أين الكيزان؟

أين الكيزان؟


10-15-2020, 11:47 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1602758851&rn=4


Post: #1
Title: أين الكيزان؟
Author: عمر التاج
Date: 10-15-2020, 11:47 AM
Parent: #0

11:47 AM October, 15 2020

سودانيز اون لاين
عمر التاج-KHT
مكتبتى
رابط مختصر



هل هم حفنة القيادات التي في كوبر أو معتقلات قحت ولجان التمكين؟
هل هم ثلة المنتفعين التي تحولت بين عشية وضحاها لدعم الحكومك الانتقالية؟
هم هم شوية الشهداء الذين مضوا الي ربهم في عمليات الجنوب والشرق والغرب؟
هل هم المتفرجون على المساطب والقابعون في بيوتهم ينتظرون ذات المصير؟
هل هم الخارجون عن جحيم السودان لتركيا والخليج واوربا ينفقون مما أعطاهم الوطن وقلعوه من الشعب؟
السؤال الصعب فعلا هو : اين الكيزان الذين كانوا يحكمون بلدا بحجم قارة ويسيرونه لثلاثين عاما؟
واليوم لاهم في المعارضة من الداخل أو الخارج ولاهم في المقاومة الشعبية ولا المسلحة؟

Post: #2
Title: Re: أين الكيزان؟
Author: Asim Ali
Date: 10-15-2020, 12:00 PM
Parent: #1

سلام عليكم
ربما الناس لاتعرف تعثيد شكل تنظيم الكيزان وحربائيته
التنظيم قياداتو الحقيقيه غير ظاهره على سطح الاحداث كرموز وقيادات قد تعرفهم كعضويه كيزان (ضلهم ميت) اما الموجودين فى واجهات السياسه ديل رموز عمل عام وسياسى وبعضهم اداه تنسيق بين التنظيم وادواتهم فى اداره الدوله اضافه للواجهات السياسيه الاخرى وبنفس القدر فى قطاعات اخرى.
الكيزان سواء قيادات او عضويه موجودين وبعضهم هم جزء من الحرب على الانتقاليه سواء اعلاميا او ممسكين بخيوط تحريك الازمات واعاقه حركه دولاب حكم واداره الدوله بل والازمات الداميه
بالمناسبه الايام دى كنير منهم بدا يخرج من حاله الكمون والسكون وينشط فى حركه واتصالات غير مفهومه للكثير من العامه

Post: #3
Title: Re: أين الكيزان؟
Author: عمر التاج
Date: 10-15-2020, 07:52 PM
Parent: #2

صحيح يا عاصم الكيزان الحقيقين الكانو مدورين البلد ما هم القيادات المعروفة للناس
وحتى مؤسساتهم الخاصة ما كان فيها القيادة السياسية المعروفة بل تعج ليل نهار بكوادر وسيطة تحرك المجتمع السياسي والاقتصادي بالريموت كنترول..
وحتى المجاهدين والشهداء ما كان الناس يعرفونهم الا بعد وفاتهم أو عرضهم في البرامج الجهادية..
فيا ترى أين ذهب كل هؤلاء واختفوا من المشهد بدون مقاومة او ضجة..
وحتى الفرقعات الاعلامية البسيطة والأزمات العامة لاتظهر فيها بصماتهم واضحة ولكأنهم يترقبون شيئا ما أو مهدي منتظر..
ورغم اني احسب ان بعدهم عن المشهد خير لهم.. وخير للبلاد
الا اني لا استبعد هذا السنياريو الطريف كثيرا..
Quote: أتخيل لي الكيزان مؤجرين البلد للقحاطه لتحقيق الأهداف الاتيه والتي يستحيل تحقيقها عن طريقهم:
1. رفع إسم السودان من الدول الراعيه للإرهاب
2. التطبيع مع إسرائيل
3. إعفاء السودان من الديون الخارجيه ..
بعد تحقيق هذه الشروط يفضو البيت عندنا صيانه

Post: #4
Title: Re: أين الكيزان؟
Author: Asim Ali
Date: 10-15-2020, 11:42 PM
Parent: #3

سلامات عمر التاج
اعتقادى وقناعتى انو مش سيناريو بل اصاب عين الحقيقه بدرجه كبيره .
عمليه تصفير عداد و(restart) وتشغيل نسخه جديده -داخليا -بعد مااتعرو قدام الشعب بالتجربه وانكشف زيف شعاراتهم -خارجيا - فك حاله الحصار والعزله الدوليه الموجهه للكيزان كتنظيم تحول بمسرحيه لواجهات سياسيه متعدده ورموز اغلبهم فى سده الحكم ولابد من مخرج امن و(هبوط ناعم) استعدادا (لاقلاع )اخر وسهوله الاعتصام حول القياده اول خطوه يدخل الثوار والثوره فى مخطط الكيزان الجهنمى ولعب (شركاء) الثوار فى الحكم على حبال المحاور رغم اصاله انتمائهم لمحور تركيا - قطر الاخوانى.
الكيزان النسخه الجديده موجودين صفوف جديده من القيادات والرموز السياسيه والاخطر الغواصات من ابناء الكيوان فى تنظيمات اخرى باى دعوى يسار/شيوعيه /الحاد او احزاب طائفيه ...الخ فهؤلاء عناصر اختراق مضمونه لاحداث ثقوب فى جسم القوى العارضه لهم فهم عناصر مضمونه لحتى لاحاجه لفحص امنى لاستيعابهم فى فى اعمال استخباريه فى التنظسمات والمنظمات . ودا عندى مثال واحد -دفعتى وجار فى الحى - من ابناء احد قيادات الكيزان التاريخيه من الثانوى ظاهرا مهووس بالكوره وبعيد عن الكيزان لكن ماتكشف بعد الانقاذ انو تقريبا جند اغلب معارفو فى فريق الكوره وزملاء الدراسه وابناء الحى من ال(floaters) فى مجالات مختلفه اهمها العمل العمل الامنى والقوات النظاميه وبعد تخرجو من الجامعه تمت استوعبو احد القيادات المسئوله عن العمل الخارجى ليعمل فى الخارجيه.
لذلك المشكله الكيزان ذاتهم وانما حتى ابناء الكيزان والغواصات الاخرى بيعتبرهم اكبر المخاطر على الثوره من الكيزان المعروفي

Post: #5
Title: Re: أين الكيزان؟
Author: Asim Ali
Date: 10-16-2020, 06:29 PM

جانب مهم عن الوضع الان . قبل الثوره بسنوات معدوده كان اشارات من فى مقالات اسحق احمد فضل الله واللى كتير من الناس بيرفضوعا ويعتبروها كذب مطلق عشان كلام زى بتاع الغزاله فى الهمليات ايام حرب الجنوب لكن دا مابمنع انو كتاباتو نوع من الحرب الاعلاميه (فيها وفيها) وتحتاج لغربله -زى ماكان بيحصل فى سماعنا لاذاعه لندن زمن لندن وصوت امريكا ومونت كارلو هم اوسع النوافذ على العالم واحدا-وللاسف الناس احيانا بتثبت انها ماعارفه حتى بيكتب شنو وبيروجو لمقالات كاذابه باسمو فى الاسافيروبشكل مكشوف واحيانا الناس تتهم من ينبه الى خطر مستدل بكىمو انو يحبط الناس ويخوفهم.
ايام الفوران الكتوم تحت الارض كارهاصات للثوره كان يتحدث عن اطلاق صعاليك الحركه الاسلاميه (اذا كان من كانو على ضهر البلد 30 سنه فالصعاليك كيف ؟) ونلاحظ انو ماحصل فى السودان زى ماحصل بعد الحريق العريى فى مصر وليبيا عند تهديد حكم الاخوان وفقدانهم السلطه يشكل كثيف او حتى بشكل خفيف زى ماصل فى تونس لما الناس رفضتهم بعد تجربه قصيره حصل تفجيرات وقتل واطلاق مليشيات ارهاب ودا ماحصل هنا واتعاملوباسلوب الارهاب البارد العايشنو اليومين ديل .دا كلو لانو زى ماكررت قبل كدا انو السودان من اوائل الدول المحكومه بفرع من فروع التنظيم الدولى وويعتبر مكان يحوى كثير من اصول التنظيم (الدولى) مابالضروه قروش حاجات تانيه اهم.
برضو من الحاجات اللى كان بيذكرها بالذات ايام الحديث عن خلافه البشير والانتخابات اتكلم عن انو خليفه البشير استلم ملفاتو لاجل الشروع فى الاعداد والترتيب لخلافه البشير ولم يشير ليهو باسم او صفه.واعتقد انو تسلسل الاحداث والمشاهد من فتح طريق القياده واتصال مع قيادات الاحزاب فى الساعات السابقه لما سماه ابن عوف (اقتلاع راس النظام) وفى اللحظه ديك اى شخص مركز يحس بالتلاعب فى الالفاظ وان ماحدث زى ماتكون فكت راس بت ام لعاب(البلاستيك وغيرتها براس تانى وباقى جسمها(الدوله العميقه كوادر وواجهات ومؤؤسات ومنظمات) كما هو. اعتقد اصبح بديهى خليفه البشير المذكور ممكن يكون منو بعيد عن تداول مايحدث من خدع صراعات وهميه يصدقها الشعب والعالم

Post: #6
Title: Re: أين الكيزان؟
Author: عمر التاج
Date: 10-17-2020, 09:26 AM
Parent: #5

صعاليك الحركة الإسلامية وشبابها يا عاصم هم أحد سقوط البشير..
شيوخ الحركة وقيادات المؤتمر الوطني هم من كان يجعجع ويهدد ايام الثورة ويظنون ان شبابهم وجهاز أمنهم جاهز الحسم..
وفي الوقت الذي كان يجتمع فيه الشباب ليعلن عن تخليهم عن البشير، كان قوش يبيعه بثمن بخس وينتقم لنفسه الإمارة بالسلطة
وكان الجيش الذي مل من تهميش البشير له منذ إنقلاب الرابع من رمضان هو مفتاح سر سقوط النظام..
في اعتقادي ان شباب الحركة الإسلامية مازالوا في موقفهم الرافض لعودة الإسلاميين للسلطة خاصة وأن سقوط البشير أراح عنهم هم ثقيل وعبء كبير كانوا يبذلونه في التطبيل بالباطل..
ولعل كيزان المنبر هم الأكثر راحة واشد استجماما خلال العام والنصف الأخيرة..
أما عموم الكيزان ففيهم من يترقب ويراقب سقوط قحت واليسار في مصيدة الحكم الانتقالي
وخبثائهم هم من ينتظر الغنيمة باياب لايبذلون فيه جهدا ولا مشقة..
مجرد تخطيط عميق وإدارة الأزمات بالريموت كنترول..
وفي كل الأحوال حايضيع الوطن وأركان الحكم السوي فيه ،
والشعب الذي يمثل أكثر من ٩٠٪ عدا أحزاب قحت والكيزان
هم الأكثر تضررا وألما..

Post: #7
Title: Re: أين الكيزان؟
Author: صديق مهدى على
Date: 10-17-2020, 04:34 PM
Parent: #6

سلام ود التاج ما الحب إلاللحبيب الاول معليش يا تاج شعورك مقدر
الناس ديل باعتهم اللجنة الأمنية وانت عارف البركب ما بنزل تانى يعنى البرهان وحميدتى تانى ماببقوا ضنب ههها

Post: #8
Title: Re: أين الكيزان؟
Author: Mutasim Idris
Date: 10-18-2020, 00:49 AM
Parent: #7

ود التاج ازيك.. بقيت تختفي وتظهر كل ما الشارع يبدأ
يتململ ويحرك ورقه (بجوكر) مليونية هههههههه.
Quote: السؤال الصعب فعلا هو : اين الكيزان الذين كانوا يحكمون بلدا بحجم قارة ويسيرونه لثلاثين عاما؟
واليوم لاهم في المعارضة من الداخل أو الخارج ولاهم في المقاومة الشعبية ولا المسلحة؟

اسهل سؤال تقدمه من زمن..
الكيزان موجودين في كل مفصل وكل زاوية وتحت اااااي
حجر. تخفوا عن المشهد لكن ما اختفوا وكل الحاصل من
ازمات الليلة من فتنة في الشرق وقبلها الغرب والتجويع
ومحاربة الشارع في مواصلاته واكله وشرابه وعلاجه هم
من يقف وراءه لتفشيل الانتقاليه والبحث عن بديل (تفويض)
علني للبرهان.
المحور الاماراتي هو المسيطر بالكامل علي القرار السيادي
سواء كان سياسي ولحدما عسكري, والمحور الكيزاني بحارب
فيه بالازمات وإن اتشابكت الخطوط بينهم واتشابهن مرات.
الا في النهاية بعملوا ضد بعض في حرب (متخفية) ضحيتها
للاسف انسان السودان لتحقيق مصالحهم. عسكر الانقاذ
تقف وراءهم المؤسسة الكيزانية بصفوفها التاني والتالت والرابع
وكل من فيه (رَقَشة) من جهة وحكومة حمدوك بحاضنتها القوي
والحركات المسلحة يقف من وراءهم وساندهم المحور الاماراتي.
العمالة هي القاسم المشترك في كل المشهد وكل يغني علي
محوره..
عاين ليها كدا: محور اماراتي مصلحي بالعمالة واستقطاب
واحتواء كامل لدائرة القرار شبيه (بالاستعمار البريطاني)
و كيزاني متمكن بالاستيطان شبيه (بالاستعمار الفرنسي)
في حرب مفتوحه مرة باردة ومرة حارة..
الكيزان قاعديييييين وح يتفكفكوا اصبر بس..