|
Re: الحاج وراق يكتب: يـريدون اســـتقالة حمـــ (Re: محمد أبوجودة)
|
Quote: • رفعت الحكومة الدعم عن الوقود، لكن لا تزال الصفوف قائمة، فلماذا؟!. |
شكراً الحاج وراق، والله إنه للسؤاااااااااال؟
وبالفعل، فالصفوف لاتزال قائمة على سوقها تــُحبــِط المواطن وتوئسه وتحزّ في كل النفوس الطيبة الحآيمة والمصطفّة في تنوّع صفوفي اصطفافي فوضوي أنّى بحثتَ لك عن "خانة" في الصف! ربما يقول لك قائل "مُتشائل": آخر الصفّ فيهو زوووول
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحاج وراق يكتب: يـريدون اســـتقالة حمـــ (Re: محمد أبوجودة)
|
الواحد ببسااااااطة ممكن يقول: إنّ أمثال هذا المقال، هو بالضبط والرّبط، من المقالات الجياد، يجيد كاتبه ومُنشـــئه ( الحــَـــزّ ولا يُــخـــطــيء المِــفــصــَـــل) فانظر لكمّ الآثار على الساحة منذ أن قُريء المقال..؟ إذ تــمّ مباشرةً تدشين "أول بئر بترول" سودانية مية ال100% بحقل الراوات، فــ يامَرحى ثم مَرحى.. وذلك في زينة البُلدان، ولاية النيل الأبيض، وتنتج هذه البئرة (!) الأولى 440 برميل نفط يومياً - وبالطبع قابلة للزيادة والتطوير - وهي بالأساس ضمن عدد من الآبار (احتمال 7 أو 8 على قيد التدشين) .. تقووووولللي صفوف الفوضى غير الخلاّقة بطلمبات الخرطوم ريفاً وحَضَرا، كانت حقيقية وكدا ..؟!! أقوووولك: أيا تُرى هل بيننا مَن يشرب جازاً أو زِفتاً أو بنزينا ..؟ أم تُراه أن بيننا - ربما - " متحوّلون جُدد، مستذئبووووووون" ..!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحاج وراق يكتب: يـريدون اســـتقالة حمـــ (Re: محمد أبوجودة)
|
Quote: • وهذا ما يؤكده تصريح مدير محفظة السلع الاستراتيجية عبداللطيف عثمان، للديمقراطي، 1 ديسمبر، حيث قال ( خلال الفترة من 24 اكتوبر حتى 19 نوفمبر قمنا باستيراد 7 بواخر, (5) جازولين تحمل 200 ألف طن، وباخرتي بنزين سعتها 80 الف طن ، وهي كافية لسد الحاجة..). مع ملاحظة انه بحسب احصاءات وزارة الطاقة الحالية فان البلاد تحتاج لاستيراد باخرة بنزين واحدة و4 بواخر جازولين شهريا , لكن رغم استيراد باخرتي بنزين وخمس بواخر جازولين فهناك أزمة صفوف.!! ومما يؤكد ان الأزمة لا تتعلق بعدم كفاية المعروض ان كل من يريد شراء جازولين او بنزين من السوق الأسود يجده متوفرا وبأية كميات !!. |
لعل من آثار وتأثيرات حــِــدّة وحِرفة (والحرفة هنا، من الحرفنة! أو بمعنىً أكثر أوابدية! الحرفشة وووو عندك فيلم الحرافيش ال مأخوذ من رواية لنجيب محفوظ ) وبالطبع لا أعني "حرفشة كاتبه " المعقولة، بل والمطلوبة حتماً في ظلّ هذه الفوضى الحكومية الضاربة! بل إنما أعني حرفشة دستورية سارية بظهرانَيْنا ..! فقد أحيل السيد/ عبداللطيف عثمان محمد صالح، من منصبه: مدير إدارة محفظة الســلع الاستراتيجية، إلى منصب أدسم وأطعَم وأأمَنْ لعلّه ..! ألا وهو: مفوّض الجهاز الاستثماري للضمان العقاري. فـــهل آذت هؤلاء الحرافشة الدستوريين (آل.غُشُم!) تصريحاته بوفرة شُحنات البترول في السودان فقنطروووووه ..؟! وما إن تأتي سيرة "السِلع الأستراتيجية" حتى تمخُر بعباب الساحة الإعلامية السودانية، طرزانات المدير/ علي عسكوري! وإن أنسى لا أنسى مشهده الطرزاني دااااك في معية الوزير المقال، ثم ندمان، د. إبراهيم البدوي (بتاع الصندوق!) في مؤتمر صحفي، يكاد يمسك صحفياً وللّا اتنين ثم يلطُمُه كفّا ...! وللأسى! كان حينها يُدافع عن "الفاخر" ...!! ال(فاخر) يا بييييه! دا انتوا نسيتووووو وللّا إيه؟
| |
|
|
|
|
|
|
|