|
Re: قناة الجزيرة بتكون بالغت لوماعملت لقاء مع (Re: بدر الدين الأمير)
|
امتثال يابت عبدالله فيروز زيانى تعرفت عليها عن قرب حين عملت معنا في فلم وثائقى عن مؤتمر الدوحة العالمى لفنون التصميم الذى تقيمه سنويا جامعة فرجينيا لفنون التصميم فرع قطر فيروز الدها اعلامى وزوجها اعلامى الفلم كان من اخراج الفنان والمخرج السودانى محمد السنى دفع الله ومن انتاج شركتنا السنى بكل قدراته كان بتجرس وبجهجهه جمال فيروز لذا عمك حميدتى ماحايركز فى الحوار فبلاش تقسى عليهو كماقسيت انا على السنى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناة الجزيرة بتكون بالغت لوماعملت لقاء مع (Re: بدر الدين الأمير)
|
الامير الجميل تحيات مقال رائع لسهير عبدالرحيم كلامها 100% يستاهل حميدتي
بعنوان ( قطر نفر )
Quote: حملت الأنباء يوم أمس الأول خبراً مفاده مغادرة نائب رئيس مجلس السيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو ( حميدتي ) إلى دولة قطر لإجراء محادثات مع أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد . ما أود التعليق عليه ليس أسباب الزيارة أو ما وراء الخبر ، ولكني أود التعليق على الهرولة إلى الدوحة عقب المصالحة الخليجية ، نفس الشخوص التي تظهر الآن و هي تيمم وجهها شطر قطر هي ذاتها التي قامت من قبل بإرجاع طائرة وزير الخارجية القطري إرضاءً لدول الحصار . ونفس الوجوه التي أرتدت إحرامها و أسرعت بالحج إلى قطر والطواف بقصر الرئاسة هي عينها التي طافت كل الدول العربية والإفريقية دون أن يمن الله عليهم بزيارة قطر . مايجب قوله أن الدول المحترمة وقيادات الدول التي تعرف قدر نفسها تتخذ على الأقل موقف الحياد في الأزمات بين الدول هذا إذا لم يتثن لها القيام بدور الوسيط لعودة المياه إلى مجاريها. موقف السودان المخزي في الأزمة الخليجية كان وصمة عار في جبين المجلس العسكري أولاً ومجلس السيادة ثانياً و حكومة الفترة الإنتقالية ثالثاً ، جميعهم و بكل مسمياتهم مارسوا نوعاً من الإنبطاح و الإنحياز الواضح و الفاضح إلى دول الحصار . حتى الحكومة المدنية التي جاءت وكان العشم و الأمل فيها كبيراً أن تحفظ للوطن هيبته و تبعده عن سوق بيع الولاء وآداء فروض الطاعة ، مع الأسف جاءت حكومة حمدوك لتسير خلف العسكر في إنحيازهم ذاك . ولم يرتد طرف لا إلى هؤلاء ولا إلى أولئك بأن قطر قدمت ولم تستبق شيئاً . أحتضنت مفاوضات سلام دارفور ، و أقامت عشرات المشاريع النموذجية غرب البلاد ودعمت الكثير من البرامج التنموية ، وجاء جزاءها النكران والجحود . الآن عقب أن قرر ملك السعودية وأمير دولة الإمارات والبحرين وسيسي مصر عقب أن قرروا المصالحة مع قطر وعادت العلاقات إلى طبيعتها ، هرولتم جميعكم صوب الدوحة ، و لا أدري بأي وجوه تسافرون وقد خلت تلك الوجوه من كل مزعة حياء . أزمة الخليج أوضحت جلياً أن الرجل الذي كان يستحق التقدير والإحترام و يستحق أن ترفع له القبعات هو الراحل ملك سلطنة عمان السلطان قابوس ، والذي كان حمامة للسلام و جسراً للتصالح دون أن ينحاز لطرف على حساب الآخر خارج السور : ماذا لو عادت القطيعة مرة أخرى بين دول الخليج أو ماذا لو إختلفت السعودية مع الإمارات هذه المرة مثلاً..!! إلى أي جانب ستبيعون مواقفكم ..؟. الرابط: https://kushnews.net/2021/02/273513[/QUOTEhttps://kushnews.net/2021/02/273513[/QUOTE]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناة الجزيرة بتكون بالغت لوماعملت لقاء مع (Re: بدر الدين الأمير)
|
الأمير الجميل تحياتي حبيبنا حميدتي مجاله في الداخل يمكن ان يساعد في حالات كثيرة ولكن السياسة الخارجية والعلاقات الدولية وبروتكولات خاصة على مستوى الرئاسة نظام معقد جداً لغة خاصة ومصطلحات خاصة وحتى التصرف والحركة الجسدية وطريقة الجلوس ... الخ شيء معقد جداً يحتاج الى تدريب ودورات والاهم والمهم هي اللغة المتداولة لأن كل مستوى له لغة معينة يا ريت حميدتي يركز على الداخل في حل المشاكل القبلية وهذه المهمة أصعب واهم للسودان من العلاقات الخارجية
تحياتي الامير الحبيب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناة الجزيرة بتكون بالغت لوماعملت لقاء مع (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
=
Quote: خمسة مليون دولار عشان تلمعو وتوجهو |
(لا تبخسوا الناس أشياءهم) ولا تكن ظالماً يا بدر الدين فالفيلد مارشال (محمد حمدان دقلو) أكرم من أن يدفع فقط مبلغ خمسة ملايين.
فتكلفة الورنيش والتلميع كانت أعلى من المبلغ المقتبس عنكم في الأعلى وبحسب وثائق وزارة العدل في أمريكا "الشيكا بيكا" .. ووفق إيصال الاستلام المرفق على هذا الـرابــط فإن السيد نابليون دقلو "حميدتي" غمت سِـراً في يد عميل الموساد الإسرائيلي (آري بن ميناشي) مبلغ ستة (6,000,000) ملايين دولار عداً نقداً .. ودولار ينطح دولار. الطريف ان دولة الإمارات التي تُسخر حميدتي والعسكر والبرهان لسرقة ثروات و ذهب السودان وتلعب لـ"مصالحها" حتى وإن ذهب السودان إلى الجحيم كانت هي التي دفعت مسبقاً لعميل الموساد لتزييت وتليين أدمغة عسكر السودان وإقناع حميدتي والبرهان بفانتازيا التطبيع وتزيينه في رؤوسهم
وبدلاً من أن يقتطع عميل الموساد جزءً من ملايين الدولارات الإماراتية التي دخلت جيبه ويغمت النسبة المستقطعة في جيب حميدتي ويرشو ويُقنع عسكر السودان فإن المنشار الإسرائيلي نجح أن يأكل طالع ونازل وأن يضحك على الطرفين وأن يُقنع حميدتي والعسكر بموضوع التطبيع وأن يدفعوا له أيضاً "ما تيّسر" من أجرة التلميع خصوصاً وأن خزينة الدولة الرسالية السويسرية كانت وما تزال "مُتخمة" بأوراق العُملة الأمريكية التي أورثها "أمير المؤمنين" المخلوع لخليفته نابليون دقلوا حمدان وفتاح البرهان وأوقف أموالها لتلميع ومكيجة جنرالات ومارشالات آخر الزمان.
وهذا فقط نموذج لواحدة (مِن محاسن حُسن المحاسن) التي جلبها وسيجلبها شايلوكات التطـ بيـع والورنيش والـتلميع.
تحياتي لك وضيوفك .... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
| |