Post: #1
Title: وضع الأخوان المسلمين في عهد الحزب الديمقراطي و الجمهوري
Author: malik_aljack
Date: 10-24-2020, 11:39 PM
11:39 PM October, 24 2020 سودانيز اون لاين
malik_aljack-
مكتبتى
رابط مختصر
لم يخف أوباما و لم تخف هيلاري دعمهما للأخوان المسلمين خلال فترة وجودهما في البيت الأبيض
و كشف غطاء السرية عن خطابات هيلاري في الإسبوعين السابقين أوضح بما لا لبس فيه أنهما كانا
يفعلان ذلك.
لا يمكن لهما أن يتحركا بدون استراتيجية مدروسة يتبناها الحزب الديمقراطي. في نفس الوقت اختلف
تناول مسألة الأخوان المسلمين مع الجمهوريين و لم تعد الشراكة معهم هي المهيمنة على توجه
أمريكا فيما يتعلق بمسألة الشرق الأوسط و العالم الإسلامي بصورة أشمل.
في هذه الانتخابات، إذا فاز بايدن فعلينا توقع عودة الدعم الدبلوماسي و غيره للأخوان المسلمين
و الأنظمة التي تتبع لهم، وفي نفس الوقت لن تكون لهم(الأخوان المسلمين و التنظيم العالمي)
القدرة على اللعب المكشوف و نشر الفوضى كما حدث في ليبيا و سوريا في كل المنطقة إذا تم إعادة انتخاب
دونالد ترمب.
|
Post: #2
Title: Re: وضع الأخوان المسلمين في عهد الحزب الديمقر
Author: Asim Ali
Date: 10-24-2020, 11:51 PM
Parent: #1
Quote:
في هذه الانتخابات، إذا فاز بايدن فعلينا توقع عودة الدعم الدبلوماسي و غيره للأخوان المسلمين
و الأنظمة التي تتبع لهم، وفي نفس الوقت لن تكون لهم(الأخوان المسلمين و التنظيم العالمي)
القدرة على اللعب المكشوف و نشر الفوضى كما حدث في ليبيا و سوريا في كل المنطقة إذا تم إعادة انتخاب
دونالد ترمب.
|
بشكل خاص التغاضى عن ادوار محور الاخوان (تركيا -قطر) كواجهات رسميه ذات اعتبار دولى ومزيد من التمدد بشكل اقوى والانتشار فى افريقيا بعد ان وجدت مواطىء اقدامها مسبقا فى القرن الافريقى من جهه والمغرب العربى وبدايه ترسيخ النفوذ عبر حكومات مواليه فى غرب افريقيا عبر استخدام المليشيات او التحكم فى همليات الانتخابات بواسطه ضخ الاموال واللغب على التوازنات القبليه والطائفيه
+
فى حال فوز الديمقراطى ربما نشهد مزيد من التمكين للاخوان المسلمين داخل امريكا
|
Post: #3
Title: Re: وضع الأخوان المسلمين في عهد الحزب الديمقر
Author: malik_aljack
Date: 10-25-2020, 00:07 AM
Parent: #2
بالضبط يا عاصم
تكتيكهم فيه شراكة كبيرة مع الأخوان المسلمين
و مع الديناميك السياسي في منطقة شرق أفريقيا نتوقع أن يلتهب شرق السودان و أثيوييا
كما أتوقع أيضا تدهور مريع للحالة بين مصر و أثيوبيا
و ستدخل المنطقة في حرب تدميرية
و لا ننسى أن فكرة الهبوط الناعم قد تمت صياغتها في العام 2012 في عهد أوباما
الذي كان يضغط من أجل أن يتشارك المؤتمر الوطني مع أحزاب المعارضة
عن طريق ما كان يسمة بحوار الوثبة و الخوار الوطني
انتهت سياسة الهبوط الناعم بتغيير البشير و الإبقاء على سياساته (سياسات التنظيم العالمي)
و ستتمدد (و تمد لسانها) للثورة و السودان حال فوز الديمقراطيين
|
|