قال ايه تعاون عسكرى بين مصر والسودان-وفد عسكرى مصرى فى الخرطوم

08:22 AM November, 01 2020

سودانيز اون لاين
Hassan Farah-جمهورية استونيا
مكتبتى
رابط مختصر

مباحثات عسكرية بين السودان ومصر بالخرطوم
انعقدت مباحاثات عسكرية بين السودان ومصر بالعاصمة الخرطوم ناقشت تطوير العلاقات في مجالات التعاون العسكري والخروج بها إلي آفاق أرحب.

وإستقبل رئيس هيئة الأركان الفريق أول ركن محمد عثمان الحسين، نظيره رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية الفريق محمد فريد حجازي الذي وصل البلاد علي رأس وفد رفيع المستوي في زيارة تستغرق يومين .

وجرت مراسم الإستقبال بحضور أعضاء هيئة الأركان من النواب وقادة القوات الرئيسة.

ووصف الحسين الزيارة بالمهمة وقال إنها تأتي في التوقيت المناسب وأشار إلي روابط التأريخ والجغرافيا بين السودان ومصر علاوة علي العلاقات المتجذرة بين الشعبين والجيشين الشقيقين.

وجدد الفريق أول ركن محمدعثمان الحسين حرص السودان علي تطوير العلاقات في مجالات التعاون العسكري والخروج بها إلي آفاق أرحب.



من جانبه أكد الفريق محمد فريد حجازي على الإرادة السياسية المتوفرة لدي قيادة البلدين وقال إنها تمثل محفزاً للتفاكر حول كافة القضايا والوصول لرؤي مشتركة تعبر عن مصالح البلدين وشعبيهما ببعدها الإستراتيجي في ظل الأوضاع الإقليمية التي تتطلب تضافر الجهود والعمل المشترك وأضاف(نحن علي قناعة أن علاقات التعاون العسكري ستدفع بتطوير العلاقات في كافة المجالات).



حيث إنطلقت جلسة المباحثات المشتركة بين الجانبين برئاسة رؤساء الأركان ومن المنتظر أن تبحث مجالات التعاون العسكري المختلفة.




‫11 تعليقات

يقول ممغوص:
31 أكتوبر، 2020 الساعة 7:02 م
السودان مع إثيوبيا في كل الأحوال، ليفهم المصريون ذلك… وكفى ،،،
رد
يقول بابكر على محمد:
31 أكتوبر، 2020 الساعة 7:29 م
لماذا الإصرار على تفعيل المباحثات والاجتماعات مع الجارة الشقيقة؛؛؟
فو الله هذه الجارة لا يأتِ منها خير ان طال الزمن أو قَصُر؛ والكل سيري ذلك. ما الذي تغير؟ أليس هي نفس الدولة التي صوتت يوماً ما ضد قرار رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب؟
وهل السودان في حاجة لها؟
وهل سنموت جوعاً لو تم ايقاف التعامل معها؟
الأخوة التجار يمكنهم أن يتحولوا إلى الصين.
أليست هي التي ناصبت العداء لحكومة الكيزان، وهي التي تُؤي بعض الفارين منهم بعد أن انقلبت عليهم ثورة الشباب؟
أليست هي التي كان اعلامها السياسي
يكيل السباب والشتائم للشعب السوداني؟
أنجع حل هو إقامة جدار حدودي فاصل
كما الذي بنته إسرائيل بحجة إيقاف تسلل الإرهابيين.
ماذا عن المخابز المصرية؟ يا ناس لا يلعب عليكم المصريين.
رد
يقول johngad:
31 أكتوبر، 2020 الساعة 10:48 م
لا اعرف لماذا مواصلة تكرار تلك الكذبة السخيفة بان مصر صوتت ضد رفع قرار اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب؟
هذا القرار فقط من مجلس الامن وهو يضم فقط الدول الكبري
توقف عن الترديد البغبغاوي لانه يدعو الي السخرية
رد
يقول مهدي:
1 نوفمبر، 2020 الساعة 6:19 ص
وفيت وكفيت
رد
يقول سودانى طافش:
1 نوفمبر، 2020 الساعة 4:02 ص
أولا أخرجوا الجيش الجرار من المخابرات المصرية الموجود فى كل مدينة سودانية!
رد
يقول Mahdi:
1 نوفمبر، 2020 الساعة 6:24 ص
اجتماع في شنو؟؟ و لي شنو؟؟؟
هل تخوض القوات المصرية معنا حربا لاعادة الجنوب.؟؟..
دعهم يخرجوا اولا من حلايب…. ثم نتحدث معهم عن الاراضي التي غمرت بفيام السد العالي…يجب ان لا تغمر اراضي السودان بمياة السدود المصرية…بعد ذلك الصيد في البحر الاحمر ثم فائض المياة التي يمكن بيعها لمصر…هذا يجب ان بفكر قادة السودان.. والسلام
رد
يقول ابونارفاثثى:
1 نوفمبر، 2020 الساعة 7:34 ص
اتى القادة العسكريون من مصر بطلب واحد هو فتح اجواء السودان للطيران الحربى المصرى على وعد بدعم البرهان فى الاستمرار فى الحكم اسوة بزميله سئ الذكر النميرى
رد
يقول aaa:
1 نوفمبر، 2020 الساعة 7:51 ص
وين حلايب وشلاتين من المحادثات مع مصر العدو المحتل ارضنا كفاية علاقات ضارة بالسودان مع مصر وعلي السودان الاتجاه نحو اثيوبيا والدول الافريقية لتحقيق التنمية والاستفادة من حصته كاملة من مياه النيل — مصر لاياتي منها خير ابدا للسودان
رد
يقول سمسار سياسة:
1 نوفمبر، 2020 الساعة 8:17 ص
هذا ما اتى به رئيس مجلس السيادة عبدالسيسي من القاهرة لتوجيه رسالة لاثيوبيا مفادها السودان سوف يسمح باستغلال اراضيه لضرب السد..
رد
يقول kola:
1 نوفمبر، 2020 الساعة 8:30 ص
كيف يتفقون مع دولة احتلال؟
رد
يقول ايمن:
1 نوفمبر، 2020 الساعة 9:08 ص
لن ننسى ولن نغفر يا مصرائيل في ابريل 2017 م عندما طلبت مصر عبر مندوها في مجلس الامن صوتت ضد رفع السودان من قائمه الارهاب و ابقاء العقوبات المفروضه علي الخرطوم .

استاذنا الفاضل
التحية و التقدير
اذا كان الهدف مهنى
و ترقية اداء الجيش السودانى و تقويته
فنستبشر خيرا
..
قوة الجيش السودانى المهنى المحايد المنحاز للوطن
هو منعة للوطن و صمام امان
..
يمكن اسباب بلاوى السودان عدم حيادية الجيش من استقطاب الاحزاب لافرادهم و قادتهم
..
مودتى و تقديرى

ترقية اداء الجيش السودانى و تقويته
فنستبشر خيرا
---------------------------------------------------------
الاخ محمد بدرالدين سلام
لا اعتقد ان لمصر اى مصلحة فى تقوية الجيش السودانى وتحسين ادائه
لان فى واقع الامر الجيشان اقرب الى حالة الحرب من التعاون
الوفد العسكرى المصرى وصل بعد زيارة البرهان الخاطفة لمصر
من الواضح ان تنسيقا قد تم بين البرهان والسيسى لاخافة اثيوبيا بعد تصريحات ترمب
مصر تريد اصطياد عدد من العصافير بحجر واحد
منها كما قلت اخافة اثيوبيا
تخريب العلاقة بين السودان واثيوبيا
تمييع مطالبة الشعب السودانى بحلايب وشلاتين تحت شعاراتهم القديمة: مصر والسودان حتة واحدة

المشكلة ان البرهان اختطف التعامل فى السياسة الخارجية من الحكومة الانتقالية وصار يصول ويجول كما يريد
مرة فى ابوظبى
مرة فى القاهرة
واليوم سيغادر الى اثيوبيا على راس وفد من العسكر
البرهان لا يعترف بوجوط وزارة خارجية ولا يصتحب دبلوماسيا فى رحلاته السرية
والحكومة ساكتة

مجلس الامن به 5 دول دائمة العضوية
ودول تمثل المجموعات ، الدائمة العضوية لها
حق الفيتو ، مصر كانت من الدول الممثلة في
مجلس الامن ولم توافق علي رفع العقوبات.

قد نغفر ولكن لن ننسي

سلام

المشكلة مش بس في نوايا السيسي و مخابرات مصر، المشكلة في العملاء حميدتي

و برهان.هم الأثنين أعتادوا على إطاعة الأوامر. الآن عندهم بدل الديكتاتور المخلوع

3 يأمرونهم فيطيعون.رضا أسيادهم في المحور عنهم هو ما يعطيهم الإحساس بأن

لحياتهم قيمة، ففي قرارة أنفسهم هم يعرفون أنهم قتلة و أن الشعب يكرههم و

يحتقرهم و يريد القصاص منهم و انهم باقون في السلطة فقط بقوة السلاح.

سيسي مصر يرتب الأمور مع سيسي السودان

Quote: استاذنا الفاضل التحية و التقدير اذا كان الهدف مهنى و ترقية اداء الجيش السودانى و تقويته فنستبشر خيرا

الجيش المصري بارع جداً في إستخدام قوته ضد شعبه والتسلط عليهم
ولا يختلف الجيش السوداني عنه في ذلك.
تطوير وترقية الجيش السوداني التي يحتاجها بحق ليست دعم تسليحه ولكن في تحسين وعيه عساكره
وتدريبهم أخلاقياً ليبتعدوا من حياكة الدسائس والمؤامرات ضد شعبهم
وتعريفهم بدورهم المناط بهم في الدولة وحمايتها لا التسلط عليها.
الجيش المصري يفقد هذه الأشياء تماماً، وفاقد الشئ لا يعطيه.

الغرض من الزيارة والتعاون المنشود الآن قد يكون الهدف المباشر منه هو الإتفاق ضد أثيوبيا
ولكن أي تعاون بين الجيش المصري والسوداني ومهما أختلفت الظروف و الأهداف الآنية ستكون غايته ومبتدأه تقوية بعضهم البعض في التسلط على شعوبهم.