الفيديو دا كان في مول عفراء قبل ثلاث ساعات من الآن

12:30 PM February, 27 2021

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر

غايتوً الفوضي الحاصله دي لو شاهدوها ناس الويسترن احتمال كبير يوقفو التحويل للسودان ،، الناس ممكن تاخد حقوقا بي اساليب افضل من كدا اقلاها الشكوي لاداره الويسترن من المرسل او سحب المبلغ المرسل وارساله بي اي وسيله اخري

الحال ده ما حيستعدل في وجود الكيزان في مرافق
لخدمة المواطن السوداني، كوز شغال شغله بامانة
ما عندنا قشة مرة معاهو لكن نوع التلاعب بحياة
وقوت الشعب ، دييل لازم يزاحوا ويتحاكموا كمان

بالله شوف بتاع الأمن قال ليها التصوير هنا ممنوع..

يا شباب .. يا دكتور ياسـر، الفيديو دا حأترجمه وارسله لوسترن يونيون.. بس ما قادر لأنزله من فيسبوك.. يا ريت لو مساعدة سريعـة.. ديل يخافوا وما يختشـوا. إتفاقهم مع وسترن يونيون الموقعين
عليه، واللى على اساسه أدوهم الترخيص 15 دقيقة فقط. لازم يسحبوا منهم الترخيص.. عوازين يرجعوا ممارسات الزمن الغابر وإذلال الشعب.

Quote: غايتوً الفوضي الحاصله دي لو شاهدوها ناس الويسترن احتمال كبير يوقفو التحويل للسودان

لا حول.. تلوم أصحاب الحق يا معاوية؟ بعدين وسترن يونيون شركة أمريكية وتحكمها قوانين أمريكا.. موش قوانين قرقوش فى السودان.. عندهم عقود مع الوكلااء فى السودان
ولا يستطيعون سحب العقد إلا إذا أخل الوكيل.. لذلك يعاقبون الموكيل المخالف فقط وليس كل وكيل.. خم الريئ مع المخالف دا عندنا فى السودان.

على أى حال أنا إتصلت بالوسترن يونيون المكتب الرئيسى هنا فى أمريكا، وارسلت ليهم رسالة ومعها الفيديو.. دا زمن الثورة يا معاوية والضغط على صاحب الحق وكبته كان سياسات الإنقاذ.

واضح انو المشكلة ما مشكلة تحويلات مغتربين فالدولة بها مشاكل اخري كثيرة يستعصي معها التحويل من خلال القنوات الرسمية و تلك مشاكل اعتقد انها مفتعلة لأجل الابقاء علي الحال المائل مائلًا كما كان.
سيبقي هناك سؤال يحتاج الي اجابة: اين هو دور البنوك السودانية من مسألة التحويل و لماذا التركيز علي الشركات الأجنبية التي سوف تقوم بتحويل حصيلتها من النقد الأجنبي الي خارج البلاد في اول سانحة لذلك؟

لما تكون المشكلة كبيرة و حلها واضح فمن الخطأ أن نفترض بأن المسؤولون الحكوميون لا يعرفون الحل بل أنّهم علي الأرجح أنّهم يعرفونه و يعرفون حلول أخري كثيرة لا تخطر لنا ببال و لكن تحكمهم المصلحة و مصلحة البعض أن يظل الحائل مائلًا كما كان لأن ذلك سيظل أفضل الاحوال لممارسة الفساد ، و حسن النوايا هنا لا يفيد. الفساد هو صاحب الكلمة العليا بدولة السودان.
المغتربين تبرعوا بأموال كثيرة لأجل دعم الثورة و من تبرع بماله لدعم البلد لن يعز عليه التحويل عن طريق البنوك السودانية و ان كان المقابل ضئيل. و لكن تجارب المغترب السابقة و الحالية تكفي و تزيد للوصول الي قناعة راسخة بأن هناك من الحكوميين و النافذين بالدولة من يسعي جاهدًا علي جعل تحويلات المغتربين تصب خارج النظام المصرفي لتسهل عليهم الاستفادة من تلك المليارات و لا عزاء للدولة و المواطنين و يلف الأمر و يقع اللوم علي رأس المغترب الجشع الذي لأجل أن يوفر لنفسه و اسرته حفنة جنيهات يخنق اقتصاد الدولة بجشعه المميت.
التحية لكل الشباب السوداني و هو يصر علي انتزاع حقوقه كاملة من براثن السبع.

شكرًا دكتور ياسر علي الفيديو فهو مأساة وطن بحق.

سلام و محبة
ممكن نسمع دفاع ناس الوكالة..ليس من العدل الأمانة
قبل سماع مبرراتهم

التحية للحبيب ياسر
بنك الخرطوم في أعلان

Quote: علن بنك الخرطوم أحد أكبر البنوك العاملة في السودان يوم السبت عن إجمالي المشتريات من منافذ تعامل النقد الأجنبي التي تمت عبر بنك الخرطوم خلال الفترة من ٢١ وحتى ٢٥ فبراير 2021. وقال البنك أنها بلغت ما يقارب 10 مليون دولار من العملات المختلفة المعتمدة. الخرطوم (كوش نيوز)

أكبر دولة في العالم تتحصل الهند حوالي 60 مليار دولار في السنة
الصين والمكسيك الفلبين 23 مليار وكذلك بنغلاديش وباكستان
مع ان السوداني راتبه في السعودية يمكن ضعف هؤلاء كمتوسط قيمة الرواتب

مصر 8 مليار ولبنان 8 مليار

يا وليد الشركة الأمريكية هذه ليس لها ذنب فيما حدث..
الويسترن يونيون رسلت الدولارات للوكيل كما يعملون فى كل دول العالم.. يعملوا شنو تانى؟ الوكيل شال الدولارات (وربما) عاوز يبيعها فى السوق الأسود ويخمش الفيها النصيب، أو يعمل اى حاجة عشان
يستفيد من التأخير.. التأخير ليس له أى مبرر سوى الفسـاد.. الدولارات دخلت حساب الوكيل. بعدين وسترن يونيون هذه شركة خدمات لو أى سودانى مشى سجل شركة خدمات مالية وعنده المقدرة الفنية
والإدارية والمالية عشان يعمل منصة دولية لخدماته ليه لا.. كان بنك سودانى أو فرد مقتدر.. مافى زول ماسك يده. نحن المهاجرين والمغتربين نشكر ويسترن يونيون الشكر الجزيل انهم أتاحوا لنا فرصة
تحويل القروش من شخص لشخص مباشرة..
وأنا هنا انتهز الفرصة انو الاخت الفى الفيديو وكل الواقفين فى الوكالة، بكرة دى يمشوا بنك الخرطوم أو بنك قطر الوطنى شارع افريقيا قصاد المطار، ويفتحوا حسابات بالدولار ولو بدولار واحد، لو عملوا
كدا لا يحتاجون لهذه الشلهتة ولا يحتاجون يمشوا البنك زاتو.. وكمان يجيهم إشعار فى تلفونهم خلال دقائق من الإرسال.

تحياتي ابو ريش
فعلا لا ٱمر يبرر التٱخير.
المصريون كان حلهم عملي و ٱتمني لو تفعل حكومتنا كما فعل المصريون و هي ان البنوك الوطنية نفسها تٱخذ توكيلات لويسترن يونيان و الصرافات الٱجنبية و بذلك ستنتفي مثل هذه الممارسات و سيجد المواطن حقه محفوظ لٱنه يتعامل مع بنك و بالطبع لا يمكن تجاوز دور الشركات العالمية لٱنها مختصة بالمجال خاصة و ان شٱن تحويل العملة متعلق بالتٱمين و السرعة.
في مصر تذهب لٱغلب البنوك تجد بها فروع لويسترن يونيان او موني قرام و بذلك لا مجال لٱحد بٱن يتحجج بعدم استعداده النقدي للايفاء بتحويلات المغتربين التي تفاجٱ بها في يوم واحد دون ان يعمل حساب لتوفير اموال سودانية تكفي تغطية التحويلات.

لكم التحايا جميعاً وشكراً أخانا د. ياسر
اؤيــّد تماماً فيديو هذه الأخت الكنداكة ال جد جد وكل ال حولها مؤيدين لثورية توصيلها للرأي العام السوداني
هذه الشكوى العمومية ضد (وكالات التحويل النقدي المحلية) .. الجيّد أن معظم الشعب السوداني متحفــّز لتعديل
المَيْل الخِــدَمي في هذه الوكالات المحلية وبعض البنوك وكثير من "أذيال" الطفيليين المستنفعين بضلال وفساد
الإنقاذوية الهالِكَة، والجيّد أكثر أن المسؤولين المختصّين في الحكومة الحالية، يُظهرون سلوكاً إدارياً إيجابياً
كبيرا ويعملون بجــِــدٍّ على حل كل المشاكل والعَقبات لأجل أن ينساب النشاط الاقتصادي في يُسرٍ؛ وما توقيف
- ولعلّه - فصل موظّف بنك الخرطوم، إلّا مُقدّمة وَ كانت مُريحَــة جدا جداً لدى الشعور العام، وتأكيداً لحزم
مسؤولي الحكومة الانتقالية في سَيرِهم لإصلاح الاقتصاد السوداني، وَ آل. مطلوب بكثافة، وخصوصاً هذه الأيام.

نعم، قد نجد بعض العُذر لبعض البنوك والوكالات المحلية في تأخيرهم وتعطيلهم ومماطلاتهم في التعاطي الجاد
مع تحويل النقد الأجنبي.! ولكنه قبول من المُفترَض أن ينتهي بتاتاً مع مرور اليومَين الأوائل 21 ويوم 22 من
فبراير الجاري 2021م أمــا أن تستمر هذه الشفتنة والانتهازية و"اللّف-دَوَرانية" المقيتة حتى نهاية الأسبوع!!!
فهذه شناعة وتجارة بائرة ويجب ألّا ينسكِت عليهما أبداً، بل لابُد أن تُــدَكّ عروش الطفيليين آكلي أموال الناس
بالباطل، وَ أن يُــجَــرّعوا الســُّمّ الزّعاف - ولو - بــِ قفلٍ مناخيرهم ودَسِّه جوّة لَهاتِهم - أولاد الإيه!!!- وإلّا خابت
الطلعة الحكومية واستمرّ النكد وتتالت الكوارث الاقتصادية على المواطن السوداني آل.مغلوب على أمرِه بواسطة
هذه الشرذمة الضّالّة من تُجّار الدّين والدُنيا، والذين كانوا بالأمس مُعدَمين حَــدّ البلاطَة!! ثم أضحوا بفساد الإنقاذوية
وأمنجيتها آل.عوراء بشعاء، وجهالاتها آل.عَمياء،، أثرياء غَفلَة، وقطط سمان لا يستطيبون إلّا السمسرة وآل.غَشغَشَة
وأكل الحَــرام، ذات الوقت الذي لا يفلحون إلّا في الجعير بحلاقيمهم المشروخة: هي لله هي لله لا للسُلطة ولا للجاه ..!!
كــَــبُر مقتاً عند الله تعالى، أن تكونوا وطنيين خُلّص أو دُعاة إسلاميين جادّين، إنّما أنتم الفاسدون والسامدون إن شاء
الله تعالى، عمّا قريب.

الحزم .. الحزم ..
الشد ... الشديد على أيدي وَ نفوس و "خزائن!!" هؤلاء المُفسدين في الأرض،
هؤلاء آل. مفسدين آل.منخورة هياكلهم واللّصةِ أيديهم وآل.خَرِبة نفوسهم وضمائرهم
حتى تهوي على عروشها في زمنٍ وجيز ..
وتستمر الثورة ترياقاً لكبت هؤلاء المصلحجية آل.حَرامية عديمي الضمير..
ثم المجدُ للآلاف من المواطنين السودانيين الصابرين ..
يحتملون آذى الضغط الاقتصادي و "السياسي كمان للأسى!!" ..
ومع ذلك تشرئبُّ نفوسهم لغدٍ سودانيٍّ اقتصاديٍّ ناضر باهر مُثمِر..

رسالة للمسؤولين الحكوميين في وزارة المالية وبنك السودان ووزارة مجلس الوزراء

يوم الخميس 25/فبراير/2021م وجدتُّ ببعض الفروع البنكية، أن بنوكأ في الخرطوم، لم تنشُر
سِعر الصرف في لوحة التعريف..! لا إليكترونياً (تلك اللوحة القديمة في ماضي البنوك السودانية
أيّام زمااااان!) ولا حتى مجرد ورقة مكتوبة بخطٍّ بارز يُشير إلى أن سعر الصرف لل .....كذا...
هو ..... كذا .... جنيه ..؟! وهذا مظهر جليّ للفوضى المالية الحاصلة يوم الخميس!

كان طالبو خدمة التحويل وبيع ما لديهم من نقدٍ أجنبي، يتصايحون مع موظّفي البنك، من موظّفي
كاونتر، وآخرين خلف ديسكاتهم يتحادثون من جوّالاتهم..! ذلك أن الصرّافين The Tellers
منهمكون - كالعادة - في تمرير الشيكات المحلية ويتذمّرون بأن الشبكة مااااافييييي!!!!

كلما كان تصايُحُك وجرأتك كبيرين، ربما يأتيك مُذعِناً "أحدهم" أو "إحداهُنّ" من موظّفات البنك،
لتُلقي على مسامعك بأن الجماعة ديل! ما أدّونا السعر! أو والله الشبكة مااااافي اليوم ماجات ..!

إن ازددتّ تذمُّراً وقررررربت تقع في "جسد" الحكومة الانتقالية آل.هلكانة (وُبييي لُغة آل.قونات:
عَيّانة ومالاقية الدوا).. يجيؤك مَن يقول: عايز تبيع كم؟ ثم يعطيك "فورما" فــتُــلقي لهم ما بيدك
من "أب.صلعة" الرزين، أو "أب.عُقال" آل.مُبتسِم بثقة، أو .. أو ... فيحيلك إلى الصّرّاف
المزحوم، ويُباصون لك بعد توقيعك بظهر ال"فورما" ومن بين أيادي بتوع الشيكات المحلية،
شيئاً من الجنيهات، فتقبض ثم تكسح لا تلوي على مراجعة ولا "كان" بييي كم دا ياربّي؟!!

بالنظر إلى هذه المعاكسات، فمن الواضح أن إدارات البنوك ليسوا مصرفيين كفاية ...!
ومعظمهم قد تمّ تنصيبهم زمن البؤساء الإنقاذويين! وكان العامل الحاسم في تنصيبهم مدراء،
أنهم من "الجماعة" إيّاهم!!! وإنّهم لأمنجيون مطبوعون ..! فإلى مَتى تظل البنوك مُحتَلّة
بهؤلاء الرجرجة آل. مُتفرّجة متبرّجة ولـِآآآآآخِر درجة..؟


وزارة المالية، وبنك السودان كذلك، ما يزالان يعمُران بعددٍ من الجهلاء إدرياً، آل.منصّبين بالمحسوبية،
وكتير منهم شهادات تأهيليهم وخبراتهم لا تؤهــّلهم أن يكونوا في تلك الخانات التي تقتضي
أناسيين مؤهّلين و ذوي خبرة وضمير! فإلى متى؟!

هل هناك مدير ومعه إدارة جَرّارة ببنك السودان المركزي، ومدير بوزارة المالية، وكذلك معه إدارة
جَرّارة للنقد الأجنبي؟ .. وَ بالطبع فهناك هذا المدير وتلك الإدارة الجّرّارَة، ولكن أين هو؟ بل أين هيَ
تلك الإدارة الجرار من وعثاء هذه البنوك وتلك الوكالات آل.غارقة في خبوبها وَ عَــبوبها البنكي
والمُختَرَقة - لابُد!- من كِبار آل.فاسديستيين آل.معروفييييين؟!

للأسى .. ما يزال آل. وَجَع راااااااااقد!
وللأمل المُفعم، أنّ الثورة ماضية نحو تصحيح هذا الواقع الكالح .. ولكنها بطيئة الوقع..
ومع ذلك، فــ آل.سايقة واااااصلة إن شاء الله تعالى..

التحية للمواطنة نون أحمد عبدالقادر
في وقفتها الصلبة من أجل إستعدال الحال المايل.
والتحية لكل المواطنين الذين رغم معرفتهم بما يعترضهم من صعوبات في تحويلاتهم عبر القنوات الرسمية إلا أنهم أصروا على ذلك.
الجمع الغفير من المواطنين في صرافة الويسترن يونيون مؤشر واضح على أن المواطنين على إستعداد تام لتقديم الكثير من أجل أن ينعموا بوطن معافى.
الدور والباقي على الحكومة وأجهزتها في توظيف هذه الطاقات الثورية.

أنا متعود على حركات الموظفين في السودان
في الوقت المفروض فيه إنه إسمهم (خدمات) عملاء بتعاملوا معاك بي عنطزة شديدة كأنك جاي تشحدهم
وأثمن وقفة الكنداكة دي وثورية خالد سلك وانحيازه لصوت الشارع في السوشيال ميديا

لكن
دي ما الطريقة المثالية لمعالجة المشاكل
الحكومة تنتبه فقط للترند .. والما بصور حقه رايح
مفروض تكون في إجراءات رقابية وعقابية واضحة وصندوق شكاوى اليكتروني وأرقام مجانية للاتصال ولجنة متابعة جاهزة على مدار الساعة
الحاجة المفقودة في الخدمة المدنية السودانية هي الرقابة
الموظف بقول ليك أعلى ما في خيلك أركبه لأنه عارف الحبة ما بتجيه
فما لم تكون في صناديق شكاوى في كل المرافق العامة تصل المدير وصندوق شكاوى اليكتروني يوصل مجلس الوزراء الناس ولجان محاسبة تجتمع يومياً للتحقيق فيها ما بنصلح الحال
وحيظلوا الموظفين في حالهم ولو زهجوا منك بقولوا ليك الشبكة واقعة .. علماً بي إنه الشبكة الواقعة دي مفروض تقيل ناس الآي تي والشبكات كلهم لأنه من أبسط اجراءات السلامة في الأنظمة الالكترونية توفير الباك أب الفوري ودة موضوع ساهل لمن تحس بالعوارة لمن ما تعمله

سلام عليكم
كنت متابع ردود الافعال على خبر ويسترن يونيون امس قبل ان يصدر فى بوست هنا وكنت فى حاله من الاستغراب لكن موقف حصل لى اليوم صباحا (الاحد 28 فبراير) وبعدو لقيت الخبر الوارد ادناه فاكتملت عندى بعض احتمالات للوضع.
غالبا البنوك بتستقبل توريدات بالعمله المحليه خلال يوم الخميس بكميات كبيره خاصه البنوك فى محيط مناطق النشاط الاقتصادى. بالتالى تةقع اول يوم فى الاسبوع زى اليوم يتوقع انو البنوك تتوقر فيها سيوله كافيه لمعاملات السحب وخاصه الايام دى ايام مرنبات.
على شارع الانقاذ وهى منطقه مفالق وورش ومخازن اضافه لدلاله السيارات وخلافو فى المنطقه الحيطه بمحطه السكه حديد بحرى مشيت اسحب مرتبى اليوم صباحا من فرع البنك فى المنطقه دى فةجدت حركه سحب بطيئه وناس مكدسه والسبب انو البنك مافيهو سيوله وفى انتظار انتهاء عد نقود توريده- نراها تجرى امامنا على اله عد النقود فى الخلفيه -
وبعدها يمكن البدء يمكن البدء فى عمليات سحب المرتبات.وبسبب التاخير اضطر البعض لسحب طلبات السحب والذهاب للحاق بعملو .
اعتقد حسب ماورد بالخبر انو البنوك اتجففت من السيوله (العمله المحليه)بسبب حركه شراء العمله الحره ولا يستبعد انو ناس ويسترن يونيون وقوعو فى نفس المشكل ( و ربما) وعد الصرف السبت كان محاوله للحصول على سيوله بعلاقات واتصالات خاصه- فشلت فى الحصول على سيوله لمعالجه الموقف.
يبقى السؤال هل لاتتوفر عندهم عمله صعبه للراغبين فى الصرف العمله الصعبه ؟؟؟؟

Quote: خبراء : البنوك لم تكن مستعدة لتحرير سعر الصرف ولديها انشطة اخرى 28فبراير 2021 بنوك خاص :هويدا حمزة أكد خبراء اقتصاد ان البنوك والحكومة لم تكن مستعدة لخطَوة تعويم الجنيه وقال دكتور هيثم فتحى للانتباهة ان البنوك لديها انشطة أخرى غير شراء النقد الأجنبي وعلى العميل ان يخطر البنك قبل وقت كاف اذا اراد سحب مبلغ كبير مطالبا الحكومة بتبني خطة تنموية بضرورة تشجيع الصادرات، بغض النظر عن نوعيتها؛ والسعى لتقليل الواردات، بغض النظر عن مدى ضروريتها. ودعا لتشجيع الصادرات الصناعية عالية القيمة المضافة، وعلى الصادرات الخدمية عالية المكون المحلى وأن تجتهد سياسات تقييد الواردات على تقييد الواردات التى لا تراعى محدودية أرصدة النقد الأجنبى، أو تلك التى لا تضيف للطاقات الإنتاجية السودانيةََ من جهته قال مدير الإدارة العامة للاستثمار ببنك النيلين احمد محمد إسماعيل للانتباهة ان الحكومة اعتمدت في تعويم الجنيه على الدعومات الخارجية بدلا عن حصائل الصادر وقال (المانحين نفسهم طويل والجعان ما برجي فورة برمة) حسب المثل الدارفوري.