخيرة ظهور بعض الاستنكار لهذه الرقصة المتأصلة في وجدان الشعب السوداني والراسخة رسوخ الجبال كما وصفها أخي شاهين له مني التحية. رقصة العروس السودانية مأخوذة من رقصة الحمامة كما هو بائن في الصورة أعلاه . فعند النظر إلى صورة الحمامة تجد أن رقصة العروس قد جسدت الرقصة تماماً فجناحي الحمامة هي اليدين عند العروسة والرأس هو الرأس وذيل الحمامة هو عجز المرأة فكلما كانت المرأة ذات عجيزة ظاهرة كلما كان تجسيد الرقصة أكثر وضوحاً. ومنطقة العجز التي تصورها الرقصة لا ينظر إليها في التراث السوداني على أنها منطقة إثارة في المرأة بل نظرتها الكامنة في العقل الباطن تشير إلى أن المرأة ذات العجيزة الكبيرة هي إمرأة ولود إذ أن كبر العجز يعني سعة حوض المرأة ويعني بدوره قدرة المرأة على الإنجاب وقوة تحملها للجنين أما عن توقيت الرقصة فيختار لها مايعرف في التراث السوداني بيوم الدخلة وهي الليلة التي يختلي فيها العريس بحليلته إذ كانت مراسم الزواج قديماً تستمر لليالي عديدة كل منها مقسم لإتخاذ إجراء معين. هذه إشارة أخي عارف لما هو موجود عندنا في التراث وسأتناول في مداخلتي القادمة بمشيئة الله بعض التراث الأفريقي.

الاخ بابكر قدور تحياتي.
تشبيهك لرقص العروس برقصة الحمامة بليغ.
وارتباط كبر عجيزة المرأة بالانجاب بحسب المفهوم السائد.
السودان غني بشعوبه المتعددة وتختلف مراسم الزواج من اثنية لاخري بل حتي تختلف معايير تقييم جمال المرأة من منطقة لاخري.
مشكور علي هذه المداخلة الدسمة وننتظر منك مشاركتك القادمة في تناول بعضا من التراث الإفريقي.

Quote: سلام عليكم ياعارف ياخ بوستيك دا حقل الغام عدييل والجماعه كل زول رمى بايظو نحن نقعد نتفرج بس

عاصم تحياتي
هههههههه لا ألغام ولا حاجة
ياااخي لو حدثتنا عن هذه الظاهرة ومدي انتشارها في الأوساط المجتمعية
بحكم تواجدك ومتابعتك للأحداث.

Quote: وَدِّع هُرَيرَةَ إِنَّ الرَكبَ مُرتَحِلُ وَهَل تُطيقُ وَداعاً أَيُّها الرَجُلُ غَرّاءُ فَرعاءُ مَصقولٌ عَوارِضُها تَمشي الهُوَينا كَما يَمشي الوَجي الوَحِلُ كَأَنَّ مِشيَتَها مِن بَيتِ جارَتِها مَرُّ السَحابَةِ لا رَيثٌ وَلا عجل

الاخ عماد الدين تحياتي
مشكور علي الإضافة الجميلة.

اسماعيل تحياتي
فيديو البدوي مبالغة.
عمك ولا أتلفت رماها طخ
😂😂😂😂

Quote: انتوا ما درستوا معلقة عمرو بن كلثوم في امتحان الشهادة ، انتوا الخيمة عندها باب حتى يضيق بالمأكمة صدق احتمال كلام طه حسين في الشعر الجاهلي يكون صاح بس ساكت خاف على الرقبة

منتصر تحياتي
دي تكون ما مأكمة نصاح 😂😂
طه حسين كان بشوف.

Quote: مافي صور للمسابقة دي ولا شنو هههههههههههههه

ود العيلفون تحياتي
مافي داعي للدردقة
حاج العوض قال لا حياء في الدين 😂😂
دي مسابقة ريو

شكراً لك أخي عارف وإن كنت أنوي المداخلة بموضوع آخر
غير الرقصات الأفريقية ذات العلاقة بموضوع هذا البوست
إلا أنني سأورد الآتي إيفاءً للوعد الذي وعدته وتنفيذاً لما تنتظره
مني .... فهناك قبيلة من القبائل الإثيوبية إسمها قبيلة الولايتا
(Wolyta) وهذه القبيلة مشهورة برقص ذو طابع معين جعله
رقصاً مميزاً من بقية الرقص الإثيوبي الذي يطغى عليه مايعرف
في إثيوبيا بـ (الإسكستا) .. وهذه الرقصة أي رقصة الولايتا مستمدة
من النظر إلى المرأة وهي تقوم بعملية الطحن في (المُرْحَاكَة) أتمنى
أن تكون المرحاكة معروفة لدى القراء. وعندما تقوم المرأة بعملية
الطحن هذه فإن المنظر الذي يظهر هو تأرجح عجيزة المرأة بين
اليمين واليسار وهذا ماتجسده الرقصة تماماً ويقول مثقفوا قبيلة الولايتا
أن الرقص الأفريقي كله مستمد من رقصة الولايتا حيث أن موقعهم في
جنوب إثيوبيا وعلى بعد حوالي الثلاثمائة وخمسين كيلومتر جنوب أديس
أببا والفيديو الأول يشير إلى صحة انتقال رقص الولايتا لفن الرقص الأفريقي
والفيديو الثاني يشير إلى رقص الولايتا مجسداً في حالته الطبيعية وللمزيد
من الفيديوهات الممتعة يمكن البحث في اليوتيوب بعبارة(wolyta dance)
وهذا على العموم وأوصي برؤية شريط أغنية الفنانة الإثيوبية صاحبة الصوت
الجميل وهي من قبيلة الولايتا واسمها (Tigist Weyso) وأغنيتها إسمها
(Kiada Kiada) ففي هذه الأغنية إشارة لانتقال رقص الولايتا لأفريقيا وعلى
العموم رقصهم ممتع جداً ولا أريد الإكثار من رفع الفيديوهات لأن الشرح
سيطول. وهذا هو رابط الأغنية المباشر (New Ethiopian Music 2013 Tigist Weyso - YouTube)

هذه رقصة الولايتا بطريقة حديثة تشير إلى صحة أن الرقص الأفريقي
أصله رقص الولايتا فهذه الرقصة تؤدى على لحن الأغنية الأولى هي أغنية
الفنان سيهايي يوهناس ومعه أيضاً الفنان زودو بيكيلي وهما من فناني
الولايتا وأغنيتهم على الرابط
(https://www.youtube.com/watch؟v=gVk0L2lkl68https://www.youtube.com/watch؟v=gVk0L2lkl68)
أما اللحن الثاني فهو لحن أغنية (Awe Awe Bade) وهي أيضاً
من أغاني الولايتا للثنائي ماميلا وكشيني من قبيلة الولايتا وماعادا
يغنيان معاً فهذا تسجيل قديم نوعاً ما.

وهذا الفيديو أيضاً لأغنية الثنائي ماميلا وكشيني وعنوانها إسو إسو وفيها
طريقة زواج المرأة التقليدي من قبيلة الولايتا والرقص فيها ولايتا طبيعي
وزي المرأة في الولايتا كما هو واضح باللون الأبيض وعليه خط أحمر
وزي الرجال بالأحمر المخطط بالأسود

وهذا فيديو رائع للفنان ماميلا لوكاس فردة الثنائي منفرداً الأغنية عنوانها
زاقو وهي أغنية تحكي عن حب موطنه (ولايتا) بجانب حبه لحبيبته من
قبيلة الولايتا ....

ABUHUSSEIN

Quote: ظهور البيلي ضاحكا في هذا البوست دليل عافية .... 😂😂😂😂😂

شكراً يا حبيب.
دخلت البوست "خائفاً أترقّب" ... لكن كلامك دا خفف عني الإحساس بالذنب 😊
كل ما في الأمر إنو عجبتني العبارة المقتبسة. في الأول فكّرت أضيفها لحصيلتي من "التحف"، وأدرجها في البوست القديم المتجدد: "سودانيون على الخط: يوجد إحساس ... لا توجد حساسية".. ثم غيرت رأيي.
وحدس ما حدس.
.........................................
Arif Nashed

Quote: الاخ محجوب البيلي تحياتي شكلوا الموضوع مما راق لك 😂😂

أقول كما قال أبو سفيان: "لم آمر بها... ولم تسؤني" 😂
.........................................
Abureesh

Quote: شذوذ ومرض طبعاً.. فى إنسان سوى يعاين لمكان الأذى؟ شئ مقــزز disgusting

في ناس بيكرهوا الحليب عديييييل
ما يعاينوا للبقر يعني؟ 😉
.........................................
Arif Nashed

Quote: حاج العوض قال لا حياء في الدين 😂😂

حاج العوض دا كمان ما يقعد يقطع من راصو
قالوا: لا حرج في العلم .. مش لا حياء ☹
الحياء مطلوب في كل الأحوال
............
إنت ما سدّأت يا سيد؟ 😂

Quote: في ناس بيكرهوا الحليب عديييييل ما يعاينوا للبقر يعني؟ 😉

😂😂😂😂😂😂😂😂😂
برضو منطق ......
بس الحيرني وصفها بي (مكان الأذى) .....
شكلو فاهم الموضوع غلط ....
غايتو لو الناس فهمت اننا بنتكلم عن غير المنظر و النظر يكونو ظلمونا و السبب العواليق صاحب البوست ...

1.618

The Nymphaeum
William-Adolphe Bouguereau
1878

سلام استاذ بابكر قدور لديهم في الآمارات رقصة مقاربة إسمها المعلاية

Quote: لديهم في الآمارات رقصة مقاربة إسمها المعلاية

تسلم صديقي منتصر وتشكر على معلومة رقصة المعلاية ..

Quote: مرتضى عبدالجليل إسمو محمد المرتضى و ل الكورونا رجعت ليك تاني.....

العتبي للاخ مرتضي
فأل الله ولا فألك يا فقر كرونا شنو
يا زول اعمامك الجلاكين ال كانوا بيلعبوا كوتشينة اتلخبطوا 😂😂

Quote: كمية من الدهون مخزنة إستعداداً لإستخدامها في توفير الطاقة اللازمة لمجابهة متطلبات الحمل والإرضاع. الرجل ينجذب ليها عشان يضمن بيئة مناسبة لتنشئة وُرَّاث جيناته. بس دا كل الموضوع

مولانا تحياتي
ذكرتني عمي زمان مشيت معاه الزريبة لنشتري خروف كان بيمسك الخروف ويجسه من ضنبو
قمت سالتوا ليه بتمسك الخروف من ضنبو.
فعلاقة دهون العجيزة بالانجاب شنو 😂😂

Quote: حجازية العينين مكية الحشا عراقية الأطراف رومية الكفل.

صبري طه تحياتي
دي إلا تكون جامعة الدول العربية.
لكن السودان ما ذاكرنه 😂😂

عاصم علي تحياتي
مشكور علي الاغنية وفعلا اجادت المغنية في أدائها.

Quote: هناك مقولات بأن الرجل السوداني يعجب بالمرأة ذات الطول والحسن والجمال وفي الماضي بذات الشلوخ والداقة الشلوفة ولا تدخل العجيزة المكتنزة ضمن اهتماماته الجمالية للمرأة. ما عارف هل الكلام ده صحيح وهل ينطبق علي كافة مناطق السودان الجغرافية ام تختلف اهتمامات الرجل بالمرأة من منطقة لاخري وخاصة في ظل التعدد الاثني والثقافي الذي يمتاز به السودان وليت من لديه معلومات ان يرفدنا بها موضحا اهتمامات كل اثنية بمناطق جمال المرأة لديهم.

سلام للجميع
هذه النقطة لم يتطرق إليها اي من المتداخلين!
مع التحايا

سلامات عارف
العديزه ضايعه بين رغبه الجيل الجديد فى الرشاقه لدرجه التجويع وتبقى زى عود المسواك وبعد الزواج الواحده تبقى تراكم الشحوم فى مناطق كتيره وتبقى من اعلى زياده تدريجيه حتىالوسط وبعدها نقصان حتى الاسفل وماتفهم حاجه وللاسف بعد الزواج الواحده تنسى فسها نهائى والازواج يبحثوا عن اشباع نظرهم بره بره
العجيزه جمالها فى الجسم الملفوف والخصر المضمربين مشيه الوجى الوحل او رشيقه مشيتها كانها تمس نمس الارض مس خفيف .بنات الزمن دا حتى المشى مابعرفنو الواحده حتى لو دايره تتلع تلقاها زى العسكرى
وين السودانيات هسى من اللاتينو - الواحده تنافس بتها فى الجمال ولفت الانظار وبالكتير تقول اختها الكبيره- بعدين موضوع الازياء البتعكس جمال المراه هل هو مشكله ظالمه السودانيات وابراز جمالهم كان العجيزه او (الباع فينا واشترى)؟
احيانا بسال نفسى وين الشعر والغنا عن جمال المراه زى شعر زمان لغايه زمن وردى( والاعنيه القديمه القمر بوبا) وود الامين (بدور القلعه).

الشاعر عبيد عبد الرحمن أفتي بقوله في هذه القصيدة
التي نالت إعجاب الجمهور أهديها لصاحب البوست
و ضيوفه الكرام.
الرحمة و المغفرة للشاعر و للفنان حمد الريح

منظر شي بديع ما أحلى الغزل
بدر الكون على غصن البان نزل
تيه فى تيه رفل..
نجم الليل زها والبدر احتفل
موفور النفل.. ساح نام فى الكفل
اسفل مرة.. وأعلى المرة الكان سفل
اتهادى ورتل..
خسف القمرة بدرُو وللمبروع نتل
معدوم المثل.. كم أحيا وقتل
عام من حنيه ساح.. شي فى شي حتل
كتفو الإنهدل..
فى وصف المعاصم حار فكري انبدل
غايتو نقول جدل.. نحكم بعدل
جيد إنسان وصيدو متبادلين بدل
ريدا إللى نحل..
ناعس غير منام.. أكحل غير كحل
زي شهد النحل.. كالسحب الرحل
من تُقل المرجرج كالخايض الوحل
عمرى الإنسجل..
وجدي إللي فى هواك مقرون الأجل
لى قلباً وجل.. يا ناعس المقل
يا بيت القصيد.. يا ماحي الزجل
برقو الشال هطل..
فرق بسمو.. وسهمو كم جندل بطل
إن أوعد مطل.. زهرة سقاها طل..
داخ من تيهو نام.. فاح طيبو و سطل
دمعى الإنهمل..
ماضر الحبيب بي نظرة إنشمل..
جرحى الما إندمل.. بعدك ما العمل؟؟
ما ضيق الحياة لو لا ما الأمل

استمعوا لهذه الاغنية بصوت المرحوم مبارك حسن بركات
الذي أداها بشكل أكثير من رائع و تطريب مبالغ فيهو
ايقاع بسيط و بدون آلات موسيقية لكن إعتمد علي تطريب
من داخل اعماقه و احساسة و كانت الحروف تطلع منه كانها
في صحبة اوركسترا عالمية
أها قصرت معاك يا عارف!!!!!!!

اهلا بعارض وضيوفه

هنالك كتاب مترجم عنوانه:
"موجز تاريخ الارداف":
كتاب موجز تاريخ الأرداف – جان ليك هينيج كتاب مضمونه غريب وعجيب ومهما تخيلت محتواه وموضوعه سيخيب ظنك ...

الكتاب يناقش منطقة محددة من جسم الإنسان "الأرداف" بصيغة أدبية فلسفية في 230 صفحة وصفها في عنوان الكتاب بأنها موجز لتاريخ هذه المنطقة !!! ..

وإذا كان كل ما كتب هو الموجز فكيف ستكون حال الدراسة التفصيلية المتعمقة المتخصصة ؟َ!! لايحكى كثيراً عن الأرداف إنما يُفترى عليها وتذل وصولاً إلى إهمالها، يقال إنها جزء من جسدنا ليس لها من المؤهلات الطبيعية ما يجعلها تستحق إبرازها

ولكن نظراً لتعذر إحتقارها نتناولها بالسخرية، إن المرأة تدفع ثمن ذلك، في معظم الأحيان، لأنها تستغلها وكذلك المثليون لأنهم يستعملونها، أما الآخرون فيستغنون عنها ظاهرياً.

هذا “التاريخ الموجز للأرداف” يثبت أن لا شيء من هذا القبيل، لأن الأرداف هي من أكثر أشياء العالم المجهولة – والعسيرة على الفهم، يتناول جان لوك هينيج وجوهها الرئيسة عبر السينما والأدب والفن التشكيلي والطب الشرعي والإعلان،

المقاربة مثّقفة ومسلّية والكتاب نوع من درس في الأشياء.ما دفعني لقراءة الكتاب هو عنوانه "موجز تاريخ الأرداف" وأثار إنتباهي كلمة "تاريخ" وسألت نفسي ، وهل ثمة تاريخ لهذا الجزء من الجسم؟ !! ..

ولكن قراءة الريفيوز على الجود ريدز لم تكن مشجعة نهائياً فقررت أن أقرأه ككتاب مصاحب أو ثانوي بجوار كتاب رئيسي أقرأه ، كأنها أوقات راحة بين صفحات الكتب التي أنهيتها ، لذلك استغرقت حوالي أسبوعين حتى إنتهى الكتاب وهي فترة طويلة إذا قورنت بحجم الكتاب ..

وهذا ما أنصح به كل من يريد أن يقرأه .. فلا يتعامل معه باعتباره كتاب هام أو رئيسي أو هدف بذاته. Read less

اهلا بعارف

https://postimages.org/https://suwalls.com/music/beats-audiobeats wallpaper

انا جايب معاي العدة
نبدأ من الأعلى .. ونزولا
الشعر
ابوصلاح
بقى ديسك أطول منك ولا متقايسين......شفنا الضفائر جرن في القديم كايسين
والخليل قال:
شوف عناقيد ديسها تقول عنب في كروم
نجي (للجبين)
جبينو تلوح انوارو جميلة يفوق القمرة بعد تكميله
ووصل (الحواجب)
شعرو حاكي الغيم حاجبو هلالو ...فر بسمو نغيم والبروق لالو
نجي لتحت الحاجب .. للعيون
العيون النوركن بجهرا
تحت شوية .. (الخدود)
ناعسات أطراف عيونك يظهرن في خديداتك علامات الخجل
الانوار يتزاحمن وفي خدودك اخذو الامن ** ومن فاهك يتبسمن بروق في بروق يتقسمن
نصل (الفم)
واقيس الفم بودعة القي الودع واسع تتلاطف خدودو لؤلؤة المدامع
بعد الفم نجي (للاسنان)
البريق العاتم سماهو ****ام فويطر ام زين باسماهو
يفر خيط بسمو يشبه نجماً ليلو ساطع
ودا كله طبعا في (الوجه)
وجهو يخجل نور الفجر ...شعرو فوق (الأرداف) يجر
وصلنا (الرقبة)
يا أم رقيبتا شمعدان باهى اتنصب لرقاب عشاقه كم أحيا وقتل
نجي (للكتف)
كتيفة نزل طاوع ترسيله من الارداف ما لاقي وسيلة
نجي (لليدين)
الليد فيه بانة و مخلوق من جنانة هالكنا الامير
نجي للحتة العجيبة صدر المحافل (الصدر)
والصدر البى النهد برز قلع تقلو رجح بالضمير الانتحل
والكفل في المشيه يقلع ويتنتل زى مشية المهره في الطين الوحل
(والبيت الاخير دا مجارة لقصيدة امرء القيس) تمشي الهوينا كما يمشي الوجي الوحل
و الصدير الطامح ... زي خليج الروم
بادي غنا
الصدر قلع والردف نتر ... والضمير تعب حالته في خطر
صدير هزاز وضميرة فتيلة وليها وريد اريل في نتيله
اها .. نواصل لى تحت ولا كفاية لغاية هنا
لَدِنَ الإنقسام فَرعُه وخِصْرِه ميّل بي أردَافْ جِسام

ختم فناننا أحمد يس رحلة شعراء الحقيبة في الجسد الانثوي بالصدر.

أدناه دراسة تربط بين الاثداء والارداف،و تبحث الجذور العاطفية والتطورية والثقافية لانجذاب الرجل وأثر "هرمون الحب":


ما سرّ انجذاب رجل لصدر امرأة؟


الأربعاء 5 فبراير 202008:12 م

يعتبر الثدي رمزاً للأنوثة وللأمومة في آن معاً، وهو من أكثر المناطق إثارة في جسم المرأة ومحرّك أساسي للرغبة الجنسية،

فقد أظهرت الأبحاث أن بعض النساء يصلن إلى النشوة بمجرّد مداعبة الثديين، ولكن بهدف أن تشعر الأنثى بالمتعة في هذه المنطقة بالتحديد،

يجب عليها أن تحب وتتقبل صدرها كما هو، وعدم مقارنة جسمها بأجسام النجمات المثيرات اللواتي يظهرن على أغلفة المجلات أو الشاشات.

ولكن نتيجة "الصناعات الإعلانية" التي تروج لمعايير جمالية معيّنة، والتي تعتبر أن الصدر الممتلىء هو "سلاح" فعال للإغراء الأنثوي،

كما أنه يثير المخيّلة الشهوانية لدى الكثير من الرجال، قد تشعر بعض النساء بالقلق بشأن حجم الثدي لديهن،

فيهرع بعضهن إلى طبيب التجميل لتكبيره وحشوه بالسيليكون، غافلات عن حقيقة أن الجمال يكمن في الاختلاف، وأن لكل شخص ميزاته الخاصة.

وفي المقابل، وفي الحديث تحديداً عن الشكل الخارجي، ففي حين أن بعض الرجال تجذبهم عيون المرأة أو شعرها أو ثغرها،

والبعض الآخر تأسره ابتسامتها، هناك بعض الرجال الذين يعتبرون أن "أجمل ما في المرأة ثدييها".

ما الذي يجعل هذا الجزء من جسد المرأة يحظى بكل هذا الاهتمام؟

يبدو أن اهتمام الرجل بثدي المرأة يعود لأسباب علمية متعلقة بعملية التطور.

فقد كشفت إحدى الدراسات أن هنالك سببين أساسيين وراء انجذاب العديد من الرجال نحو أثداء النساء:

التشابه بين الأثداء والأرداف: في أشكالها، تشبه أثداء النساء المؤخرات وذلك لسبب وجيه، بحسب ما يؤكده العلماء التطوريون.

تقول هذه النظرية، إن هرمون الاستروجين الأنثوي يقوم بتجميع الدهون بالأرداف،

وذلك لسبب تطوري تبيّن فيه المرأة للرجل أنها تتمتع بخصوبة عالية.

فالرجل الذي يميل إلى اختيار امرأة ممتلئة الصدر، ينظر إليها،

من دون أن يعي ذلك، كخيار أفضل وأكثر فاعلية لإرضاع أطفالهما، كما أنه يراها قوية أكثر من الناحية الجسدية، لتحمل مشقّة الولادة وتربية الأولاد.

وفي هذا الصدد، قال عالم الأنثروبولوجيا بوبي لو، لصحيفة الصن البريطانية، إن المؤخرات المدوّرة "تطورت في سياق تنافس الإناث لجذب انتباه الذكور،

ومن أجل الالتزامات الأمومية، حيث تمثل مصدر قوة للسيطرة على الذكور، على اعتبار أنها تمثل عرضاً صادقاً للدهون الاحتياطية".

وبدوره أوضح الأخصائي في العلاقات الجنسية الفريد كيند، أن البشر قديماً لم يكونوا يواجهون بعضهم أثناء ممارسة الجنس،

وبالتالي كان الجزء السفلي هو "موقع العرض الجنسي الرئيسي".

من هنا يعتقد علماء الأنثروبولوجيا أن حب الرجال للأثداء ينبع من التشابه بينها وبين الأرداف،

بخاصة وأنها أصبحت أكثر جاذبية عندما بدأ البشر بممارسة الجنس وجهاً لوجه.

رابط الرضاعة الطبيعية: بطبيعة الحال، تعتبر الوظيفة الأساسية للثديين هي تغذية الأطفال عن طريق الرضاعة،

إلا أن بعض الباحثين يعتقدون أن الاهتمام الجنسي بالثديين يخترق دورة الرضاعة الطبيعية، بحيث يتم استخدامهما لغرض آخر.

فبحسب نظرية سيغموند فرويد، يمرّ الكائن البشري بعدّة مراحل في مسار تطوّر رغبته الجنسية،

والتي تبدأ من فترة الرضاعة، حين يكتسب الطفل اللذة من بعض النشاطات التي يقوم بها عن طريق الفم/ مصدر الشهوة الجنسية.

هذه المتعة تعود لتنعكس مع بلوغ الرجل مرحلة النضج،

عندما يبدي اهتماماً أكبر بالثدي وبحجمه لدى المرأة، خصوصاً خلال الجماع.


بمعنى آخر تعتبر هذه النظرية أن سرّ انجذاب الرجل غرائزياً إلى ثدي المرأة يعود لمرحلة الطفولة.

والواقع أنه أثناء الرضاعة الطبيعية، يتم تحفيز هرمون الأوكسيتوسين المعروف بـ"هرمون الحب"، ما يولد إحساساً جميلاً،

كما أنه يقوي الروابط بين الأم وطفلها، وبالمثل، عند تحفيز الثديين أثناء ممارسة الجنس، يتم إطلاق أيضاً الأوكسيتوسين،

الأمر الذي يؤدي إلى الشعور بالسعادة والتقارب بين الثنائي، بالإضافة إلى الاسترخاء والرضا الجنسي.

في كتاب The Chemistry Between Us: Love, Sex, and the Science of Attraction،

حاول كل من الباحثين في علم الأعصاب البشرية من جامعة إيموري في ولاية أتلانتا الأميركية، لاري يونغ وبريان اليكسندر،

الوقوف على الأسباب العاطفية والبيولوجية والثقافية التي تكمن وراء انجذاب الرجال لأثداء النساء.

وتوصل الباحثان إلى القول بأن حب الرجال للأثداء يعود إلى ذكريات موجودة في اللاوعي،

تتمحور حول تأثير تلاعب الأطفال بصدر أمهاتهم لجهة إطلاق الأوكسيتوسين: "عندما يتم إطلاقه

، ينصب تركيز الأم على طفلها ويصبح الرضيع أهم شيء في العالم".

ولكن الأبحاث التي أجريت على مدار الأعوام القليلة الماضية، أظهرت أن هذه الدائرة ليست مخصصة للرضع فقط،

إذ تبيّن أن تحفيز الحلمة يعزز الإثارة الجنسية لد الغالبية العظمى من النساء، وينشط نفس مناطق المخ، مثل تحفيز المهبل والبظر.

وعليه، اعتبر لاري يونغ أن التطور البشري قد استغلّ دائرة عصبية قديمة قد تطورت في الأصل لتعزيز الرابطة بين الأم والرضيع أثناء الرضاعة الطبيعية،

بشكل جعل هذه الدوائر في الدماغ تستخدم لتعزيز الروابط بين الأزواج، والنتيجة؟ الرجال مثل الأطفال، يحبون الأثداء.

وقال يونغ: "عندما يلمس الرجل أو يدلّك ثدي شريكته، فإن هذا يؤدي إلى إطلاق الأوكسيتوسين في دماغ المرأة،

تماماً مثل ما يحدث عند إرضاع طفل. ولكن في هذا السياق، يركز الأوكسيتوسين انتباه المرأة على شريكها الجنسي،

ما يعزز رغبتها في الارتباط مع هذا الشخص"، مشيراً إلى أن الرجل في هذه الحالة يشعر بأنه مرغوب أكثر من قبل شريكته.

وقال لاري يونغ إنه "من الناحية البيولوجية، إن هوس الرجل بصدر المرأة هو غريب جداً"،

مشيراً إلى أن "الرجال هم الثدييات الوحيدة المهووسة بصدر المرأة من الناحية الجنسية،

والمرأة هي الوحيدة بين الثدييات التي يكبر حجم ثدييها عند البلوغ،

ونحن أيضاً الفصيلة الوحيدة من الثدييات التي يقوم الذكور فيها بتدليك وتحفيز ثدي الأنثى باستخدام الفم، أثناء المداعبة والجماع".

ولكن السؤال الذي يبرز في هذا الشأن: لماذا حدث هذا التطور في البشر وليس في الثدييات الأخرى؟

بحسب لاري يونغ، فإن ذلك يعود إلى حقيقة أن الإنسان في الغالب ينخرط في علاقات أحادية،

بعكس 97% من الثدييات الأخرى، أما السبب الثاني فقد يكون متعلقاً بكوننا منتصبي القامة ونمارس الجنس وجهاً لوجه، ما يوفر فرصة أكبر لتحفيز الحلمتين أثناء العلاقة.

هذا واعتبر يونغ أن انجذاب الرجل نحو ثدي النساء أمر نابع من الغريزة الإنسانية وليس وليد التنشئة الاجتماعية،

قائلاً: "الصبيان لا يتعلمون في الملعب أنه يجب عليهم أن يهتموا بالأثداء، هذا الأمر بيولوجي ومتأصل بعمق في مخنا".

الاختلافات الثقافية

على غرار أي تفسير تطوري للثدي، تواجه نظرية لاري يونغ الكثير من الانتقادات، بخاصة في الشق الثقافي،

فقد قال المتخصص في علم الإنسان فران ماسيا- ليز، إنه عندما يطرح علماء أحياء تطوريون سبباً عالمياً للسلوك والعاطفة،

فإنه من المهم دوماً طرح السؤال التالي: ماذا عن الاختلافات الثقافية؟

فعلى الرغم من تفضيل أغلب الرجال الثديين وانجذابهم لهما،

إلا أنه ليس من الواضح إذا كان هناك "اهتمام" عالمي تجاه الثديين، بحيث هناك ثقافات عديدة يختلف رجالها في انجذابهم عن باقي الثقافات.

التطور البشري قد استغلّ دائرة عصبية قديمة قد تطورت في الأصل لتعزيز الرابطة بين الأم والرضيع أثناء الرضاعة الطبيعية،

بشكل جعل هذه الدوائر في الدماغ تستخدم لتعزيز الروابط بين الأزواج، والنتيجة؟ الرجال مثل الأطفال، يحبون الأثداء

ففي دراسة أجريت في العام 1951 على 191 ثقافة، وجد عالم الأنثروبولوجيا كليلان فورد، وعالم الأخلاق فرانك بيتش،

أن ثديي المرأة مهمان جنسياً للرجال في 13 ثقافة. ومن بينها 9 ثقافات يفضل رجالها الأثداء الكبيرة، وثقافتان ينجذب رجالها للثدي الطويل والمتدلي،

وهما الماساي في أفريقيا ومانوس في جنوب المحيط الهادئ، كما وأن هناك 13 ثقافة أخرى ركز رجالها على الثديين أثناء ممارسة الجنس.

في حديثه مع موقع رصيف22، أوضح الأخصائي في العلاقات الجنسية أنطوني حكيم،

أنه من الناحية الأنثروبولوجية، هناك نظرية تشير إلى أن انجذاب الرجل لصدر المرأة يعود إلى الرمزية التي يحملها الثدي لجهة الدلالة على الخصوبة والرضاعة.

وكشف حكيم أن حجم الصدر يلعب دوراً مهماً بنظر العديد من الرجال: "ينجذب الكثير من الرجال للصدر الممتلىء،

بحيث أن البعض يعتبر أنه كلما كان حجم الصدر أكبر، كلما كان ذلك دليلاً على أن المرأة تتمتع بصحة أفضل، مع العلم أن هذا الأمر ليس دقيقاً".

هذا وأشار أنطوني حكيم إلى أنه في science of attraction (علم الجذب) هناك الكثير من الأمور التي لا نزال نجهلها حتى الساعة،

خاصة لناحية إعطاء أجوبة شافية حول الأسباب الكامنة وراء تفضيلات معيّنة.

في الختام يبقى جسد الإنسان، وبخاصة جسد المرأة، لغزاً غامضاً وعرضة للكثير من التكهنات الفلسفية والنفسية.

https://raseef22.net/article/1077070-%D9%85%D8%A7-%D8%B3%D8%B1-%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%B0%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D9%84-%D9%84%D8...85%D8%B1%D8%A3%D8%A9

Quote: اها .. نواصل لى تحت ولا كفاية لغاية هنا

هوي يا ليلى هوووووووووووي ............

Quote: هوي يا ليلى هوووووووووووي

اهههههههههه
دي كانت (المراقة ) بتاعت مرغني المامون واحمد حسن جمعة
والكورس

بصراحة اسامة الخواض دا دائما ما يدهش القارىء ويتخطىء حدود المتعة وادراكنا بمسافة

Quote: لماذا حدث هذا التطور في البشر وليس في الثدييات الأخرى؟

قال ليك
لها كفل ينهضها اذا قعدت و يقعدها اذا نهضت
____
غايتو الله يستر عليهن من عيونكم الحارات ديل

القصة fetishizing اي رجل له جزء في جسد المرأة يستثيره او يلفت نظره فشنو يا عارض الفيك إنعرفت

قال الشاعر السوداني القدير خليل فرح في أغنيته المشهورة
في الضواحي وطرف المداين:
يا ام لـساناً لـسع مـعـجـــــــن كلمة كلمة وحـروفو ضجن
ديل خدودك غير داعي وجن ديل عيونك من نظرة سجن
ديل دموعك من نظرة شجن ده دلال إيه ده دلال معجـن
محن الأمات يارداح
وعلى قول خليل فرح فالمرأة الرداح هي المرأة ذات العجيزة
الكبيرة الظاهرة البائنة الجمال كما هو وارد أيضاً في الأدب
العربي أما المرأة التي لا تملك تلك العجيزة كما نقول نحن
السودانيين بلهجتنا المحلية "عمود سلك" ففي اللغة العربية الفصحى
يقال لها إمرأة "رسحاء" .... من مشاهير نساء العرب الورعات
التقيات الجميلات هند بنت عتبة زوجة أبوسفيان بن حرب وأم معاوية
إبن أبي سفيان أمير المؤمنين فقد كانت متزوجة برجل قبل أبو سفيان
إسمه "الفاكه المخزومي" من فتيان قريش، وكان له بيت للضيافة بارز
من البيوت يغشاه الناس بدون إذن، فخلا البيت ذات يوم، فاضطجع هو
وهند فيه، ثم نهض لبعض حاجته، وأقبل رجل ممن كان يغشى البيت
فولجه، فلما رآها خرج هارباً وأبصره الفاكه زوجها، وأقبل إليها وضربها
برجله، وقال لها: من هذا الذي خرج من عندك؟ قالت ما رأيت أحداً، ولا
انتبهت حتى أنبهتني، فقال لها: ارجعي إلى أمّكِ، لأن العرب مع شركهم
يستعيبون زنا الحرة، كما قالت هند نفسها لرسول الله صلى الله عليه وسلم
في المبايعة لما أسلمت: أو تزني الحرة؟! وتكلم الناس فيها، وقال لها أبوها:
يا بنيّة إن الناس قد أكثروا فيك، فأبيني نبأك، فإن كان عليك صادقاً، دسستُ
عليه من يقتله، فتنقطع عنكِ المقالة، وإلا يكُ كاذباً فنذهب إلى بعض كهّان
اليمن، فقالت: لا والله ما هو علي بصادق فذهب بها أبوها وزوجها إلى كاهن
اليمن ودار بينه وبين عتبة نقاش مؤداه أن عتبة قد خبأ شيئ وطلب من الكاهن
أن يعرف ماهو مخبأ فعرفه الكاهن وذلك اختباراً لقدرات الكاهن وصدقه
فقال له أبو سفيان أيضاً جئناك في أمر فاعرفه ماهو؟ وجلست هند بين
نساء كثر فنظر إليهن الكاهن وأمسك بيد هند وقال لها:
قومي غير رسحاء ولا زانية وستلدين ملكاً إسمه معاوية
فلما تبينت براءتها أمسكها زوجها "الفاكه" من يدها متودداً لها فقالت له:
طير مني طارك بلا يخمك .. يسمك معاوية دا مابكون منك ..
وفعلاً بقيت في دار أبوها إلى أن تزوجها أبوسفيان إبن حرب وكان معاوية
منه. ولما صار معاوية أميراً للمؤمنين حج البيت ذات مرة فلما ذهب إلى
المدينة المنورة وهو رجل الدولة السياسي المحنك الذي يعرف تماماً
كيف يستقطب السند الجماهيري سأل عن إمرأة في المدينة المنورة وهي
دارمية الحجونية فلما عرف أنها موجودة أرسل في طلبها لأنه يعلم تماماً
أنها زعيمة ووراءها قاعدة جماهيرية كبيرة فإذا كسب ودها كسب تلك
الجماهير وكانت هي من مناصري علي بن أبي طالب أي عدوة لمعاوية
فعندما جاءت إليه دار بينهم حديث طويل مؤداه سألها لماذا تحبين علي
وتكرهيني فأجابته بعبارات بليغة فقال لها معاوية "فلذلك انتفخ بطنك،
وعظم ثدياك، وربت عجيزتك .. وكانت هي فعلاً إمرأة رداح فقالت له:
والله كان يضرب المثل في ذلك بهند لا بي .... فاعتذر لها معاوية قائلاً
أنه يقصد الخير من كلامه ولا يقصد مافهمته هي فقال لها : يا هذه اربعي،
فإنا لم نقل إلا خيراً، إنه إذا انتفخ بطن المرأة تم خلق ولدها، وإذا
عظم ثدياها تروى رضيعها، وإذا عظمت عجيزتها رزن مجلسها ....
فهدأ روع دارمية وأعطاها في النهاية معاوية مائة من الإبل.
كم أن خليل فرح هذا شاعر عبقري فذ.

تحياتي للجميع
الشكر للاخوة المتداخلين واثرائهم الموضوع بالمعلومات وخاصة الاخوة الخواص؛ أحمد ياسين؛ بابكر قدور وبقية الاخوة.

"بوقاحتها الهائلة".... الارداف تنتصر في النهاية.
بديع صنيج.
كثير من الناس يتماثلون مع حالة الشاعر الفرنسي بول فيرلان من ناحية أنهم مرهقون تحت وطأة "سلطة الأرداف"، وخاضعون دائماً لها، "بوقاحتها الهائلة وانتصارها لبلاغة الجسد"، ومنهم من "يندفع في كمين الظلام ونكهات الفلفل، باحثاً عن الروائح المخمرة، مثل المياه الراكدة التي سخَّنتها الشمس"، كما يُنقل لنا الصفحي جان ليك هينيج Jean-Luc Hennig في كتابه المثير للدهشة "موجز تاريخ الأرداف".

وبين من يرى أن الأرداف وحدها كفيلة بإبعاد "قوى الشر"،  كما كان شائعاً في ألمانيا العصور الوسطى، ومن يعتبرها "المكان الأمثل للموت" كما يقول جان جينيه، وبين من ينظر إليها على أنها مسكينة لا تستطيع أخذ دور الفاعل، إلا في قليل من اللمحات الهزلية ضمن مسرحيات العصور الوسطى، عندما أصرت أن تحتل مكان الرأس، بحسب هينيج، فإنه من المؤكد أن حجم العاطفة التي استهلكتها من قبل العشاق والتشكيليين والشعراء والروائيين منذ عصور ما قبل التاريخ وحتى الآن، كفيلة لتجعلها في مقدمة اهتمام الباحثين في الجمال، والمهتمين بعلم نفس الجسد والأنثروبولوجيا الجنسية.

* نقطة الإثارة الأولى
يقترح عالم النفس الجنسي ألفريد كينسي أن الأرداف شكلت نقطة الإثارة الأولى عند الثديات، ومنهم الإنسان الأول، وذلك كما جاء ضمن موسوعة ويكيبيديا تحت عنوان Cultural history of the buttocks، ويضيف لدرجة أن المرأة ذات الردفين الكبيرين أصبحت جزءاً من تاريخ بدايات البشرية، وخير دليل على ذلك التماثيل في العصر الحجري القديم منذ أكثر من عشرين ألف عام، وهي لا تزيد حجماً عن بذرة الفاكهة مثل فينوس ويلندورف Venus de Wilendort (النمسا)، المرأة من دون رأس لسيروُيّ دوردوني Sireuil Dordogne، أو فينوس كوستينكيVenus de Kostienski (روسيا)، والأكثر غرابة النساء لحميّات المؤخرة، بينهم فينوس ليسبوغ Venus de Laspugue التي تم نحتها في قالب من العاج.
هذه الأرداف التي تنثر قواها في كل مكان كانت مصدر جاذبية وإغراء كبيرين لرجال تلك الحقبة.
ويطرح الكاتب البريطاني ديزموند موريس، كما جاء في كتاب "موجز تاريخ الأرداف"، فرضية بشأن هذا التراكم من الدهون في الإليتين. ويقول إنه "مثل جميع الحيوانات التي تمشي على أقدامها، فإن رجال تلك المرحلة يضاجعون من الخلف، بحيث إن المرأة كانت تطلق إشاراتها الجنسية من العجيزة، تماماً مثل القرود. وكلما كانت العجيزة كبيرة، كلما كانت المرأة مغرية أكثر. ولكنها كانت أيضاً معيقة إلى حد كبير، لدرجة أن الرجال انتقلوا إلى المجامعة وجهاً لوجه. نتيجة لذلك، انتفخ الثديان ليعيدا رسم أشكال أنصاف الكرة الردفية".

الأنثى تملك أردافاً في جميع أنحاء جسدها.
هذا ما يؤكده الأنثروبولوجيون،  بحسب "هينيج"، إذ يرون بأن الأرداف المستديرة تجد صورة شبيهة لها في النهدين، وليس النهدين فقط، بل هناك الكتفان والركبتان الممتلئتان أيضاً، خاصة في وضعية الركبتين المتعانقتين، أو عندما يكون الكتف مرفوعاً إلى حد يلمس فيه الخد، بحيث يمكننا القول مع جان ليك هينيج بأن "الجنس البشري هو الفصيلة الوحيدة من المقدمات التي تملك الأنثى منها أردافاً في جميع أنحاء جسدها".
ومع ذلك تبقى الإليتين، كما يرى الباحث جوزيف ميسنجر في كتابه "لغة الجسد النفسية"، هما "الموضع الرمزي للاستفزاز والعنف بأشكاله المتعددة كالقسوة والسادية والشر والاضطهاد والاستبداد، لكن الأهم أن إظهارهما على الملأ هو اعتراف ودعوة مبطنة إلى الإيلاج وليس مجرد استفزاز لإبعاد الشيطان".

"بوقاحتها الهائلة".... الارداف تنتصر في النهاية.
بديع صنيج.
كثير من الناس يتماثلون مع حالة الشاعر الفرنسي بول فيرلان من ناحية أنهم مرهقون تحت وطأة "سلطة الأرداف"، وخاضعون دائماً لها، "بوقاحتها الهائلة وانتصارها لبلاغة الجسد"، ومنهم من "يندفع في كمين الظلام ونكهات الفلفل، باحثاً عن الروائح المخمرة، مثل المياه الراكدة التي سخَّنتها الشمس"، كما يُنقل لنا الصفحي جان ليك هينيج Jean-Luc Hennig في كتابه المثير للدهشة "موجز تاريخ الأرداف".

وبين من يرى أن الأرداف وحدها كفيلة بإبعاد "قوى الشر"،  كما كان شائعاً في ألمانيا العصور الوسطى، ومن يعتبرها "المكان الأمثل للموت" كما يقول جان جينيه، وبين من ينظر إليها على أنها مسكينة لا تستطيع أخذ دور الفاعل، إلا في قليل من اللمحات الهزلية ضمن مسرحيات العصور الوسطى، عندما أصرت أن تحتل مكان الرأس، بحسب هينيج، فإنه من المؤكد أن حجم العاطفة التي استهلكتها من قبل العشاق والتشكيليين والشعراء والروائيين منذ عصور ما قبل التاريخ وحتى الآن، كفيلة لتجعلها في مقدمة اهتمام الباحثين في الجمال، والمهتمين بعلم نفس الجسد والأنثروبولوجيا الجنسية.

* نقطة الإثارة الأولى
يقترح عالم النفس الجنسي ألفريد كينسي أن الأرداف شكلت نقطة الإثارة الأولى عند الثديات، ومنهم الإنسان الأول، وذلك كما جاء ضمن موسوعة ويكيبيديا تحت عنوان Cultural history of the buttocks، ويضيف لدرجة أن المرأة ذات الردفين الكبيرين أصبحت جزءاً من تاريخ بدايات البشرية، وخير دليل على ذلك التماثيل في العصر الحجري القديم منذ أكثر من عشرين ألف عام، وهي لا تزيد حجماً عن بذرة الفاكهة مثل فينوس ويلندورف Venus de Wilendort (النمسا)، المرأة من دون رأس لسيروُيّ دوردوني Sireuil Dordogne، أو فينوس كوستينكيVenus de Kostienski (روسيا)، والأكثر غرابة النساء لحميّات المؤخرة، بينهم فينوس ليسبوغ Venus de Laspugue التي تم نحتها في قالب من العاج.
هذه الأرداف التي تنثر قواها في كل مكان كانت مصدر جاذبية وإغراء كبيرين لرجال تلك الحقبة.
ويطرح الكاتب البريطاني ديزموند موريس، كما جاء في كتاب "موجز تاريخ الأرداف"، فرضية بشأن هذا التراكم من الدهون في الإليتين. ويقول إنه "مثل جميع الحيوانات التي تمشي على أقدامها، فإن رجال تلك المرحلة يضاجعون من الخلف، بحيث إن المرأة كانت تطلق إشاراتها الجنسية من العجيزة، تماماً مثل القرود. وكلما كانت العجيزة كبيرة، كلما كانت المرأة مغرية أكثر. ولكنها كانت أيضاً معيقة إلى حد كبير، لدرجة أن الرجال انتقلوا إلى المجامعة وجهاً لوجه. نتيجة لذلك، انتفخ الثديان ليعيدا رسم أشكال أنصاف الكرة الردفية".

الأنثى تملك أردافاً في جميع أنحاء جسدها.
هذا ما يؤكده الأنثروبولوجيون،  بحسب "هينيج"، إذ يرون بأن الأرداف المستديرة تجد صورة شبيهة لها في النهدين، وليس النهدين فقط، بل هناك الكتفان والركبتان الممتلئتان أيضاً، خاصة في وضعية الركبتين المتعانقتين، أو عندما يكون الكتف مرفوعاً إلى حد يلمس فيه الخد، بحيث يمكننا القول مع جان ليك هينيج بأن "الجنس البشري هو الفصيلة الوحيدة من المقدمات التي تملك الأنثى منها أردافاً في جميع أنحاء جسدها".
ومع ذلك تبقى الإليتين، كما يرى الباحث جوزيف ميسنجر في كتابه "لغة الجسد النفسية"، هما "الموضع الرمزي للاستفزاز والعنف بأشكاله المتعددة كالقسوة والسادية والشر والاضطهاد والاستبداد، لكن الأهم أن إظهارهما على الملأ هو اعتراف ودعوة مبطنة إلى الإيلاج وليس مجرد استفزاز لإبعاد الشيطان".

نتابع
* رسالة إيروسية قوية
ويضيف ميسنجر: "إن المؤخرات الكبيرة منذ مرحلة القنص في عصور ما قبل التاريخ إلى العصر الحجري وحتى الآن ما زالت لها حظوتها في المجامعة، فقدامى اليونان يرون في مؤخرة المرأة إثارة جنسية للغاية، بحيث كانوا يشيرون إليها بكلمة callipyge (ذات المؤخرة الجميلة)، لا بل إنهم شيدوا معبداً لآلهتهم أسموه "أفروديت ذات الإليتين الجميلتين" Aphrodite callipyge ولم يترك تمثالها شيئاً من مفاتنها خافياً، ويمكننا مشاهدته اليوم في متحف نابولي".
ومنذ ذلك العصر لم يكف الفنانون عن تصوير موديلاتهم من النساء بأسلوب يبرزون فيه الردفين، مع إخفاء تفاصيل الجهاز التناسلي، والتفاصيل الخلفية للشق الذي يفصل الإليتين، مؤكدين على الخصوصية الجمالية لحوض المرأة، وعلى أن شكل الإليتين بحد ذاته ينقل رسالة إيروسية قوية، تعود إلى العصر الذي كان فيه الذكر يأتي المرأة من الخلف، وبما أن هذه الرسالة الإيروسية احتفظت بكامل قوتها، فإن هذه الوضعية لم تفقد شيئاً من جاذبيتها، وتشتهر بكونها أشد إثارة للنشوة الجنسية من الوضعية المعروفة "الرجل فوق المرأة".

* المؤخرة تضحك
ولعل المؤخرات الكبيرة، منذ مرحلة القنص في عصور ما قبل التاريخ إلى العصر الحجري، مروراً بالعصر الفيكتوري الذي يبرز مؤخرة المرأة عن طريق حشو الثوب عند أسفل الظهر بصورة مبالغ فيها لموقع تشريحي مثير ومحفز على الصعيد الجنسي، جعل الكثيرين يحكون عن "انتصار المؤخرة المرفوعة" وأنها "تقليد لمؤخرات ما قبل التاريخ" من خلال الأزياء، والأمر ذاته دفع هينيج للحديث بأن "الوجه بدأ يتلاشى والعجيزة تضحك"، في مقاربة جديدة بين الأرداف والخدود، وبين المهبل والفم، إذ يقول: "بعض الأرداف تبقى شابة لفترة أطول.
كما لو أنها لا تشيخ بالوتيرة ذاتها التي تتعاقب فيها الظروف في حياة الإنسان: المنحنى ما زال جميلاً، والفخذان أيضاً، ومن الخلف، يمكن أن تستمر الجاذبية بسبب النتوء المركزي للقفا والوصلة بين الردفين والفخذين، وهذه الثنية الردفية تشبه الابتسامة في ركن الفم"، وكأن القفا انتصر في النهاية، بعدما باتت الارتكاز الرئيس في عالم الجنس والشهوة، وربما هذا ما يُفسِّر ارتفاع سعر التأمين على مؤخرة جينفير لوبيز إلى الثلاثمئة مليون دولار، وكيم كردشيان إلى 21 مليون دولار، وأيضاً يُقدم تبريراً لاهتمام مصممي الأزياء بإبراز جماليات حوض الأنثى، سواء وهي واقفة أو أثناء المشي، ما يجعلنا نتحدث عن انتقال المؤخرة من المفعول به الأزلي، إلى دور الفاعل الحاضر، فمن منا لم يشاهد عيوناً تخرج من الوجوه، بكل معنى الكلمة، عندما تمر من أمامهم أنثى بردفين جميلين؟!
خاصةً أن طريقة المشي لها دلالاتها "النفسجنسية"، بحسب كتاب "لغة الجسد النفسية"، فعندما تهتز المؤخرة بطريقة عمودية فإن صاحبتها تريد أن تغوي الناظرين إليها، بينما اهتزازها الأفقي يكشف عن عدم شبع المرأة على الصعيد الوجداني أو الجنسي، كما يعبر عن رفضها للغواية، وكلا الحركتين ترتبطان بالمناخ العقلي الآني للمرأة، يقول ميسنجر، كما يقول علماء النفس، مع تأكيدهم على أن الأنثى التي تضع كل جاذبيتها الجنسية في ردفيها من الصعب تجاهلها.

نتابع
* هل ثمّة أرداف سعيدة؟
وكما أن هناك مؤخرات ضاحكة، وأخرى مكشرة كالتي في لوحات روبنز، وثالثة دسمة كما في أعمال رينوار، ورابعة عطوفة، وخامسة شرسة، فهناك أيضاً الأرداف الهانئة والمؤخرات السعيدة، وتصبح كذلك ببساطة من خلال الرقص، حيث يرى صاحب "موجز تاريخ الأرداف" بأن "انفعال الرقص هو أكثر انفعالات الأرداف لطفاً، والأكثر تأثيراً وصموداً، حينئذ فقط يشعر الردف بشهيته وشهية الآخرين، وينتفخ بدغدغات لطيفة.
يقول هينيج "في خضم إيقاع الرقص يصبح الردفان أكثر جموحاً وصخباً وأكثر يأساً أيضاً، ومليئين بالاحتكاك والألم والشهوة. وهو ما جعل الكنيسة تعتبر الرقص عود الثقاب الذي يشعل الفسق"، لكن يا للمفارقة، إذ إن المؤخرات التي أثارت حفيظة رجال الدين ما زالت مستعصية على وحوش الظلمات، و"لهذا اشتهر الشيطان في الكثير من المعتقدات بعدم امتلاكه مؤخرة"، كما يقول جان ليك، ويضيف ويروي الباحثون أن "الناس في العصور الوسطى كانوا على اقتناع بأن الشيطان على الرغم من مقدرته على التحول إلى هيئة إنسان، فإنه لا يستطيع بتاتاً أن يُتم تحوله الكامل، لأنه عاجز عن تقليد مؤخرة الإنسان المستديرة.
كانت تلك هي المنطقة التشريحية الوحيدة التي استعصت على سلطاته الشريرة. وقد زعموا أن الشيطان يعرف بنقطة الضعف هذه، فكانوا يجدون فيها فرصة ذهبية لتعذيبه، كان يكفي إظهار الإليتين أمامه حتى يحس بالغيرة. وبالتالي الإنسان الذي يكشف مؤخرته كان محمياً ضد الشرير"، ولعل في ذلك انتصار آخر للأرداف حتى على الغيبيات.

* الرسم العالمي للحب... مؤخرة
وكما داعبت المؤخرات أخيلة الشعراء والروائيين والرسامين والنحاتين فإنها فعلت الفعل ذاته بالنسبة للمصورين، فالمصور جانلو سيف، بحسب "موجز تاريخ الأرداف"،  يُعلن بأن "الوجه أصبح قناعاً خبيثاً يمكن أن نجعله يعبر تقريباً عن كل ما نريد، لذلك أهتم بالمؤخرة، الجزء الأكثر حماية وسرية، والذي حافظ على براءته الطفولية، فهو الأكثر إثارة حتى من الناحية التشكيلية، إذ إنها مكونة من تكورات ووعود"، والأمر عينه ينطبق على الباحثين في التاريخ الثقافي، ومنهم الكاتب البريطاني ديزموند موريس، الذين أوضح أن الرسم العالمي للحب، أي القلب المرسوم، مستوحى من "ردفي امرأة يُنظَر إليها من الوراء"، وهو ما يُعرَف عن البعض بـ"مثلث ميخائيل" نسبة إلى طبيب التوليد الألماني غوستاف ميخائيل، ويتموضع بين حفيرتي العجز، وما زال هناك الكثير من الذين يتمعّنون به أو يتحسسونه بأيديهم.
ويتميز هذا المثلث على الصعيد الإيروسي العملي بحساسيته الشديدة للمداعبة، وهو ما يفنِّده الباحث في علم النفس الاجتماعي جوزيف مسينجر بالقول: "غالباً ما تكون المؤخرة أكثر حساسية للمس من الصدر، وإن الرجل الذي يضع يده على مؤخرة شريكته يؤكد على حقه في الحيازة، دون طلب الانتقال إلى الفعل الجنسي مباشرة، أما الذراعان اللتان تمسكان بالعنق أو الظهر أو المؤخرة فلا تطلقان الرسالة نفسها. فهما في العنق تشيران إلى طلب الحنان، وفي الظهر إلى الرغبة في الأمان، وفي المؤخرة تدعوان للانتقال إلى الفعل".
وإن أفضل ما نختم به هذه الجولة هو ما قاله هينيج من أن "مؤخرتنا تبقى الجزء الغريزي والبهيمي لدينا، فلا يمكنه أن يخدعنا، كما ليس بالإمكان إخفاء طبيعتها الحقيقية واندفاعاتها وعذاباتها. فهي إذن، في أكثر من جانب، الوجه الخلفي لشخصيتنا، سواء أكان الأمر متعلقاً بفرد أم منزل أو مدينة".

.هذا البوست ذكوري و"مستقيم" Straight بامتياز.

فالجنسانية Sexuality لها انواع مختلفة.

فماذا تحب المراة في اعضاء الرجل وجسده؟
وماذا تحب السحاقية في السحاقية؟؟

وهكذا ...إلخ

انتصار الثقافة الذكورية اتاح لها هامشا للتعبير لا تملكه المراة ولا المثلي وغيرهما

تتحقق النسبة الذهبية بين أي كميتين رياضياً إذا كانت نسبتهما هي نفس نسبة مجموعهما إلى أكبر الكميتين.

النسبة الذهبية هي عدد غير كسري يمثل حل للمعادلة
س^2 – س – 1 = صفر
س = 1.618034

متسلسلة فيبوناتشي

هي متتالية من ارقام تبدأ من صفر ثم واحد وكل رقم لاحق فيها يساوي مجموع الرقمين السابقين.
1، 1، 2، 3، 5، 8، 13، 21، 34، 55، 89، 144، 233، 377، 610، 987، .... ، 1597، 2584، 4181، ... ، 121393، 196418
لو قسمنا كل عدد في متتالية فيبوناتشي على العدد السابق له سنحصل على متتالية جديدة، تدور أعدادها حول النسبة الذهبية وتقترب منها كلما تقدمنا في أعداد متتالية فيبوناتشي.
1، 2، 1.5، 1.667، 1.6، 1.625، 1.615، 1.619، 1.618، 1.168

المستطيل الذهبي واللولب الذهبي


متتالية فيبوناتشي والنسبة الذهبية في الطبيعة

الحلزون واللولب الذهبي






مشاهد طبيعية أخرى ترى فيها النسبة الذهبية

المستطيل واللولب والذهبي مشاهدة بكثرة في الطبيعة مثلما في زهرة الشمس وفي ترتيب البذور في ثمرة الأناناس


وفي شكل الأعاصير




وفي شكل مجرة درب التبانة.



النسبة الذهبية وفن العمارة











النسبية الذهبية وجمال الوجه

العلاقة الرياضية التي تصف جمال الوحه هي النسبة الذهبية




الخصر والصدر والأرداف














كيم كرداشيان
نسبة الأرداف للخصر 1.53
حوالي 94.7% من النسبة الذهبية

Quote: س = 1.618034

متر ولا سنتمتر؟ ولا ياردة ولا قدم ولا ياتو قياس
طبعا يا حافظ يا خوي ما ممكن مسالة رياضية او معادلة
ما يكون فيها تعريف الناتج منها ؟
محيط الارداف او محيط الدائرة نحسبه كيف ؟
طبعا (نق)2 >>> تربيع

أحمد ياسين يا فنان
العدد 1.618 عبارة عن نسبة ما عندها تمييز
وهي النسبة بين القطر العرضي للأرداف والقطر العرضي للخصر
وأيضاً النسبة بين القطر للردف من الامام للخلف وقطر الخصر الأمامي الخلفي.
وهي نفس نسبة محيط الأرداف بالنسبة لمحيط الخصر.

في الصورة دي لو قست عرض الأرداف من الأمام للخلف وقسمته على عرض الخصر من الأمام للخلف حتلقي النسبة تقريباً 1.56
القياس يمكن أن يكون يأي وحدة سنتمتر أو بوصة، وبعض العلماء أجازوا القياس بالشبر واستحسنوه في بعض الأحيان😜




وفي الصورة دي لو قست عرض الأرداف من أقصى اليمين لأقصى اليسار وقسمته على عرض الخصر من أقصى اليمين لأقصى اليسار حتلقي النسبة تقريباً 1.56




حسب ما هو منشور قياسات كيم كاردشيان كالآتي
Height: 5′ 3″ (159 cm)
Weight: 128 pounds (58 kg)
Bust: 38” (96.5 cm)
Waist: 27” (68.5 cm)
Hips: 42” (107 cm)


لو قسمت Hips على waist (بالسنتمتر او البوصة ما فرقت) تساوي تقريباً 1.56
وهذا يعني أن خصرها عريض قليلاً بالنسبة لأردافها
لذلك تحرز 96.4% من النسبة الذهبية


كلما أقتربت النسبة إلى 1.618 كان شكل الأرداف والخصر أكثر جاذبية.
وبحسب منظمة الصحة العالمية فإن النسبة إذا كانت أقل من 1.18 في المرأة فهي دليل غير صحي.

و الله يا حافظ بقيت و لا بتخجل .......

لقى شيخ عاطف خارج في سبيل الله وسرح

آي بقى يجيب ليك مقاسات بالملي كمان .......

هوي ها
لا حياء في العلم ولا حياء في الدين
وأنا شغلي دا علم ودين
المستحي يا هونديلاك المستطيلات والحلزون وزهرة الشمس ومجرة التبانة وبرج إيفل يعاين ليهن ويتخارج.

وقوموا لفوا الإتنين

كمان أخلاقو ضيقة .........

أيوة أخلاقه أضيق من خصر ماريا شاربوڤا ومن أفق برجوازي صغير

انا شخصيا حأدي حافظ بشير دا شهادة تاريخية موثقة ومختومة من الهيئة الدولية للمواصفات والمقاييس
هسي كلامه دا ما اخير من سنة سادسة طلعوا زيتنا بى مساحة المثلث ومساحة المربع والمستطيل
والمعين وظا سين ظتا سين وجتا صاد والمفروض يكون التركيز في قياس محيط الدائرة او مساحة نصف الدائرة
تكون 1.618 بدل 3.14
بامانة (مقاييس) الجمال اول مرة نفهمها ..حافظ دا وقعها وقعدها لينا صاح

شاحد ربي تلم فيكم نيكي ميناج في لب الوادي وتغنيلكم أناكوندا وتمجغيكو مجغ وتخلي بلابيطكم في السهلة.
قوموا لفوا بلا مجمجة معاكم

Quote: انا شخصيا حأدي حافظ بشير دا شهادة تاريخية موثقة ومختومة من الهيئة الدولية للمواصفات والمقاييس هسي كلامه دا ما اخير من سنة سادسة طلعوا زيتنا بى مساحة المثلث ومساحة المربع والمستطيل والمعين وظا سين ظتا سين وجتا صاد والمفروض يكون التركيز في قياس محيط الدائرة او مساحة نصف الدائرة تكون 1.618 بدل 3.14 بامانة (مقاييس) الجمال اول مرة نفهمها ..حافظ دا وقعها وقعدها لينا صاح

عاين دا كمان قال شهادة قال ........
لو كان البوست عن العربات الهيلمان كان نقول .... لكن الحاجات دي ما كل من هب و دب بياخد فيها شهادة
بعدين القياسات و الأحجام دي كل واحد و ما يهوى ما فيها شي ستاندارد .....

قومو لفو الإتنين

صاحب البوست مشى وين ...؟؟؟؟

انت من زمن ماناج كاردي بي بتختها رب وبعد داك نبقى في المعيار 😂

Quote: انت من زمن ماناج كاردي بي بتختها رب وبعد داك نبقى في المعيار

ما بعرفها الزولة دي مشيت لي قوقل جاب لي ليها صورة عندها كرش ....

كاردي🙄 دي إتأكد إنها مقبلة وين إمكن عجيزة

مولانا حافظ
من غرائب الأمور أن تكون للنسبة الذهبية هذه العلاقة الوثيقة بوجه الإنسان
وأن لا يكتشفها علماء قراءة حركات الجسد ففي جزء كبير منها يتم تحليل
شخصية الإنسان وتفسير حركاته من خلال كافة الأبعاد المرسومة على وجهه
والتي تقيسها النسبة الذهبية .. فلم أجد كتاباً واحداً من بين كتب قراءة حركات
الجسد من بين عشرات الكتب التي أقتنيها قد تعرضت لذلك الأمر .. هذه ملاحظة
مبدئية من خلال المعلومات المخزنة بالرأس وتحتاج إلى تركيز أكثر بغرض
التأكد منها .... لك شكري على هذه الفائدة الجمة ....

حاج العوض ومنتصر زحوا لغادي من مولانا حافظ واحمد ياسين
مولانا جابه ليكم بالعلم والدين ومن شدة دقته بالمقاسات شيلوا امتاركم وامشوا قيسوا.
أما أحمد زول شعر وغناء وقالكم يطلع لفوق والا كفاكم
انقرعوا 😂😂😂

معايير "غريبة" للجمال في أفريقيا.

خديجة الطيب ــ نواكشوط
ترتبط معايير الجمال لدى الشعوب الأفريقية بثقافة قديمة حافظوا عليها على مدى قرون من دون السماح للثقافات الأخرى أو الحياة العصرية في تغييرها.
إذا كان الجسد النحيف المتجانس والبشرة البيضاء وغيرها تعد معايير عالمية تجمع عليها غالبية الشعوب، فللأفارقة معايير خاصة، وهي الأرداف الممتلئة والصدر الصغير والشفاه الغليظة، بالإضافة إلى اللون الأسود الغامق الذي يدل على صفاء عرق المرأة.

* منحنيات
غالباً ما ترتبط معايير الجمال المثالية لدى الشعوب الأفريقيّة بالأرداف الممتلئة والخصر النحيل، وتزيد هذه من جمال المرأة ومن حظوظها في الزواج.
تشعر النساء اللواتي يتمتعن بهذه الصفات بالفخر في معظم البلدان الإفريقية وتتباهى الأفريقيات في دول جنوب الصحراء بالمنحنيات في الجزء الأسفل من الجسد، ويحرصن على إبرازها من خلال ارتداء الأثواب الضيّقة نسبة قليلة فقط ترتدي الجينز، وعادة ما لا يحبذنه بسبب عدم تناسب مقاساته مع أجسامهن.

يعدّ لون البشرة الأسود معياراً أساسياً للجمال في أفريقيا فاللون الأسود يؤكّد أن عرق المرأة لم يتأّثر بباقي الأعراق. وللتغلّب على مشكلة الشعر القصير، تستخدم النساء الجدائل الإفريقية التي تزيدهن جمالاً وسحراً، بينما تفضّل بعض القبائل حلق شعر الرأس تماماً، لتبدو المرأة أكثر أنوثة وجاذبية.

ورغم أنّ جمال وبياض الأسنان لدى الأفريقيّات لا يجعلهنّ في حاجة الى أي "تدخّل"، إلّا أنهن عادة ما يعمدن إلى تزيين اللثة، من خلال تلوينها باللون الأزرق، لتبدو أكثر بياضاً وهن ما زلن يحرصن على استخدام السواك، وهي عادة أفريقية أصيلة.

كذلك، تولي النساء في أفريقيا اهتماماً خاصاً برائحة الجسم، بالإضافة إلى روائح الفم والشعر والمناطق التي تفرز العرق ويحرصن على وضع الزيوت المعطرة ومضغ النباتات التي تطيّب رائحة الفم ولا ينسين البخور والعطور الأفريقية ذات الرائحة القوية.

* اختبار الرائحة
في هذا السياق، تقول خبيرة التجميل السنغالية سارة ديالو إنه لدى بعض القبائل الأفريقية عادة تسمى اختبار رائحة المرأة قبل خطوبتها وتنال المرأة التي تحافظ على نظافتها وتضع العطور الإعجاب.
أما السمنة، فهي دليل على جمال نادر، لكن ليس أي سمنة، بل تلك التي تبرز معالم الجمال في جسد المرأة.
تضيف أن "الأرداف الممتلئة لا تعد عيباً في إفريقيا على العكس، تحاول النساء من خلال وصفات تقليدية رسم معايير الجمال الأفريقي والحفاظ عليه من تأثيرات الموضة الغربية على سبيل المثال، يحرصن على تناول غذاء دسم للحصول على جسد ممتلئ".

في موريتانيا، كما في كثير من الدول الأفريقية، ما زال معيار الجمال يرتبط بالوصول إلى مستوى من السمنة والامتلاء يبرز مفاتن الجسم وتفاصيله. وتدفع العادات الاجتماعية النساء إلى البحث عن وسائل للوصول إلى درجة معينة من السمنة، كاتباع نظام "التبلاح"، أي تناول كميات كبيرة من الطعام واستعمال أدوية فاتحة للشهية بشكل عشوائي، و"ضرب مناطق معيّنة لتخزين الدهون".

من جهته، يقول الباحث الاجتماعي محمد محمود ولد عبدي إن "ارتباط الجمال التقليدي بالسمنة له جذور تعود إلى البيئة والعادات السائدة سابقاً. وبحسب التقاليد القبلية في البلاد، لا تتزوج المرأة إلا في حال وصلت إلى درجة معينة من السمنة" ويلفت إلى أن السمنة ميزة تزيد من حظوظ المرأة في العثور على زوج كما يوضح لـ"العربي الجديد" أن "معايير الجمال في أفريقيا أحياناً تكون غريبة بالمقارنة مع باقي المجتمعات بسبب اختلاف الموروث الشعبي من مجتمع الى آخر". يضيف أن "الجمال كلمة فضفاضة، وما يعتبره هذا المجتمع عيباً قد يراه مجتمع آخر ميزة. مثلاً، ترى بعض الشعوب الأفريقية أن الفجوة بين الأسنان أو بروز الأسنان الأمامية ميزة، في وقت تعمد نساء أخريات إلى تركيب قطع من الخشب والطين في شفاههن السفلى لتصبح متدلية وكبيرة الحجم. كذلك، هناك شعوب تعتبر أن الرقبة الطويلة والأكتاف العريضة والشفتان المشقوقتان والأرداف الممتلئة ميزات لا يتمتع بها غير الجميلات".

Quote: في موريتانيا، كما في كثير من الدول الأفريقية، ما زال معيار الجمال يرتبط بالوصول إلى مستوى من السمنة والامتلاء يبرز مفاتن الجسم وتفاصيله. وتدفع العادات الاجتماعية النساء إلى البحث عن وسائل للوصول إلى درجة معينة من السمنة، كاتباع نظام "التبلاح"، أي تناول كميات كبيرة من الطعام واستعمال أدوية فاتحة للشهية بشكل عشوائي، و"ضرب مناطق معيّنة لتخزين الدهون".

يا حاج العوض ماشية معاك باسطة تملأ بطارياتك وضرب خفيف 😂😂

Quote: أوبرا وينفري كان لديها حلقة عن هذا الموضوع واستضافت فتاة من موريتانيا وتحدثوا عن معايير جمال المرأة في موريتانيا

أخي عارف
مرة أخرى ودي وتحياتي .... هناك موضوع كنت مستحياً من التطرق إليه
في بادئ الأمر ولكن للفائدة العامة ولأنه ليس هناك حياء في الدين والعلم
فسأشير إليه على أن أتناوله بشئ من التفصيل وذلك الأمر قد أشارت إليه
الضيفة الموريتانية مع أوبرا وينفيري ولا أعتقد أنهم الإثنين ملمون بمعرفة
تفاصيله فقط أن الشرح يحتاج لصورة سأبحث عنها في النت ومتى ماعثرت
عليها فسأعود وبمعيتها المعلومة حول نظر الرجل في موريتانيا إلى كاحل
المرأة وكذلك الأمر لدينا في السودان وطبعاً الأجيال الجديدة غير مدركة لمثل
هذه الأمور بل لو قلت لأحدهم أين يقع كاحل المرأة لما عرفه.
وقبل ذلك الموضوع أود شكر الأخ عمار عبدالله عبد الرحمن على تقديمه ذلك
الكتاب الذي وجدته قيماً بالفعل ففيه لغة عربية مذهلة بروعتها كما لا أنسى شكر
شاعرنا النبيل الخواض على الكتاب الرائع الذي قدمه أيضاً. .. مع تحياتي ....

والمعايير الأكثر غرابة عند العرب وصفها صاحب عمار عبدالله عبدالرحمن
الذي قدم لنا كتاب الكاتب خليل عبدالكريم الموسوم بـ العرب والمرأة - حفرية
في الإسطير المخيم إذ جاء في صفحتي 8 و9 تقييم العرب لجمال المرأة كالآتي:
وإذ إن الناطقين بهذه اللغة (العربية) كانوا يعاشرون الناقة والفرس
ويعايشونهما معايشة كاملة بل إنهم كانوا يعتمدون في حياتهم عليها
إعتماداً شبه كلي فإنهم نظروا إلى المرأة من ذات المنظور الذي كانوا
يرونها به فكلما كانت المرأة قريبة الشبه بالناقة السمينة (الكِنَازْ) أي
الكثيرة اللحم الصلبة غدت حبيبة إلى نفوسهم وإذ إن الفرس (الشَتْهَاء)
(العظيمة العجيزة) والهَرْكُولَة (الضخمة الأوراك) هي الأثيرة لديهم
فكذا المرأة إذا كانت رَدَاحاً (ثقيلة العَجُزْ).
ورَبْلَة (ضخمة الربلات والربلة هي باطن الفخذ) فهي ملكة الجمال في
مذهبهم وإذ إن غذاءهم الرئيسي هو لبن الناقة ... فكثرة درها له من
البديهي أن تصير نعمة سابغة ولا تعتبر كذلك إلا إذا كانت عظيمة الأخلاف
(الضُرُوعْ) وبالمثل فإذا رزقت المرأة بثديين كبيرين أضحى ذلك نعتاً هاماً
من نعوت حسنها فهي ثَدْيَاءْ وجَبْاَى (قائمة الثديين) وثدياها يَنْفُجَان (يرفعان)
قميصها من أمام تماماً مثلما أن عجيزتها أو حقيبتها الثقيلة تَنْفُجُه (ترفعه)
من خلف والذي يظفر منهم بـ (ذَات النَفْجَتيْن) فكأنما جيزت له الدنيا بحذافيرها
ويغبطه أترابه وأنداده وخلانه عليها, كيف لا وقد تملكت شارتي الجمال مقبلة
ومدبرة ويعلل العربي هيامه الشديد بالمرأة الخَنْضَرَفْ (كبيرة الثديين) أنها
تدفئ الضجيع وتشبع الرضيع.
***

Quote: ما بعرفها الزولة دي مشيت لي قوقل جاب لي ليها صورة عندها كرش ....

😂😂😂
حلاتك يا حريف
يسمك أكان منتظرني أجيب ليك صورتها.
قال كرش قال.

Quote: انت من زمن ماناج كاردي بي بتختها رب وبعد داك نبقى في المعيار 😂

هه
شان جاب كاردي بي لكيكي مناج؟
كاردي ما تامة 37 وكيكي 45 بوصة
لكن في إحتمال كوكو أوستن تختها ليهم الإتنين.

حبيبنا بابكر قدور
محاولة سبر أغوار معنى الجمال ووضع معايير موضوعية له بدأت عند الاغريق الذين حاولوا إيجاد مقاييس كمية لمعايرة الجمال وذلك بفكرة أن جمال الأشياء نابع من وجود نسق وترتيب عددي معين يرتبط بالنسبة والتناسب بين قياسات العناصر المكونة للأشياء.
النحاتين الأغاريق امثال فيدياس هم من روجوا للرقم الذهبي فاي (1.618) الذي تعود جذوره للهندسة الإقليدية. ولكن أبحاث مستمرة اوجدت أرقام ذهبية أخرى لدي شعوب مختلفة ذوي ثقافات وأذواق مختلفة.
حديثاً محاولات إيجاد مقاييس كمومية او نسق عددي للجمال يهتم بها العاملين في التصوير والمكياج وطب وجراحة التجميل.

لم أفكر من قبل في الإهتمام بالأنساق العددية للجسد من ناحية تعابير لغوية ومثلك بحثت ولم أجد إهتمام بها من قبل علماء قراءة حركات الجسد. ربما يكون ذلك بسبب أن معظم الأبحاث التي تناولت الموضوع قد إعتمدت على صور ثابتة ثنائية او ثلاثية الأبعاد لا تظهر فيها الحركة او ربما لأنه لا يوجد أساس نظري يدعم فكرة أن النسبة والتناسب في ذاته يمكن أن يولد تعبير جسدي بينما أن التعبير قد يتولد من التغيير في أبعاد الجسد او الوجه الناتجة عن الحركة ولكن ليس من قياسات الأبعاد في ثباتها.

حتى الآن، لا يوجد إتفاق جامع على قياسات او نسب تحدد مدى جاذبية الوجه او عن مدى الرضا عن مظهر الوجه او لتحديد ارتباطه بنسبة ذهبية.
أغلب الأبحاث في هذا المجال الآن تعتمد على تقنية توليد صور رقمية للوجه مع تعديلات طفيفة في أبعاد مكوناته ثم إستطلاع الرأي العام بتقييم مدى رضائه او تقييمه لجاذبية الصور المتولدة في مدرج من 1 إلى 10.
هذه الأبحاث تواجهها مشكلة تعدد عوامل الإلتباس (confounding factors)، فقديما قالوا أن الجمال ينبع من عين الناظر مما يعني أن تقييم جمال الأشياء خاضع لمتغيرات شخصانية ونفسانية وليست كلها ناتجة من البنية البيولوجية للإنسان.
كثير من الدراسات خلصت إلى نسب ذهبية مختلفة عن الرقم 1.618. فالرقم 1.618 ليس هو الرقم الذهبي الوحيد وتوجد غيره أرقام ذهبية أخرى لدى شعوب العالم المختلفة. ولكنه الرقم الأكثر شيوعاً كرقم ذهبي.

ما قصدته في هذا البوست هو إثارة السؤال عن هل يوجد نسق عددي يحدد خاصية الجمال؟
مع قناعتي التامة أن جمال الكون نابع من التنوع في الانماط والأشكال.

حلمنتيشي:-
ولــمّــا تـقـومــي مـنـعـدلــة
وتـقـدلـي لـيــك كـــم قــدلــة
أفـنـجــط بــــي وراك ســــاي
الــتـــقـــول ســخـــلـــة
أعــايــن وأقـــــول هَـمَــلــة
وحـــلاة الـقـدلـة فـــي أهـلـهـا
حلـيـوه وتـمـشـي بـــي جَهـلـهـا
وتـتـقـصّـد مــشــي الأصــلــة
وأنــا الفجـغـونـي بـــي عَـدلــة
أنــا الـيـادوب فــي دنـيـا الـريـد

Quote: [هل يوجد نسق عددي يحدد خاصية الجمال؟ مع قناعتي التامة أن جمال الكون نابع من التنوع في الانماط والأشكال.

مولانا حافظ تحياتي.
في اعتقادي معايير تقييم جمال الانثي تختلف من جيل لآخر نتيجة لتطور المجتمعات علميا وثقافيا.
عندنا مثلا في السودان كانت الأجيال السابقة تعتبر الشلوخ؛ دق الشلوفة؛ من سمات جمال الانثي
وبدأت تتلاشى مع التقدم والتطور المجتمعي.
كما ان هناك التطور العلمي في عمليات التجميل وتغيير الملامح الجسمانية حسب متطلبات العصر الجمالية.

Quote: حلاتك يا حريف يسمك أكان منتظرني أجيب ليك صورتها. قال كرش قال.

منك ما داير شي .....
خيالي وااااااسع زولتك ام كرش دي ما داير اشوفا .....

كرش شنو ياخ دي عندها six pack رونالدو بس البقاقة ال امشي اليوتوب اكتب WAP وما تتسألني اختصار لي شنو 😡

Quote: فالجنسانية Sexuality لها انواع مختلفة. فماذا تحب المراة في اعضاء الرجل وجسده؟ وماذا تحب السحاقية في السحاقية؟؟ وهكذا ...إلخ

الاخ اسامة الخواض تحياتي.
هناك ايضا تساؤل آخر يطرح نفسه له علاقة بالجنسانية .
ماذا يحب الرجل في الرجل؟؟

الاجزاء العشرة الاكثر إثارة للنساء في جسم الرجل .
1- شعر الوجه.
2- الصدر المفعم بالقوة.
3- الذراعين القويين.
4- الظهر المشقق.
5- الأكتاف العريضة.
6- اليدين الكبيرتين القويتين.
7- الوجه.
8- الفم الذي يوحي بالغموض والتأمل.  
9- المؤخرة القوية.
10- عضلات البطن. 

Quote: اكتب WAP وما تتسألني اختصار لي شنو

يا منتصر جبت صلب الموضوع 😂😂😂

تعرف على معايير الجمال فى القارة السمراء..
موريتانيا ترفع شعار "الكيرفي يكسب"..
الأسمر الداكن = أصالة العرق فى السودان..
اهتمام خاص بالأذنين فى كينيا..
و"احمرار البشرة" معيار الأنوثة بنامبيا

كتبت : هناء أبو العز
كل النساء على الأرض جميلات"، ولكن تختلف مقاييس جمالهن فى نظر كل رجل، وثقافته وبيئته التى يعيش فيها، وأصبح الجمال كلمة فضفاضة، فما يعتبره هذا المجتمع قبحًا قد يراه مجتمع آخر ميزة، فحين يهوى البعض الفتاة البيضاء الرشيقة القوام، الناعمة الشعر، فإن شعب إفريقيا، تجذبه معايير أخرى، على أساسها يدفع الكثيروالكثير من أجل الحصول على زوجته.
وقد يدفع المهر بمقدار سمار بشرة الفتاة، وقد يزداد عدد الإبل إذا ازدادت خشونة يد المرأة، فيما تبدو بدانة الأرداف لبعض النساء علامة الأنوثة والجاذبية لدى البعض الآخر.
ولكن الأغرب حين تعانى فتاة من العنوسة لعدم قدرتها على إدلاء شفاها بالقدر الكافى لأن تضع طبقًا بداخله، بينما يتنافس الأخريات فى تلطيخ جسدهن بدهن الماعز مختلطًا بالحجر الأحمر، حتى تحصل على لقب ملكة الجمال.
ومن أغرب مقاييس الجمال فى العالم، ما نراه فى إثيوبيا وتحديدًا فى قبائل مرسى، حيث تقوم النساء بمد الجلد للشفاه السفلى بشكل طويل جدًا من خلال استخدام أقراص خاصة لذلك، ويتوقف مهرها على قدر مدها لجلد الشفاه، ويقال إنهم يعتقدون أن الأرواح الشريرة تدخل للشخص من فمه، وبهذه الطريقة يطردون هذه الأرواح.
وفى شعب السورما بإثيوبيا، تعد أهم مقاييس الأنوثة، خشونة اليدين لتدل على قدرتها على القيام بالواجبات اليومية وأهمها طحن الذرة يدويًا والذى يتم صباح كل يوم.
وفي موريتانيا، كما في كثير من الدول الأفريقية،  يفضلونها سمينة، ولكن ليس أى امتلاء، وإنما الامتلاء الذى يبرز تفاصيل الجسد، ومفاتنه بمعنى امتلاء الأرداف "كيرفى" ولا تتزوج المرأة إلا لو كانت كذلك، ومن أجل الحصول على هذا الجسد، يتم اتباع نظام "التبلاح"، أي تناول كميات كبيرة من الطعام واستعمال أدوية فاتحة للشهية بشكل عشوائي، وضرب مناطق معيّنة لتخزين الدهون". 
فيما تدهن نساء قبيلة هيمبا فى شمال نامبيا، أجسادهن بمزيج من دهن الماعز، ومستخلص الحجر الأحمر، وبعض العطور، وتصبح النساء، ملونة باللون  الأحمر من رأسهن وحتى أخمص أقدامهن، ظنًا منهن أن اللون الأحمر يزيدهن جمالًا ويجذب الرجال إليهن.
اما فى جنوب السودان، فكلما زاد اللون الأسود فى جسد المرأة، فهو دليل على أن عرق المرأة لم يتأّثر بباقي الأعراق، بالإضافة إلى بياض الأسنان، لذلك تلجأ بعض النساء إلى تزيين اللثة وتلوينها باللون الأزرق لتبدو أكثر بياضًا.
كما أن اختبار رائحة المرأة قبل خطوبتها فى السنغال، هو سبب ارتباط الرجل بالمرأة، لذلك تحرص المرأة السنغالية على نظافتها باستمرار، وتضع المزيد من العطور الطبيعية التى تفوح من جسدها باستمرار.
بينما يفضل رجال قبيلة "الفولا" المنتشرة فى أرجاء من شمال إفريقيا من نهر النيجر حتى نهر السنغال، الجبهة العالية، ويعتبرونها علامة من علامات الجمال لدى النساء، لذلك تقوم كثير من النساء بإزالة أجزاء من شعرهن حتى تظهر جبهتهن عالية.
وفى غينيا بمجرد ظهور علامات الأنوثة لدى الفتيات، يذهبن إلى العجائز المتخصصات فى دق الوشم، ويظللن هناك مدة طويلة، حتى تظهر الندوب والعلامات فى جميع أجزاء جسدهن ووجههن، ليعدن معلنين أنوثتهن والبدء فى استقبال طلبات الزواج. 
فى كينيا تستخدم المرأة عاج الفيل وغيره من الأدوات، لاستخدامها فى مط شحمة الأذن وجعلها طويلة، مع حلق شعر الرأس ليصبح مثل الفتيان، لتحصل بذلك على أسمى علامات الجمال، حيث ترتدى نساء قبيلة الماساى المجوهرات الثقيلة المصنوعة من الأحاجر وأنياب الفيلة، لتساعد فى امتداد شحمة الأذن مع الوقت، وتجذب انتباه الرجال.

يا منتصر يكون دا رقص wap القاصدو
لكن ده وووووب علينا عديل 😂😂😂