كاتب مصرى... شوف يفكروا كيف

08:01 PM October, 30 2020

سودانيز اون لاين
Abureesh-أمريكا
مكتبتى
رابط مختصر

Quote: شوف المصريين بيفكرو كيف 👇🏻👇🏻 ونحن شغالين تسقط بس من مقال الكاتب الصحفي المصري محمود عمارة رصد .. د. مها المفتي صباح الخير سيادة الرئيس إذا كانت تكلفة إستصلاح مليون فدان في مصر حسب التصريحات الرسمية ١٥٠ مليار جنيه ومن المؤكد أن مياه النيل ستقل ولن تكفي لعدد السكان في مصر عندما يصل إلى ١٥٠ مليون نسمة خلال إذا عدد السكان في مصر سيصل إلى ١٦٠ مليون نسمة خلال ١٠ سنوات فقط من المؤكد أن مياه النيل لن تكفي لهذا العدد لماذا لا نؤسس شركة مصرية مساهمة ب ١٥٠ مليار جنيه ونشتري بها ١٠ مليون فدان في السودان ونزرع كل سنة مليون فدان بمحاصيل إستراتجية ( تشتري مصر سنويا قمح ب ١٥ مليار دولار يعني حأصرف ١٥ مليار دولار أستصلح بها ١٠ مليون فدان في السودان على مياه جوفية ونيلية وأكيد هذه المياه حتنقص حتنقص وأظل كل سنة أستورد غذاء ب ١٠٠ مليار كمان أكيد إذا زرعنا في السودان سنوفر من ٤٠ إلى ٥٠ مليار دولار سنويا من إستيراد مصر من القمح والفول والحبوب الزيتية والدخان وعدس وفول ومنتجات زراعية أخرى والأراضي الزراعية تبعنا ننام عليهم مع مياهنا الجوفية وستكون أفضل هدية للأجيال القادمة يا ريس إذا كان ولابد لماذا أدفع ١٥٠ مليار جنيه وعندنا ١٠ مليون فدان في السودان جاهزة ال ١٠ مليون فدان في السودان لن يكلفوني سوى ورق أزرق لزوم عقود التمليك لزوم رسوم التمليك والتسوية القانونية تحفظ حق الدولة في الأراضي في السودان لأن وقتها ستكون هذه الأراضي ملك لمصر إلى الأبد يا ريس أنا من بكرة الصبح ممكن أجمع ٤٠ مليار زايد ٦٠ مليار متأخرات هيئة التعمير والأفراد للمساهمة بباقي المبلغ بإختصار هذه المبالغ أذهب بها من بكرة الصبح أشتري بها أراضي أوفر بها مياهي الناضبة وأحجز مكان في أراضي السودان قبل يستحوذ عليها الصينين والروس والخليجين والخواجات وأستثمر للأجيال الحالية والقادمة كمان وإلا سأنصرف فلوسنا ونخلص مياهنا وبعد ٢٠ سنة سنترك الأحفاد عطاشى والأراضي في السودان تكون خلصت عموما يا ريس أتمنى أتمنى يا ريس أن يجد هذا الإقتراح الإهتمام والعناية اللازمة قبل ما تقع الفأس في الرأس ونرجع نقول ياريت اللي جرى ما كان وتلعننا الأجيال القادمة عندما تجد مصر بلا مياه بلا غذاء العالم كله الآن يذهب إلى السودان ليؤمن غذائه وشرابه ولم يعد أحد غير المصرين ينتظرون أن تأتي المياه لأن المياه لن تأتي أبدا خاصة بعد قيام سد النهضة مياه النيل خلاص ( بح ) وهذا واقع يا ريس السودان موجود حاليا لكنه غدا لن يكون موجود الصين من جهة وروسيا من جهة ودول الخليج من جهة والخواجات من جهة نحن أحق بأراضي السودان أكثر من جميع هؤلاء لا تنسى أن السودان كان يتبع لمصر . صاحبنا محمود لم يتقى له إلا ترديد العبارة الشهيرة السودان كان تابع لمصر عبد الناصر غلط وأعطى السودان حق تقرير المصير للأسف الشديد مازال بعض المصرين يصرون على أن السودان. وأثيوبيا كانوا ضمن حكم محمد علي وحفيده الملك فاروق لذلك يعطون أنفسهم الحق والأفضلية دائما في السودان

ابوالريش تحياتي
فنسأل أنفسنا ما المنطلق الذي يجعل مثل هذا الكاتب المفكر ان ينظر للسودان كحديقة خلفية لمصر؟.

Quote: فنسأل أنفسنا ما المنطلق الذي يجعل مثل هذا الكاتب المفكر ان ينظر للسودان كحديقة خلفية لمصر؟.

هلا عارف

المنطلق هو هواننا على أنفسنا.. ومن يهن يسهل الهوان عليه.. مافى دولة فى السودان.. هم يرون ارضا وماء هاملة ما عندها سيـد.

الكاتب لم يفكر في السودان كحديقة خلفية لمصر ولا علاقة لتفكيره بمنطق تبعية السودان لمصر
الكاتب بنى دراسة جدوى مشروعه على أسعار الأراضي في السودان وشروط الإستثمار
وأيضاً بناه على تجارب إستثمارات الدول الخليجية التي سبقتهم بتملك الأراضي بأسعار زهيدة وشروط سهلة في السودان.

المقال مفيد في أنه ينبهنا لدفع حكومتن السودانية لإعادة النظر في قوانين الإستثمار بحيث تكون مغرية لإستقطاب رأس المال الخارجي لمشاريع تعود بالنفع للسودان عبر شراكات عادلة.
قرأة المقال بطريقة أن مصر تنظر للسودان كحديقة خلفية مرده إحساس الدونية المتجذر في القارئ السوداني.
إذا كنت ترى أن المشروع المقترح فيه شراكة غير عادلة فلا تلقي باللوم على الكاتب المصري بل على حكومة السودان.

السلام عليكم
طرح مولانا دكتور حافظ يبين الفرق بين
عقليتين وقد يكون وجدانيين.
نعم هي دراسة جدري يستغل ضعف
الدولة السودانية مع تصور القوة والقدرة
لديهم مع انهم في هذه اللحظة يمكن ان نقدم
دراسة جدوي ببيع الماء ، لا يمكن ولا يصح ان
تكون اراضينا لديهم مستباحة وننظر ، الشعب
ثار ضد الفساد وبيع الاراضي لا استثناء في هذا

سلام يا دكتورة إخلاص

Quote: نعم هي دراسة جدري يستغل ضعف الدولة السودانية مع تصور القوة والقدرة

السودان خصص مليون ونصف المليون فدان للاستثمار العربي في زمن أن كان وزير الزراعة ابراهيم محمود.
السودان هو الذي طرح هذه الأراضي للإستثمار الأجنبي وبالتالي لا يوجد سبب يجعل الشركات الأجنبية تمتنع من إستثمار هذه الأراضي إن كانت مجدية للإستثمار بالنسبة لهم بحجة أن السودان دولة ضعيفة.
أللهم إلا بالمقدار الذي يضمن لهم حقهم القانوني في ظل دولة السودان الضعيفة.
شركة الراجحي السعودية إستأجرت مساحة 450 الف فدان في الولاية الشمالية بعقد إيجار لمدة 99 سنة وبسعر 0.5 دولار للفدان في السنة.
شركة هوى مِيَّا المصرية أيضاً لها أراضي زراعية في السودان وبعقود مشابهة لعقد شركة الراجحي السعودية.
الحكومة الحالية لم تعلن عن توقفها عن تخصيص هذه الأراضي ولم تراجع عقودات الشركات الأجنبية المستثمرة.
لا أجد أي مبرر يجعلنا نهاجم المصريين والشركات المصرية طالما أنها أرادت الإستثمار في السودان وفقاً لشروط الإستثمار التي تطرحها حكومة السودان.

Quote: الشعب ثار ضد الفساد وبيع الاراضي لا استثناء في هذا

إذن علينا مطالبة الحكومة بالدخول في شراكات عادلة وبمراجعة عقود شركات الإستثمار الزراعي الأجنبية كلها خليجية ومصرية وغيرها.
فإذا فعلت حكومتنا ذلك فيصبح المقترح المصري مبني على معلومات خاطئة ولا أثر له.
دعينا نفترض أن حكومة السودان إشترطت سعر 70 دولار للفدان والمياه في العام وأشترطت أن يباع المنتج في الأسواق المحلية وأشترطت أن تقوم الشركات بتشغيل عمال سودانيين فقط وأن تتم مراجعة العقود كل خمس سنوات،
فهل سيكون مفهومنا عن المستثمر المصري أنه ينظر للسودان كحديقة خلفية؟

العلاقة مع مصر تعقدت بحلايب
ما لم تجد حل عادل يظل وصف المحتل
ملازم ، لدينا علاقة شائكة بها تدخلات كثيرة
ولا أظن ان تنافسنا في نفس الاسواق يجعلها
المستثمر المفضل ، القطن طويل التيلة كنا نتنافس
وكثير من المحاصيل ، الذهب ومناطق التعدين بها
تداخل ، البحر الاحمر ، هي علاقة شائكة .
و احتضان كل المعارضات ومن الجانبين ، هذا
الملف يحتاج تجرد

مصر ليست بالدولة البترولية ولا الغنية ولا المتطورة
والتعاون معها قد لا يضيف ، دراسة الجدوي ورأي الخبراء
هو الاهم وهي نفسها استعانات باسرائيل في
الزراعة في عهد يوسف والي ، هي منافس اكثر
من كونها مستثمر

وكما تفضلت مراجعة جميع عقود الاستثمار
واسعارها وازمانها ومدي استفادة السودان
هي المحك وقد يكون الاستثمار لهم في السودان
غير ذو جدوي