Post: #1
Title: ما بين دراما الواقع السياسي السوداني ومسلسل لعبة العروش
Author: محمد حيدر المشرف
Date: 02-20-2021, 08:22 PM
Parent: #0
07:22 PM February, 20 2021 سودانيز اون لاين
محمد حيدر المشرف-دولة قطر
مكتبتى
رابط مختصر
بدون مناسبة ..
او بمناسبة تسريب فيديوهات مجزرة فض الاعتصام
تعقيدات المشهد السوداني ودراميته تفوق مسلسل Game of thrones (لعبة العروش)
تعقيدات موازين القوة داخل المؤسسة العسكرية الامنية ما بين المكون الذي انقلب على البشير (البرهان) وبين المكون العقائدي الكيزاني يمثل دراما قائمة بذاتها ..
وموازين القوة ما بين المؤسسة العسكرية ككل إزاء الجيوش الاخرى ( الدعم السريع وحركات الكفاح المسلح) دراما قائمة بذاتها
والذي بين الثورة والعسكر وطموحاتهم دراما ثالثة ..
وما بين الحركات المسلحة والثورة دراما رابعة ( خلت اتفاقية سلام دارفور من اي مرجعية لثورة ديسمبر غير اشارات خجولة مرة او مرتين)
والصراع المدني المدني المنتمي للثورة بين التيار الراديكالي الذي لا يملك ادواتو وتيار الهبوط الناعم التائه دراما خامسة ..
والصراع بين قوى الثورة والدولة العميقة دراما سادسة
والحديث عن تحالف جهوي دارفوري برعاية تشادية عندو هسع طبيعتين الاولى مسلح والتانية سلطوي بعد انفاذ اتفاقية السلام دراما سابعة
الصراع الاقليمي والاطماع المصرية والاثيوبية دراما ثامنة
المحور الخليجي وامتداداتو في الداخل دراما تاسعة ..
الى اين يمضي الوطن؟
|
Post: #2
Title: Re: ما بين دراما الواقع السياسي السوداني ومسل
Author: نزار عبد الوهاب
Date: 02-20-2021, 09:17 PM
سؤال كبير كُبر المشكل القائم في بلد عجزنا أن نجدَّ فيه رجلٌ رشيد ...
لقد أسمعت لو ناديت حيا *** ولكن لا حياة لمن تنادي
ولو نار نفخت بها أضاءت *** ولكن أنت تنفخ في رماد
|
Post: #3
Title: Re: ما بين دراما الواقع السياسي السوداني ومسل
Author: Hamid Elsawi
Date: 02-21-2021, 05:47 AM
Parent: #2
تحياتي دكتور المشرف
ببساطة شديدة شعبنا رفض حكومة الفرد و انتفض ضدها في الشوارع و أطاح بها
و لكنه لم يجد الإضاءة الكافية لتنير له الطريق لحكومة الشعب. و المشكلة
إنو الجماهير ما زالت تبحث عن الحل في إطار العقل الذي ورثه من الحكومات البائدة.
و ما قدرت تفكر بالعقل الذي إبتكر به الثورة؟
عارف ليييه؟ (الإجابة خارج موضوع البوست)
حمدوك وحده لو ضربنا عقله و مقدراته في 100 ما ح يحل المشاكل
د. أكرم لوحده لو ضربنا عقله و مقدراته في 100 ما ح يحل المشاكل
و هكذا ....
المعارك الحاصلة الآن في فلان و علان و عمل و ما عمل كلها تبعدنا عن خط الثورة
الآن يجب أن نحدد ماذا كنا نريد عندما كنا نردد حرية
الآن يجب أن نحدد ماذا كنا نريد عندما كنا نردد سلام
الآن يجب أن نحدد ماذا كنا نريد عندما كنا نردد عدالة
الآن يجب أن نحدد ماذا كنا نريد عندما كنا نردد مدنيااااااااااو
أي حكومة تتردد أو تتباطأ في تحقيق هذه الأهداف
لا تستحق إحترام الثوار. و مصيرها الفشل
و الثورة سوف تنتصر.
شخصيا ما مستعجل و أجمل الأطفال قادمون
|
|