مع ياسر

ياسر المقصود هو ياسر العطا

دي دردشة يا ياسر يا ود العطا عشان بنحبك
حتي الشيوعيين بحبو ود العطا
الشهيد والدكاترة بحبو ود العطا دكتور الجراحة
وانا ذاتي بحب العطاء من غير من ولا أذي.
المقدمة دي عشان تسمع وما تزعل
يا ود العطا بعد الثورة و برهان جاء
للشباب في القيادة اختلف الناس فيكم ، يصدقوكم
ولا يسمعوا كلام ال قالت لينا نحن بنعرفهم في دارفور
وبراكم ح تشوفوهم ، وصدقناكم و شفنا ....
وكانت اكبر حاجز بين الثورة وبينكم ، الواحد يغمض
عينه يشوف محجوب ، محجوب يا ياسر ، محجوب
الحبوب اخو السمحات ال مات عشان ما يتذلن بنات عزة.
ويتذكر ابوه المغترب ، اللاعب الفنان ويتذكر فريق
الهلال وما عارفه ليه مرتبط في ذهني بالفنان
عبد الدافع عثمان وخوجلي عثمان لا تسال الذاكرة عما تخزن
من جمال ، فهذا تداعي جميل ، لوحة جمال دفق
فيها فض الاعتصام دم لا ينمحي .

بعد المقدمة الطويلة دي ( وانا ما بحب التطويل ،
ناس كلمة ورد غطاءها ) ندخل في الموضوع
سمعت كلامك وشكوتك من احزاب اليسار
ومعاك حق ( الشيوعيين وباقي اقصي اليسار
يحرقو الروح وكلامهم كثير وحجتهم ما بتنتهي )
لكن يا ود العطا دي ياها الديمقراطية ، يا نتحملهم
يا نرجع لمربع مقدمات مايو و حلهم وردهم بالانقلاب.
يا ها الديمقراطية ، انت عسكري امرك كله اوامر
عشان كده بنقول تبعد يا جيش عن السياسة
تمشي الثكنات وانت الفيل داخل الغرفة .
تعرف الفيل ال في الغرفة يا ود العطا ؟!!
ياهو الجيش ، نتفاهم معاه ونعرف رأئه وله
الاعتبار الاهم ولكنه ليس اكبر من الجميع
ما ح افسر وانت الذكي ( او هكذا افترض)
خصيتك بالكلام الكثير ده عشماً وتمني .
ومعليش كثرنا النقة بس يا ها دي المدنيه
تمشو ثكناتكم معززين مكرمين واوامركم
اوامر ولا تناكف المدنية واصغر شاب
( وكلهم مكملين الرجالة والا ما كنتم انتو)
ما ح يسمع كلامكم ومظاهرات ولساتك وبلد
غير مستقر
عسى تقرأ او يرفعوا لك تقرير
وسلام

فكرة الشراكة بين المدنيااااو والعسكر

اضمر عسكرنا الانقلاب ونفذ في اعتصام
القيادة ، مبررهم هيبة القيادة وان الاعتصام
قلل من تلك الهيبة وما دروا ان الشباب باعتصامهم
عند اعتاب القيادة قلدوكم أرفع وسام ، واجمل
وسام ، وسام في قمة الرقي والتحضر وبه من
الثقة الشئ الكثير ولما غدرتم و ظننتم بهم
خوف ( المحرك كان مقال في مجلة اجنبية
يتحدث عن هيبة الجيش السوداني المعروف
بالحزم وكيف له ان يوافق ويتحمل هذا ) كان
الرد ك اشجع ما يكون ، جسارة و قوة واقتداراً.
وكان ال 30 من يونيو وكان رعب المرجفين
و( صدمة وترويع ) ب أقوي ما يكون وتراجعتم

ولكن الي حين ، وحين مست شركاتكم بان عواركم
وحب المال ، واجتمع حبان حب السلطة وحب المال
وما اجتمعا في جوف الا اوردتاه موارد الخبال.

وكانت المحاولة الثانية وتحريك الخوف الخارجي
ومحاولة اشعال الحدود وتجييش الشعب حول
عدو خارجي ( وضرب عصفوريين بحجر ) عصفور
رضا الجار الشمالي وهزيمة المدنية ولكن هيهات.

لذا نهمس في اذأن منظريكم ومستشاريكم
العبوا غيرها والا اكلتكم الثورة وليس ك بنيها

اخلاص
لك التقدير
لافهمت العنوان ولا المضمون
ياريت تشرحى

اهلاً يا بدرنا
ببساطة دعوة للجيش للرجوع للثكنات .
الشراكة هم رفضوها وعاوزين ينقلبوا
العنوان موجه للفريق ياسر عبدالرحمن
حسن العطا .


اما شراكة حقيقية او عدم استقرار

يا سلام على البوست الجميل

تحياتي دكتورة إخلاص

شوفي كلام عثمان ميرغني في الشرق الأوسط

السودان... الخروج من النفقالسودان... الخروج من النفق

Quote: أمام المكون العسكري اختيار وفرصة اليوم، فهو إما أن يسير في طريق دعم الفترة الانتقالية لكي تصل إلى غاياتها ويسخّر كل طاقاته لإخراج البلد من أزماته الراهنة والوصول به إلى بر الأمان والديمقراطية، أو أن يمشي في طريق المماحكات والمناورات الذي سيؤذي البلد ويبدد الفرص المتاحة أمامه الآن للخروج من وهدته البلد. فالواضح لكل ذي عين بصيرة أن أي انقلاب لن يكون مقبولاً خارجيًا وسيقاوم داخلياً. مشروع دعم التحول الديمقراطي والمحاسبة والشفافية في السودان الذي تبناه الكونغرس الأميركي كان رسالة واضحة للمكون العسكري ولقادة الحركات المسلحة الذين جاء بعضهم، ولا أقول كلهم، إلى الخرطوم طامعاً في كعكة السلطة، لا لبناء الوطن والتضحية من أجل أن يعم السلام ربوع الوطن.

دكتورة اخلاص تحياتي
اسلوب جميل
صياغة بأسلوب جاذب

تحياتي

اهلاً دكتور ياسر الشريف المليح
الجميع يري ما يحدث بوضوح

الدعاء ان يلهم الله العسكر ويختارون
دعم الديمقراطية.

استاذنا علي عبدالوهاب عثمان ع ع ع
شكراً علي مرورك الجميل

Quote: حين مست شركاتكم بان عواركم وحب المال ، واجتمع حبان حب السلطة وحب المال وما اجتمعا في جوف الا اوردتاه موارد الخبال. وكانت المحاولة الثانية وتحريك الخوف الخارجي ومحاولة اشعال الحدود وتجييش الشعب حول عدو خارجي ( وضرب عصفوريين بحجر ) عصفور رضا الجار الشمالي وهزيمة المدنية ولكن هيهات. لذا نهمس في اذأن منظريكم ومستشاريكم العبوا غيرها والا اكلتكم الثورة وليس كبنيها

بت المشرف و ضيوفك تحياتي.
لن بمعدل حال البلد والعسكر في السلطة
لقد تعودوا ان يكونوا في رأس السلطة منذ استقلال السودان والفطام حاااااااار.

اهلاً الصديق Arif Nashed
افتقدتك اليومين الفاتو

عسكرنا الفطام صعب وبعدين طماعين
رضينا بالشركة وهم عاوزين كلو .
رضينا بالهم والهم ما رضي بينا