حطب الواتساب

حطب الواتساب


01-07-2021, 06:46 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1610041575&rn=5


Post: #1
Title: حطب الواتساب
Author: النصرى أمين
Date: 01-07-2021, 06:46 PM
Parent: #0

05:46 PM January, 07 2021

سودانيز اون لاين
النصرى أمين-كالغرى, كندا
مكتبتى
رابط مختصر



فى قروب واتساب هناك مجموعه كبيرة من السذج .
ناس بسيطين جدا ؛ يصدقوا كل المواد التى تمر عليهم
و بلمسه اصبع هاك يا شير ؛ يتلقف المادة حطبه آخر فى قروب تانى و يستمر مد نار الجهل و التغييب بالحطب.

عزيزى القارئ ؛ ارجوك لا تكون حطبه اذا مر عليك خبر مثل
المارينز الامريكي يقتحم قصر محمد بن سلمان ! فكر شوية و اسأل و توقف عن الشير و مد نار الجهل بالحطب
لا تكون حطبه !
كن اى شئ آخر
ارجوك

تعبنا وقلنا الروب

Post: #2
Title: Re: حطب الواتساب
Author: النصرى أمين
Date: 01-07-2021, 07:15 PM
Parent: #1

اكتر زول تعب مع الحطب ديل هو القراى و فى النهاية نيران فحم الحطب ودتو التوج.
تقريبآ يوميا ؛ هناك نفر صفتهم الخبث و الدهاء يشيلوا و يولفوا فى الأكاذيب و بالصور كمان .
يجدعوها فى الواتساب ليتكفل الحطب بالنيران .

قبل استقالة القراى بساعات انتشرت فى الواتساب صورة عجيبة لكتاب اتلقفها الحطب بشهية شديدة
وهاك يا شير

Post: #3
Title: Re: حطب الواتساب
Author: Asim Ali
Date: 01-07-2021, 08:22 PM
Parent: #2

سلام عليكم
للاسف مش الواساب بس
كل الوسائط اصبحت مستنقعات للاشاعات وتدوير الكذب والاخبار المصنوعه والمضلله
للاسف الوسائط عطلت العقول وجعلتها مخصيه لاتسطيع انتاج اى شىء يقدم قيمه للاخرين
للاسف لو الواحد اتعامل مع السائد فى الوسائط بحياديه واتعامل وخكم على الاخبار باساسيات الخبر (عضم الخبر) او ناقش قضيه خارج اطار التيار العام الناس تتعامل معاه بسلبيه وعدم رغبه فى معرفه الحقيقه مجرده وبعدها يقدر الواحد يكون راى خاص مستقل
.
اساس الخبر ببساطه
- المصدر (توثيق الخبر)
الاجابه على علامات الاستفهام الخمسه (من و متى و كيف و لماذا و اين )

Post: #4
Title: Re: حطب الواتساب
Author: اخلاص عبدالرحمن المشرف
Date: 01-07-2021, 09:19 PM
Parent: #3

الناس عاوزة تصدق .
من تبعات الانقاذ ، كان المعارضة تخترع
والجميع كيتاً فيها ينشر ، بقت ادمان

Post: #5
Title: Re: حطب الواتساب
Author: عبد الصمد محمد
Date: 01-07-2021, 09:36 PM
Parent: #4

تحية النصري
المشكلة الكانت واقفة أمام تقدم السودان كانت الأمية والطائفية والقبلية
إزدادت نسبة المتعلمين لكنهم للأسف أصبحوا هم حطب التجهيل
وإرتموا في أحضان الطائفية
لذا تجدهم يهللون لقوى الظلام وهي تنتصر للمرة الثانية على قوى الثورة وتسقط القراي
هم بينكم مهما بدلوا ثيابهم وألسنتهم لكن مواقفهم تفضحهم
الخزي والعار على كل متعلم يصير حطباً للجهل والطائفية وسيفاً في أغمادها