مآلات مأساة الجنينة

مآلات مأساة الجنينة


01-22-2021, 03:34 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1611326051&rn=0


Post: #1
Title: مآلات مأساة الجنينة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 01-22-2021, 03:34 PM

02:34 PM January, 22 2021

سودانيز اون لاين
اسماعيل عبد الله محمد-
مكتبتى
رابط مختصر



الرحمة والمغفرة لشهداء الموت المجاني بالجنينة دار اندوكة،
مسؤولية الامن تقع على عاتق الحكومة من البرهان نزولاً لاصغر شرطي بحي اردمتا،
وما بين المسؤول العظيم والجندي الصغير يوجد وزير الداخلية ورئيس جهاز الأمن والمخابرات والوالي،
ولا يوجد منطق يسند الرامين باللوم على الموقعين على اتفاق السلام لأنهم لا يشغلون منصباً تنفيذياً حتى هذه اللحظة،
وتصريحات الدومة كوالي شابها كثير من الخلط وعدم المهنية والتخبط،
اذ انه كاد أن يدخل البلاد في ازمة دبلومساية مع دولة جارة بتصريحه الفطير
حول دخول مواطني هذه الجارة للاراضي السودانية واشتراكهم في الاقتتال الذي دار،
وتأزيمه للاحتقان القبلي باستخدامه لكلمة (عرب) في وصفه لاحد ضحايا الشرارة الاولى لهذه الحرب اللعينة،
ما كان يجدر برجل يمثل اعلى سلطة بالولاية ان يزج بمثل هذه المفردة التنميطية في وصف المواطن السوداني الجنيناوي،
الطريقة التي تعامل بها الوالي مع ملف ازمة الجنينة الاخيرة تستوجب اقالته،
على الرغم من انه سوف يقال قريباً بحكم التكليف الذي اتى به الى مدينة الجنينة والياً،
ووصف مراقبون التصريحات التي ادلى بها الدومة انها صبت الزيت في نار الفتنة التي حصدت العشرات من الارواح.

المؤامرة وارهصاتها لا تخلو منها الكارثة الانسانية التي اصابت هذه الولاية الخضراء،
فهناك الكثير من التشعبات والتداخلات التي لابد وان تلقي بظلالها
على المشهد الانتقالي وصراعات النفوذ التي احدثتها اتفاقية جوبا للسلام،
فتجاذبات المكونات القبلية والعشائرية للفاعلين السيايين في الاقليم عموماً
لها اثرها البالغ في حدوث هذه الكارثة المؤسفة والمحزنة،
لكن هذا لا يمكن بأي حال من الاحوال ان يعطي مبرراً للمسؤولين الحكوميين
للتذرع برواسب الغبن العرقي الموجود اصلاً في نفوس المواطنين،
فحق الناس على ولي امرهم الاطعام من الجوع والتأمين من الخوف،
ومحاسبة الاجهزة الامنية والعسكرية المقصّرة من واجبها في الاستجابة لوضع حد فاصل بين المحتربين،
وتقديم الضالعين من افراد هذه القوات في الاصطفافات القبلية لمحاكمات عسكرية سريعة
يكون الاعدام رمياً بالرصاص اقل ما يجزى به فاعل هذا الجرم المنكر الشنيع،
المستخدم لنفوذه السلطوي في تأجيج نار الفتنة ومخالفة القوانين الوضعية والشرعية
باستعماله لبندقية الحكومة في قتل المواطنين العزل،
ماحدث بالجنينة مقدمة لسيناريو قاسي وفظيع بدأ المجرمون رسم ملامحه،
والتحدي الاكبر سيكون من نصيب حاكم الاقليم الموحّد
الذي سيأتي من صميم حركات الكفاح المسلح التي رفعت راية العدالة والمساواة وتحرير الانسان.

الاقليم برمته يفور ويمور بالسلاح غير المرخص وبالمتفلتين والخارجين عن القانون،
وبرفقاء الكفاح المسلح غير المنضوين تحت لواء اتفاق السلام،
المتفلتون يمكن حصرهم واستئصالهم من تراب الاقليم عن طريق القوة الرادعة لقوات حفظ السلام المشتركة،
اما الرفاق القابضين على زناد بنادقهم سيكونون القشة القاصمة لظهر بعير السلطة الانتقالية للاقليم الموحّد اذا لم يلحقوا بركب السلام،
فايما سلطة حكومية موجودة على سطح البسيطة لا تتسامح مع التمردات المسلحة،
وهذا هو المتوقع حدوثه وذلك لسبب واحد هو عناد الطرف المسلح الرافض لوثيقة جوبا برمتها ومعه حلفاء آخرين،
ستجد حكومة الاقليم الموحّد وحكومة الانتقال المركزية نفسيهما في مواجهة عسكرية لا مفر منها مع المتمردين رفقاء درب الامس،
وذات السيناريو سيحدث بجبال النوبة وسوف يرفع الكباشي وتاور البندقية في وجه الحلو المتمرد
استجابة لمطلوبات السلطة المركزية التي اصبحوا جزء منها،
تماماً مثل الحرب مع اثيوبيا التي فرضها المكون العسكري على المكون المدني اكراهاً،
ففي عالم الساحرة الخبيثة لا مكان لاصحاب النوايا الطيبة والقلوب البيضاء،
نفس المآلات التي جعلت جبريل ومناوي يضعا يديهما على يد حميدتي،
بعد ان كانوا جميعهم يجوسون خلال الديار بحثاً عن بعضهم البعض ليقتل كل طرف الآخر،
ستفرض هذه المآلات نفسها على مناوي وتجبره على أن يقاتل عبد الواحد.

الحال المأزوم الذي نشهده اليوم لم يكن يخطر على بال الشاغلين لكرسي الحكم الانتقالي،
لم يكن أحد منهم يدرك عظم الواجب الوطني وثقل التكليف السلطوي الا بعد اعتلاء ظهر الاسد والامساك باذنيه،
ولم يكن الانقاذيون عديمي حيلة سياسية ولا ناقصي حنكة قيادية ولم يكونوا فاقدين للكفاءة المهنية،
لقد كان فيهم الطبيب والمهندس والضابط الاداري والخطيب المفوّه والدبلوماسي الانيق،
لكنهم فشلوا في تشخيص المرض لذلك حقنوا الجسد السوداني بالعقار الخطأ
فسالت الدماء ومازالت في كل ربوع الوطن الحبيب،
اعتمد الانقاذيون على العلاج بالرقية الدينية ففشلوا وقبلهم جرّب اللينينيون لقاح موسكو فذاقوا الامرين،
وحاول تلاميذ الاستاذ محمود على سبيل النظرية تقديم طرحهم القائم على ذات الرقية الدينية التي اعتمد عليها الانقاذيون،
لكن عصفت رياح التنافس بين الرقيتين بزعيمهم الأوحد، وفشل احفاد الامام ومريدي ابي هاشم
لولوجهم السياسة من باب الطريقة الصوفية،
اما المولعون بناصر وعفلق فقد فقدوا الهوية واصبحوا غرباء في اوطانهم،
الطريق الصحيح وهو تقديم الخدمات وليس الاعتماد على الدعوات،
ومدخل الباب الفسيح هو تأمين المواطن في حله وترحاله لا ترويعه،
والقول الصريح أن يحصل المواطن في حلفا والجنينة على (قفة الملاح).

Post: #2
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: Salah Zubeir
Date: 01-22-2021, 06:18 PM
Parent: #1

Quote: الطريق الصحيح

جوبكتا التشخيص يا سمعه ...
فهم المشكلة (السؤال) نص الحل (الإجابة) ...
قبل ٢٠٠٣ كانت المشكلة إسمها مزارعين ورعاة
المشكلة الحقيقية يا سمعة بدأت في العام ٢٠٠٣ ...
بعد مارس ٢٠٠٣ صارت زرقه وعرب ...
نشوف الحصل بين مارس ٢٠٠٣ لغاية ما
طلع هلال من سجن بورسودان وكونوا ليهو
حرس الحدود في ٢٠٠٥ ونشوف في الفترة
دي كيف تصرفت الحركات المسلحة التابعة
للزرقة ضد قرى وبوادي القبائل العربية ...
ثم نشوف في نهاية ٢٠٠٦ وبداية ٢٠٠٧ كيف
قوية شوكة حرس الحدود بعد السلاح
والتدريب والتنظيم الذي تلقته مباشرة من
الحكومة في الخرطوم وكيف تصرفوا حتى
العام ٢٠١٣ موعد تغيير الإسم إلي الدعم
السريع وكيف صار يد الحكومة التي تبطش
بها إلى الآن ...
يا سمعه المشكلة في دارفور قبلية بإمتياز
لو ما الناس قعدت وسمت الحاجات بي
إسما وطبقو العدالة الإنتقالية لن تستقر
دارفور نهائيا ....
تعريف العدالة الإنتقالية من النت :-
Quote: العدالة الانتقالية هي مجموعة التدابير القضائية وغير القضائية التي قامت بتطبيقها دول مختلفة من أجل معالجة ما ورثته من انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان. وتتضمّن هذه التدابير الملاحقات القضائية، ولجان الحقيقة، وبرامج جبر الضرر وأشكال متنوّعة من إصلاح المؤسسات

Post: #3
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: خضر الطيب
Date: 01-22-2021, 10:37 PM
Parent: #2

Quote: تغيير الإسم إلي الدعم
السريع

الجنجويد

Post: #4
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: ترهاقا
Date: 01-23-2021, 00:23 AM
Parent: #3

Quote: جبريل ومناوي يضعا يديهما على يد حميدتي،

ناس الحركات المشلخة دييل لم نسمع لهم حسا يا سمعة حتى ولو في سبيل المجاملة، وكأن الوصول
للخرطوم كان الهدف فقط وناس دارفور ياكلوا نيم ، وربما حتى ما مشوا زاروا أهاليهم

Post: #5
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: Salah Zubeir
Date: 01-23-2021, 00:37 AM
Parent: #4

Quote: الجنجويد

خدوري صاحبي ... 😜
مالك ... عايز سمعه يقول ليك يا (جلابي) ...

Post: #8
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 01-23-2021, 11:42 AM
Parent: #5

Quote: الجنجويد

خدوري صاحبي ... 😜
مالك ... عايز سمعه يقول ليك يا (جلابي) ...

خدوري جلابي عجوز ومزهمر لا حرج عليه
بنحاول قدر الامكان ما نتسبب له في طقة عرق.
الراجل خلاص قارب على مرحلة رفع القلم...... القلم يا خدوري ما (العلم)...هههههه

Post: #7
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 01-23-2021, 11:39 AM
Parent: #4

Quote: ناس الحركات المشلخة دييل لم نسمع لهم حسا يا سمعة حتى ولو في سبيل المجاملة، وكأن الوصول
للخرطوم كان الهدف فقط وناس دارفور ياكلوا نيم ، وربما حتى ما مشوا زاروا أهاليهم
ناس الحركات يا ترهاقا لهم حجتهم
قال بعضهم أنهم وقعوا اتفاق السلام لكن الحكومة لم تتكون لكي يستلموا مهامهم الرسمية
ومعهم حق
انت لو جابوك بديل لموظف في عمل مؤسسة ما لا تقبل بتحمل المسوؤلية الا بعد اكتمال عملية التسليم والتسلم.


Post: #6
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 01-23-2021, 11:34 AM
Parent: #2

Quote: يا سمعه المشكلة في دارفور قبلية بإمتياز
مراحب صلاح زبير

المشكلة بها تعقيدات كثيرة منها القبلي والسياسي.

والثقافي.

Post: #9
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: عمر التاج
Date: 01-23-2021, 06:21 PM
Parent: #6

Quote: ولم يكن الانقاذيون عديمي حيلة سياسية ولا ناقصي حنكة قيادية ولم يكونوا فاقدين للكفاءة المهنية،
لقد كان فيهم الطبيب والمهندس والضابط الاداري والخطيب المفوّه والدبلوماسي الانيق،
لكنهم فشلوا في تشخيص المرض لذلك حقنوا الجسد السوداني بالعقار الخطأ
فسالت الدماء ومازالت في كل ربوع الوطن الحبيب،
اعتمد الانقاذيون على العلاج بالرقية الدينية ففشلوا وقبلهم جرّب اللينينيون لقاح موسكو فذاقوا الامرين،
وحاول تلاميذ الاستاذ محمود على سبيل النظرية تقديم طرحهم القائم على ذات الرقية الدينية التي اعتمد عليها الانقاذيون،
لكن عصفت رياح التنافس بين الرقيتين بزعيمهم الأوحد، وفشل احفاد الامام ومريدي ابي هاشم
لولوجهم السياسة من باب الطريقة الصوفية،
اما المولعون بناصر وعفلق فقد فقدوا الهوية واصبحوا غرباء في اوطانهم،
الطريق الصحيح وهو تقديم الخدمات وليس الاعتماد على الدعوات،
ومدخل الباب الفسيح هو تأمين المواطن في حله وترحاله لا ترويعه،
والقول الصريح أن يحصل المواطن في حلفا والجنينة على (قفةالملاح

تحياتي اخي سمعة ..
تعتقد أنك وصفت الاعراض جيدا ..
وحاولت تصف الدواء..
ولكنك لم تشخص الداء بعد ..
ما تظن أن الكيزان واليساريين والجمهوريين ..الخ جربوه
هو في الحقيقة لم يكن ترياقا .. بل مجرد مهدئات .
الكيزان شخصوا الداء جيدا ، وبذلوا له كميات من العلاج
ولكنهم لم يجدوا المصل بعد .. ولو استمروا فلم يكن ليجدوا حلا
اكثر من مما اتحلت به مشكلة الجنوب،
أما البقية فالوضح أنهم سيلفون ويدورون ثم يعودون في نفس حلقة الكيزان المفرغة ..
الخدمات التي تعتقد يا اسماعيل انها الحل لن تكون حلا ..
ولن تستطيع الحكومة الانتقالية بكامل اطرافها وحلفائها وشركائها بإنجازها في مناطق السلام ناهيك عن أماكن النزاع..
والسبب ان كل تلك الشرزمة عقليات تفكيك ودواس و هدم ، ولا يرجى منهم من يبني وطنا..

Post: #10
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: Biraima M Adam
Date: 01-23-2021, 07:45 PM
Parent: #9


Quote: خدوري جلابي عجوز ومزهمر لا حرج عليه

ول ابا سماعين، صحبك دا بقي ما بقدر يكتب 3 مداخلات في اليوم وتكون المداخلة فيها عشرة كلمة .. قالوا نظارته أتخن من قعر كباية الشاي!

كن شبك فيك .. يبصبص في المنبر بالساعات يفتش علي أسمك .. وأنت كاتب شنو لا يهم .. عندو شيئ مكبشن مكتوب جاهز .. يشيلو ويلتخو فيك ..
هل تصدق نفس الكلمات بالنص .. رمدها في شخص أخر .. وفينى أنا .. يعنى لو كتب حاجة لكل زول فينا .. كان أحسن ..

المضحك بخلبط بينى وبينك .. يشيل الكتبو فينى يرزعه فيك .. والكتبو فيك يردمنى به أنا .. مرات حاجات يضل الطريق ويردمي بحاجات قاصد زول تاني خالص ..

غايتو تقول شنو .. الله يكون في عوننا ..

بريمة

Post: #11
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 01-23-2021, 07:51 PM
Parent: #10

Quote: غايتو تقول شنو .. الله يكون في عوننا ..
ليس على المزهمر من حرج يا ول ابا,,

معذور خدوري الله يستر عليه من الانجلاطة..


Post: #12
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 01-23-2021, 07:54 PM
Parent: #9

عمر التاج سلامات
Quote: ولكنك لم تشخص الداء بعد ..
ما هو الداء برأيك؟

Post: #13
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: حسن ادم محمد العالم
Date: 01-24-2021, 07:08 AM
Parent: #12

الحبيب اسماعيل ولد عبدالله تحياتي
لا احد يلقي اللوم علي الحركات بقدرما نتساءل
عن مردود السلام الاجتماعي بعد التوقيع ياصديقي
لا نريد ان تمطر السماء علي اهلنا دارفور وعدا
وقمحا وتمني
لكن علي الأقل نريد ان يقف شلال الدهر الهادر
بعدها نفكر في التعافي الاجتماعي وهذا دور
قيادات دارفور
هل يعقل القيادات البارزة لم تزور اصحاب المصلحة في المعسكرات
حتي كتابة السطور
اتفهم واتفق معك تماما ان الامن ليس مسئولية قيادات الحركات المسلحة بقدرما هو مسئولية
الحكومة المركزية في الخرطوم البرهان حمدوك حميدتي وأي محاولة لتصوير
الامن في دارفور مسئولية الحركات هي محاولة لشيطنة الحركات وارسال
رسائل سالبه للبسطاء بفشل السلام
ياصديقي هناك عقلية لا تريد لنا العبور وتجرنا للخلف محافظة علي السودان
القديمة لان دولة المواطنة ستهزم هذه العقلية

Post: #14
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: خضر الطيب
Date: 01-24-2021, 07:41 AM
Parent: #13

Quote: River Nile
الجنجويدى الصغيرإسماعيل عبدالله،
المرتزق لدى المجرم حميتى ،
والمحترف للعنصرية وإثارة الكراهيه ،
ما عندك غير اللف والدوران ،
والتستر والخداع ،
الذين يقتلون المواطنين العزل فى
دارفور هم جنجويد المجرم حميتى ،
وهو المجرم الذى يقود هؤلاء المجرمين ،
وإجرامهم مستمر ومعروف وموثق
منذعام ٢٠٠٣ وحتى اليوم .
وسواءً طال الزمن أو قصر ،
لن تمر هذه الجرائم دون عقاب ،
وهذا ما لا تعرفه ،
لأنك جاهل ،
ولأن تفكيرك قاصِرٌ عن ذلك .
أعجبني · رد · يوم واحد

Post: #15
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 01-24-2021, 08:35 AM
Parent: #13

مرحبا ولد العالم
Quote: عن مردود السلام الاجتماعي بعد التوقيع ياصديقي
لا نريد ان تمطر السماء علي اهلنا دارفور وعدا
وقمحا وتمني
مردود السلام الاجتماعي هو تحدي الحركات المسلحة بعد استلامها لمقاليد حكم الاقليم الموحد
وهو تحدي كبير جداً
ما اظن يستطيعوا فعل شي لو لم يدخل في السلم كافة الناس.
Quote: لكن علي الأقل نريد ان يقف شلال الدهر الهادر
سيقف بعد وجود هيبة للدولة.
Quote: ياصديقي هناك عقلية لا تريد لنا العبور وتجرنا للخلف محافظة علي السودان
القديمة لان دولة المواطنة ستهزم هذه العقلية
هؤلاء يا صديقي يصارعون عجلة الزمن المسرعة ولكن هيهات
سوف يخيب فألهم..

Post: #16
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 02-06-2021, 12:37 PM
Parent: #15


Post: #17
Title: Re: مآلات مأساة الجنينة
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 02-06-2021, 01:50 PM
Parent: #16


القبض على متفلت وتسليمه لأهله عبر جودية اهلية عادية دون تدخل الوالي الدومة
هكذا هم اهل الجنينة بعيداً عن الفتنة القبلية
تخيل هذا المتفلت قبض عليه بذخيرته وسلاحه يريد القتل على اساس الهوية.
لكن تسامح الطرف المستهدف ادى لحل ودي دون سفك دماء