لجنة انهاء سيطرة الجيش الامريكي على الشركات الاقتصادية العسكرية

11:07 AM December, 13 2020

سودانيز اون لاين
عمر التاج-KHT
مكتبتى
رابط مختصر

اقترح على البرهان ان يسن قانون تلك اللجنة
-باعتباره رئيس مجلس السيادة-
من أجل تسليم شركات الجيش الامريكي الى الشعب

Quote: اجاز مجلس النواب الامريكي بأغلبيه ثلثي الاعضاء تشريع من شأنه إنهاء سيطرة الجيش السوداني على الشركات الاقتصادية العسكرية وإجباره على تسليمها إلى الحكومة.

..
..
الطباخ دينق لو ما لقيتوا ليه خانة في الوضع الجديد جيبوه لينا -هو وماما أميرة- نحن بنعرف نشغلهم.

Quote: نشر ناشطون معلومات «موثقة» بالروابط والمصادر عن امتلاك الجيش الأمريكى لسلسلة من المدارس الخاصة تمول من حصيلة الأرباح فى مجال التعليم. إلى جوار ذلك انتشرت قائمة تضم خمسا وعشرين شركة أمريكية قيل إن الجيش الأمريكى «مساهم رئيسى ومالك» لها، وأنها تعمل بشكل تجارى فى مجالات صناعة الأسلحة والعتاد والتكنولوجيا العسكرية. أما الأهم و«الألذ» فهو ما قيل من أن الجيش الأمريكى دخل فى مجال طهى البيتزا وتوزيعها داخل البلاد.

الكلام ده معقول ما يحرك البرهان لست قانون تفكيك تمكين شركات الجيش الامريكي

يحتل الجيش الأمريكي المرتبة الأولى عالميًّا من حيث القوة العسكرية والميزانية؛ فوفق تصنيف «Global Firepower» لعام 2019، فإن الميزانية العسكرية للجيش الأمريكي تبلغ نحو 716 مليار دولار، وبالرغم من أن الأنشطة الاقتصادية التي يساهم فيها تقتصر على المبيعات العسكرية الخارجية، والمناقصات الإنشائية، فإنه يعد ضمن أكثر الجيوش التي تفيد الاقتصاد الكلي في بلاده.

ويقول موقع «بيزنس إنسيدر» الأمريكي، إن جيش بلاده يمتلك مساحات كبيرة جدًّا من الأراضي، التي لو كانت دولة، لكانت أكبر حجمًا من جزيرة «هاواي» وولاية ماساتوستس مجتمعتين، حيث يمتلك داخل الولايات المتحدة فقط أكثر من 15 مليون فدان من الأراضي، وهي مساحة أكبر من مساحة ولاية أمريكية، مثل ولاية «ميري لاند» و«هاواي» و«ماساتشوتوتس» و«فيرمونت».

ويضيف الموقع أن وزارة الدفاع الأمريكية هي ثاني أكبر جهة توظيف في الولايات المتحدة، بعد سلسلة متاجر «وول مارت» الشهيرة؛ فالجيش الأمريكي لديه أكثر من مليون موظف في الخدمة، سواء النشطة أو الاحتياطية، متفوقًا على عدد موظفي «يام براندز» البالغ عددهم 523 ألفًا.
وتبرز الإضافة الاقتصادية للجيش الأمريكي في مشاركته للقطاع الخاص، إذ يتشارك مع المصانع المدنية في إنتاج نظم التسلح الأمريكية، بينما تكون معظم المناقصات الإنشائية لسلاح المهندسين في الجيش الأمريكي، متعلقة بالمشروعات الكبيرة للبنى التحتية، مثل إنشاء المطارات والقواعد العسكرية، وهو ما يحقق عائدًا اقتصاديًّا مهمًّا للدولة؛ فهو ضمن النوع الأول من الجيوش حول العالم كما ذكرنا.
إدارة الجيش لآلاف المؤسسات الصناعية والتجارية والسياحية والمشاركة بقوة في بناء الاقتصاد، رغم أنها ساهمت في تحقيق فائض ربح بمئات المليارات سنويًّا، فإنها ساهمت في تزايد حالات الفساد المالي لعدد من العسكريين، وهو ما دفع الرئيس شي جينبينغ بصفته قائدًا للقوات المسلحة الصينية لشن حرب على الفساد في نهاية 2016، لمكافحة الفساد في الجيش كأولوية قصوى له، إذ جرى التحقيق مع عشرات الضباط وسجنهم، ومن بينهم النائبان السابقان لرئيس اللجنة العسكرية المركزية.





..
..
منق

نحن هنا لا تدعم سيطرة الجيش السوداني على الاقتصاد، ولكننا نشجب التدخل الأمريكي في بلادنا ..

..
تكملة الخبر فوق ..
لكن بعد هذا التصريح أضاف الجيش إلى خزينته الكثير من الشركات، لعل أبرزها امتلاكه نحو 51% من شركة تتولى تطوير العاصمة الإدارية الجديدة
.
.
الجيش الصيني يبل رأسه لان المداخلة الجايه عن شركاته وتدخلاته في الاقتصاد..
المداخلة البعدها بلوا انتم راسكم واستعداد لصواريخ الرئيس الكوري المرعب لان المداخلة حاتتكلم عن فساد جيشه.

سلامات يا عمر التاج

Quote: لجنة انهاء سيطرة الجيش الامريكي على الشركات الاقتصادية العسكرية

الجيش الأمريكي تسيطر عليه السلطة السياسية المنتخبة، وتضع في يده إدارة الاقتصاد العسكري، وتجعله مسئولا أمامها.

Quote: اقترح على البرهان ان يسن قانون تلك اللجنة -باعتباره رئيس مجلس السيادة- من أجل تسليم شركات الجيش الامريكي الى الشعب

يا زول البرهان لو بيقدر يعمل عمل زي دا ما كان مشى بالدس ولاقى نتنياهو في عنتيبي في يوغندا!!!
ديل، زي البشير، مستأسدين على الشعب السوداني لكن الشعب هو الذي سينتصر في النهاية.. هذا هو التطور الطبيعي لمسيرة الشعوب.

ولو البرهان بيقدر يعمل عمل قدر دا ما كان سمح للوفد العسكري الإسرائيلي بتفتيش "حاجات" الجيش السوداني قبل أيام. "حاجات" دي فيها مصانع
وأسلحة، وما إليه.

بوست ذو صلة

مستشار البرهان يكشف حقيقة تصريحاته حول القرار الأمريكي بشأن شركات الجيشمستشار البرهان يكشف حقيقة تصريحاته حول القرار الأمريكي بشأن شركات الجيش

وعليكم السلام ياسر أخوي

Quote: الجيش الأمريكي تسيطر عليه السلطة السياسية المنتخبة،

وده المتوقعه انا في حالة الجيش السوداني ..
ما حاتقدر عليه الا سلطة منتخبة تعمل معاهدات دولية تمنع رجوع الجيش للسلطة بانقلاب عسكري ..
السلطة المنتخبة من الشعب هي الممكن تفكك الجيش والامن وتوجهه نحو اهدافه الحقيقية
أما بالحالة دي، فما مستبعد البرهان يقول لامريكا .. "قانونكم بلوه، قراراتكم تحت جزمتي دي"
وامريكا حا ترجع تاني تفرض علينا نحن المساكين ديل حظر اقتصادي
ويرجعونا قائمة رعاية الارهاب .. ونعيد اكتشاف العجلة من جديد..

Quote: فما مستبعد البرهان يقول لامريكا .. "قانونكم بلوه، قراراتكم تحت جزمتي دي"

وده هو المتوقع

مقارنة غبية مثل صاحبها تماما

Quote: وده هو المتوقع

التعامل الامريكي مع الدول والشعوب لا يشجع على المضي في طريق الإصلاح ابدا ..
البشير بكل طغيانه وفساده حكم البلد ٣٠ سنة والأمريكان ماعملوا حاجة غير حصار الشعب الاستمر سنة ونص بعد سقوط
و كبار الكيزان كانوا بيزوروا امريكا طيلة ال٣٠ سنة والعلاقات الاستخباراتية ماشة عال العال .. والدولار نزل ل٢٠٠٠ج في قمة الحصار ..
اذن البرهان عادي ممكن يقفلها من جديد ويحكم ٤٠ سنة ويخلي الامريكان يبلوا قراراتهم و يسقوا منها حمدوك..
والشعب كالمعتاد ضائع بين هؤلاء واولئك..

Quote: مقارنة غبية مثل صاحبها تماما

والله ما اظن في أغبى من واحد كان سوداني وشجع الامريكان يحظروا بلده اقتصاديا ..
الجيش الامريكي شغال استثمار على أعلى المستويات المدنية ، وعايزين الجيش السوداني يسلم التصنيع الحربي للمدنيين
في غباء اكثر من كدة؟
وبالمناسبة الموضوع ماعنده علاقة بالديمقراطية والرئيس المنتخب ..
لأن الجيش الامريكي يشجع أكثر الجيوش دموية وشمولية على الاستثمار لمجرد انها خليفة له ..
واقرب مثال لذلك الجيش الباكستاني والجيش المصري الذي يستثمر حتى في القمح الامريكي.
فهمت ولا عايز ليك حاجة تظبط راسك وتفهم؟

سلامات يا عمر التاج

Quote: Quote: الجيش الأمريكي تسيطر عليه السلطة السياسية المنتخبة، وده المتوقعه انا في حالة الجيش السوداني .. ما حاتقدر عليه الا سلطة منتخبة تعمل معاهدات دولية تمنع رجوع الجيش للسلطة بانقلاب عسكري .. السلطة المنتخبة من الشعب هي الممكن تفكك الجيش والامن وتوجهه نحو اهدافه الحقيقية أما بالحالة دي، فما مستبعد البرهان يقول لامريكا .. "قانونكم بلوه، قراراتكم تحت جزمتي دي" وامريكا حا ترجع تاني تفرض علينا نحن المساكين ديل حظر اقتصادي ويرجعونا قائمة رعاية الارهاب .. ونعيد اكتشاف العجلة من جديد..

يا عمر الجيش محاصر ولا يستطيع أن يتصرف كما كان يفعل البشير الأحمق. هؤلاء هم جنرالات البشير قد وعوا الدرس، وتعلموا من "جزمة" البشير.. والشعب السوداني بدعم من
العالم لهم بالمرصاد.

Quote: التعامل الامريكي مع الدول والشعوب لا يشجع على المضي في طريق الإصلاح ابدا .. البشير بكل طغيانه وفساده حكم البلد ٣٠ سنة والأمريكان ماعملوا حاجة غير حصار الشعب الاستمر سنة ونص بعد سقوط و كبار الكيزان كانوا بيزوروا امريكا طيلة ال٣٠ سنة والعلاقات الاستخباراتية ماشة عال العال .. والدولار نزل ل٢٠٠٠ج في قمة الحصار .. اذن البرهان عادي ممكن يقفلها من جديد ويحكم ٤٠ سنة ويخلي الامريكان يبلوا قراراتهم و يسقوا منها حمدوك.. والشعب كالمعتاد ضائع بين هؤلاء واولئك..

لا أحد يستطيع إعادة تجربة حكم البشير. أعتقد أن أمريكا نفسها قد تعلمت من دروس الثلاثين سنة الماضية ولن تعيد نفس الأسلوب.
ولكن الرك ليس على الدعم الأمريكي في المكان الأول وإنما على تصميم وقوة الشعب السوداني. شعب اجترح ثورة ديسمبر أبريل يستطيع أن ينجز المستحيل.


وإنما على قوة وتصميم الإرادة الشعبية.

إلى جميع أطراف الهبوط الناعم .. لا عاصم لأحد من الثورة فسيروا في طريقها .. بقلم:...ادر محمد أحإلى جميع أطراف الهبوط الناعم .. لا عاصم لأحد من الثورة فسيروا في طريقها .. بقلم:...ادر محمد أح

أرجو أن تقرأ هذا المقال يا عمر في الرابط دا.