حمدوك يقرر تجميد العمل بالمقترحات المطروحة من إدارة المناهج

04:22 PM January, 06 2021

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

الخرطوم: السوداني

قرر رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، تجميد العمل بالمقترحات المطروحة حالياً من إدارة المركز القومي للمناهج والبحث التربوي التي أثارت الجدل مؤخراً.

وكون حمدوك، لجنة قومية لتعمل على إعداد المناهج الجديدة حسب الأُسس العلمية المعروفة في إعداد المناهج وتراعي التنوع الثقافي والديني والحضاري والتاريخي للسودان ومتطلبات التعليم في العصر الحديث، وتضم اللجنة التربويين والعلماء المتخصصين وتمثل كافة أطياف الآراء والتوجهات في المجتمع.

وقال بيان صادر من مجلس الوزراء اليوم الأربعاء، إن الفترة الانتقالية التي يمر بها السودان، هي مرحلة للتوافق حول أُسس إعادة البناء والتعمير لسودان يسع الجميع، نستطيع فيه بحسن إدارة تنوعنا أن نكتسب القوة والتماسك الذي يساعدنا على عبور هذه الفترة الحرجة من تاريخ البلاد.

وأكد حمدوك أن قضية إعداد المناهج قضية تحتاج إلى توافق اجتماعي واسع.

حيستقيل القراي وحيجي مدير مناهج تاني يعمل أي حاجة بدون ما زول يشتغل بيه ولا حتشوف أي كتاب حايم في الفيسبوك
نفس برنامج أكرم .. بعد استقالته وزارة الصحة بقى ما فيها أي مشاكل

حبيبنا احمد .. تحياتي
لن يتكرر وزير صحة مثل أكرم
بعده ارتفع عدد الوفيات والاصابات الى الضعف

تحياتي

أكثر الناس حزنا هم الكيزان لأن حمدوك سحب منهم
البساط .. كانوا يريدون الموضوع يستمر وهم على منابر الجمعة

حمدوك ذكي ودائما يفوز في الجولة الاخيرة

حبيبنا زهير تحياتي يا جميل
هنا ب

التفصيل

Quote: قرر رئيس الوزراء تجميد العمل بالمقترحات المطروحة حاليا من إدارة المركز القومي للمناهج والبحث التربوي والتي قال مجلس الوزراء في بيان (مرفق) أنها ” أثارت الجدل” ، وقرر تكوين لجنة قومية تعمل على إعداد المناهج الجديدة حسب الأُسس العلمية المعروفة في إعداد المناهج وتراعي التنوع الثقافي والديني والحضاري والتاريخي للسودان، وتضم اللجنة ( تضم التربويين والعلماء المتخصصين وتمثل كافة أطياف الآراء والتوجهات في المجتمع). تصريح صحفي: ظلّ رئيس مجلس الوزراء الانتقالي يتابع الجدل الذي اندلع حول قضية مقترحات المناهج الجديدة، حيث التقى وتشاور خلال الفترة الماضية مع طيف واسع من الأكاديميين والتربويين والطوائف الدينية مثل المجمع الصوفي، وهيئة الختمية، وهيئة شئون الأنصار، وجماعة أنصار السنة المحمدية، والأخوان المسلمين، ومجمع الفقه الاسلامي والذي تم اعادة تشكيله بواسطة حكومة الثورة ليعبر عن روح الإسلام والتدين في السودان الذي يرفض التطرف والغلو، بالإضافة إلى عدد من القساوسة الذين يمثلون الطوائف المسيحية المختلفة في البلاد، وعدد من الفاعلين في المجتمع المدني السوداني. يؤكد السيد رئيس الوزراء على أن قضية إعداد المناهج هي قضية تحتاج إلى توافق اجتماعي واسع وهي قضية قومية تهم الجميع بحيث تستند المناهج التربوية على المنهج العلمي الذي يشحذ التفكير وينمي قدرات النشء ويُحفز القُدرات الإبداعية على التفكير والابتكار، ويغرس في العقول روح التأمل وأساسيات العلوم الحديثة والرياضيات والفنون ويفتح الآفاق للانفتاح على العالم وتاريخه وحضاراته. وقد أمنت كل المجموعات التي التقاها السيد رئيس الوزراء على هذه المبادئ وعلى ضرورة تغيير المناهج القديمة الموروثة من النظام البائد بحيث تراعي هذه الموجهات وتتسق مع مبادئ ثورة ديسمبر المجيدة وقيم التنوع الثرّ الذي تمتاز بها بلادنا. وعليه فقد قرر رئيس الوزراء: · تجميد العمل بالمقترحات المطروحة حاليا من إدارة المركز القومي للمناهج والبحث التربوي والتي أثارت هذا الجدل. · تكوين لجنة قومية تضم التربويين والعلماء المتخصصين وتمثل كافة أطياف الآراء والتوجهات في المجتمع، لتعمل على إعداد المناهج الجديدة حسب الأُسس العلمية المعروفة في إعداد المناهج وتراعي التنوع الثقافي والديني والحضاري والتاريخي للسودان ومتطلبات التعليم في العصر الحديث. إن الفترة الانتقالية التي يمر بها السودان، هي مرحلة للتوافق حول أُسس إعادة البناء والتعمير لسودان يسع الجميع، نستطيع فيه بحسن إدارة تنوعنا أن نكتسب القوة والتماسك الذي يساعدنا على عبور هذه الفترة الحرجة من تاريخ البلاد. وإن هذا الحراك الاجتماعي والنقاش حول قضية المناهج وتطويرها هو إحدى ثمرات ثورة ديسمبر التي فتحت الباب لإمكانية هذا الحوار الاجتماعي الديمقراطي الإيجابي. إعلام مجلس الوزراء 6 يناير 2021م الخرطوم(كوش نيوز)

Quote: ظلّ رئيس مجلس الوزراء الانتقالي يتابع الجدل الذي اندلع حول قضية مقترحات المناهج الجديدة، حيث التقى وتشاور خلال الفترة الماضية مع طيف واسع من الأكاديميين والتربويين والطوائف الدينية مثل المجمع الصوفي، وهيئة الختمية، وهيئة شئون الأنصار، وجماعة أنصار السنة المحمدية، والأخوان المسلمين، ومجمع الفقه الاسلامي والذي تم اعادة تشكيله بواسطة حكومة الثورة ليعبر عن روح الإسلام والتدين في السودان الذي يرفض التطرف والغلو، بالإضافة إلى عدد من القساوسة الذين يمثلون الطوائف المسيحية

للمرة الثانية وبالقاضية الكيزان يفوزون

ثورة وراحت الناس تنتظر ثورة جديدة .

يا جماعة انتو ملاحظين حمدوك
من يوم محاولة اغتياله وحتى الآن قدّم تنازلات كبيرة
بعد ضغوط من الكيزان وآخرها قضية المناهج
ولن تكون القضية الاخيرة وبيننا الايام .

اعتقد ان حمدوك كان بامكانه ان يخرج القرار بصورة تحتفظ
لادارة المناهج بمكانتها من خلال تكوين لجان مراجعة للمناهج
برئاسة السيد القراي اقرارا بقدرة وكفاءة الرجل في علم المناهج
وبقية الاساتذه تراعي فيها المذاهب المختلفة والتنوع لكن اخراج القرار تحت تهديد السلاح من الجماعات المتطرفة يرسل
اشارات سالبه ويفتح الطريق لمزيد من التنازل في قضايا لاحقه
وممارسة مزيد من الارهاب الفكري
المرؤ يتساءل من يفكر لحمدوك وكما يتساءل عن مفهوم الثورة
والتغير لدي النخبة الحاكمة

يا حسن الازمه دى كان ممكن تدار من داخل اروقه وزاره التربيه مع توجيه واشراف رئيس الوزراء عن بعد
تدخل حمدوك وضع تقليد وعرف سالب فى اداره الدوله وازماتها فى عهد الثوره

حمدوك بتلاوط ساكت

القرار منطقي يا علاء لأسباب كتيرة، منها:
1- المقرر لم يكن معدّ بصورة جيدة بل التعجل كان واضح فيه
2- لم يتم إعداد بقية المقررات مثلما كان مفترضاً وتم الاكتفاء ببعض المقررات
3- ظهر الكثير من التخبط في البدايات مثل الصور المأخوذة من النت
4- هنالك أولويات أعلى من تغيير المناهج مثل عودة المرحلة المتوسطة وترتيب المقررات بحيث تناسبها
5- لم يتم الاستعانة بخبرات أجنبية في التصميم التعليمي وجاءت المقررات من نفس الفريق العامل مما يجعل التغيير طفيف جداً لكن تظل مشاكل التصميم موجودة
6- مشكلة المعارضين لم تكن المناهج وإنما القراي شخصياً لمعتقده ولعداواته القديمة معهم. لكن القراي لم يكن مهنياً واستجاب للاستفزازات وجعلها مشكلة شخصية
7- عرض نتيجة الشهادة السودانية لأياً من كان في مؤتمر صحفي قد يستطيع تبريره من لا علاقة له بقطاع التعليم لكن كل من يعمل بالمجال يعرف أنه ليس مجرد خطأ بل جريمة كبرى فالبيانات الأكاديمية والصحية محمية بقوانين عالمية
8- لم تكن لجان المناهج على قلب رجل واحد ومن الواضح أنها لا تعمل في تناغم وإلا لتولوا الدفاع عن مناهجهم ولما تركوا القراي في الواجهة وحيداً
9- الهجمة الأخيرة لم تكن من الكيزان أو المعارضين بل كانت من أغلب قطاعات الشعب. العامة ليست جاهزة لاستيعاب تصاوير دينية
10- ليس باستطاعة الحكومة الانتقالية مواجهة أغلبية الشعب وكافة الطوائف الدينية دفاعاً عن مجهودات رجل واحد.

امرقوا حمدوك من النقاش
وامرقوا الكيزان من النقاش
وركزوا على سلوك القراي من أول يوم
القراي هزم تغيير المناهج بردود أفعاله وعشقه للإعلام
القراي لا يصلح أن يقوم بهذه المهمة ليس قدحاً في كفائته
ولكن الرجل أدار عملية تغيير المناهج بعقلية سياسة مشاكسة
وهذا هو الخطأ الكبير الذي وقع فيه القراي إضافة إلى إدمان الرجل
للإعلام والفرقعات الإعلامية
عملية تغيير المناهج عملية فنية لا تحتاج إلى كل هذا الضجيج

قرار صحيح ما خطط له القراى لم يحن وقته بعد الثورة ما زالت ضعيفة ولا تملك القدرة للخوض فى مواضيع حساسة كهذه
القراى بتصرفه ذلك سلم الاسلامويين كرتا رابحا استغلوهوا اسوأ استغلال فى ظروف الازمة الاقتصادية الكارثية فى شحن قطاعات عريضة من الجماهير بالعداء للثورة
تصرف القراى يذكرنى بتصرف وزيرة الرياضةالبوشى التى اول ما بدأت به كان اقامة ماتش فى كرة القدم للنساء
الثورة ما لعب وكل خطوة فيها يجب ان تحسب حسابا دقيقا
والنيات الطيبة قد تقود الى جهنم فى بعض الاحيان
على المسؤولين ان لا ينسوا انهم يتعاملون مع شعب نسبة الامية فيه تبلغ 60% واكثر وقد تم تدجينه وغسل ادمغته بكل ادوات التطرف الدينى

سلمات اخوى احمد محمد عمر
كان فى امكان السيد حمدوك اتخاذ قرار أكثر ذكاءاً من ضمن قرارات عديدةوأكثر ايجابية ويحفظ ماء وجهه
هو شخصياً والقراي وطاقمه ويُسكت الكيزان واذنابهم .
ولكن وللأسف الشديد حمدوك لم يكن موفقاً فى قراره ابداً وانا لستُ من انصارالحزب الجمهوري
ولكننى مع القراي قلبا وقالباً لانه شخص مؤهل لقيادة ادارة المناهج .
وللاسف الشديد سيواصل حمدوك تقديم التنازلات للكيزان والعسكر .

إشارة سالبة من حمدوك واستهانة بالسند الشعبي بأن الصراخ من على منابر المساجد من شيوخ السحت بيجيب نتيجة ، والقادم أسوأ

كتبت في بوست اخر ونفس موضوع البوست

سلامات يا محجوب
لا لتمييع الصراع انه قديم متجدد مابين قوى الظلام والشر والاغلبية الكادحة من جماهير شعبنا انه امتداد لمايسمى بثورة المصاحف ، قوى الظلام بقيادة تنظيمهم الام الجبهة الاسلامية القومية ولجنتها الامنية المنفرده بالحكومة الانتقالية يعرفون جيدا نفسيات شعبنا وكيفية الدخول له بالعاطفة الدينية كما صرح شيخهم الترابي القصة لا القراي ولا المناهج وانما الهدف منها تمرير زيادات الكهرباء والمحروقات ليطغى شعار الهجوم على القراي والمناهج علي حراك الشارع قبل اسبوع الذي هز عرش نظام اللجنة الامنية بتعرية مليشيات الجنجويد وكشف معتقلاتها لتعذيب وقتل المواطنيين الابرياء ،مع العلم ان القراي لم يضع المناهج وانما هنالك علماء من خيرة ابناء وبنات الشعب السوداني وتخصصهم في مجال المناهج ، اما حمدوك يتم استخدامه فقط لشرعية اصدار القرارت التي تعبر عن اللجنة الامنية باعتبارها الحاضنة السياسية لمجموع الهوس الديني وغدا سوف تكونوا تحت نظام الانقاذ بنفس سياسته لكن بشخصيات جديدة والايام بيننا

المؤتمر الصحفي الكارثي الأخير للقراي سبب رئيسي في هذا القرار وليس الهجمة
حتى وزير التربية اليساري بعد ان دعم القراي ضد الهجمة اقر بضعف كتاب التاريخ! وشكل لجنة لمراجعته! ما فعله حمدوك هو توسيع لقرار وزير التربية لا اكثر

حمدوك لم يخطيء ابدا، أزمة القراي تحولت لاستقطاب مجتمعي حاد ثم تطورت لاستقطاب أثنى..
كتاب التاريخ المسلوق الشفنا مقتطفات منو كشف انو الخبراء المزعومين ديل لا خبراء ولا يحزنون
أخطاء فادحة على كل المستويات، المنهج، المعلومة وحتى الجانب الإنشائي والتعبيري بائس جدا
كأنما لم يستعينوا بمدقق لغوي حتى.
فما يبقن علينا ميتة وخراب ديار، فتنة وخسارة زمن وقروش وطباعة وبتاع ونحن ما لاقين عيش¡
انا لست ضد القراي، مناصر لتحديث المناهج، ما عندي مشكلة مع مايكل أنجلو ولا مايكل جوردان
لكن المناهج تحتاج لمجهود أكبر وزمن اكتر وخبراء عندهم تراك ريكورد مافيهو شق ولا طق
شغل الكلفتة ده ما بمشي.

Quote: المؤتمر الصحفي الكارثي الأخير للقراي سبب رئيسي في هذا القرار وليس الهجمة

اتفق معك أخي ودالبشرى. لقد كانت أزمة مؤسسية، ولم تكن إدارتها موفقة. عرض الصورة ناقصة يدل على أنها ذات طابع جدلي جعل من اختارها يجري عليها بعض التعديلات، ولكن يبدو أن من قرر نشرها لم يفكر في تباعات هذا النشر، الأمر الذي جعل تبريرات القراي أثناء المؤتمر الصحافي تبدو غير مقنعة.

قرار حمدوك حكيم جدا على الاقل اوقف الابتزاز الدينى وهى لعبه يجيدها اهل الانقاذ سباقا ولاحقا
ستكون فى المستقبل القريب معارك إستقطاب قادمه يستغل فيها الدين والعرقيه وكل ما يدفع الشارع الى إضطرابات وتفلتات امنية تجعل الناس يطالبون ب مخلص وإن كان عسكرى فيقفز بكل شهامه وحزم حميدتى مضحيا براحته وقواته فداء للواجب الوطن ليغسل جرائمه فى ماعون الوطن النظيف وحتى يضمن جانب الجيش سيوافق على شراكه مع الكباشى والبرهان
الكلام الفوق دا حمدوك منتبه له وعلى اساسه يحكم خطواته متجاهلا قصار النظر السياسى
ازمه المناهج ليس كلها مفتعله وبعيدا عن اصحاب الغرض هناك نقد معتبر تجاهله القراى وركز فقط على فلول الكيزان ولم يقدر شعور إباء وامهات يتابعون بقلق حرب على ميدان تعليم وتربيه اطفالهم
فى الجانب الاعلامى نجح الكيزان فى تصوير القراى ك جمهورى يستغل منصبه لنشر الفكر الجمهورى وزاد الشك لدى عامه المواطنين إستجابه القراى للاستفزاز وغياب الناصح الامين من بطانه القراى ومؤيديه وكان الغائب الاعظم المواطن البسيط وقبل ان يزيد الرتق إتساعا جاء قرار حمدوك ب تجميد العمل بمقترحات إداره المناهج
نقطه اخيره من يتابع تصريحات القراى يظن ان الرجل يعمل وحده دون مستشارين وخبراء رغم ان الامر غير ذلك.. اين اختفى شركاء القراى وهل يدار العمل وفق ديمقراطيه بل من هم هولاء الخبراء وكيف يمكن تفسير الأخطاء الكثيره كما ونوعا فى مواد اخرى من بينها الرياضيات بحسب ماورد فى الصحف....لماذا العجله فى إصدار مناهج مليئه بالاخطاء
نحن اجيال تعلمت من كتب بخت الرضا العظيمه فى مدارس حكوميه كان الكتاب المدرسى فرد من الاسره لتوافق مضمونه مع حياتنا ثم اتت الانقاذ بزيفها وكذبها لتستغل عقول الصغار لمصلحه مشروعها الشيطانى ففشلت بلطف من الله
اتمنى من إداره المناهج بغض النظر عن المسؤول عنها ان لايديروا معارك سياسيه بخلفيات حزبيه فى حقل تعليمى تربوى يشكل اجيال قادمه وان لايخونوا امانه فى اعناقهم
ليس كل من نقد القراى مناصرا ب الضروره للهوس الدينى حتى لا يتحول نقد المنهج الى إبتزاز من نوع اخر *