كتب علي العبيد-محافظ بنك السودان: (لي حد هنا كفاية بقى)

كتب علي العبيد-محافظ بنك السودان: (لي حد هنا كفاية بقى)


03-13-2021, 00:55 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1615593302&rn=1


Post: #1
Title: كتب علي العبيد-محافظ بنك السودان: (لي حد هنا كفاية بقى)
Author: زهير عثمان حمد
Date: 03-13-2021, 00:55 AM
Parent: #0

11:55 PM March, 12 2021

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر



يبدو أن أحدهم قد أوقع السيد محافظ بنك السودان في فخ كبير، أو (أدخله في فتيل) كما يقول الشباب.
قد يكون ذلك (الأحدهم) من الجماعة الكبار (أوي) الذين وعدوه بأنهم سيحمونه…. ثم خذلوه.
أو قد يكون أحد الغتيتين الذين لا يريدون له خيراً.
أو أحد الموسوسين الذين يريدون الكيد للجنة إزالة التمكين لأنها إقتربت منهم.
أو أحد المرجفين في المدينة الذين…. (ولّا أقولك لك …. خليك من العبارة دي لأنها بتذكرنا بلاوي).
و كلهم في نظري أغبياء، (معليش على الكلمة).
أو أن يكون هو من قرر ذلك بنفسه، و يكون رغم علمه و سنه و خبرته غبياً ….. ( و ألف آسف و الله على الكلمة).
و إذا لم يكن ذلك كذلك، فبأي منطق يقوم سيادته بإصدار قرار بهذه الصورة البدائية؟ صورة فرد العضلات و فرض الرأي على الحكومة.
هل فات عليه أن قراره هذا إن نُفذ فسيفتح الباب لإلغاء كل قرارات اللجنة؟
و ألا يعني ذلك أن هذا سيكون نهاية للجنة التي يعلم أنها مسنودة رسمياً و شعبياً؟
ألم (يخشى) أن تمد اللجنة له لسانها و تقول ليه قرارك دا (بلو و أشرب مويتو)؟ بل و تجعله يدفع ثمن ما تراه تطاولاً غلى الثورة؟
لا أدري ما الذي حدث للرجل المحترم العالم الخبير، و لا أدري ( ح يودي و شو وين) من العاملين معه، بل حتى من معارفه و أصدفائه و أهل بيته الأكارم.
الآن (حدس ما حدس)، و تم فرز الفول من العدس، و لذلك يتوجب عليه أن يستقيل فوراُ، و إلا سيكون لعبة قي أيدي موظفيه و لن يخشوه و لن يطبقوا قراراته في المستقبل.
و إن لم يحدث ذلك فعلى السيد رئيس الوزراء إقالته فوراً…. و إن (خاف … كما نخاف) و لم يفعل فسيكون مثله…… وعليه أن يستقيل معه…. و (برضو) فوراً.
و الغريب في الأمر أن هنالك صحفيون وصحفيات كثيرون طبّلوا لقرار المحافظ ، بل و شمتوا في لجنة إزالة التمكين لدرجة أن صحفية كبيرة كتبت عمودها بالعنوان التالي: (لجنة إزالة التمكين… ديك العدة)، و لا أدري هل لا يعلم أولئك الشامتون و الشامتات في اللجنة، أن قراراتها ملزمة و لا يمكن نقضها إلا عن طريق لجنة الإستئنافات؟ و هل يُعقل أن صحفياً أو صحفية لا تدري تلك الحقيقة؟ و إذا كانوا لا يدرون فما الفرق بينهم و بين الدهماء و غمار الناس مثل حالاتي؟
نهايتو: في رأيي أن على المحافظ أن يستقيل فوراً، و إلا فعلى رئيس الوزراء إقالته (برضو فوراً)، و على الصحفيين و الصحفيات الشامتين أن يعتذروا (أيضاً فوراً)عما كتبوا دون رويّة و تريث (يُستثنى من ذلك الطيب مصطفى و إسحاق فضل الله و حسين خوجلي و الضو بلال، أو ضياء الدين بعد أن تنكر لإسمه).
خروج و عودة: أيها الصحفيون و الصحفيات الذين لا يدرون القوانين السائدة في البلاد و يكتبون بمشاعرهم … إعلموا أن الفرق بينكم و بين القراء بسييييط….. فلا تستهينوا بعقولهم، و لا تفضحوا أنفسكم بكشف جهلكم …. و لا تكتبوا بقلوبكم بل بعقولكم.
خروج نهائي: أحدهم كتب مقالاً عن إتفاقية تبادل اللحوم مع الكهرباء بيننا و المصريين بعنوان (التجارة البكماء) على سبيل السخرية، علماً بأن هذا نظام متبع قي الكثير من المعاملات الدولية مادام كل سلعة تحسب بقيمتها عند التبادل ما لنا و ما علينا، فما هي المشكلة في ذلك؟
وبصراحة هنالك الكثير من المقالات التي تفقع المرارة (أو كما قال)، و البركة في الراكوبة التي نجد فيها مجالاً للفضفضة و ترياقاً للفقع.

[email protected]

Post: #2
Title: Re: كتب علي العبيد-محافظ بنك السودان: (لي حد هن
Author: adil amin
Date: 03-13-2021, 04:47 AM

لو خبير ومحترم
https://top4top.io/
ما بضحك على الشعب السوداني المنهب ونمشي نتسول دول مجرمة والبليدة
ولي في زول اصلا محترم في سيرك الانتقالية
يشوف ال64 مليار دي وين من عوض الجاز
ويجيبا يختها في بنك السودان
نفط السودان للسودانيين

المحترم ابراهم منعم منصور وكان حي سنة كاملة في زمن الثورة
وعنده رسالة تاريخية في الاقتصاد السياسي فضحت مصر وادواتا في السودان
ده مفروض كان يكون مستشار حمدوك
او حتي الرسالة دي ترفع في وجه النظام المصري ويعتذر للشعب السوداني قبل توقيع اي تراهات اقتصادية معاهم