|
Re: جبريل إبراهيم- لن يغمض لنا جفن حتى نقضي عل� (Re: Mahjob Abdalla)
|
Quote: العصيدة و الكسرة و القراصة زعلو منك خلاص و كلفو الفكى ود فافنقا يقوم بالواجب.
_____________ انا لو مكانك, رغيف نهى. انجيرا بس.
|
مشكلتك يامحجوب شنو مع الخبز ؟!!!!!! فى النهايه انماط الطعام تختلف باختلاف البيئات وايقاع الحياه فيها من جهه لجهه وبين مدينه وخضر المهم هو موضوع التنميه والانتاج والناس عندها (خياراتها) الفرديه-سواء طعان او معمار او ازياء ...الخ - زيها وزى ماخلق الله عايشه فى كل بلاد العالم
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جبريل إبراهيم- لن يغمض لنا جفن حتى نقضي عل� (Re: Asim Ali)
|
Quote: مشكلتك يامحجوب شنو مع الخبز ؟!!!!!! |
عاصم سلام و الله يرضى عليك ما تفهمنى غلط. ليست لدى مشكلة مع الخبز و لكن المشكلة هى مشكلة اهل السودان و الخبز ليس الغذاء الرئيسى فهو مستورد و كل موارد الدولة كرست لاستيراد الخبز في حين انه بأمكان الدولة وضع استراتيجية البدائل المحلية و تشجيعها و دعمها و بالتالى الرغيف حيكون موجود كخيار و ليس كضرورة. يعنى لو الدولة دعمت مصانع الكسرة و وفرتها في السوق بسعر معقول, ما في زول حيقيف في صف الفرن من 2 صباحا لانو في خيارات اخرى محلية و بالتالى ما في زول حيطلع مظاهرة انو ما لاقى يأكل.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جبريل إبراهيم- لن يغمض لنا جفن حتى نقضي عل� (Re: Hassan Farah)
|
نعم يا حسن هذا ما سيحدث وهو ما حدث بعد 19 ابريل لو تذكر .. لم تكن هنالك أي أزمات في خبز ولا وقود ولا غلاء الفترة التي حكم فيها المجلس العسكري وحيداً كانت مستقرة اقتصادياً والضيق دة كلو جاء مع وزراء الثورة الآن في وجود كوز على وزارة المالية دي فرصة لكل حرامية الكيزان في دعمه وإرجاع الأزمات لضبط المصنع عشان يغزوا عودهم في الحكومة ويمسكوا مفاصل الاقتصاد السوداني من جديد
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جبريل إبراهيم- لن يغمض لنا جفن حتى نقضي عل� (Re: الزبير بشير)
|
Quote: (وأعتقد وإن بعض الإعتقاد إثم كل الدولة العميقه ستساهم في نجاحه كيتاً علي المرقوت) |
موش الدولة العميقة بس يا دكتور حسن .. حتى البرهان وحميدتى والكباشى والعسكر جميعاً سيساهمون فى ذلك اولاً بى : حل مشكلة ان تكون بنك السودان تحت عُهدة وزير المالية وهذه كانت من اكبر ازمات الحكومة السابقة وتحدث عنها وزير المالية الاسبق ابراهيم البدوي ورئيس الوزراء حمدوك.( لان العُهدة عند البرهان ) وثانياً بمحاربة التهريب وثالثاً بمحاولة ضبط السوق ورابعاً بترك انسيابية المواد الاستهلاكية دون فرض قيود .
ولو حصل هذا فعلاً ستكون دليلاً قوياً على أنهم هم السبب فى الاختناق الاقتصادي الحاصل فى البلد .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جبريل إبراهيم- لن يغمض لنا جفن حتى نقضي عل� (Re: زهير عثمان حمد)
|
عثمان ميرغني
عندما خرج الشباب في ثورتهم بالسودان نادوا بالمدنية هتافاً رئيسياً تعبيراً عن توقهم لحكم مدني ديمقراطي بعد ثلاثين عاماً من حكم البشير العسكري الإخواني. لكن بعد عامين أو أزيد قليلاً، تبرز مخاوف من أن الأمور لو سارت بهذه الوتيرة من التجاذبات والمماحكات التي طبعت الفترة الماضية، فإن الجهات التي تسعى لوأد الثورة ومنع وصولها إلى صندوق الانتخابات قد تنجح في مراميها. بعد الثورة كان الناس يطالبون بحكومة تكنوقراط من الكفاءات غير المنتمية حزبياً تتولى زمام الأمور خلال الفترة الانتقالية، وقد تحقق هذا الأمر إلى حد ما على الرغم من دخول شخصيات بانتماءات حزبية معروفة أو مستترة. لكن الصراعات والمماحكات بين قوى الثورة المختلفة أدت إلى تشتيتها وفتحت المجال أمام من يريدون وضع العصى في طريق الثورة، وأفشلت جهود الحكومة في معالجة العديد من الملفات الأساسية. أمس أدت اليمين حكومة جديدة جاءت في إطار تنفيذ اتفاقات السلام التي وقعت مع الحركات المسلحة، أو بالأصح مع عدد منها، إذ إن اثنتين من أكبر هذه الحركات لم تنضما إلى الركب بعد.
لكن بدلاً من أن تثير الحكومة الإاتقالية الجديدة أجواء من التفاؤل، فإنها قوبلت بمشاعر غلب عليها الاستياء والإحباط، وهي بالتأكيد بداية غير مبشرة لحكومة تتسلم مهامها في وقت يتصاعد التذمر بين الناس من تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية والأمنية، والشكوى من العراقيل والمماحكات التي منعت تحقيق شعارات الثورة الأساسية. فقد بدا واضحاً للناس أنها حكومة محاصصات بين بضعة أحزاب والحركات المسلحة، وأنها ستفتقد الانسجام، وستعاني من تباين الحسابات، ومن الشد بين شخصيات بعضها لا يستند بالضرورة إلى شرعية الثورة بقدر ما يستند إلى قوة السلاح، وبعضها لا يرى في الثورة أصلاً سوى مطية لتحقيق طموحاته الشخصية أو السياسية. إذا أخذنا بتصريحات الدكتور جبريل إبراهيم وزير المالية الجديد رئيس حركة العدل والمساواة التي نشرتها صحيفة «السوداني» هذا الأسبوع، فإن رئيس الوزراء الدكتور عبد الله حمدوك فرضت عليه أسماء وزراء حكومته. فقد كشف الدكتور جبريل أن كل الحركات المسلحة المشاركة في الحكومة دفعت باسم واحد لكل وزارة مخصصة لها، وهو أمر مختلف عما حدث في تشكيل الحكومة السابقة عندما قدمت لرئيس الوزراء ثلاثة أسماء لكل وزارة لكي يختار منها. وقال جبريل «لن نقبل بتغيير خياراتنا… ليس من حق حمدوك التدخل في خيارات (حركات) الكفاح المسلح، ونرفض ذلك، ولا أحد يحدد لنا مرشحاً».
هذه اللهجة المستندة إلى قوة السلاح توضح أن الحكومة سائرة حتماً إلى ورطات وأزمات، وأخشى أن تجر السودان أيضاً في طريق محفوف بالمطبات والمخاطر. فإذا كانت الحركات المسلحة ترى أنها تستطيع أن تفرض مرشحيها ولا تقبل المساءلة في خياراتها، فإنها قد تحسب أيضاً أن بمقدورها أن تملي سياساتها وترفض – إن أرادت – تنفيذ إرادة رئيس الوزراء الذي ترى أنه لا يستطيع أن يملي عليها شيئاً. الدكتور جبريل إبراهيم لم يكتفِ بذلك بل فاجأ الناس بكلام أسوأ. ففي مقطع فيديو جرى تداوله على نطاق واسع قال الرجل في مخاطبة لمجموعة من أنصار حركته إنه لم يقبل بتولي منصب وزير المالية إلا لكي يضمن الأموال التي نص عليها في اتفاق السلام الموقع في جوبا والمقدرة بنحو 7 مليارات ونصف المليار دولار يفترض أن تنفق في مناطق النزاع خلال السنوات المقبلة. الرجل بدا بهذا الكلام وكأنه لا يفكر في منصب وزير المالية من منطلق قومي، ومن منظور أن عليه معالجة مشاكل البلد كله، ورفع المعاناة المنتشرة بين كل الناس وفي كل المناطق.
الدكتور جبريل الذي قال إن هدف حركته هو حكم السودان كله، كان يُفترض أن يتحدث بمنطق من يرى الأمور بمنظور شامل لا بنظرة جهوية، ومن يريد أن يعمل ضمن فريق حكومي يترأسه رئيس الوزراء الذي جاء بشرعية الثورة لا بسند البندقية. المشكلة أن تصريحات الدكتور جبريل غير الموفقة تثير مخاوف الناس من عقلية الميليشيات عندما تشارك في الحكومات، وهو ما عانت منه دول كلبنان والعراق واليمن وليبيا. الدكتور جبريل أو غيره من قادة الحركات المسلحة التي قبلت بخيار السلام، من حقهم أن يطمحوا لحكم السودان، لكن إذا تخلوا عن عقلية حَمَلة السلاح وقبلوا الاحتكام إلى صندوق الاقتراع، وإذا تحلوا بنظرية قومية لا تفرق بين جهة وأخرى، ومواطن وآخر. وحركة العدل والمساواة أكثر من غيرها تحتاج لإثبات هذا الأمر بسبب الظلال والأسئلة الكثيرة التي خلفتها محاولتها غزو أم درمان بالسلاح عام 2008. السلام لا يتحقق بالمحاصصات، وحل مشاكل التنمية وقضايا التهميش، وتحقيق التوزيع العادل للثروة لا يتم بتوزيع بضعة مناصب وزارية لهذه الجهة أو تلك. وهذه الأمور تجعل الحكومة الجديدة أمام المحك لا سيما في ظل الأزمات الاقتصادية والمعيشية والأمنية التي يواجهها المواطن السوداني في كل رقعة من البلد المترامي الأطراف. صحيح أن السلام له استحقاقات والحكومة تحتاج إلى ترسيخ مفهوم التنمية المتوازنة، لكن هذا يتطلب أولاً العبور بالفترة الانتقالية إلى بر الأمان ومحطة الديمقراطية لكي يتفرغ الناس للأهداف طويلة الأمد.
المؤشرات توحي أن الحكومة الجديدة ستواجه مطبات أكثر من سابقتها، وربما يكون الشد والجذب بين مكونات السلطة أشد. فالصيغة التي جاءت بهذه الحكومة أدت أيضاً إلى «عسكرة» مجلس السيادة، بمعنى أن الأغلبية فيه باتت للمكون «العسكري» بعد دخول ثلاثة أعضاء جدد يمثلون الحركات المسلحة. وليس خافياً على أحد حجم الخلافات والتجاذبات بين الجناحين العسكري والمدني في السلطة الانتقالية، وإذا تمكن العسكريون من تحقيق تحالف مع ممثلي الحركات المسلحة فإن العقبات أمام حكومة حمدوك سوف تزداد وكذلك المخاوف على الفترة الانتقالية.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جبريل إبراهيم- لن يغمض لنا جفن حتى نقضي عل� (Re: زهير عثمان حمد)
|
د. فخرالدين عوض حسن عبدالعال نشوب الخلافات يين جبريل وحمدوك. ---
لماذا اتوقع ان اول واكبر خلاف فى الحكومة الجديدة سوف يكون بين رئيسها د. حمدوك ووزير المالية د. جبريل ابراهيم..؟
* اول ملاحظة هى المدراس الثقافية المختلفة تماما التى نهل منها كلاهما..وايضا اختلاف المدارس العلمية ومن ثم الخبرات العملية..
حمدوك بدأ حياته السياسية فى اقصى اليسار والان هو اقرب ليسار الوسط ..ومساعديه ومستشاريه اغلبهم من نفس المدرسة ومشواة فى نفس الطريق، بينما جبريل لازال فكرا وسلوكا وممارسة محسوبا فى اقصى اليمين ..وان رفع راية قضية اقليمية ..والملاحظ ان حركته تحاول التوسع فى كافة السودان وتنادى بعدم ابعاد اخوانه فى المدرسة.
* ثانى ملاحظة هى مسيرة جبريل تاريخيا ..ولكن ما يهمنا هو تصريحاته وخطاباته وزياراته بعد عودته مؤخرا
* العلاقة الوثيقة التى تربط جبريل بالعسكريين فى السيادى ومع الاسلاميين وخصوصا فى المؤتمر الشعبي.
* اعلن جبريل بوضوح رفضه للجنة التمكين بينما حمدوك يؤيدها وقد اكد تاييدها مؤخرا بقوة.
* وزارة المالية مؤسساتها اكثر الاماكن التى يوجد فيها كيزان تطالب قوى الثورة بالتخلص منهم للانطلاق
* لغة خطابات جبريل الاستعلائية جدا وكانه يقول من هو هذا الحمدوك ..عندما رفض ترشيح ثلاثة لكل وزارة واصر على ترشيح نفسه واخرين من حزبه للوزارة ..رافضا ثلاثة مرشحين لكل وزارة كما فعل البقية.
* اختلف من قبل د. البدوى مع مستشارى مكتب حمدوك ..والاخير خصوصا فى مسالة الاقتصاد يعتمد على مستشاريه اكثر من الوزير ..ويصلح معه الوزير "التلميذ" مثل هبة. * من معايشة ورقابة عن قرب كان وزراء حمدوك فى اول وزارة يعاملونه باحترام كبير وفى معظم الاحيان " بابوية واستاذية" من قبل معظم الوزراء.. وهذا لن يحدث مع جبريل بالطبع..وسوف تكون بيئة العمل مختلفة تماما.
* يساند جبريل العسكريين ..بينما علاقة مكونات الجبهة الثورية مع بعضها ليس على ما يرام ..وقد تابعت عن قرب الانقسامات والصراعات والاساءات والشتائم بينهم.. وخوفى ان ياخذوها الان معهم الى مجلس الوزراء ويصبح كتل متشاكسة.. علما بان المجلس السابق كان متناسقا الى حد كبير ويسود بين عضويته احترام عظيم.
* الخلاصة ان جبريل " الزعيم" لن يرضى برئاسة حمدوك وقيادته وسوف تتشكل داخل مجلس الوزراء مراكز قوى وصراعات اخشى ان تفجر كل الوطن ..وتعيد الكيزان الى الواجهة كمنقذ
والمعروف من تجاربنا وغيرنا ان الحكومات واسعة الائتلاف تكون دوما ضعيفة ومتشاكسة ..وغير منسجمة.
اقول هذا ..واسال الله ان يكذب توقعاتى ..
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جبريل إبراهيم- لن يغمض لنا جفن حتى نقضي عل� (Re: زهير عثمان حمد)
|
وزير مالية انتخابات العدل والمساواة؟!(1) .. بقلم: حيدر احمد خيرالله سلام يا .. وطن
*إن وزير المالية الدكتور / جبريل إبراهيم زعيم حركة العدل والمساواة في اول لقاءآته والتى سارت بها الركبان وهو يتحدث بالصوت العالي امام مناصريه وسقط السقوط الكبير وهو يعلن بلا حياء ( نثبت للشعب السوداني انو في قيادات نظيفة وقادرة مستعدة تضحي من اجل الشعب و نمهد الطريق لانتخاب حركة العدل والمساواة السودانية و مشروع الحركة لحكم السودان فيما بعد الفترة الانتقالية، ده الهدف و ده الفهم ) الغريب في الامر أن السيد الوزير عين ليكون وزيرا لمالية حكومة السودان ، ولكن لأنه من تربية المؤتمرالوطني ومن بعده المؤتمر الشعبي فأنه لا ينظر الى السودان الا من باب الحصان الذى يوصله الى (مشروع حركة العدل والمساواة) السؤال التلقائي هل حمدوك اختار هذا الوزير ليقدم رؤية لمشاكل الاقتصاد السوداني ام لمشروع العدل والمساواة ؟! وجبريل ابراهيم من الواضح انه لم يستفيد لا من شعارات الثورة ومبادئها ولا من الدرس البليغ الذى قدمته الثورة وهى تطيح بالمؤتمر الوطني والاسلام السياسي الذى يريد جبريل ان يعيده من البوابة الخلفية للعدل والمساواة، عليه في هذه الجزئية نطالب بمراقبة هذه الوزارة مراقبة دقيقة حتى لا تكون حاضنة لمن اسقطناهم بالامس وان كان لحركة العدل والمساواة من مشروع فعليها إقامته من اموالها واموال مشتركيها لا من اموال هذا الشعب نأسف ونحن نسأله ماهذه المزايدة على الشعب السوداني انك تتحدث عن العدل والمساواة وليس الشعب السوداني، وأي حديث منك عن القيادات النظيفة لاتقبل إلا في إطارآخر غير الإطار الذي وجدت نفسك فيه ، ومن الواضح أن جبريل يريد بناء حركته من اموالنا و دماءنا و فقرنا و حاجتنا فهل هذا وزير وهل هذه وزارة مالية أم انها البوابة الخلفية للمؤتمر الوطني وطريقته في النهب المنظم؟! لا ياصديقي: لا تجعلنا نقف منك موقفا واحدا نسميك فيه: وزير مالية انتخابات العدل والمساواة .
*يكفي ان جبريل ابراهيم قد كشف عن وجه لا يقبله اهل السودان بأن تستغل مواردهم واموالهم بالصورة التى زعمها السيد الوزير اسمعوه يقول وبالفم المليان وكأن السودان ضيعته وليس وطننا(نحن لو ضمنا واحد اخر يتولي حقيبة المالية ويدفع لينا القروش العايزنها لتنفيذ اتفاقية السلام ما كنا قبلنا ولكن لاننا عايزين نطمئن على اتفاق السلام يتنفذ ما لقينا الزول البيوفر لينا الموارد المالية رضينا بالقصة دي، نحن مشروعنا كبير و رؤيتنا كبيرة وبنعاين لقدام و تبنوا التنظيم ده ) رسالتنا الواضحة للفريق البرهان والدكتور حمدوك ان من جئتم به وزيراً للمالية يريد بناء تنظيمه وقد اعلنها لكم ونحن نريد بناء السودان فماذا انتم فاعلون؟ّ! الحمدلله ان جبريل لم يجد من يتولى وزارة المالية ويدفع له للسلام والسلام الذى ساهرنا الليالي من اجله لا يمكن ان يقوم بنهب الدولة السودانية والتصرف في اموال الجوعى والفقراء والذين جوعهم وافقرهم الساسة اللصوص ومؤسف جدا من جبريل ان يظهر حركة العدل والمساواة وكأنها جسم مفكك يحتاج لوزير مالية بمواصفات الرجل الذى يتعامل مع الوزارة لبناء التنظيم اذا ماذ يفعل الباقون من التنظيمات التى لم يتبؤ منصب وزير مالية؟ قولا واحدا : ينبغي ان يطالب جبريل وغيره من الوزراء بأقرار ذمة مالية تكشف عن ما يملكونه الان تنظيمياً او شخصياً لانه و ببساطة وزارة المالية مسئولة عن مالية اهل السودان جميعا وليس عن مالية الحركات او التنظيمات،فالحديث عن طريقة تفكير الدكتور جبريل ابراهيم تجعلنا نطالب بالاسراع في تنفيذ الية مكافحة الفساد لان ما زعمه الدكتور الفاضل ما هو الا مؤشر حقيقي لماهية فسادٍ تبدأ من المالية و سنواصل عن): وزير مالية انتخابات حركة العدل والمساواة ).. وسلام يااااااااوطن. سلام يا ما زلنا ننتظر من الاستاذ أيمن خالد نمر وامين عام حكومته المعجزة وللتذكير فأن معجزته تكمن في وزير المالية وصندوق دعم الطلاب وما خفي اعظم ، واننا لم نجد موقفا من القلابات التى استؤجرت للمحليات ولا ما تخفيه من مفاسد ، إنها حكومة ساهية ولاهية ، نايمة وحايمة ، قاعدة وقايمة ..ودقي يامزيكا.. وسلام يا الجريدة الجمعة 12/2/2021
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جبريل إبراهيم- لن يغمض لنا جفن حتى نقضي عل� (Re: زهير عثمان حمد)
|
وزير مالية انتخابات العدل والمساواة (2) .. بقلم: حيدر احمد خيرالله *والدكتور /جبريل ابراهيم يقول : (نريد أن نثبت للشعب السوداني إنو في قيادات نظيفة وقادرة ومستعدة تضحي من أجل الشعب ) هذا حديث في مجمله جيد ومقبول وطبيعي فإن في هذا البلد الكثير من القيادات النظيفة والمستعدة للتضحية من أجل الشعب ، لكن الأصح من كل ذلك هو أن وزير المالية لايتسق مع مايقوله ويظهر ذلك جليّاًعندما نعيد له كلماته ونمهد الطريق لإنتخاب حركة العدل والمساواة ومشروع الحركة لحكم السودان فيما بعد الحركة الإنتقالية ،دة الهدف ودة الفهم ) فمابين الهدف والفهم يصرِّح جبريل أن غايته مشروع حركة العدل والمساواة لحكم السودان ، والتنظير السياسي لحكم السودان عند حركة العدل والمساواة يمتطي لها الزعيم وزارة مالية حكومة السودان ، ألا يحق لنا أن نضع أيادينا على قلوبنا وربيب الحركة الإسلامية ، يظن أنه قيادة نظيفة ولايترك لنا فرصة أن نرى هذه النظافة الموعودة ؟! والمقدمات لاتؤكد على النتائج ؟ونصر على أنه لايزيد عن كونه تمكيني ختماً وبداية ويحق لنا أن نراه بشكل مجرد بأنه : وزير مالية انتخابات العدل والمساواة. *(تبنوا التنظيم دة من الان إعتبروا نفسكم بديتوا الحملة الإنتخابية ، نجهز من هسة ماتركنوا للشي الحصلتو عليه الآن دة مابسوا شئ ، نحنا عاوزين نحكم السودان دة كلو نحنا عاوزين نبني مشروعنا وإنشاءالله الحي فينا بيحكم )قال هذه الكلمات وحوله أنصاره يرددون الله أكبر الله أكبر الله أكبر ، لم تتطور الكلمات عن كلمات النظام المباد نفس الحماس والهتيفة والميكافلية ، والإنتهازية السياسية وأضغاث الأحلام ، ونحن لانصادر حق د.جبريل وقبيله في الأحلام لأنها صناعة مجانية لاتكلف شيئاً ، ولكننا لن نتركه يستغل منصب وزير المالية لبناء حركته حتى يتمكن من حكم السودان ، وإن كان يبشر ببزوغ فجر دولة الزغاوة الكبرى فمن حقه ذلك لكن ليس من حقه أن يقوم بهذا العمل من خزينة أهل السودان ، لذلك قلنا أنه : وزير مالية انتخابات العدل والمساواة !! *والدكتور الفاضل في مسيرة الحلم الجماعي يعلن أنهم يريدون حكم السودان كله وبناء مشروعهم ، كنا نرجو أن يكون الهم الوطني الكبير عندهم هو بناء السودان الذي يسع الجميع ، لكن وزير المالية يريد أن يمحو كل الإرث السياسي السوداني ويمكِّن لحركته ، وإستبق القول بأنه لم يقبل وزارة المالية إلا لأنه لم يجد من يرى أنه سيدفع لهم أموال إستحقاقات السلام لهذا السبب قبل بوزارة المالية ، حقيقة لم ندري هل المتحدث هو جبريل ابراهيم أم سيدنا يوسف عليه السلام؟! الرجل تضخم لدرجة الإفتراء من جهة ، ومن جهة أخرى تناسى عن عمد إنه وزير مالية الحكومة السودانية التي وقع معها إتفاق سلام جوبا ، وفجأة أعلن إنه فاقد للثقة في أن يأتي وزير مالية يدفع إستحقاقات السلام ، ونسأله هل سيكون من أولوياته دفع أموال إستحقاقات السلام ؟ أم إن معركته الكبرى هي قفة الملاح والحرب الدائرة مع إثيوبيا وازمة الأدوية المنقذة للحياة وإنهيار الإقتصاد السوداني ، هل بناء حركة العدل والمساواة أهم من إنسان السودان ومقدمة عليه؟! أم إننا لابد أن نتوقف عند فكرة أنه :وزير مالية انتخابات العدل والمساواة !!للأسف الشديد ، ولابد من أن يحول جبريل الى أية وزارة لاعلاقة لها بالمال ..وسلام يااااااااوطن. سلام يا رحم الله البروفيسور /مالك حسين الذي رحل في هدوء تاركاً خلفه سيرة عطرة وسريرة خبرناها نقية وتقية ، أحر التعازي لأهله وذريته وتلاميذه الكُثر وتقبله الله القبول الحسن ..وسلام عليه في الخالدين . الجريدة السبت 13/فبراير2021
| |

|
|
|
|
|
|
|