{Dernier Face~A~Face: Trump/Biden♧

07:52 PM October, 22 2020

سودانيز اون لاين
دفع الله ود الأصيل-
مكتبتى
رابط مختصر

Trump Le Gredin (Casse~Cou) Joue Son Dernier Va~Tout▪
● في مناظرة الأنفاس الأخيرة : العلج (الوغد)طرمبة يرمي آخر آتوه من يده.

《2》
●تبدو الانتخابات الرئاسية الأمريكية عملية معقدة بالنسبة
للكثيرين، فقد لا يكون المرشح الحاصل على أغلب الأصوات على
المستوى الوطني في عموم البلاد هو الفائز بمنصب الرئيس فيها.

●فالرئيس الأمريكي لا يُنتخَب بشكلٍ مباشرٍ من جمهور الناخبين
الأمريكيين، بل يجري انتخابه عبر ما يعرف بالمجمع الانتخابي.

● و لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية تأثيرٌ هام على كيفية استجابة
العالم للأزمات الدولية ، أمثال الحروب والأوبئة العالمية و تغيرات المناخ.

● لذلك عندما تجرى الانتخابات هناك كل أربع سنوات، نرى الكثير من
الزخم و الاهتمام العالمي بالنتيجة ولكنه قد لا يتوفر على الكثير من
الفهم بشأن كيفية سير مجريات العملية الانتخابية المعقدة نسبياً.

●لنتابع عبر ال(B.B.C.News)، علينا أن نُذّكر أنفسنا بكيفية
تشّكل المجمع الانتخابي الذي سيحسم نتيجة انتخاب الرئيس القادم،
و ما هي الولايات المتأرجحة التي تشكل ساحة التنافس لحسم معركة
الانتخابات؛ دونما حاجةٍ للاحتكام ادي اامحكمة الدستورية العليا؟

《2》
♧هاريس وبنس "راوغا في الإجابة على بعض الأسئلة£

● اشتبك نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس مع المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بشدة
حول وباء كورونا في المناظرة التلفزيونية المخصصة للمرشحين لمنصب نائب الرئيس المقبل.

● اتهمت هاريس الرئيس دونالد ترامب،أثناء المناظرة التي جرت بعد منتصف ليل الاربعاء
من الأسبوع الفائت بتوقيت غرينتش، بأنه صاحب"أفشل إدارة رئاسية في تاريخ بلادنا".

●و قال بنس إن خطة المرشح الديمقراطي جو بايدن لمكافحة الوباء كانت
"سرقة فكرية" من إدارة البيت الأبيض الحالية.

● ويتقدم بايدن على ترامب في استطلاعاتٍ للرأي ااعام ، على مرمى
حجر من موعد الانتخابات المقررة في 3 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.

● وفي المناظرة التي استمرت 90 دقيقة في جامعة يوتا في سولت
لايك سيتي، سُئلت هاريس عما إذا كانت ستأخذ لقاح كوفيد - 19
معتمداً يتم توزيعه قبل الانتخابات القادمة.

● كمالا هاريس و هي أول أنثى برشحها جو بايدن نأئبة له حال فوزه،
رفضت سابقا ذكر ما إذا كانت ستفعل ذلك.وقالت هاريس، 55 عاما ، عضو
مجلس الشيوخ عن كاليفورنيا، إنها ستأخذ اللقاح إذا وافق عليه مسؤولون
أمريكيون بارزون، لكن ليس إذا روّج له ترامب.

● رد بنس، و هو حاكم سابق لولاية إنديانا و يُعرف
عن اعتداله في السلوك وولاؤه الراسخ لترامب، قائلاً:
"من غير المعقول الاستمرار في تقويض ثقة الجمهور
في اللقاح إذا ما أنتج خلال إدارة ترامب".

●ثم توجه بنس لهاريس قائلا "سيناتورة،أطلب منك فقط،
التوقف عن اقحام السياسة في حياة الناس". شيء مضحك!

● و قال إنه يعتقد أنه سيكون هناك لقاح قبل نهاية هذا العام،
على الرغم من أن مسؤولي الصحة العامة في الولايات المتحدة
قالوا إن مثل هذا اللقاح من غير المتوقع أن يتم توزيعه قبل
منتصف العام المقبل.

● وكانت الحواجز الزجاجية التي تفصل بين المتحدثين الجالسين
على مسافة 3.6 متر، تذكيرا حيا بالوباء الذي أودى بحياة أكثر من
200 ألف أمريكي.

● وتقرر زيادة المسافة الفاصلة بين هاريس وبنس ووضع حواجز
من الزجاج على جانبي كل واحد منهما من أجل التقليل من إمكانية
انتقال عدوى فيروس كورونا المحتمل.

●ويعرف القائمون على تنظيم المناظرات أن ترامب ربما
كان يحمل الفيروس خلال مناظرته مع بايدن، وأنه ربما
نقل العدوى إلى منافسه و إلى مدير المناظرة، وإن كانت
الاختبارات كشفت أنهما غير مصابين حتى الآن.

Quote: { {3}}《القدم بالقدم و الأمات خدم》

♧برافو عمو جقود دافنشي . بتقول حِكَم.
و لكن في هذا العالم الخَرِف جرت العادة على
أنه "لا يُكرَم نبيٌّ قطُّ في قومِه". قالها دكتور عوض
دكام في عزائه لروح والدة ابن خالته السيد/ صلاح
عبد العال مبروك ؛ كان وزيراً للنقل في حكومة انقلاب
مايو.ثم طارت بها الأخبار و سارت بها الرُّكبان مثلاً، ينبغي
أن يُحتذى. و كنتُ سمعتها ذات جلسة صفاءٍ نادرةٍ عن نوابغ/
" فروخ حلفاية الملوك " من خشم ابن خالةٍ ثالثةٍ لكليهما هو البروف الراحل/ عامر مرسال، استشاري جراحة العظام العملاق كان في بريطانيا، و الذي لديَّ عنه الكثير المثير موثقاً ضمن مدونةٍ لي متواضعةٍ، أنا مسميها / "خميرة سودنة"!!

♤ و الآن ها أنت عمو جقود ، جئتَ تُعيدها بكل
وعيٍ إلى نصاب أذهان الغافلين. و هي جديرةٌ لتمنحك
بجدارة كرسياً ثالثاً (الكتف بالكتف) إلى جانب كلٍّ من
(بغلَي) الرهان الانتخابي الجاري طرمبة و جو بايدن ؛
أثناء مناظرتهما الختامية. بالذات هذا الطرمبيتة المنفوخ
فما أحوجَه لسماعها منك شخصياً في محاضرةٍ صوتيةٍ عصماءَ.
إذن لو كان فقها العجل المعتت، لما ترك المدعو / جورج فلويد
يروح ضحيةً لافظاً أنفاسه الأخيرة تحت كلاب حراستهم البيض
جاثياً على زمارة رقبته بكلتا ركبتيه ؛ و لأدركوا بأنه لم يعد هناك
موطءُ(قدمٍ) لاستعباد بني البشر و قد ولدتهم أمهاتُهم أحراراً
و أنه لا فرقَ و لا ميزةَ لعربيٍّ على أعجميٍّ و لا على (حلبيٍّ )
اللهم إلا بالتقوى ؛ على غرار حكمة لجدنا فيلسوف زمانه
و زماننا ، الشيخ/ فرح ود تكتوك: "حباب النافع "

احييييي يا مصارين كرعي
حياك يا ود الاصيل عندك وعي عميق بالديمقراطية الامريكية واهمية المحكمة العليا في امريكا والله
تاخذ اوسكار علي البوست

زول ذى ترامب ده يهين السودان كمان
دي الموجعاني والله
عفص ولدنا حمدوك لامن جاب الزيت
https://top4top.io/

طبعا دي ديمقراطية اقتصاد السوق بعد كانت تجيب حكام ولايات ذى كلنتون وسنتوارت ذى اوباما بقت تجيب سمسار اراضي مختل الوعي والشعور ذى ترامب
ندم الجمهوريين عليه ندم شديد وهسة نصهم عايزين يسقطو

طبعا انا تناولت ظاهرة ترامب النفسية الاجتماعية في بوست في الارشيف وانت جيت ذرتو بتذكر تعليقك فيه
دونالد ترامب "جذور العنصرية"دونالد ترامب "جذور العنصرية"

الزول ده كمان عنده حالة مريضة مع المال ذى شيلوك تاجر البندقية مسيحي صهيوني مركب مكنة يهود
تعال وريك ماذا قال فرويد اليهودي عن الرسمالية

Quote: ويستشري الفساد الناجم عن الوعي الرسمالي المريض الذي يعاني منه اهل هذه الطبقة الوضيعة في المجتمع ويراكمون مال الفساد في بنوك اليهود ويسهم التحليل النفسي في تفسير نشأت الرأسمالية بإرجاع ظاهرة تراكم راس المال لا الى أيديولوجيا دينية بروتستانتية تدعو الى التراكم والتوفير والى العمل باعتبارهما واجبات دينية كما يذهب الى ذلك المفكر الاجتماعي الالماني ماكس فيبر بل يبرز الجوانب السيكولوجية الفردية المتمثلة في ترسخ عادات احتفاظيه لدى الاطفال في المراحل الخمس الاولى من تكون الحياة الجنسية . وبالتالي فان التوفير والإنتاج والاستهلاك والتبذير كلها سلوكيات تضرب بجذورها في البنية النفسية للشخص في مراحل حياته الاولى والمتمثلة في تكون عادات وميول احتفاظيه او تفرغيه خلال هذه الفترة . وهذا ما عليه ضباع بروكلين ومصممي مشاريع الابادة ونهب الثروات

شفت التقسير المقرف لي ظاهرة ترامب
معروف في مرحلة الانتخابات البطة العرجاء مصطلح امريكي للحالة السياسية في زمن الانتخابات lame duck policyالقرارات بتكون للدعاية الانتخابية
وممكن قرارات الرئيس كله تتلحس بي قرار جديد اذا سقط في الانتخابات وجا بايدن ويكون باع الترامب لي حمدوك ورهطه الملفسين
وهو ذاتو مش جدع 5+1 بتاعة ايران
الله الشاف بيبولوسي ودته السجن ولي مصحة عقلية ما كضب
نحن نتضور جوعا في السودان وتنهبنا الدول التافهة دي مصر السعودية الامارات قطر تركيا وهسة كمان دخلت امريكا بي سياسة الطحان والجمل
كويس خلينا نتونس هنا عن الانتخابات الامريكية
بعيد عن تراهات الرجرجة في البورد

الاقتباس الفوق ده بذلت جهد كبير في جمعو من مقالي
طال ما انت بتحترم ما نكتب جبتو ليك هنا

Quote: نظام الكعوك العالمي عادل الامين إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۖ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۘ يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا ۚ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ (26) (الكعوك) هي حشرة طفيلية تسمى حشرة المن ايضا تتلف الزرع يترافق وجود المن أحياناً مع وجود النمل. فهناك بعض أنواع النمل التي تستغل هذه الحشرات لتوفير الغذاء، فهذا النوع من النمل يأخذ بيض حشرة المن ويحتفظ به في منازله تحت الأرض في الظلام حتى تفقس هذه البيوض، وتبقى فترة طويلة في الظلام، فتصاب بالعمى، وتفقد بصرها، وبعد ذلك يقوم النمل بإخراج هذه الحشرات للخارج، حيث يرعاها وينقلها ويوجهها كيفما شاء وأراد، فيسير بهذه القطعان من المن لتتغذى، ثم يعيدها إلى مسكنه حيث يحلبها وذلك بأن يضربها على مؤخرتها ضربات خاصة بقرون الاستشعار ؛ ليحفزها على أن تدر وتفرز سائلاً سكريا هو من أفضل أنواع الأطعمة عند النمل، وتقدر كمية ما تفرزه الحشرة الواحدة بـ(48) قطرة يوميا. وهذا يزيد مائة ضعف عما تنتجه البقرة إذا قارنا حجم الحشرة بحجم البقرة. وقد حاول أحد العلماء أن يحاكي ضربات قرون الاستشعار عند النملة فأحضر شعيرتين، وضرب بهما مؤخرة حشرة المن ليستدرها، فلم يستطع أن يحفزها على إفراز هذا السائل. و لقد استخدمها العالم متلر في جمع محتويات الأنابيب الغربالية الموجودة في النبات فكانت تلك التجربة لتوضيح أن العصارة التي امتصتها المن هي عصارة اللحاء التي تنتقل إلى جميع أجزاء النبات. في هذه المرحلة تشير الي الدور التي تقوم بها هذه الحشرة تمص خيرات البلد لمصلحة الخارج..وهم الذين يستوزرون في الانظمة الانقلابية المدعومة من الخارج لخدمة الخارج مثلا في زمن عبود الكعوك الغرق حلفا والاثار و3 مليون نخلة :بتمود افخم انواع التمور ...السد العالي خدم السودان بي شنو ؟؟ على الاقل لو انار نظام عبدالناصر الاقليم الشمالي من كهرباء السد العالي بس كانت مصر دي عملا حاجة فيها فايدة تجلب ليها قليل من احترام السودانيين الواعين ولكن فقط سجل طويل مجلل بالعار من ما جو مع الاتراك 1821 ولحدي يوم الليلة اغسطس2018 اذا الكعوك هنا كمصطلح هو المسؤول الفاسد والساقط الذى يداس من مؤخرته ليخدم الخارج وسوا الجار الذى لا يؤمن بوائقه او البنك الدولي وشركات النفط وحروب الابادة الموارد نظام "الكعوك" هو نظام سياسي اقتصادي مشوه يقود الي الحروب والمجاعات والنزوح ومرتبط بسياسات البنك الدولي وشركات النفط والتعدين في المنظومة الرأسمالية المتوحشة التي يتحكم فيها اليهود عبر العالم..يتم تصعيد نخبة سياسية من الحثالات الاجتماعية التي حذر الرسول(ص) من وجودوهم في المراكز الحساسة في الدولة من ولاية وقضاء وجند. .ويتم تلمعيها عبر ابواق الصهيونية وجعلهم نجوم سياسيين وخبراء فاسدين بدرجة وزير او حاكم ...تختفي الدولة والمؤسسات قال الرسول صلى الله عليه وسلم " لا تعلموا أولاد السفلة العلم فإن علمتموهم فلا تولوهم القضاء والولاية"؟.. كما أن ابن خلدون قال في مقدمته "لا تعلموا أبناء السفهاء منكم وان علمتموهم لا تولوهم شئون الجند ولا القضاء".. لأنهم إذا تعلموا"أي اصبحوا ذوو نفوذ ومناصب نتيجه لهذا التعلم" اجتهدوا في إذلال الشرفاء. .وهذا ما فعلوه عبر 28 عاما في حق الشعب السوداني ...جاءوا بانقلاب سنة 1989على الديمقراطية السودانية الاصيلة التي انتجت القاضي المحجوب "حزب الامة "والقاضي الدستوري محمد احمد ابو رنات "حزب الشعب الديمقراطي " .. وكل من بنو الخليج واليمن عبر العصور....ا وتبقى عروض الون مان شو والفساد والجرائم المشينة ويتكاثر المنافقين حول النظام والقبضة الامنية ويضحي الامر شحا مطاعا وهوا متبع ..يأتي هذا النظام عبر الانقلابات العسكرية او الثورات المزيفة ويتم تصميم ايدلوجية شوفينية ناجمة عن مركبات النقص لأفراد النظام قائمة على استعلاء عرقي او ديني او مذهبي مزيف ..ليس المهم الفكرة والرؤية التي يحملها النظام المهم عند ذئاب وول ستريت ان يطبق المخطط الشيطاني بحذافيره مع ضجيج اعلامي رخيص لا يوقظ فكرة ولا يهذب شعور ويستشري الفساد الناجم عن الوعي الرسمالي المريض الذي يعاني منه اهل هذه الطبقة الوضيعة في المجتمع ويراكمون مال الفساد في بنوك اليهود ويسهم التحليل النفسي في تفسير نشأت الرأسمالية بإرجاع ظاهرة تراكم راس المال لا الى أيديولوجيا دينية بروتستانتية تدعو الى التراكم والتوفير والى العمل باعتبارهما واجبات دينية كما يذهب الى ذلك المفكر الاجتماعي الالماني ماكس فيبر بل يبرز الجوانب السيكولوجية الفردية المتمثلة في ترسخ عادات احتفاظيه لدى الاطفال في المراحل الخمس الاولى من تكون الحياة الجنسية . وبالتالي فان التوفير والإنتاج والاستهلاك والتبذير كلها سلوكيات تضرب بجذورها في البنية النفسية للشخص في مراحل حياته الاولى والمتمثلة في تكون عادات وميول احتفاظيه او تفرغيه خلال هذه الفترة . وهذا ما عليه ضباع بروكلين ومصممي مشاريع الابادة ونهب الثروات .. ان يكون هنام تناقض مستمر في المجتمع وتناقض مدمر عرب او غير عرب مسلمين وغير ومسلمين سنة وشيعة هذا على مستوى الوطن العربي وقد اخذ هذا النظام ايضا دورته الدارونية من بعد الحرب العالمية الثانية 1945 وتأسيس المؤسسات الهلامية كالأمم المتحدة وجامعة الدول العربية التابعة للمشروع الإمبريالي الصهيوني في كل القارات وحتى وانهيار الاتحاد السوفيتي السابق 1990 وانفراد امريكا بالعالم والردة الحضارية التي تقودها من ذلك التاريخ والهيمنة عبر العولمة بمبدأ القوة وليس القانون .. عودة الروح لشعوب العالم وسعيهم الجاد نحو الديمقراطية والاشتراكية الحقيقية هي المحرك الاساسي الان ..يستخدم نظام الكعوك نظريات كثيرة قائمة في علم النفس السياسي لإيهام الشعوب والناس بان الامر في تخلف البلاد الغنية والموارد امر غيبي ويجند له ملتحين من كل ملة وصنف وايهام الناس الجوعى بالقائد الفذ المنقذ وليس برنامج الفكري الثقافي السياسي الوطني الذى ينهض بالشعب والوطن كما هي الكثير من دوال العالم اتي تجاوزت مرحلة انظمة الكعوك..والمخزي في الامر ان هذه الانظمة متشابهة في البدايات وفي المصير ايضا ..يقوموا بنهب اموال شعوبهم وتكديسها في بنوك ليهود بأرقام فلكية ليستلذ به اليهود وفقل لنظرية فرويد اعلاه د فهم الملة الوحيدة في العالم التي تتعامل مع المال كسلعة وتكدسه في بنوك الشمال المتخم وتتعشقه وتستلذ به مع انين الجوعى ونشر الأوبئة ايضا في الجانب الاخر من العالم المنهوب وهذه الخصلة في اليهود عرفها الكاتب الكبير وليم شكسبير وقدمها في روية تاجر البندقية وتتجلى تماما في سياسات البنك الدولي التي تسيير انظمة الكعوك من الخصخصة والتشريد والجرعات تحت شعار أنطعم لو من يشاء الله اطعمه...وعندما تثور الشعوب وتسقط الطاغية الفاسد والمقبوح وبطانته المنافقة ..تظل هذه الاموال مكدسة في بنوك الغرب كما هو شاه ايران وصدام حسين والقذافي وبوكاسا ونوريجا والحبل على الجرار..وغيرهم من اصنام انظمة الكعوك..وتستمر صناعة هذه الانظمة المكونة من افراد وليس مؤسسات ثم توريطهم في الحروب والمجاعات والابادة ونهب الموارد ثم ابتزازهم الي حين ثم اسقاطهم مع تكدس المال المنهوب في الغرب ويستمر الفقر في الجنوب والتخمة في الشمال والهجرة الوبائية الي الغرب والغرق المستمر في البحر الابيض المتوسط في نظام عالمي شائن تتحكم فيه امريكا واسرائيل وادواتهم الرخيصة في الامم المتحدة وحكام دول العالم الثالث من جنرالات متهتكين او ديمقراطيات فاسدة لا تستهدف ابدا الحكم الرشيد ودولة المؤسسات ولا قيم المجتمع الغربي نفسه من ديمقراطية والفدرالية واشتراكية ومحكمة دستورية عليا واقتصاد تنموي حقيقي وليس اقتصاد ريعي بائس كما هي السعودية والامارات اليوم ختاما الامم المتحدة بشكلها الراهن لا تصلح لإنسانية القرن الحادي والعشرين اطلاقا ولكن زيارة ماكرون للجزائر والاعتراف بان "الاستعمار كان جريمة ضد الانسانية" يشكل بداية جيدة للاعتراف بمظالم الجنوب عبر حقبة الاقطاع ثم الاستعمار المباشر ثم الاستعمار غير المباشر ثم الردة الحضارية التي تقودها امريكا الان عبر ثورات الربيع العربي المزيفة واسطورة داعش ونهب الموارد بصورة مباشرة كما يتجلى للناس في عصر العلم والمعلومات واليوم صحوة اكثر من 128 دولة في الامم المتحدة بسبب قضية القدس تشكل مؤشر حقيقي وحي لدخولنا مرحلة الامم الحرة وهي الامم التي تعبر عن شعوبها فعلا و لن ترضى ابدا بالاستعباد الرأسمالي الذي تمارسه امريكا وربيبتها اسرائيل وسيتحول كل العالم الي بريكس عالم الاشتراكيات العظمى النظيف .. كما فعلت الصين وليس الرأسمالية نهاية التاريخ كما يرود انبياء امريكا الكذبة من امثال فرانسيس فوكو ياما او صدام حضارات كما يدعي صمويل هنجنتون . والحديث ذو شجون

● سلامة مصارين كرعينك عمو جقود
و الوجع إن شاء الله للكعوك الما ماليين عينك .
و نعترف إنو منسوب وعينا لا يعدو كونه غيضاً
من فيض وعيكم بنماذج إقتصاد إقطاعيات السوق
و فشل عُصبة الملايات الملتحفة العمركانية أخلاقياً
بالحفاظ على عذرية بكارة العالم في حدها الأدنى.
● فقد تبادل كالمعتاد ، ترامب و منافسه المرشح
الديمقراطي جو بايدن؛ كلاهما ( الرماد و قدحو )
و نحنا بيناتم كحال(المستجير من الرمضاء بالنار )
تبادلا المناقرات (فواتي) الأنادي بشأن قضايا ساخنةٍ
عديدة خلال آخر مناظرةٍ لهما في رهان الرئاسة.

●فقد استهلت المناظرة البارحة بمناقشة أزمة كورونا ،
حيث دافع ترامب عن إدارته للأزمة ، قائلاً إن إجراءاته
ساعدت على تقليل أعداد الوفيات مع أنقاذ الاقتصاد.

● لكن بايدن اتهم إدارة ترامب بأنها استخفت بالأزمة
إلى حد اللامبالاة ، ولم تتحمل المسؤولية كما ينبغي.
وقال إن على ترامب عدم الاستمرار في منصب الرئيس
بعد وفاة أكثر من 220 آلاف أمريكي بسبب كورونا.

● وردّ ترامب على منافسه قائلاً إن سياساته أنقذت أرواحاً.
و تحدث عن توفير لقاح خلال أسابيع، رغم عدم استطاعته
تقديم ضمانات حول ذلك.(عيش يا حمار لامن تقوم اانجيلة)

● واتهم الرئيس الأمريكي منافسه بايدن بأنه يسعى لفرض حالة
إغلاق في البلاد.كما تبادل المرشحان اتهامات مرتبطة بفساد مالي،
حيث قال ترامب إن منافسه حصل على أموال من روسيا. بالمقابل،
أثار بايدن قضية وجود حساب مصرفي لترامب في الصين.

● وقال بايدن إن هناك عنصرية مؤسسية في الولايات المتحدة ،
وإن دونالد ترامب واحد من أكثر الرؤساء عنصرية في التاريخ.
لكنّ ترامب قال إن أحداً لم يفعل أكثر مما فعل من أجل مجتمع
الأفارقة الأميركيين وإنه أقل الأشخاص عنصرية في القاعة.

● و دافع الرئيس عن سياسات إدارته بشأن البيئة. وقال إنه
سحب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس بشأن تغير المناخ لأنها
غير عادلة وكان من شأنها أن تكلف آلاف الوظائف الأمريكية.واعتبر
بايدن أن الاحتباس الحراري يمثل تهديدًا وجوديًا وأن خططه
الخاصة بمسألة تغير المناخ ستخلق وظائف في قطاع البيئة.

ايوه
متابعهم يا اصيل
بس يا ريت يتعلم السودانيين ادب المناظرات والاعلام الحر ده
وايضا الفدرالية الحقيقية وايضا فعالية المحكمة العليا ايضا
والله عاهات السودان الخمسة ديل ما يمرقونا من جحر الضب الخرب ده حتي يلج الجمل في سم الخياط
هسة تلفزيون قحت الممل ده لو عمل برنامج مناظرات كان الشعب وعي وعي ديمقراطي حقيقي واختفت كل التداعيات
لكن ناس حقس سميح وحق الناس ليه شتيج دي المشكلة
الاخطاء الفادحة تكرر عندما نعجز عن مواجهة الحقائق
السيستم الامريكي مفتوح
وملوث بي الايباك
وترامب ده اسنفذ واضح عايز اخر يده بس ويمشي
قال اذا ما فاز بخلي امريكا
حرد الفار الختفتو الحدية

Quote: حقي سِميح.. و حق الناس لبه سلاليف و شِتَّيح

● فعلن دي مشكلتنا؛ نعترف يا عمو. لكن برضو لو يمحت
لينا شوية نمارس عادة" يا يمة ضاري كروك خليني الننعدل
لي نبز بت أم كرو"، بنلقى سستم أم ريكا مفتوح، لكن زي ما
تفضلت برضو ملوث و مقدود من تحت بسطوة ال(I Pack).
عمومن شاحد ربي يسقط العجل المعتت و يطير االن لا عادو
طيرت أب ريش الأكل الدريش و سفر البن دق و حرق .

● إذن، من هو الكلب القادم للبيت الأبيض؟ هذا السؤال لا يشغلنا
فقط في المنطقة العربية، ولكنه يشغل دوائر صنع القرار في العواصم
العالمية الكبرى في موسكو و بكين و لندن وباريس. فالرئيس الأمريكي
القادم يجدّد ملامح خريطة العالم بعلاقاته المتشابكة وصراعاته المنتظرة
و المتوقّعة، و الأهم شكل الاقتصاد العالمي في السنوات الأربع المقبلة.

● فواشنطن تمثل ما بين 20 و 25% من الاقتصاد العالمي، و ما يحدث في
الاقتصاد الأمريكي يؤثر سلباً وإيجاباً في باقي الاقتصادات الأخرى . العالم يرصد
و يترقب يوم الثالث من نوفمبر المقبل بفاغ الصبر ، و ما إذا كان الناخب الأمريكي
سيمنح دونالد ترامب البقاء في البيت الأبيض لأربعة أعوام أخرى، أم أن المزاج
السياسي المغامر للشعب الأمريكي سيدفع بالمرشح الديمقراطي جون بايدن –
نائب الرئيس السابق باراك أوباما - إلى كرسي الرئاسة ليصبح الرئيس
رقم 36 في تاريخ الولايات المتحدة.

● استطلاعات الرأي وقياس المزاج العام للناخبين تسير حتى الآن و عقب
المناظرة الأولى إلى تقدم المرشح جو بايدن ، إلا أن تجربة الاستطلاعات السابقة
في انتخابات 2016 بدأت تثير المخاوف والشكوك حول نتائج هذه الاستطلاعات.
فقد جاءت نتائج قياس الرأي كلها لتؤكد تفوّق هيلاري كلينتون على ترامب ، ثم
جاءت المفاجأة بفوز ترامب، فهل يتحقق ذلك للمرة الثانية؟

● البعض يتوقع إمكانية تكرار النتيجة السابقة، والبعض الآخر يتوقع العكس مع
اختلاف الظروف، وجريان أحداث كثيرة في مجرى السياسة الداخلية والخارجية
لإدارة ترامب على الرغم من المراهنة على المتأرجحين في التصويت في اللحظات
الأخيرة.. عموماً مجموعة استطلاعات الرأي الأخيرة تظهر تقدم بايدن، رغم الثقة التي
يتحدث بها ترامب عن فوزه الأكيد، وأنه «سيد البيت الأبيض القادم» رغم أنه لم يتبقَّ
سوى أقل من 20 يوماً على الانتخابات، وخصمه يتقدم عليه في الاستطلاعات.

● ترامب يواجه تحدياً كبيراً لم يكن متوقعاً في معركة المنافسة الانتخابية ،
ولكنه يتحمل تداعياتها وهو تحدي استمرار تفشي وباء «كورونا» الذي أصاب
حوالى 6.5 ملايين شخص في الولايات المتحدة، وأودى بحياة أكثر من 193
ألفاً.. علاوة أيضاً على الأحداث العنصرية التي وقعت في بعض الولايات،
فهل يحقق ترامب المفاجأة؟

● الرئيس الأمريكي، و هو من كبار أرباب الصفقات بامتياز( Big Feal Man) ،
يدعي درايته جيداً ب"من أين تؤكل الكتةف و كيف يظغظغ حاماتة أذن دافع
العضرائب الأمريكي و الناخب المعني بلغة الأرقام المتصاعدة في خزانته العامة ،
و في جيوب الأمريكيين و حجم الوظائف التي وفرها لهم ، ووالأموال التي بتوعد
بالحصول عليها لإنعاش الاقتصاد ، فقد عرف الرجلطربقه إلى عقول الأمريكان عبر
ما يدخل (كروشهم) و ما يخرج منها وكانت – وما زالت - كل تصرفاته وومنطقه
في السياسة يعكس طباع الإقطاعي؛ رويعي البقر ( Cow Boy). لذلك يصنفه
مراقبون منصفون كأول تتحر بندقيةٍ يدوس على"مقعدة" الرئاسة الأمريكية.

● ترامب أيضاً يعتمد على علاقاته الجيدة مع الخارج، ولا يركّز فيها على
القضايا الشائكة مثل حقوق الإنسان أو الأقليات وغيرها، وإنما ينظر دائماً
إلى ما تحقّقه هذه العلاقات من مصلحة للاقتصاد الأمريكي، ول ذلك لا
يضيره التعامل مع كل الأنظمة في العالم، خلافاً للديمقراطيين.

● أما الأهم لدى ترامب فهو ما حصلت عليه إسرائيل من دعم غير
مسبوقٍ في ظل إدارته.دونالد ترامب بشخصيته المثيرة للجدل ومغامرته
والمفاخر بأمريكانيته، وأن أمريكا أولاً و قبل أي اعتبار ، قد تعجب الناخب
الأمريكي الذي قد يبقى داعماً لترامب ووبقائه في البيت الأبيضو ، و نحن
أيضاً هنا في ثقب أوزون المظلم من الكوكب قد تفضّل كلابنا تمسك خانقها
بالكرسي على طريقة المثل الشائع « أمسم عليك لا يجيك أجن منه».
فاللهم ندعوك ألا تؤاخذنا بما فعل المنبطحون (المفنقسون ) منا.

● يبقى السؤال، هل تحسم الخبرة السياسية لجو بايدن سباق المنافسة.
فالمرشح الديمقراطي له خبرة كبيرة في الحياه السياسية الأمريكية منذ
السبعينياتة، وهي خبرة غير متوافرة للرئيس ترامب القادم من عالم الاقتصاد
إلى عالم السياسة الأمريكي. ونقص خبرته السياسية، انعكس بشكل واضح في
خطابه السياسي وإدارته للسياسة الخارجية التي سببت الكثير من الخلافات
بين واشنطن ومعظم دول العالم، ومنها حلفاء الولايات المتحدة في أوروبا.

● لكن هل تكفي الخبرة السياسية وحدها لحسم سباق الرئاسة لصالح
جو بايدن. الإجابة غير قاطعة هنا، فالرجل تنقصه الكاريزما السياسية
الذاتية و الحضور الطاغي و اللياقة الذهنية و الصحية ، و هي كلها
عوامل و عناصر مؤثرة لدى الناخب. دعونا ننتظر يوم 3 نوفمبر.

الاقتصاد الامريكي اقتصاد بلطجة "كعوك" ووواااضح
والراسمالية ليست نهاية التاريخ
السودان ليس دولة عربية من الاساس هذا ما يجب ان نتحرر منه ونقعد في حدود 1يناير 1956 وشعار السيد عبدالرحمن المهدي السودان للسودانيين
السودان ليس فقير بل منهوب الموارد وبصورة مفضوحة وصقيقة ومن دول مفصوحة وهم ادواات ترامب في المنطقة
السودانيين مهانيين ويعيشو بدون كرامة من اول انقلاب لي اخر انقلاب ويحكمو بي الحثالة
امريكا ما اقوي من السودان في ميزان القوي الكونية الغيبية ايضا
واسرائيلرمجرد طفل انابيب يحتضر كل يوم
ومن اشاد بي السودان والسودانيين وعرف القوة الكامنة في السودان اثنين
الاستاذ محمود محمد طه وبرنامجو مكتوب وموجود
الدكتور جون قرنق وبرنامجو مكتوب ومعروف
ولمن كان في سودانيين اصلاء يتعاطو مع الديمقراطية الحديثة من مؤتمر الخريجين 1938 اسرائيل ذاتا ما ولدوها و80% من العالم في غيبوبته الشمولية
كانو اميين وبي الانتخابات طلعو الانجليز رغم عبث وعفن المخابرات المصرية والوسخة ان ذاك وال################ عبدالناصر الذى خرج جرابيعه ينعقو في لفضائيات العربية التي لا توقظ فكرة ولا تهذب شعور
وهسة دي نيوز ويك الامريكية تتحدث عن الديمقراطية في السودان وتصف السودان بي لنجم الساطع في سماء افريقيا المظلم
https://top4top.io/

• حيَّ الله عمو عادل مثنى فثُلاثَ ورُباعَ الراحل جون
قرنغ و ما أدراني ، وبصرف النظر عما كنا على وفاقٍ
أم خلافٍ معه ، كان رجل دولةٍ وحدويٍاً بامتياز ، بحيث لا
تتناطح عنزان حول وطينيته ، بخلاف كثيرٍ من أشباه الثيران
و العذارى ممن تواطئواعلى إزاحته باكراً من واجهة المشهد.
-----------------------------
• ما علينا. و خلينا ندلف إلى نقطة ساخنة تفرضها اللحظة الراهنة بقوةٍ.
(مرشحو الخيار الثالث.. من هم؟ وما تأثيرهم في سباق الرئاسة الأميركي؟

* حزب الأحرار وحزب الخضر وغيرهم يشاركون
في هذه السباق نحو البيت الأبيض (غيتي إيميجز )

• تتجاهلهم وسائل الإعلام وتتجنبهم استطلاعات الرأي ذلك أنهم لا إ لى هؤلاءِ ولا إلى
أولئك، ولا يكترث بهم المرشحان الرئيسيان للرئاسة الأميركية اللذان يفضلان ساحة ثنائية
لا تزدحم بالأضاد.إنهم خيار "المرشح الثالث"، وهم ليسوا مرشحاً واحداً فقط ، بل هم جوقةٌ
من المرشحين الذين يحلمون كأيٍّ من خلق الله بمقعد البيت الأبيض على الرغم من إدراكهم
أنحظوظهم في الاقتراب من ضئيلة كأفرغ من. فؤاد أمِّ مويى و أنقب من خُفَي حُنينٍ

• خسرت هيلاري كلينتون سباق الانتخابات الرئاسية الماضية عام 2016 بفارقٍ
ضشيلٍ لا يكاد يُذكر في ولاياتٍ عدةٍ، و لهفها العلج طربمة ، وعلى الرغم من تعدد
الأسباب النظريات المبررة لتلك النتيجة المشبوهة فإن الكثير من المعلقين يتجاهلون
اختيار ملايين الناخبين التصويت لمرشحين غير كلينتون وترامب، وهو ما يتسبب
بخروج مرشحٍ بي قد القفة و انتصار آخر في حال تقاربت النتائج كما حدث في
تلك الانتخابات وكما يتوقع كذلك أن يتكرر نفس السيناريو هذه المرة.

* في انتخابات 2016 حصلت هيلاري كلينتون وترامب على ما مجموعه 94.2%
من أصوات الناخبين (نحو 129 مليون ناخب)، في حين أن 5.8% من الأصوات ،قرابة
(7 ملايين ناخب) جرفتها مياه المجاري من تحت الجسر إلى مرشحين آخرين؛ هم نكراتٌ
مجهولون تمامن.لا يقتصر السباق الرئاسي الأميركي هذا العام على مرشحيْن: هذا الجمهوري
المعتوه اللي خالق من نفسو كل يومٍ حفلاً معجزةً و ناوي تاني يصنع من أمريكا أيقونةً عُظمى
ك( إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ* الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلاد)ِ ؛ Make America Great Again) و
الديمقراطي النعسان جوزيف بايدن الحالم يكمل نومو في البيت الأبيض على كتفي خلفه أوباما،
بل يشاركهما التنافس عدد آخر من المرشحين، أهمهم مرشحو حزب الأحرار وحزب الخضر.

• ويترشح عن حزب الأحرار لمنصب الرئيس الأستاذة الجامعية في ولاية كارولينا الجنوبية
جو جورغينسين، والإعلامي ورجل الأعمال سبيك كوهين، أما حزب الخضر فيمثله هاوي هاوكينز
مؤسس الحزب من ولاية نيويورك، وأنجيلا نيكول ووكر المشرعة المحلية من ولاية فلوريدا.

• و هناك عدد من مرشحي أحزاب أصغر وأقل شهرةً، مثل الحزب الدستوري وحزب
التحالف والحزب الاشتراكي وحزب التضامن الأميركي، وعدد آخر من المرشحين المستقلين.

• وما زالت هذه الأحزاب تقدم مرشحيها في الانتخابات رغم علمها المسبق
أن حظوظهم تكاد تكون مستحيلة، لأنها لا تستطيع مجاراة الماكينة المالية
والإعلامية و التنظيمية الضخمة للحزبين الجمهوري والديمقراطي.

• ومع اقتراب يوم الانتخابات لا يتوقع أن يحصل مرشحو "الأحزاب الثالثة"
على فرص حقيقية للظهور بين المرشحين الرئيسيين، ولن يشاركوا في المناظرات
الرئاسية التي تتطلب الحصول على 15% -على أقل تقدير- في 5 استطلاعات للرأي
تُجرى على المستوى القومي.

* لا يتطرق الدستور إلى الأحزاب السياسية، وبناء عليه لا توجد قواعد
حاكمة أو مقيدة لتشكيل أحزاب أو للتعبير عن الرغبة في الترشح وخوض
معركة انتخابات الرئاسة الأميركية.

•وشهدت الولايات المتحدة منذ تأسيسها ظاهرة الثنائية الحزبية بصورة لم
تشهدها غيرها من الديمقراطيات الغربية، وتعكس الظاهرة انقساما ثنائيا في
أصله يرجع إلى شكل الدولة وخلاف بشأن دور وحدود فدرالية ومركزية الدولة.

*ظاهرة الثنائية الانتخابية التاريخ السياسي الأميركي لم تشهد إلا 3 استثناءات جادة:
-عام 1865 حصل مرشح ثالث هو ميلارد فيلمور (الحزب الأميركي) على 21.5% من الأصوات.
-عام 1968 حصل جورج والاس (حزب المستقلين الأميركيين) على 13.5% من الأصوات.
-عام 1992 حصل روس بيرو (مرشح مستقل) على 19% من الأصوات.

• ومن حيثُ تأثيرُ المرشح الثالث شهدت انتخابات 2016 صعودا بارزا لحصة مرشحي الأحزاب
الثالثة في السباق الرئاسي، إذ حصل غاري جونسون مرشح حزب الأحرار على 3.3% أو ما يعادل 4.5
ملايين صوت، وحصلت جيل شتاين مرشحة حزب الخضر على 1.1% أو ما يعادل 1.5 مليون صوت.

• كان التقارب الكبير في نتائج عدة ولاياتٍ متأرجحةٍ في انتخابات 2016 يعني
أن مرشحي الحزب الثالث يمكن أن ينسب إليهم الفضل في تسليم الفوز إلى ترامب،خاصة
في الولايات التي لم يحصل فيها ترامب أو كلينتون على أكثر من 50% من الأصوات.

• وحصل جونسون مرشح حزب الأحرار على عدد أصوات يبلغ أضعاف الفارق
الذي خسرت به كلينتون عده ولايات حاسمه، إذ حصد أصوات ١٧٢ ألف ناخب في
ولايه ميشيغان، و146 ألف صوت في ولايه بنسلفانيا، و106 آلاف صوت في ولايه
ويسكونسن، وهو ما أثر بصورة مباشرة على هوية الفائز بالسباق على البيت الأبيض.

• لكن هذا العام، ومع اشتداد المعركة الثنائية بين ترامب وبايدن، وعلى الرغم
من عواقب إعطاء صوت لمرشح ليست لديه فرصة للفوز بالرئاسة فإن الناخبين
يغامرون بهذه الفرصة لأسباب تتعلق بيأسهم من الحزبين الكبيرين ومرشحيهما.

• ويعتقد خبراء أن انتخابات 2020 تختلف عن انتخابات 2016 من ناحية مهمة
تتعلق بوقوف الحزبين بقوة وراء مرشحيهما بطرق لم تتوافر في انتخابات 2016.

• قبل 4 سنوات كان جزء كبير من الناخبين الجمهوريين والديمقراطيين غير
راضين عن كلا المرشحين، فهناك أنصار المرشح بيرني ساندرز من الديمقراطيين،
وهم بالملايين، وكان هناك أعداء لترامب من ملايين الجمهوريين.صوّت البعض
بطريقة احتجاجية مع الطرف الآخر، واختار الملايين التصويت لمرشحيالأحزاب
الثالثة، لكن انتخابات 2020 -رغم ذلك- سوف لن تكون بدةً و لا استثناءً،
إذ يتوقع أن يحدس ما حديس، ليحصل مرشحو الأحزاب الثالثة على ملايين
الأصوات خصماً علىهذا أو ذلك من فرسي الرهان الأسساسيين.

* المصدر تلاقيط من هنا وهناك.

● بصراحة نطالب بظهور عمنا المشعوذ/ بلة
الغايب يرقد لينا بال(حيرة) يكشف لينا منو اللي
ح يفوز بالكرتلة دي: طرمبة التغيان و لا منافسو
السيد/ جوزيف بايدان الصاحي كالنعسان.

(سباق الأرانب و السلاحف نحو البيض الأبيض)
* لقد خرجت الحملات الدعائية لمرشحي الانتخابات الأمريكية الجمهوري
دونالد ترامب والديمقراطي جو بايدن عن السياق المألوف في الحملات السابقة.
وقبيل نحو على مرمي نحو7أيامٍ فقط ، من موعد الاقتراع ارتفعت وتيرة
الهجمات المتبادلة بين حملتي ترامب و جو بايدن على نحو غير مسبوق.

* فقد انتقلت حملتا ترامب وبايدن من نهج معتاد في الانتخابات يقوم على عرض كل مرشح لبرنامجه
و خططه لقيادة بلاده وإدارة شؤونها الداخلية والخارجية في حال فوزه، إلى التركيز المباشر على “ الشيطنة
الشخصية” من خلال تبادل الاتهامات وانتقاص قدرات كل منهما بل والشتائم بالألفاظ النابية والمقذعة.

* بدا هذا بشكلٍ صارخٍ في المناظرة الأولى بينهما في 29 سبتمبر الماضي والتي تحولت إلى صراع
ثيرانٍ فوضويٍّ مع تبادل الهجمات بالإهانات الشخصية عندما قام ترامب بمقاطعة بايدن مراراً مما دفع
بالأخير إلى وصفه بالمهرج الوقِح وانتهره قائلاً: “هلا خرست يا هذا. وأردف..أنا لست هنا لأبرهن أكاذيبك
الكل يعلم أنك كذَّابٌ اشِرٌ..فأنت ألعن و أظرط من عرفه تاريخ الولايات المتحدة”، فيما رد عليه ترامب
“أنت لا تمت إلى الفطنة بصلة.. أنت تخرجت إما الأخير أو بعد الأخير في صفك الدراسي تقريباً
!!”
*و طال ترامب بلسانه عائلة بايدن كلها حيث وصفها أمام تجمع انتخابي في ولاية ميشيجان: “بالمؤسسة
الإجرامية”، ورد بايدن مغرداً على تويترفي نفس اليوم قبيل توجهه إلى نورث كارولينا “أن الانتخابات المقبلة
ستحدد مستقبل الاقتصاد والديمقراطية الأمريكية”، وأضاف أنه حان الوقت لإنهاء ما وصفه بـ “موسم الهجرة إلى
الظلام” .ويرى المراقبون أن حملة الرئيس ترامب تدرك أن الوضع الاقتصادي الأمريكي متردٍ و يشهد أسوأ مراحله
مع وصول معدلات البطالة إلى أعلى مستوياتها ومع وفاة أكثر من 218 ألف أمريكي من أصل أكثر من ثمانية ملايين
أصيبوا بفيروس كورونا /كوفيد-19/ وهو ما يلجم ترامب عن الخوض في ادعائه إنجازاتٍ باهرةً على المستوى الاقتصادي
كانت محور حملته الانتخابية عام 2016 ليطيح بها الفيروس الذي أصاب ترامب نفسه بل و جعل منه خنزيراً أجرب مهدداً
لسلامة بطانة سوئه في أضيق دوائرها. وبصرف النظر عن كورونا وتأثيره الاقتصادي المدمر، فإن المراقبين يرون أن
إستراتيجية ترامب في حملاته الانتخابية الحالية والسابقة تقوم على شن الهجوم العنيف على شخص منافسه، فقد وصف في
انتخابات 2016 غريمته هيلاري كلينتون بالمحتالة والكذابة وقال أنه سيودعها وراء القضبان وما إلى ذلك من عبارات الطعن
في الشخصية ذاتها وهو ما يفعله الآن مع غريمه بايدن عندما يكرر وصفه له بـ الغبي والنعسان، بينما وصف مرشحة بايدن
لمنصب نائب الرئيس كامالا هاريس بـ “الأكثر فظاعة”.وفى ميشيجان، هاجم ترامب /الأحد/ الماضي حاكمة الولاية
الديمقراطية، جريتشن ويتمر، وقال لأنصاره: “آمل أن تطالبوها بالرحيل قريبا للغاية” مما دفعهم لترديد هتافات:
“احبسوها” وقام بترديد العبارة بنفسه، وردت ويتمر قائلة إن “هذا الأسلوب هو ما يضع حياتي
وحياة أسرتي وغيري من المسؤولين بالولاية في خطر ونحن نحاول حماية حياة الأمريكيين.

* يذكر أن مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي ألقى القبض في الثامن من أكتوبر الحالي
على ثلاثة عشر شخصاً مشتبهين بالتآمر بينهم سبعة مرتبطون بعصاباتٍ محليةٍ مسلحةٍ
لاختطاف حاكمة ولاية ميشيجان غريتشن ويتمر ومهاجمة مبنى برلمان الولاية.

*وقال مكتب التحقيقات الفدرالي إنه أحبط مؤامرة للإطاحة بحكومة ميشيجان وخطف حاكمتها،
مضيفا أنه يملك حجة مقنعة لتوجيه الاتهام إلى 6 أشخاص بارتكاب عملية خطف فاشلة بالتعاون
مع مجموعة مسلحة، وذكر موقع /أكسيوس/ الإخباري الأمريكي “أن هؤلاء المتهمين مرتبطون
بمليشيا تسمى /وولفرينووتشمان/”.وكان الرئيس ترامب نشر في أبريل الماضي تغريدة عبر فيها
عن تأييده للاحتجاجات المنددة بإجراءات حاكمة ميشيجان -التي تنتمي إلى الحزب الديمقراطي-
لإغلاقها الولاية للحد من انتشار جائحة فيروس كورونا، وكتب ترامب “حرروا ميشيجان”.

* إلى جانب تفرد انتخابات الرئاسة الأمريكية للعام 2020 بظاهرة تصاعد حدة الملاسنات
و كيل الشتائم و تبادل الإهانات فقد برز ايضاً على سطح المشهد و لأول مرةٍ هاجس مستَجدٍّ
لاحتمال قيام منظماتٍ يمينيةٍ متطرفةٍ تستغل حق حيازة السلاح بنتفيذ أعمال عنفٍ ضد أقليات
عرقية من غير البيض، تبدى قلقها جداً من ذلك ، فيحال فشل ترمب في كسب الرهان .

* و سيتابع العالم أجمع مراحل ما قبل فرسي الرهان لخط النهاية والتي ستكون سيركاً
بهلوانياً مثيراً قد تتخلله مفاجآتً غير سارةٍ على الأرجح من ترمب المعورف عنه صعوبة
التكهن بما سيقول أو سيفعل، ليس فقط خلال الحملات و إنما حتى ما بعد الانتخابات.
لكن ترامب كان قد ألمح إلى ذلك ساخراً، بقوله ما معناه إنه في حال وصول (ورلٍ)
ليقدل في جنبات البيت الأبيض ربما يتعين علي (التمساح) مغادرة البلاد.

Tsunamie Des Elections Americaines:
Le Coude-A-Coude Entre Les 2 Canidats
!! Dans Un Scrutin Higorique Tres SERRE.
إعصار تسونامي الانتخابات الأمريكية:
●شَدَّ الكوع بالكوع بين المرشحين في قومة
أنفاسٍ ضيقة الخِنَّاق لفرز كيمانٍ غيرِ مسبوقٍ.