الطيب مصطفى يكيد كيدا لمحمد لطيف

06:40 PM October, 14 2020

سودانيز اون لاين
abdalla elshaikh-MEMPHISE-TN-USA
مكتبتى
رابط مختصر

الطيب مصطفى يكيد كيدا لمحمد لطيف
وقبل ان استعرض مقال الطيب وغمزه ولمزه لمحمد لطيف او ان اقول انني اعرف محمد لطيف وزوجته نجاة الزين الحسن قريبة عمر البشير قبل انقلاب الانقاذ والاثنان كان يكسحان معنا كداري برفقة محمد جلال احمد هاشم وايمان حبيب الله والسر السيد ومنعم رحمه و محمد مدني وعادل عبدالرحمن وبقية شلة الكفونجيه شباب وشابات ذلكم الزمان الاغبر حتي جاءت الانقاذ وحدس ما حدث

أكثر ما يقض مضجعي ويخرب مزاجي ويعكر صفوي ويحيل لحظات الأنس الجميل الى شقاء وتعاسة عندما اتذكر بعض من كانوا لا يغيبون عن الافطار الاسبوعي للرجل الطيب لدرجة (ربما) السذاجة عبدالرحيم محمد حسين، القابع الآن في سجن كوبر! ..اقول إن من يتهكمون من ذلك الوفي النبيل (عبدالرحيم) لا يعرفونه ورب الكعبة، وذلك حديث يطول.
لقد أغدق عبدالرحيم عليهم من عطفه وسخائه وعطائه وطيبته المتناهية ودعمه.
اما ولي النعمة الاكبر، الرئيس السابق فقد كانوا لا يكادون يغيبون عن بيته مستغلين علاقة مصاهرة ما رعوها بقدر ما استغلوها ثم احتقروها.
حتى صيام يوم الاثنين الاسبوعي الذي يتناول فيه الرئيس افطاره بصحبة بعض اصدقائه يحومون حوله ربما لتسقط الاخبار والمانشيتات! كانوا يقيمون حفلات مسائية صاخبة في دورهم يحضرها الرئيس السابق في حضور بعض القيادات الصحفية مع مغنية محظية!
جمعوا من المال والعقار- لي جنا الجنا – ما لا يحتاجون معه الى اهدار كرامة او ولوغ في التفاهة ولكن هل هو بحث عن مال ومتاع ام دناءة مركوزة في جبلتهم الوضيعة ؟!
والله وتالله عندما اتذكر كل ذلك وغيره، وما يحدث هذه الايام من نكران وخسة وتغيير في المواقف وهجوم على اولياء النعمة السابقين، اكاد لا اصدق ان يتردى الانسان، خليفة الله في ارضه، الى ذلك الدرك السحيق من التفاهة التي تحيله الى كلب مسعور، بل والله للكلب اطهر واكثر وفاءً من امثال هذه النماذج المتوحشة من بني البشر، الامر الذي يضطرني لأن اعطي الاية القرانية :(ثُمَّ رَدَدنَـهُ أَسفَلَ سَـافِلِینَ) معنى وتفسيراً جديداً، استغفر الله إن كنت قد تطاولت بايراده في هذا المقام الوضيع، فقد استبان لي الآن اكثر من اي وقت مضى كيف ينحط الانسان الى الدرك الادنى وينغمس في الوحل والطين ويصبح كائناً رخيصاً وتافهاً وحقيراً لا يتورع عن عرض نفسه لتجار الرقيق الذين يحسنون التعامل مع هذه النماذج الوضيعة.
بالله عليكم هل من شيء في حياة عاقبتها الموت يستحق ان تهدر في سبيله كل القيم الانسانية، وما قيمة الحياة وطعمها بل كيف تنال السعادة والرضا النفسي من داخل مكبات القمامة والنفايات الطبية وقذاراتها وقيحها وصديدها؟!
الدنيا دوارة وعزاؤنا ان هناك دار جزاء في حياة ابقى وادوم بل هناك رب يرقب ويرى تقلبات الحياة الدنيا، يمقت التافهين ويعجل الجزاء لبعضهم ويؤخر اخرين ليوم تشخص فيه الابصار.

كتب شنو هو محمد لطيف

سلام كارلوس

Quote: جمعوا من المال والعقار- لي جنا الجنا

و لماذا لم يكتب حينها هذا اللا طيب و لا مصطفى عن جمعهم لهذه الثروات وقتها
اذن فهو شيطان أخرس و والغ في المال الحرام
من اين للطيب مصطفى هذه المؤسسة الصحفية التي تساوي قيمتها قبل سنوات 50 مليار جنيه؟
هذا شخص مريض و موسوس و لا قيمة له
اما حديثه عن المغنيات و فساد محمد لطيف لماذا لم يتحدث او يكتب عنه حينها؟

يا الطيب ! كان أحسن ليك تسمي الأسماء بدل طريقة الهمز واللمز والتي لا تليق بمن هو في عمرك ! فالسهرة التي أقامها محمد لطيف بمنزله سهرةٌ ضجت بها الأسافير وتخشلعت فيها هدي عربي وهزّ البشير أردافه وهو جالس في الكرسي وكان السر قدور يقهقه وعبدالرحيم محمد حسين ريالتو سايله !

Quote: *محمدلطيف يكتب اخجلوا يا جلابة* حين كان النظام السابق يجير كل موارد الدولة لتمويل الحروبات التي غطت جل أرجاء السودان .. لم يكن المراقب يسمع صوتا واحدا يرتفع محتجا على ذلك .. ولكن حين نجحت السلطة الانتقالية الآن فى الوصول الى تسوية سياسية .. لها كلفتها ولا شك .. لصالح المناطق المتضررة بالنزاعات .. بدأت بعض الأصوات (النشاز) ترتفع الآن .. توقد نيران العنصرية والجهوية والقبلية .. ضد ما ترى أنها مكاسب غير مستحقة لتلك المناطق .. يتحدث البعض عن أن الحكومة غير مفوضة للدخول فى مثل هذه الالتزامات .. وينسون أو يتناسون .. أو هم يجهلون أصلا .. أن الوثيقة الدستورية التي تحكم السودان الآن .. و التي يطالبون هم أنفسهم السلطة الانتقالية الالتزام بها .. قد وضعت تحقيق السلام .. على رأس مهام الحكومة الانتقالية .. ولا شك أن المشرع الذي صاغ تلك الوثيقة .. والشعب الذي باركها من بعده .. كانوا يعلمون أن للسلام فروضا وواجبات .. يجب أن تؤدى .. والتزامات واستحقاقات .. يجب أن توفى .. فمن أين جاء هذا الزعم البائس بعدم اختصاص السلطة الانتقالية فى تحقيق السلام ..؟! ثم راح البعض مدعيا فى غير ما حق .. أنه يتحدث باسم الشمال .. وأن الشمال مظلوم .. ولو أن هذا البعض قد وقف عند حد أن الشمال مظلوم وأنه يستحق ما يدعم مواطنه ويوفر له الحياة الكريمة .. لبارك الناس مسعاه .. وأمنوا على مطالبه .. وسعوا معه لتحقيقها ما وسعتهم الحيلة .. أما أن يتحول بعض هذا البعض الى .. نائحة مستأجرة .. تندب حظ الشمال .. الذى يتهيأ ابناء دارفور لنهب ثرواته .. فهذا هو المدهش والمحير والمؤسف حقا ..أما المذهل فقول بعضهم .. ما الفرق بين الشمال ودارفور ..؟ إنه ذات الفقر .. وأنها ذات المعاناة ..؟ !! هذا قول إن لم يكن مجحفا .. فهو في حده الأدنى مخل جدا بالحقائق .. بل يكشف أن البعض يهرف بغير ما يعرف .. الأسوأ من ذلك .. والمحزن .. أن هذه الحملة التى تنطلق بـ ( عناية وخبث ) قد كشفت أن للبعض تصورا مبتسرا وشائها عن المعاناة ..ويُسأل هؤلاء .. ما إذا كان واحدهم قد زار القرى المحروقة فى دارفور .. ووقف على الأطلال .. المجللة بالعار وآثار الحرائق .. وهل سمع أحدهم نواح ثكلى وقد استيقظت على أزيز الأنتينوف يصب علي مسكنها جام حممه .. ليصبح عليها الصبح ونصف أطفالها قتلى والنصف الآخر مفقودا ..؟ و هل استمع أحدهم الى أنين الأرامل فى معسكرات النزوح .. وقد فقدن .. لا عائلهن فحسب .. بل حتى ابسط مقومات الحياة .. مأوى يحفظ لها خصوصيتها ..؟ هل استمع أحدهم الى مزارع دارفوري يحكي كيف أحرقوا زرعه .. وقتلوا نجله .. وصادروا ضرعه .. وأخرجوه من أرضه هائما فى الصحارى ..؟ لسنا فى معرض من فعل ومن لم يفعل .. بل نحن بصدد عرض الحقائق .. كما جرت على الأرض .. وشهد بها العالم قاطبة .. فلعل الناعقون اليوم بغياب العدالة في اتفاقيات السلام يرعون .. ويثوبون الى رشدهم ..؟ فهل وحدها دارفور ..؟ كلا بالطبع .. فحين نتضجر نحن في الشمال .. احتجاجا على انقطاع التيار الكهربائي عن دورنا ومكاتبنا .. كانت قرى حزام سد الروصيرص ..وهي التي تقع على بعد بضع كيلومترات فقط من السد .. لا تعرف أصلا كيف هي هذه الكهرباء ..! أفلا تستحون أيها النائحون ..؟ أما عن الشرق فحدث ولا حرج .. سيقولون لك الميناء في الشرق .. ولكن أسال نفسك ما علاقة اهل الشرق الحقيقيين بالميناء؟ .. اليسوا هم وقود الكلات وعمال التراحيل ..؟ وآخرون هم السادة والأباطرة والمتحكمون ..؟ حتى إيلا حين جاء بمشروع نهضته .. نفذها للأسف برؤيته هو لا رؤية اهل الشرق .. فاصبحت مشروعا يخدم التنظيم والقبيلة و العشيرة ..! فما لكم كيف تحكمون ..؟!!!!!

حبيبنا عبدالله الشيخ .. تحياتي
كنت قرأت المقال في موقع كوش ( المقالات)
وبعد هذا البوست وضحت الحكاية تماماً
الطيب مصطفى معروف بالعنصرية والعنجهية ولا جديد
ولكن ما توقفت عنده ( محمد لطيف ) استغفر الله .. مغنيات
وليالي .. موضوع معيب جداً
على حبيبنا محمد لطيف ان يغيب عن الساحة لفترة

جميل هذه الخصومة بين الطيب مصطفى ومحمد لطيف ( ربما نعرف الكثير )

بالله يا جماعة ليالي الصوم والعشاء ( مصحوبة بمغنيات )

شكرا للثوار والرحمة للشهداء .. اكتشفنا الكثير

Quote: لقد أغدق عبدالرحيم عليهم من عطفه وسخائه وعطائه وطيبته المتناهية ودعمه. اما ولي النعمة الاكبر، الرئيس السابق فقد كانوا لا يكادون يغيبون عن بيته مستغلين علاقة مصاهرة ما رعوها بقدر ما استغلوها ثم احتقروها. حتى صيام يوم الاثنين الاسبوعي الذي يتناول فيه الرئيس افطاره بصحبة بعض اصدقائه يحومون حوله ربما لتسقط الاخبار والمانشيتات! كانوا يقيمون حفلات مسائية صاخبة في دورهم يحضرها الرئيس السابق في حضور بعض القيادات الصحفية مع مغنية محظية! جمعوا من المال والعقار- لي جنا الجنا – ما لا يحتاجون معه الى اهدار كرامة او ولوغ في التفاهة ولكن هل هو بحث عن مال ومتاع ام دناءة مركوزة في جبلتهم الوضيعة ؟! والله وتالله عندما اتذكر كل ذلك وغيره، وما يحدث هذه الايام من نكران وخسة وتغيير في المواقف وهجوم على اولياء النعمة السابقين،

غايتو الطيب مصطفى ذم البشير وعبد الرحيم من حيث اراد مدحهم . .
ياخي باي حق كانت هذه العطايا لهؤلاء المحظوظين حتى يغنو لي جنا الجنا . .
انا ما شايف حاجة غير انو الراجل ده جاب الهواء لي جماعتو . .
المقال عبارة عن كشة جماعية للانتهازيين واولياء النعمه . .
واذا اختلف اللصان ظهر المسروق . .

Quote: من اين للطيب مصطفى هذه المؤسسة الصحفية التي تساوي قيمتها قبل سنوات 50 مليار جنيه؟

الطيب مصطفى يا خضر ما عندو مشكلة انك تأخذ العطايا وتغنى لي جنا الجنا . .
لكن مشكلتو بس انك ما تتنكر لي الادوك واغنوك . .
شفت المحن دي . .

مختصر المقال (كلهم حرامية)
بالمناسبة القعدات كان فيها مشروبات كحولية ولا ننتظر المقال الجاي نعرف
الطيب وصل مرحلة الجنون