يا شباب السودان بأمريكا ما هو الجديد في الأمر ؟؟

08:14 AM December, 12 2020

سودانيز اون لاين
عمر عيسى محمد أحمد-أم درمان / السودان
مكتبتى
رابط مختصر

بسم الله الرحمن الرحيم

يا شباب السودان بأمريكا ما هو الجديد في الأمر ؟؟

يا شباب السودان : لكم خالص التحيات
نحن في السودان حالياً في صباح يوم : ( 12/12/2020 ) ،، وأنتم في أمريكا ربما تكونوا في نهايات يوم : ( 11/12/2020 ) ،، وذلك التاريخ ينتظره الشعب السوداني بفارق الصبر ،، وهو ذلك التاريخ المحدد الذي سوف يقرر فيه ( الكونغرس الأمريكي ) رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب ،، فماذا تم في ذلك الشأن يا الأخوة الأفاضل الأعزاء ؟؟؟

طمنونا بتلك المستجدات ،، وأثابكم الله خير الثواب .

يصبح الأمر ساري النفاذ يوم الاثنين 14 سبتمبر



________
ملحوظة: أكتب نيابة عن شباب السودان بأمريكا بصفتي مفكر أقدم لوتري السنة الجاية

لو تسمح لي يا عمر بسؤال:
ماذا تفضل انت؟

Quote: ماذا تفضل انت؟

حايفضل رفع السودان من قائمة الارهاب فورا ونهائيا طبعا
وأي زول يفكر خلاف كدة، أو فكر قبل كده
فهو خائن وعميل ومجرد من الوطنية
غض النظر عن الدوافع والتوقعات

شكرا يا ود التاج لكن سمح الغنا في خشك سيدو برضك!

الأخ الفاضل / محمد البشرى الخضر
خالص التحيات لكم من الأعماق

أخي الفاضل سؤالك عجيب ويحير !! .. وأنا لو كنت أجد راحة البال في تلك الوضعية المزرية التي تعيشها بلادي بسبب ذلك الاسم المتواجد في قائمة الإرهاب لما أطرقت الأبواب قبل المواسم وأزعجت الناس بكثرة السؤال !!! .. وأنا متأسف للغاية لو أزعجك سؤالي في لحظة من اللحظات!

وفي الختام لكم خالص التحيات

مافي شي يحير يا عمر
سألتك عشان اعرف هل ابارك لك أم اكفر بعد غد ان شاء الله
كثيرين ما عاجبهم الوضع و يحنون لابوات العسكر و الدقن التحت الكاب ولا يرون في العهد الانتقالي يوى مجموعة شيوعيين اتو من الغرب ليحلوا ما حرم الله و يرفعون لواء العلمانية
منهم الواضح الماداسيها ومنهم من يمارس التقية وتخونه حروفه ومقالاته حينا وحينا لتبدي ما يبطن وتفضح غله و حقده على الثورة
ومن مظاهر هذا الحقد ما ابداه من شماتة غبية في ترمب ااشال قروشكم وغشاكم ولم يرفع(كم) من القائمة على سبيل المثال

Quote: ومن مظاهر هذا الحقد ما ابداه من شماتة غبية في ترمب ااشال قروشكم وغشاكم ولم يرفع(كم) من القائمة على سبيل المثال

تحياتى أخى الحبيب ودالبشرى
الناس المغشوشين حقيقةً هم البصفقوا طرباً لفوز بايدن الديمقراطى
والمؤيد للسانتور شومر المطالب السودان لازم يدفع 4 مليار دولار
لأسر ضحايا 11 سبتمبر 2001 .
ترامب ومعاهو بومبيو لو ما شغلوهم بحكاية سرقة الإنتخابات لتم
رفع إسم السودان يوم أمس 11 ديسمبر 2020 .
عموماً نأمل يوم 14 الرئيس ترامب يلقى ليهو فرقه ويعملها رغم موقف شومر .

( كثيرين ما عاجبهم الوضع و يحنون لابوات العسكر و الدقن التحت الكاب ولا يرون في العهد الانتقالي يوى مجموعة شيوعيين اتو من الغرب ليحلوا ما حرم الله و يرفعون لواء العلمانية ) .

الأخ الفاضل محمد البشرى الخضر
التحيات لكم

شكراً على تلك المداخلة اللطيفة .. وتلك الحقائق التي ذكرتها لا يستطيع أحد إنكارها في يوم من الأيام ,, ولكن من المحال أن يلتقي جميع أفراد الشعب السوداني حول نفس الأفكار ،، وتلك هي سنة الحياة ،، والمجتمعات في كافة أرجاء العالم ( في الشرق أو في الغرب ) لا تخلو من تلك التناقضات والاختلافات بين الناس ،، وكما تقول أنت هنالك كثيرون لا يعجبهم الوضع الحالي ويحنون لعهود الماضي ( حيث عهود العسكر وعهود أهل الدقون تحت الكاب ) ،، وفي نفس الوقت هنالك كثيرون لا يريدون إطلاقاً العودة لذلك الماضي البغيض برفقة نظام الإنقاذ البائد ،، بل أكثر من ذلك هنالك كثيرون في هذه الأيام لا يريدون ذلك الماضي البغيض الذي قد رحل وفي نفس الوقت لا يريدون ذلك الحاضر المعاش ،، والسبب في ذلك أن الماضي بمعية الإنقاذ كان يبكي ويبكي ويبكي بتلك الأوجاع والويلات والفساد ،، وأن الحاضر المعاش بمعية الحكومة الانتقالية الحالية أيضاً يبكي ويبكي ويبكي ،، ولا جديد تحت السماء ،، والناس لا يحكمون ولا يرددون تلك المقولة لمجرد الأهواء والأمزجة ولكن الحقائق القاسية في أرض الواقع هي التي تفرض على الناس أن يحكموا بذلك .

مع الأسف الشديد فإن الكثيرين من هؤلاء أبناء السودان الذين يعيشون في خارج البلاد في هذه الأيام لا يمكن أن يتصوروا أو أن يتخيلوا مقدار التردي الذي وصلت إليه البلاد بعد الانتفاضة الأخيرة بمعية تلك الحكومة الانتقالية الحالية ،، وهي تلك الحكومة التي أتى بها الشعب السوداني من تلقاء نفسه لتنقذ البلاد من تلك الويلات التي تسبب بها نظام الإنقاذ البائد ،، وكان الشعب السوداني يتأمل الكثير والكثير في تلك الحكومة الانتقالية الحالية القائمة في البلاد ،، وهو ذلك الشعب الذي ثار وانتفض وضحى بالشهداء الأبرار ليتخلص من ضائقة الويلات في البلاد مع نظام الإنقاذ البغيض ،، ولكن مع الأسف الشديد فإن تلك الحكومة الانتقالية لم تكن بمستوى طموحات الشعب السوداني في لحظة من اللحظات ،، بل هي تلك الحكومة التي أدخلت البلاد في ضائقة هي أشد وطأة من تلك الضائقة التي كانت قائمة في أيام الإنقاذ البغيض ،، والفوضى قد أحاط بالبلاد براً وبحراً وجواً .. ولا يحس المواطن السوداني إطلاقاً بتواجد تلك الحكومة في البلاد .

وهنالك ملاحظة بسيطة حول حروفكم ،، حيث تقول : ( كثيرون لا يرون في العهد الانتقالي سوى مجموعة شيوعيين قد أتوا من الغرب ليحلوا ما حرم الله وليرفعوا لواء العلمانية )،، ونحن نؤكد لكم يا الأخ الفاضل محمد البشرى الخضر بأن السواد الأعظم من أفراد الشعب السوداني لا يفكرون إطلاقاً بتلك الطريقة ،، ولا يرمون كل من يعاضد الوضع الحالي بأنه شيوعي قادم من بلاد الغرب ،، وتلك الحوارات التي تدور عادة بين أفراد المجتمع السوداني في اللقاءات الجماعية لا تتناول القضايا السياسية الحالية بتلك الصورة إطلاقاً ،، ولأول مرة نسمع بأن الشيوعي قد يقدم من الغرب !،، فالراسخ في أذهان الشعب السوداني بأن ذلك الشيوعي هو عادةً يقدم من دول الشرق ،، وهي ( تلك الدول الشيوعية في الماضي ) ،، ورغم ذلك فإن الأمر برمته تدخل ضمن إرهاصات الماضي التي ولت عهودها منذ سنوات وسنوات ،، أما في هذه الأيام العصيبة فلا يهتم الناس كثيراً بالشيوعي أو بغير الشيوعي ,, فتلك الظروف الحياتية القاسية التي يكابدها الشعب السوداني في هذه الأيام لا تمكن الناس من الخوض في مثل تلك الخزعبلات .. وقضية ( الشيوعية أو العلمانية ) هي من أهون القضايا التي يمكن أن يعالجها الشعب السوداني بطريقته الخاصة المعروفة منذ سنوات وسنوات .. ولا تمثل إشكالية أو معضلة إطلاقاً في أجندات الشعب السوداني .

وفي الختام لكم خالص التحيات

حبينا عبدالله مولانا
شومر و منينديز ومحامي ضحايا سبتمبر ما ممكن يكونوا قافلني على اربعة مليار فقط لتعويض اكثر من ثلاثة آلاف اسرة بمبلغ مليون و ثلث تقريبا في حين اسرة الامريكي قتيل هجمات السفارة ح ياخذ عشرة مليون!
القصة ليست في الرقم بقدر ما هي تثبت مبدأ, عشان لمّا تجي السمكة الكبيرة - السعودية - يقبضوا منها الترليونات.
لكن ترمب اتورط مع الديمقراطيين ومع اصرار السودان على اكمال الصفقة كما تم الاتفاق عليها يعني لا تطبيع ولا حتى دفع تعويضات الـ 335 قبل اجازة القانون!
ممكن يوقع على قرار الازالة في اي لحطة بين اليوم وغدا لكن ح يواجه عقبات كبيرة خاصة اذا اصر السودان على عدم الدفع, اهالي ضحايا السفارتين ح يدخلوه في فتيل حقيقي

Quote: ونحن نؤكد لكم يا الأخ الفاضل محمد البشرى الخضر بأن السواد الأعظم

ما هو عشان مافي مرجع احصائي يخولنا نعتمد فرضية زي "السواد العظم" او الاقلية أو غيرها استخدمت تعبير "الكثيرون"