تفاصيل رجل يقتل عشيق زوجته ب(17) طعنة داخل منزله بشرق النيل

04:34 PM November, 30 2020

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

شرق النيل – البيان نيوز

كشفت شرطة شرق النيل تفاصيل تفاصيل صادمة حول قيام رجل بقتل عشيق زوجته ب(17) طعنة قاتلة ، داخل منزله بإحدى أحياء شرق النيل.
وقال المتحري ملازم شرطة موسى إدريس موسى عند مثوله أمام محكمة جنايات الحاج يوسف برئاسة القاضي نصر الدين بابكر الهادي الجمري،أنه عند عودته لمنزله عقب صلاة العشاء وعند دخوله وجد ابنائه يغطون فى نوم عميق وفي أثناء بحثه عن زوجته داخل المنزل لم يجدها عند توجه نحو الديوان وجده مغلقآ من الداخل وعند فتحه وجد زوجته مع عشيقها الأمر الذي دفعه على الفور بإخراج سكينه وسدد للمجنى عليه سبعة عشر طعنة.
وكشف المتحري للمحكمة أن المجني عليه زحف حتى وصل الشارع العام واسعف إلى مستشفى شرق النيل ومن ثم جاء المتهم وسلم نفسه لقسم شرطة التكامل وسرد لهم الواقعة مقرآ بجريمته، واشار المتحري أيضآ بأن المجني عليه توفي بعد أيام بالمستشفى لافتآ بانه بعد ذلك تم أتخاذ الاجراءات اللازمة وباشرت الشرطة تحرياتها وعقب إكتمال كافة التحقيقات أمرت النيابة بتقديم الجانى للمحاكمة تحت طائلة المادة (130)من القانون الجنائي المتعلق بالقتل العمد.

ده ما قتل عمد...ده اسمع قتل دفاعا عن الشرف....والحكم عليه حيكون بالبرلءة
..بس ما كان يخلي زوجته التي خانته ...يديها قرصة بسيطة تتمثل في قطع يدينها
الاثنين عشان تتوب ما تخون تاني اذا تزوجت مرة ثانية بعد ما يطلقها زوجها الحمش
بالثلاثة..

سلام و محبة
للاسف يعتبر قتل عمد في حالة
واحدة سوف ينجو من الاعدام
اذا عفا اهل المقتول...وبرضو سوف
يحاكم...

دا اسمو قتل دفاعاً عن النفس
وهناك حالة شبيهه حدثت منذ فترة فتاة تم تزويجها غصباً عنها
وفى ليلة الدخلة قامت بقتل زوجها بسكين المنزل .
وقدتم الحكم عليها بالاعدام وفى مراحل التقاضى تم تعديل العقوبة
من القتل العمد الى القتل دفاعاً عن النفس وتم الحكم عليها لمدة 5 سنوات .

ليس هناك فى القانون السوداني اى مواد بخصوص : القتل دفاعاً عن الشرف .
القانون السوداني يحتاج الى غربلة .

ده ما دفاع عن النفس ممكن يدفع بالإستفزاز الشديد المفاجئ وده في كثير من السوابق القضائية ممكن يحول القتل العمد الي درجة أخف ولكنه لا يعني البراءة ولكن عامل تخفيف للحكم والله أعلم

قتل دفاع عن الشرف دة لما يحاول زول يغتصب زوجتك
لكن لقيتهم سواء برضاها تمشي تشتكيهم في البوليس تحاكمهم بتهمة الزنا وخلاص

احمد محمد عمر
اول مرة حاتفق معاك.وجهة نظرك سليمة
لكن في ذمتك انت كنت حتعمل كده!!!!؟؟؟؟

Quote: قتل دفاع عن الشرف دة لما يحاول زول يغتصب زوجتك لكن لقيتهم سواء برضاها تمشي تشتكيهم في البوليس تحاكمهم بتهمة الزنا وخلاص

سلام عليكم
قصه سمعت عنها من التراث العربى انو رجل دخل على اهل بيتو ووجدها فى حاله زنا فعاجل الرجل برمحه وقتله ولما قدم للقاضى برر مافعله انو ركز رمحه بين ف##ذى اهل بيته (الجاب القتيل فى الحتخ دى شنو شنو ؟؟)
.
ربما خطا الزوج موضوع البوست انو استمر فى الطعن (بما يعزز سبق الاصرار بعد زوال الصدنه ورد الفعل الاول) لكن يفترض بالقاضى ان يعمل بروح القانون بحكم مخفف معلق حتى يتمكن من القيام بمسئوليه اتربيه والعنايه بصغاره طالما اصبحت الزوجه حسب الواقعه غير مؤهله لتربيه ورعايه الصغار

ما بقدر اتخيل نفسي في موقف زي دة يا امتثال
لكن وجهة نظري إنه الزول دة طالما دخل بالباب وما سرق حاجة يبقى غلطانة المرة ما غلطان هو فمافي سبب يخليه يفرغ غضبه في الراجل براهو ويتجاوز عن المذنب الحقيقي
علماً بي إني لا أؤيد القتل ولا حتى الإيذاء الجسدي في الحالة دي .. تطلقها دي ما فيها كلام لأنه ما ظنيت واحد يقدر يعيش مع زوجته بعد وضع زي دة
بعد داك يشتكيها عند الشرطة أو يفضحها في الحي أو يفضحها عند أهلها دي حاجات بترجع ليه
هو لو فكر بروية في الأولاد حيكتفي بتطليقها بدون شوشرة لأنه تأثير الفضيحة على الأولاد ممكن يسبب عاهة نفسية لحدي نهاية عمرهم

في القضية دي
لا يوجد شهود
العشيق وجد خارج مخدع الزوجية
القاتل قال وجدهم في الصالون
اعترف بانه قتله بطعنات كتيرة
و الاعتراف سيد الادله...للاسف لابسها

في مادة في القانون المصري تخفف للقتل دفاع
عن الشرف و العقوبة السجن ثلاثة سنوات
لكن لابد من الشهود..وجودة مقتول داخل غرفة
نوم القاتل...
السؤال مطموسة الرقبة حصل ليها شنو؟
امتثال صاحبتي اللدودة احمد قال عكس كلامك

والله يا احمد انا مفتكراك شرير. لكنك طلعت راجل طيب
وانساني....يا ريت كل الناس زيك....تفكيرك في الاطفال اوسكار..

كلو مفهوم الا قصة قطع يدين المرة تأديبا! دي شريعة وين يا امتثال

دي قرصة بسيطة قطعة اليد دي يا ود البشرى...لان القاضي اذا عاوز يحكم
بقانون الشريعة الاسلامية والتي اظن ما زالت سارية حتى الان فسوف يتم
رجمها بالحجارة وتموت....
وانا اكتفيت بس بقطع يديها الاثنين...
وبالمناسبة اذا انا كنت قاضية وجابو لي الرجل المتهم بالقتل فسوف اطلق سراحه
فورا ولا يببت في الزنزانة ولا يوم واحد...

مستحيل يحكم بالرجم يا امتثال لانو شرط اثبات الزنا بالاربعة شهود غير متوفر اللهم الا اذا اعترفت
القاضي مقيد بنصوص و احكام القانون ما عنده حاجة اسمها قرصة خفيفة

Quote: ده ما دفاع عن النفس ممكن يدفع بالإستفزاز الشديد المفاجئ

هذا هو الرأى..شكرا منتصر..
حتى لو طعنه 20 طعنة لا تعتبر سبق اصرار وترصد. وتحسب كأنها طعنة واحدة.. لو طعنه وخرج ثم شعر بحركته وتأكد أنه لم يمت فعاد فطعنه عدة طعنات أخرى، هنا تعتبر اصرار وترصد.
ولكنه كان تحت تأثير الإستفزاز الشديد والمفاجأة. هذا هو دفاعه الوحيد. وكونه وقع أو وجد خارج البيت لا يعنى شيئاً فهناك الدماء فى الفراش وفى الطريق من الغرفة لخارج المنزل. لو
عنده محامى فاهم فسوف يحكم القاضى بالبراءة. ولو الشريعة لسة شغالة فإن الحكم على الزوجة المحصنة هو الرجم حتى الموت.

التحيات للجميع
هنالك فرق كبير بين ( الدفاع عن النفس ) وبين ( الدفاع عن الشرف والكرامة ) ،، شخص يتعرض للموت الوشيك فيدافع عن نفسه حتى ينجو ،، ففي تلك الحالة يقال ( القتل من أجل الدفاع عن النفس ) ،، أو شخص يتعرض عائلته وأسرته للموت فيدافع عنهم حتى ينجوا ,, وفي تلك الحالة يقال ( القتل من أجل الدفاع عن النفس ) ،، وشخص أخر يتعرض عرضه وشرفه للتعدي والمهانة ،، وفي تلك الحالة يقال عنه : ( القتل من أجل الدفاع عن الشرف ) .. وفي كل الحالات فالإنسان يجب أن يدافع عن نفسه وعن كرامته وعن حقوقه ،، والحديث الشريف يقول :

( منْ قُتِل دُونَ مالِهِ فهُو شَهيدٌ ، ومنْ قُتلَ دُونَ دمِهِ فهُو شهيد ٌ، وَمَنْ قُتِل دُونَ دِينِهِ فَهو شهيدٌ ، ومنْ قُتِل دُونَ أهْلِهِ فهُو شهيد ) .

وبالمعنى العصري : من قتل من أجل ماله فهو شهيد ،، ومن قتل من أجل الدفاع عن نفسه فهو شهيد ،، ومن قتل من أجل الدفاع عن عرضه وشرفه فهو شهيد ،، ومن قتل من أجل الدفاع عن عرض وشرف أهله فهو شهيد ،، ومن قتل من أجل دينه فهو شهيد . ولكن كما يعرف الجميع فإن تلك القوانين الوضعية البشرية هي التي تختار القرارات بموجب شطارة واجتهاد هؤلاء المحامين ورجال القانون ،، وحتى إذا تم إعدام ذلك الرجل تحت قانون ( القتل العمد ) فذلك الحكم هو الحكم البشري القابل للخطأ والصواب ،، أما ذلك الرجل الذي يعدم من أجل الدفاع عن عرضه وشرفه تحت فرية ( القتل العمد ) فهو ( شهيد ) في عرف الأديان السماوية .

وفي الختام لكم خالص التحيات

هذا يسمى القتل تحت تاثير الاستفذاذ الشديد المفاجئ فى هذه الحالة لو المجنى عليه مات بطعنة واحد يخفف الحكم ولكن هذا الشخص سدد 17 طعنى للمجنى علية
لذا انتفت شديد مفاجئ .

ومنْ قُتِل دُونَ أهْلِهِ فهُو شهيد
يا عمر عيسي
هي لكن زوجتة برضاها...ما قتلها لي..

لا افتي في امر لا زال قيد التحقيق فالبينة لا تحتاج الى فتوى و البينة ستتضح من مجريات التحقيق

هناك ملابسات غير مقنعة في القضية:

اولا: الفترة بين اذان العشاء و الصلاة فترة قصيرة لا تتعدى ثلث الساعة و كحد اقصى نصف الساعة يتسال المرء كيف " للعشيقين" اذا سلمنا ان هذا الوصف حقيقي للعلاقة بين الزوجة و القتيل ان يعقدا اتفاقا على ممارسة الفاحشة حتى بعد انقضاء الفترة التي اشرنا اليها يمكن ان يكون "الزوج المخدوع" القاتل غير متواجد تماما و هي و هو يعلم ان الزوج يمكن ان يعود في اي لحظة بعد انقضاء وقت الصلاة مباشرة الله اعلم. ام عاد دون ان يحضر الصلاة متربصا؟ الله اعلم
ثانيا : دخل عليهم في" الديوان " بالذي رشح في النباء الصحفي ان باب الديوان كان مغلقا من الداخل حسب افادة الجاني " الزوج المخدوع" ، هل تم ذلك بعد كسر قفل الباب ام ماذا ؟ الم يشعروا بدخوله البيت ام كانوا امنين انه لن يجدهم؟ اثناء معالجة الجاني للباب الم يشعر " العشيقان" بحركة الزوج المخدوع و هو يحاول فتح الباب باي وسيلة كانت؟
ثالثا: كيف بدر لذهنه انهما عشيقان و كانا يمارسان ال################ة؟ هل وجدهما في وضع يدل على ذلك ؟ ام انه افترض ذلك لان الباب كان مقفولافحسب ؟
رابعا: ما علاقة القتيل بالقاتل هل هناك سابقة معرفة ؟ هل كان بينهما اي امر اخر مثال شجار غيرة تجارة دين ام ماذا؟ بمعنى هل تتوفر دوافع اخرى لدى القاتل " الزوج المخدوع" تجاه المقتول او تجاه زوجته؟
خامسا: ما نوع قفل الباب فربما يكون الباب له مزلاج يقفله في حالة ان صده الهواء فيعسر فتحه؟ ام ربما الباب به خلل ما؟
كل هذه ان لم تضح يصعب الحكم او الافتاء الذي بالضرورة من حق القضاء وحده الفصل فيها ثم تحديد العقوبة بناء عليه.

التحية للاحباب
السلوك البشري يختلف من شخص لآخر حسب أمور كثيرة جداً لا يمكن حصرها
لأن الانسان عكس المواد لا يتشابه مع بعض ولا يمكن تطبيق نظرية على كل البشر
لا أظن الرد الفعل لدى الجميع يكون متشابه أو تكون هناك قاعدة
يتم اتباعها من الجميع

أحياناً تقع جريمة قتل في اشياء تافهة جداً .. يمكن خلاف في صف الخبز ( مثال)

تحياتي الاحباب الكرام

Quote: ام انه افترض ذلك لان الباب كان مقفولا فحسب ؟

أنا عارف!
كلمهم عليك الله :)
يعني واحد يلقى راجل في بيته ومع مرته وقافلين عليهم الباب يقوم يمشي باله للتفكير الوسخ دة؟ :)
يمكن بتناقشوا في موضوع التطبيع بين البحرين واسرائيل

الاخ احمد عمر

انا بتكلم من منطلق رؤية التحري و فيما بعد القاضي ممكن يأخذ في اعتباره النقاط التي ذكرتها
و على كل حال الشك لا يفضي الى اليقين دون بينة و لا ما كده
انت مسكت جزئية واحده متصلة بعدد من الفرضيات وراء قفل الباب و سخرت منها مع انها شملت فرضيات اخرى مثال ان الباب في الاصل لم يكن مغلقا و لكن في توافق لحظة حضور الجاني "الزوج المخدوع" الهواء قفل الباب
ما تنسى لسة في المختبر الجنائي و تقريره الذي يمكن ان يحول مسار القضية تماما مما يظن الناس الان.
و ما تنسى ان الجاني قتل العشيق فقط و لم يمس العشيقة " الزوجة الخائنة" دا سؤال كبير يمكن يتساله المتحري قبل القاضي اليس كذلك؟
اليس ايضا هناك احتمال ان القاتل عندما سلم نفسه جزء من مسرحية دبرها هو؟

في النهاية هناك الكثير الذي سيكشفه التحقيقي الناس ما تستعجل الاستنتاج هذا كل المقصود..

ربما تكون الحادثة كلها مدبرة من قبل "الزوج المخدوع" و ربما فعلا هو على حق.

الفرضيات القلتها كلها ملامسة للواقع و جائزة لذا من الافضل عدم التكهن و الخوض في العقاب قبل ثبوت الواقعة.

انت سلمت بإنه الباب مقفول عليهم يبقى تاني لزوم التفكير في إنهم عشيقين ولا لأ شنو ؟
أصلاً حدوث الخلوة والباب المقفول بالليل وفي منزل الزوجية دي براها كدة خيانة بدون ما نجيب مقاس المرود والمكحلة

عليك الله يا احمد عمر اقرأ كلامي كويس لحد الاخر اذا شئتاين قلت انني سلمت اذا كان موضوعي افتتحته بالعبارة الاتية: " لا افتي في امر لا زال قيد التحقيق......الخ"و ختمته بالعبارة الاتية " يصعب الحكم او الافتاء الذي بالضرورة من حق القضاء وحده الفصل فيها ثم تحديد العقوبة بناء عليه"اظن اني لم اسلم باي شئ و لا رايك شنو

Quote: لا افتي في امر لا زال قيد التحقيق فالبينة لا تحتاج الى فتوى و البينة ستتضح من مجريات التحقيقهناك ملابسات غير مقنعة في القضية:اولا: الفترة بين اذان العشاء و الصلاة فترة قصيرة لا تتعدى ثلث الساعة و كحد اقصى نصف الساعة يتسال المرء كيف " للعشيقين" اذا سلمنا ان هذا الوصف حقيقي للعلاقة بين الزوجة و القتيل ان يعقدا اتفاقا على ممارسة الفاحشة حتى بعد انقضاء الفترة التي اشرنا اليها يمكن ان يكون "الزوج المخدوع" القاتل غير متواجد تماما و هي و هو يعلم ان الزوج يمكن ان يعود في اي لحظة بعد انقضاء وقت الصلاة مباشرة الله اعلم. ام عاد دون ان يحضر الصلاة متربصا؟ الله اعلمثانيا : دخل عليهم في" الديوان " بالذي رشح في النباء الصحفي ان باب الديوان كان مغلقا من الداخل حسب افادة الجاني " الزوج المخدوع" ، هل تم ذلك بعد كسر قفل الباب ام ماذا ؟ الم يشعروا بدخوله البيت ام كانوا امنين انه لن يجدهم؟ اثناء معالجة الجاني للباب الم يشعر " العشيقان" بحركة الزوج المخدوع و هو يحاول فتح الباب باي وسيلة كانت؟ثالثا: كيف بدر لذهنه انهما عشيقان و كانا يمارسان ال################ة؟ هل وجدهما في وضع يدل على ذلك ؟ ام انه افترض ذلك لان الباب كان مقفولافحسب ؟رابعا: ما علاقة القتيل بالقاتل هل هناك سابقة معرفة ؟ هل كان بينهما اي امر اخر مثال شجار غيرة تجارة دين ام ماذا؟ بمعنى هل تتوفر دوافع اخرى لدى القاتل " الزوج المخدوع" تجاه المقتول او تجاه زوجته؟خامسا: ما نوع قفل الباب فربما يكون الباب له مزلاج يقفله في حالة ان صده الهواء فيعسر فتحه؟ ام ربما الباب به خلل ما؟كل هذه ان لم يتضح يصعب الحكم او الافتاء الذي بالضرورة من حق القضاء وحده الفصل فيها ثم تحديد العقوبة بناء عليه.

Quote: الحكم ولكن هذا الشخص سدد 17 طعنى للمجنى علية لذا انتفت شديد مفاجئ .

الأخ شاكر حامد، كم زمن يستمر أثر الصدمة النفسية التى تذهب العقل نتيجة الإستفزاز الشديد والمفاجئ.. يا سيدى المسألة ليست بعدد الطعنات وإنما بأثر الإستفزاز الشديد والمفاجئ
لأنه يذهب العقل. والشريعة وكذلك القانون الوضعى (والحس الطبيعى) يقول ان التكليف يرتفع مع غياب العقل، لذلك فى الشريعة المجنون لا حساب عليه.. وكل التكاليف موجهة ومبنية على العقل.
والتركيب النفسى والبيولوجى للفرد منا يحتاج لفترة حتى لو دقيقة حتى يفيق من أثر الصدمة.. ثم أن الضحية أكيد كان يقاوم، لذلك بعد أثر الصدمة حتى لو استمر الصراع ساعة كاملة، سوف يتحول
من أثر الصدمة الى الدفاع عن النفس.. وفى كل الأحوال.. ثم أنه لو فشل فى فتح الباب، واستمر يحاول (بعد أن سمع اصواتهم الحميمة) و ذهب ثم عاد وأخذ فى ذلك من الوقت زمنا ليس قصيراً.. فهنا
حتى لو تمكن من فتح الباب فإن أثر الصدمة يكون قد انتهى ويكون القتل عمداً فى نظر القانون لأن عنصر المفاجأة الشديدة قد تلاشى. من ذلك ترى ان الرجل لو أثبت هذه الواقعة فأكيد لا يمكن أن يتهم بالقتل العمد.

ابو الزوز ات ما تبتا من خبر بتاع الباسطة داك في القانون الليبي اسمها حالة فوران الدم وهي عذر مخفف لجريمة القتل اها كده الميخودة بت الياس داليا لقت فرقة تبث فينا حركاتا والعجب بتاعات المؤسسة كلها (اوبجكتيف) يحرق الحب وسنيينو

شكلو ظاهريا استفزاز شديد مفاجئ
ناس القانون قالوا لو مرق وجاب سكين بنتفي الاستفزاز
الا تتصرف في نفس اللحظة
شكلو عمك دة لابد ليهم وشايل سكينو معاهو
الزمن دة في زول بشيل سكين ضراع 😆😆 وفي الخرطوم كمان

دة كلامك يا الصادق البديري

Quote: ام انه افترض ذلك لان الباب كان مقفولا فحسب ؟

انت مستنكر وصوله لنتيجة إنهم عشيقين رغم إنهم ناس قافلين عليهم الباب ساي :)

طبعاً القضية دى حتى الآن مافيها اى تفاصيل ولذلك
حتى الآن الزول دا متهم بالقتل العمد وتخفيف الحكم سيكون
فى حالة انو يلقى ليهو محامى شاطر يقدر يساعدو فى ايجاد مادة
فى القانون يخفف الحكم عليه بعد ان يستمع منه الى دوافعه فى القتل
وربما العملية دى ليست الاولى وايضاً اقوال الزوجة بعد القبض عليها
ستكشف الكثير .

( و ما تنسى ان الجاني قتل العشيق فقط و لم يمس العشيقة " الزوجة الخائنة" دا سؤال كبير يمكن يتساله المتحري قبل القاضي أليس كذلك ؟ ) .

الأخ الفاضل / sadiq elbusairy
التحيات لكم وللمتداخلين الأفاضل

كل الاحتمالات واردة في الحسبان ،، والحقائق عادة تؤكدها التحريات السليمة ،، وهنا الجميع يجتهد ليقول الصواب الذي يراه خارج تلك الحقائق المجهولة للجميع ،، ومادام الجميع يجهلون تلك الحقائق فلماذا نسبق التحريات ونضع تلك الأحكام ؟؟ .. ومثلاً إذا أكدت تلك الزوجة بأن ذلك الرجل المقتول دخل في بيتها منتهزهاً غياب الزوج ثم هددها وهدد أطفالها بالسلاح إذا صرخت ولم تسكت وتطيع أوامره ،، ثم قادها إلى غرفة النوم تحت تهديد السكين ثم أغلق الباب عليهم ،، وأثناء ذلك دخل الزوج فجأة فوجد الرجل والزوجة في غرفة النوم والباب مغلق من الداخل فكسر الباب وقام بتلك الطعنات في لحظات غضب شديد فهل يجوز ( مثلاً ) اتهام تلك الزوجة بالخائنة ؟؟ .. وفي نفس الوقت هل يلام ذلك الزوج بأنه لم يمس ولم يقتل الزوجة ولكنه قتل الدخيل ؟؟ ،، تلك ناحية ومن ناحية أخرى ربما أن ذلك الرجل لم يقتل العشيقة ( كما يقول البعض ) لأنه أراد أن لا يعاني ويكابد أطفاله الصغار بعد قتل تلك الأم العشيقة ،، فهل يلام ذلك الرجل لأنه لم يقتل الزوجة الخائنة ؟؟؟

وفي كل الأحوال فإن تلك التصورات مجرد تكهنات وتخمينات ،، وتلك الحقائق في أرض الواقع لا تتجلى إلا عند التحري ،، فقد نكون جميعاً بعيدين كل البعد عن تلك الحقائق في أرض الواقع ,, والله وحده الذي يعلم أسرار ومجريات تلك الحادثة الشنيعة .

وفي الختام لكم خالص التحيات

القانون السوداني معيب جدا في قضايا التعدي على بيوت الناس ..
- مؤجر يقعد في بيتك واذا حاولت تطلعه من بيتك بعد انتهاء العقد من غير رضاه انت المدان..
- حرامي ينط لك في بيتك واذا ضربته انت مدان..
- مجرم يدخل بيتك ويعتدي على شرفك واذا ضربته انت مدان ..
وبعض النظر عن نتيجة الضرب .. فان الدفاع عن الحق والشرف والمال جهاد
الصحابي لما جاء للرسول ص وقال له لقيت واحد مع زوجتي كان رده.. البينه او حد القذف
نفس ما حفظه القانون السوداني البليد ..
الصحابي قال للرسول ص فيما معناه .. يعني لو شفت واحد فوق مرتي وفي بيتي اخليهم وامش افتش للشهود ..
عندها سكت الرسول ص، لان حجة الاستفزاز الشديد فوق ما قد قيل ..
وكان أن أنزل الله قرآنا تغير به حكم النبي ص في هذه القضية ..
بالنسبة لي حادثة هذا السوداني شبيه بذلك
وما الوقائع الثلاثة التي ذكرتها أولا الا تقصير من الدولة في حق المواطن
وتقصير السلطات (في الامن والرعاية والعدل) لا يسدها الا صاحب الشأن ..
وهي أن تضرب من دخل على بيتك سارقا او معتديا على شرفك او مالك ضربا مرحبا
وتعاقب من ساعده من اهل بيتك بنفس العقاب ..
وبعد داك ما مهم اذا مات أحدهم او استشهدت أنت..

كل الإحترام و التقدير الاخ الفاضل/ عمر عيسى محمد أحمد

ورد في الخبر أن الزوج وجد زوجته مع عشيقها

لست أنا من افترضت هذه الفرضية
و اتفق معك كل الناس بتتكهن ليس إلا و لا أعتقد ذلك من الصواب في شئ
ننتظر الحكم فقط من المحكمئة و ما يتكشف من حقائق إذا قدر و ان سمح القاضي بالنشر

برضو جزءت الكلام مرة تانية الاخ أحمد محمد عمر تساؤلي ليس تسليم بل جزء من فرضيات متكاملة
لو رجعت تاني لكلامي قلت يمكن الباب قفله الهواء قبل ما يصل الزوج فهل يصح عندها اي اعتقاد خلاف ذلك؟
استغرب انت مصر تقولني كلام انا ما قلته !!!!!!

للتوضيح لست مستنكرا و لست جازما و است خائضا
بالواضح أنا قلت الناس تضع كل الاعتبارات أمامها قبل الحكم على الحاني او المجني عليه او الزوحة حتى معرفة نتيجة التحقيق كاماة و دا الغرض من مشاركتي ليس إلا و لا تحتمل مشاركتي اي تفسيرات أخرى فلست من دعاة الفسوق و لا الفجور او الانحلال و اصلا إذا تكلمنا بالعادات البنعرفها لا راجل بيدخل بيت و سيد البيت مافي و لا في مرأة بتدخل راجل غريب بيتها و راجلها مافي
!!!!

ياجماعه القصه بقت هردبيس وقصه الغشيق دى ما نادره بقت منتشره جدا .
فى ازواج برا الشبكه وماجايبين خبر ووواحدين بيكونو فى حاله شك ومشاكل
المجتمع باناس بقى فيهو انحرافات مرتبطه بالجنس فى المجتمع تشيب ليها الولدان لكن الناس تحت السطح ...ناس البحث الاجتماعى والشرطه يمكن اكثر درايه
مره ممرضه فى مستشفى بحرى راكبه معنانا والكلام جا فى حته زنا /اغتصاب المحارم (واحد اعتصب بت ولدو طفله) وحكت للناس بصراحهتعبر عن وعيها قالت هى ممرضه وشغلها ورديات وولادتها كلها بنات والظاهر مطلقه وود اختها قبلو فى الجامعه ونزل عندهم طوالى قالت تقوم تكمل اجراءات وتسجل فى داخليه ومرحب تجى زياره فى الجمع .دى اخدت موقف بسبب الحالات البتجى المستشفى كان اغتصاب او مضاعفات عمليات اجهاض (بلديه) ..الخ
دا غير الابتزاز الجنسى بسبب صور او فيديو ترسلو العشيقه لعشيها/حبيبها وقضايا زى دى ساحه نيابه المعلوماتيه مليانه بيها
الخلاصهه الناس رغم الفيها فهوس الجنس واحد من اسباب المشاكل الاجتماعيه

Quote: الزمن دة في زول بشيل سكين ضراع 😆😆 وفي الخرطوم كمان

سلامات عبدالحفيظ
القال ليك منو سكين الضراع بقت تتدرع بين الحزام والبنطلون ومابتظهر عشان القميص ودا ماشوف مره ولا مرتين عادى تظهر لو انحسر القميص لما الواحد شب لفوق او دنقر حتى طلاب فى الجامعه بعضهم تلقا بعضهم دارعها فى حزامو ودا بالمناسبه مش لظروف الخرطوم مؤخرا لكن من بدرى الناس البتقوم بدرى وساكنه فى اطراف بعيده او ناس شغاله فى السوق طبعا هسى بسبب الانفلات الحاصل بقا البعض يحمل المسدس بل ظهر صاعق الكهربا (ب3 الف تقريبا)

وغلقت الابواب وقالت هيت لك
تقول الروايات ان الاقفال كانت اكثر من ثلاثة عشر قفلا
وان زليخا قامت باغلاقها كلها
وعندما حاول النبي يوسف عليه السلام الخروج من هذا المازق
والهروب خارجا
حدثت معجزة قوية
حيث بدات الاقفال تفتح مباشرة كلما اقترب منها النبي الكريم
وحينما وصل الى الباب الاخير والذي يفضي لفناء القصر
فتح الباب عزيز مصر بنفسه
والذي حضر للتو
وتقول الروايات ان الملك بدا متجهما وغاضبا
ومن ثم بدات زليخا وقريباتها وخدمها في القصر يقلبون الحقايق
رغم شهادة الطفل الذي كان في مرحلة الرضاعة
الملك لم يكن يحمل سكينا ولا عكاز مضبب
ولكنني اعتقد انه كان يحمل الكثير من الثقة عن النبي ويعرفه جيدا
ومن خلال فهمنا للمعنى القريب للايات
فان زليخا كانت شخصيتها قوية وطاغية جدا على شخصية عزيز مصر ومؤثرة
بدليل انها اصرت على سجن يوسف رغم براءته
ولم يعترض العزيز على ذلك رغم علمه التام ببراءة ابن يعقوب

الخلاصة المشاترة
مهما كانت التحريات والادلة
من المحتمل ان تفلت المراة من العقاب
وان تنقذ زوجها من حبل المشنقة
ستدعي بان الرجل وجد الباب مفتوحا
وكانت هي ترتب في الديوان
فدخل وهجم عليها واغتصبها بعد ان اغلق الباب
ستزرف الكثير من الدموع المزيفة
طبعا هذا كله سيحدث ان لم يكن هناك نسوة في المدينة
فهؤلاء هن من ياتين بالخبر اليقين
النساء يعرفن بعضهن اكثر مما يعرفه عتاة المحققين
كما ان اكبر عدو للمراة للاسف
هو
ا
ل
م
ر
ا
ة ¡¡¡¡¡¡¡¡¡

الزول دا لما ولقى الباب مقفول
كان سامع صوت الاحداث جوا ؟؟ (ليها اثر على الحاله الانفعاليه)
الباب كان مفتوح بمفتاح ولا مكسور ؟؟؟
.
بالمناسبه صادفت فى الميديا سودانى مر بنفس الموقف لكن وثق الموضوع بالكاميرا دخل وطوالى يصور والزول داك صبت فيهو مطره داير يتخارج ثبتو وقعدو فى طرف السرير والمره زى القارصاها عقرب واقفه وتحنس الراجل انو فاهم غلط

يا عاصم الشاب داك شكلو لعبوهو المرة والراجل
الراجل كل العملو مقبقبو من فنيلته الداخلية وشغال ليه أرقد عشان ما تموت
والمرة انفعالها لا يرقى لمستوى الحدث إطلاقاً .. أي واحدة مكانها بتبكي وتغلبها الحركة لكن هي قامت وشغالة ليه أنا آسفة
أصلو ما حسيت بي إنه انفعالهم دة حقيقي .. بل عدت الفيديو كم مرة وكل مرة يظهر لي أكتر إنهم بمثلوا على الولد
غايتو بكونوا دفعوهو قروش تقيلة خلاص وفي النهاية غلبو يدفع زيادة فقام الراجل نشر

قال ليها ما مزعلني السكين الفي رقبتك ولا المسدس الفي راسي
مزعلني ..... 😆😆😆😅😅