أنقذوا السودانيين في قطاع غزة

أنقذوا السودانيين في قطاع غزة


01-08-2021, 00:59 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1610063945&rn=0


Post: #1
Title: أنقذوا السودانيين في قطاع غزة
Author: Mustafa Eisa
Date: 01-08-2021, 00:59 AM

11:59 PM January, 07 2021

سودانيز اون لاين
Mustafa Eisa-UK
مكتبتى
رابط مختصر




Post: #2
Title: Re: أنقذوا السودانيين في قطاع غزة
Author: elhilayla
Date: 01-08-2021, 01:43 AM
Parent: #1

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ مصطفى
بالرغم من أن الموضوع يهم الجميع، لكنني أتوقع أن تهب أسرة علي دينار واسعة الانتشار
داخل وخارج السودان لتقدم الصفوف خاصة الأخت عرفت نفسها بأن اسمها
فاطمة علي دينار
بالمناسبة:
لماذا رفض البشير طلبهم حسب ما أوردته المتحدثة؟
___
الحليلة

Post: #3
Title: Re: أنقذوا السودانيين في قطاع غزة
Author: ترهاقا
Date: 01-08-2021, 03:34 AM
Parent: #2

Quote: الرغم من أن الموضوع يهم الجميع، لكنني أتوقع أن تهب أسرة علي دينار واسعة الانتشارداخل وخارج السودان لتقدم الصفوف خاصة الأخت عرفت نفسها بأن اسمهافاطمة علي دينار
لا يمكن تكون فاطمة علي دينار على طول كدة ، يعني تم ضم دارفور للسودان في عام 1916 بعد هزيمة علي دينار ، حسّب علمي وهي شابة صعيرة

Post: #4
Title: Re: أنقذوا السودانيين في قطاع غزة
Author: محمد المسلمي
Date: 01-08-2021, 07:26 AM
Parent: #3

حسب مااعلم هنالك حي في غزة اسمه حي السودانية. .. ودول فلسطين وسوريا والاردن ولبنان بها عنصرية شديدة وواضحة .وشخصياً هذا التسجيل استمعت اليه وهولاء السودانين لهم قضية حقيقية نرجوا من الدولة مساعدتهم ..رغم راي الخاص ان هولاء فلسطينيين عديل بالميلاد والاقامة اكثر من 100 عام

Post: #5
Title: Re: أنقذوا السودانيين في قطاع غزة
Author: امتثال عبدالله
Date: 01-08-2021, 07:41 AM
Parent: #4

هل ممكن تشرحوا الموضوع بتفصيل اكثر...ولماذا هاجرت اسرة علي دينار الى غزة
وماهي مشكلتهم هناك، ولماذا يحتاجون الى انقاذ!!؟؟

Post: #6
Title: Re: أنقذوا السودانيين في قطاع غزة
Author: محمد المسلمي
Date: 01-08-2021, 08:23 AM
Parent: #5

Quote: هل ممكن تشرحوا الموضوع بتفصيل اكثر...ولماذا هاجرت اسرة علي دينار الى غزة
وماهي مشكلتهم هناك، ولماذا يحتاجون الى انقاذ!!؟؟
علي دينار كان يقدم قافلة اغاثة للحرمين الشريفين والمسجد الاقصي وجدها كان علي راس قافلة القدس وحصلت الحرب في دارفور وحرب من قطاع طرق في قافلته استقر والدها في فلسطين وتزوج تركية والكلام ده قبل 105 عام هم مواطنون في فلسطين قبل الاحتلال

Post: #7
Title: Re: أنقذوا السودانيين في قطاع غزة
Author: Asim Ali
Date: 01-08-2021, 10:37 AM
Parent: #6

ابناء العائله الملكيه ليه سكتو طوال السنوات دى وكانو وين ختى قبل البشير - لو صدقنا صدق طلبهم للبشير ومش ركوب موحه مابعد الثوره- وبعدين اسؤال تانى
ليه اختيار الظهور للراى العام متزامن مع موضوع التطبيع ؟؟
ليه استخدام اسم على دينار لترويج القصه ؟؟
المواطنين السمر /السود فى فلسطين موجودين فى غزه بس وقبل كدا شفت ليهم فيديو عن عنصريه اللون فى المجتمع الفلسطينى فى الجزء التانى من مناطق الحكم الذاتى
Quote:
الأفارقة المقدسيون أو التكارنة، كما يُعرّفهم المؤرخ الفلسطيني عارف العارف [١٨٩٢-١٩٧٣]، في كتابه المفصل في تاريخ القدس (١٩٦١)، عبارة عن "أسرة كبيرة من أسر بيت المقدس، وفدوا إليها من دارفور وملحقاتها، وذُكر بطنٌ أصله من تكريت، يلتحق بـ"زوبع" إحدى بطون "شمر"، وكانت الحكومة تستخدمهم في شؤون الشرطة، وعهدت إليهم بحراسة المدارس التي كانت تقوم في الدور والمنازل والأروقة حول الحرم
    ، أنهم سود اللون، طوال القامة، أقوياء البنية". في حين، يعرفهم الباحث الفلسطيني من جذور أفريقية، حسني شاهين، في نشرة بعنوان الأفارقة المسلمون في بيت المقدس، الصادرة عن دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (١٩٨٤)، "بأنهم الأفارقة المسلمون المنحدرون من عدة بلدان أفريقية منها: نيجيريا، تشاد، السودان الفرنسية- مالي حاليًا-، والسنغال. وأنهم كذلك، مجموعة تنحدر من عدة قبائل أفريقية عربية، تتضمن كل من: قبائل الهوسا، السلامات، البرقو، الزغاوة، البرنو، القانمبو، والبلالة".

    في هذا المقال، أحاول أن ألقي الضوء على إشكالية فهم وقياس المكانة الثقافية للأفريقي الأسود، وارتباطها بالاختلاف القائم على لون البشرة، والربط بينه وبين الوظيفة، والحيز السكني، وعلاقة كل ذلك بالغربة والغربة المضادة "الزمكانية" لدى الأفارقة المقدسيين.


    حارس عند مستشفى أوجوستا فيكتوريا عام ١٩٢٨، فلسطين | ©مكتبة الكونجرس


Quote:
قد لا يعلم البعض ربما أن هناك أفارقة سود يعيشون في عدة تجمعات بمختلف المدن والمخيمات داخل فلسطين. والعديد من الباحثين والمؤرخين الفلسطينيين، على سبيل المثال المؤرخة هدى لطفي وعارف العارف والباحث علي قليبو، يعتبرون بأن بداية الاتصال الأفريقي بفلسطين تعود إلى العهدين المملوكي والعثماني.




المصدر : https://www.goethe.de/prj/ruy/ar/mig/21447452.htmlhttps://www.goethe.de/prj/ruy/ar/mig/21447452.html

Post: #8
Title: Re: أنقذوا السودانيين في قطاع غزة
Author: محمد المسلمي
Date: 01-08-2021, 10:53 AM
Parent: #7

ياعاصم سلامات برضك الوجود الافريقي لايمنع وجود سودانيًن مع هولاء .. المهم مادام موجودين في فلسطين قبل 105 عام هم اصحاب. ارض. وفلسطينيين لكن يكون البلد ضاقت. من الحروب وعايزين يرجعوا لاصلهم

Post: #9
Title: Re: أنقذوا السودانيين في قطاع غزة
Author: Asim Ali
Date: 01-08-2021, 10:53 AM
Parent: #7

Quote: السُود في غزة.. وجه آخر للحكاية

"يا شوكولاتة"، "يا كابتشينو"، "يا جالكسي"، "يا أسمر"، "يا عبد"، "يا كوشي" عبارات يطلقها بعض من أهالي قطاع غزة على سبيل المزاح عند مرور رجل أو امرأة أو طفل أسمر بجوارهم، وفي أحيان أخرى تقولها نظراتهم، دون تفكير بما تحويه تلك العبارات والنظرات من عنصرية.

اثبات الذات

سماح الرواغ (33عاما) ناشطة سياسية، لم تعر الأمر أهمية حين سألتها مراسلة المونيتور خلال لقاء في منزلها، إذا ما تعرضت للتمييز بسبب لون بشرتها؟، إلا أنها حين سرد والدها أحمد الرواغ أحداثا طويلة من العنصرية شعرت بالصدمة قائلة " أول مرة أسمع منك هذه الحكايات".

والد سماح (80عاما) يقول للمونيتور "جاهدت كثيرًا للتغلب على المصاعب التي سببّها لون بشرتي فقد كنت دائما مرغمًا على إثبات ذاتي بشكل مضاعف في كل شيء، في المدرسة، وفي العمل، وفي الحياة، لأنني أسمر".

ويضيف أنهم أصلا من السودان، جاء أجداده في بداية القرن الماضي واستقروا في فلسطين بقرية روبين بجانب يافا حتى عام 1948 حين اضطروا للهجرة إلى قطاع غزة، متابعاً :" لكني لم أشعر يوما أني لا أنتمي إلى هنا، بل كانت فلسطين وطني الذي أعرفه دوماً، ووطن لحوالي عشرة آلاف آخرين من ذوي البشرة السمراء في القطاع".

يتذكر حين كان يعمل مدرساً في نهاية الخمسينات وقام أحد زملائه بدعوة الجميع للزفاف ما عداه، متابعاً "يومها شعرت بالحرج من نفسي، وقررت ألا يمر أحد من عائلتي بمثل هذا موقف".

أبو سماح الذي نجح في إتمام تعليمه، شارك أيضاً في مسابقات رياضية خلال الستينات في دول أجنبية بمجال كرة اليد يقول "لم أكن أريد للون بشرتي أن يقف عائقاً أمامي أو أمام أبنائي، لذا ألحقتهم بمدارس خاصة حتى لا يسمعوا أي عبارة تقلل من شأنهم".

سماح تؤيد كلام والدها بالقول " لم أشعر يوما أن لون بشرتي مختلف عن غيري، بل كانت لدي دائمًا أفضل الألعاب والملابس، ودرست في مدارس خاصة وكنت أشعر أن الناس يحبونني، أحيانا أسمع عبارات تضايقني، ولكن هذه أول مرة أسمع عن معاناة والدي".

ولا تنكر أنها مؤخرا شعرت بتصاعد عبارات التمييز، نافية أن تكون من باب الكراهية، ومضيفة :"أسمع عبارات مثل يا جالكسي، وأحيانا أشعر انها مزاح ونادرا ما تكون بغرض مضايقتي".

تاريخ شفوي

لا توجد مصادر تاريخية واضحة تتكلم عن الأقلية الأفريقية في غزة، إلا أن هناك تاريخا شفويا تتناقله العائلات من فرد لآخر، فبحسب الصحافي علي بخيت (28عاماً) يقول أنه عرف من عمه الكبير أن أصولهم ترجع إلى غانا في أفريقيا.

ويضيف: " يعود دخول الأفارقة إلى فلسطين إلى زمن الفتوحات الإسلامية، وتحديدا عندما دخل الخليفة عمر بن الخطاب مدينة القدس يرافقه عددا منهم، وبعدها توافدت جالية أفريقية من دول تشاد، نيجيريا، السودان، والسنغال، في أواخر القرن التاسع عشر، إما للعبادة الدينية، أو المشاركة في المقاومة".

وبحسب كتاب "غزة عبر التاريخ" لابراهيم سكيك، فقد ذكر تجارة العبيد السمر في قطاع غزة من قبل العائلات الغنية قبل مئات السنين، كما أن كتاب "اتحاف الأعزة في تاريخ غزة" ذكر أن قرية بربرة في فلسطين كان جزء من اهلها لهم بشرة سوداء قادمين من المغرب.

المونيتور سألت أكثر من باحث في التاريخ للوصول إلى معلومات حول الأقلية الأفريقية، ونفى معظمهم وجود كتب تناولت تاريخهم، يقول سليم المبيض للمونيتور عبر الهاتف: " أن أغلبية العائلات ذات البشرة الداكنة في القطاع تعود أصولهم إلى السودان ومصر وجاء عدد كبير منهم للعمل في جيش الدولة العثمانية قبل مئات السنين".

حارة السُمر

مقابل منزل عائلة الرواغ هناك منطقة كاملة للسُمر، ويُشار إليها جغرافياً بين الناس أو السائقين بـ"حارة العبيد" أو "حارة السمر" في شارع الجلاء بغزة.

يقول الطفل محمد أبو راشد "13 عاما" الذي يمرجح الكرة بمهارة متمنيا أن يصبح مثل ليونيل ميسي "ينادوني في المدرسة يا شوكولاتة ولكني لا أهتم"، وهنا يقاطعه صديقه عاهد (17عاماً) " كذاب، بل نتضايق،"، ويشير إلى فتى أبيض بعيون ملونة يدور بالدراجة حولهم: "هذا الولد مثلا دائما يقول لنا يا أسمر يا شوكولاتة"، فيرد الولد مبتسما منطلقاً على دراجته " لأني بحبكم".

عبد الرواغ (21عاماً) الذي يبيع في بقالة عند مدخل الحارة للمونيتور" لا أشعر بالتمييز إلا حين تأتي فتاة أو امرأة بيضاء لتشتري من البقالة فمجرد أن تراني تتراجع عن شراء ما تريد وتخرج، فهناك اعتقاد سائد أن الرجل الاسود سيؤذيها وهذا أمر يجرحني".

المستقبل

الصحافي بخيت والذي يسكن مخيم النصيرات وسط قطاع غزة يتذكر موقفاً حدث مع أحد الأجهزة الأمنية في غزة بعد الانقسام في 2007 بقوله " نظر الشرطي بداخل سيارة تاكسي، وقال الاثنين السُمر ينزلوا، فنزلنا انا واخي وذهبنا إلى نقطة التفتيش، وبعد التأكد من أننا غير مشبوهين عدنا للسيارة وقتها شعرت بشعور مهين جدا، وحين سألني السائق عن السبب قلت له صرنا في شيكاجو!!".

وعلى الرغم من ذلك يقول بخيت :"أنا سعيد في غزة واحس بانتمائي إليها، ولا أخاف على ابني في المستقبل أن يكبر في هذا المجتمع".


المصدر: Al-Monitor


Post: #10
Title: Re: أنقذوا السودانيين في قطاع غزة
Author: Mustafa Eisa
Date: 01-08-2021, 10:17 PM
Parent: #1

Quote: هل ممكن تشرحوا الموضوع بتفصيل اكثر...ولماذا هاجرت اسرة علي دينار الى غزة
وماهي مشكلتهم هناك، ولماذا يحتاجون الى انقاذ!!؟؟
علي دينار كان يقدم قافلة اغاثة للحرمين الشريفين والمسجد الاقصي وجدها كان علي راس قافلة القدس وحصلت الحرب في دارفور وحرب من قطاع طرق في قافلته استقر والدها في فلسطين وتزوج تركية والكلام ده قبل 105 عام هم مواطنون في فلسطين قبل الاحتلالQuote: هل ممكن تشرحوا الموضوع بتفصيل اكثر...ولماذا هاجرت اسرة علي دينار الى غزة
وماهي مشكلتهم هناك، ولماذا يحتاجون الى انقاذ!!؟؟
علي دينار كان يقدم قافلة اغاثة للحرمين الشريفين والمسجد الاقصي وجدها كان علي راس قافلة القدس وحصلت الحرب في دارفور وحرب من قطاع طرق في قافلته استقر والدها في فلسطين وتزوج تركية والكلام ده قبل 105 عام هم مواطنون في فلسطين قبل الاحتلال


علي دينار نفسه لم يخرج من دارفور ولكن قد يكون أحد أبناءه أو أقرباءه