رفع الدعم - الكارثة القادمة

00:13 AM October, 13 2020

سودانيز اون لاين
malik_aljack-
مكتبتى
رابط مختصر

لست اقتصاديا
و لكننا شققنا طرق الحياة و الاقتصاد

بساطة... عند تحرير اسعار القمح و المحروقات سيحتاج الموردون للدولار
و بما أن البنك المركزي لا يملكه فسيتوجهون للسوق الأسود
مما سيتسبب في انهيار مريع لسعر اجنيه مقابل العملات الحرة
و يطير الدولار بلا حدوذ و تطير معه اسعار جميع السلع
أضف إلى ذلك موضوع العقوبات و صعوبة التحويلات المالية
مما سؤدي الى أن يتحايل الموردون و المصدرون عليها و سيجعلهم بأخذون رأس الجاء الصالح
الدولة تستطيع ان تجد مصادر من ديون و معونات و ليداعات مربوطة بسياستها الخارجية
و لكن لا يمكن للأفراد حل مشاكل الدولار الا بمزيد من تدمير الااقتصاد

رفع الدعم لن يتعب الأغنياء فهم قادرون على الدفع

أحتار من الذين يدعون لرفع الدعم و هم يعرفون البير و غطاها
لا_لرفع_الدعم

رفع الدعم ليس الا تقنين الغلاء وزياده غنى شريحه وومزيد من افقار شريحه اخرى بقرار حكومى
فالغلاء اصلا متمكن من الحياه والاسعار فى تصاعد بوتيره تنافس وتتقدم على تصاعد اسعار الدولار

بعض المصادر الموثوقة و القريبة من الوزارة أكدت أن الدعم لا يزيد عن 0.3% للقمح
و 0.7% للمحروقات
ما يعني أن مجموع الدعم للإثنين لا يزيجد عن 1% من الميزانية

فهل هناك غرض و أجندة أخرى لإثارة هذا الموضوع بهذا الضجيج الإعلامي بواسطة الحكومة الإنتقالية؟

تحياتي مالك و الزملاء
طيب لا لرفع الدعم أوكي, لكن عايزين اقتراحات للبديل البخلق عدالة في توزيع الثروة في السودان باعتبار ان دعم القمح يستفيد منه اقل من 40% من السكان (نسبة تقديرية) تعنى بتوزيع السكان و انماط الغذاء الاساسي بين سكان المدن وسكان القرى و الارياف و الرحل
وكذا الحال بالنسبة للبنزين لا يستفيد من الدعم الا جزء من السكان - بالنسبة للجاز الامر مختلف
اما بالنسبة لدعم الكهرباء ووقودها فهي تتوفر لاقل من 10% من السكان بشكل مستديم (برضو نسبة تقديرية) ما هو الحل لتوفير الموارد الشحيحة و الدعم المخصص بعدالة؟

Quote: تحياتي مالك و الزملاء طيب لا لرفع الدعم أوكي, لكن عايزين اقتراحات للبديل البخلق عدالة في توزيع الثروة في السودان باعتبار ان دعم القمح يستفيد منه اقل من 40% من السكان (نسبة تقديرية) تعنى بتوزيع السكان و انماط الغذاء الاساسي بين سكان المدن وسكان القرى و الارياف و الرحل وكذا الحال بالنسبة للبنزين لا يستفيد من الدعم الا جزء من السكان - بالنسبة للجاز الامر مختلف اما بالنسبة لدعم الكهرباء ووقودها فهي تتوفر لاقل من 10% من السكان بشكل مستديم (برضو نسبة تقديرية) ما هو الحل لتوفير الموارد الشحيحة و الدعم المخصص بعدالة؟

الناس مفتكرين إنو الشعب السوداني دا إياهو الفي الخرطوم
والله خلي يرفعوا الدعم وإن شاء الله الأسعار تطير السماء ، أول هي متين الأسعار وقفت من الارتفاع
انا قاعد في آخر الدنيا وما مستفيد أي شي من الدعم دا، بل حتى الناس المستحقين الدعم في الخرطوم ما قاعدين يلموا فيه
للأسف والله الناس الواقفين في الصفوف دي 50% على الأقل ما واقفين عشان يشيلوا رغيف يأكلوه أو يعبوا بنزين يستخدموه زي باقي الناس
والله واقفين عشان يشيلو الرغيف المدعوم والبنزين المدعوم ويبيعوه بالسوق الأسود
في أسر فيها 10 أفراد كلهم بتلقاهم واقفين في الصف بتاع الرغيف..
والبنزين الآن الناس بشتروا فيه بي مليون للجالون، والدعم بمشي لي سماسرة وتجار أزمات
وانا ما مستفيد والزول الداير يشتغل ما مستفيد والمواطن المطحون في الخرطوم زاتو ما مستفيد

طيب في حالة عدم رفع الدعم ما هي الحلول البديلة ؟ و ليه الحكومة تدعم الكهرباء
و البنزين ديل الاتنين ناس الاقاليم البعيدة ديك اصلا ما مستفيدين منها هل دا عدل

Quote: بل حتى الناس المستحقين الدعم في الخرطوم ما قاعدين يلموا فيه للأسف والله الناس الواقفين في الصفوف دي 50% على الأقل ما واقفين عشان يشيلوا رغيف يأكلوه أو يعبوا بنزين يستخدموه زي باقي الناس والله واقفين عشان يشيلو الرغيف المدعوم والبنزين المدعوم ويبيعوه بالسوق الأسود في أسر فيها 10 أفراد كلهم بتلقاهم واقفين في الصف بتاع الرغيف.. والبنزين الآن الناس بشتروا فيه بي مليون للجالون، والدعم بمشي لي سماسرة وتجار أزمات وانا ما مستفيد والزول الداير يشتغل ما مستفيد والمواطن المطحون في الخرطوم زاتو ما مستفيد

صاح 100%
حسم الفوضى مسئولية الحكومة. يمكن للحكومة ان تستعين بلجان المقاومة بإستيعابهم في وظائف

لللإشراف على الأسواق و الأفران و محطات الوقود. ما لم تعاقب الحكومة السماسرة فستزيد أعدادهم.

أجد أقتراح بعض الزملاء بإستخدام البطاقات للخبز و البنزين عملي و ناجح في المناطق التي جربته.

سلام عليكم
رفع الدعم ماحيزيد الامور الا سوء وحيرهث الناس برا الخرطوم والمدن الكبرى بمراحل وعلى الاقل فى الخرطوم والمدن الكبرى اصبحت السمسره مهنه الجميع والناس بواسطتها بتاكل فى بعض.
لكن بالنسبه لانسان خارج المدن والاطراف هم متاثرين بشكل او باخر وابسط مثال :
كل السودان اولادو فى الجامعات مصاريف دراسه ومصاريف (تصورو كم ستكون فى العام الجديد)اعاشه والجامعات اغلبها فى الخرطوم وبعض المدن الكبرى (حكوميه وخاصه) زيادات مصاريف دراستهم الفلكيه بسبب رفع الدعم حتقع على ظهر الاسر السودانيه فى كل اظراف السودان .
.
نعم رفع دعم موجه ومرشد ودا داير شغل وعلى الاقل الشعب محصور فى قااعده بينات الرقم الوطنى والبطاقه القوميه الاسم والسكن والعمل ومايتبع بتطبيق الحكومه الالكترونيه بالتالى يمكن توجيه الدعم فى مجالات مختلفه مواد استهلاكيه . خدمات صحيه . .....الخ
هل نحن على قدر مستوى العمل الجاد المحترف ام ستظل قضيه رفع الدعم قضيه صراع وكسب سياسى ؟؟؟

يا امة
وينو الدعم عشان يرفعو؟
وهل هناك كارثة اكثر مما نحن فيه الآن؟

رفع الدعم في ظل الخزينة الخاوية العادما نفّاخ النار..
زي الزول البيسمي 11 وما عنده جوانب ..
ولا واقع لي زميل في آتو ويده ملانه ..
يقولوا ليهو ألعب فخشمو يبقى ملح ملح ..
الحاصل ده شغل انتحار ما عنده مسمى تاني ..
المصيبة بقى بعد تنتهي العشره ..
يا كابس ليهو في يد واااحده ..
يا تن اتسنفك سنفكة حمدوك المتحمداهو أكيد ..

التجية للمتداخلين و سؤال مهم للناس الواقفة مع رفع الدعم

هل رفع الدعم سيؤثر فقط على الخبز و المحروقات؟ كما يسميه الخواجات
؟ what is the multiplier effect of removing subsidies

اسئلة أخرى ذات علاقة بالموضوع:
1- هل لدى البنك المركزي احتياطات نقدية لتمويل الواردات؟
2- هل نجحت الحكومة في وضع خطة تزيد بها الصادرات و تعدل الميزان التجاري؟
3- هل هناك عدالة في توزيع الثروة في كل أنحاء السودان؟
4- ماذا يفعل دعم كان يمثل 1% فقط من الموازنة في تحسين الوضع الاقتصادي؟
5- هل سيتتأثر الطبقة الميسورة برفع الدعم؟
هل سيتمكن المزارع الذي يبيع انتاجه من الحصول على أسعار جيدة؟
هل ستزداد الفاتورة العلاجية للفرد بسبب رفع الدعم؟

و السؤال الأخير

إذا تم رفع الدعم عن المحروقات ... متى يتم رفع الدعم عن الدواء و العلاج و التعليم؟

و لنا عودةمع إجاباتكم

تحياتي مالك
بالنسبة للنقطة الرابعة و أن الدعم يبلغ 1% من الموازنة هل هذه معلومة دقيقة؟
لاني أذكر قراءة تصريح لوزير المالية السابق يتحدث عن مؤشرات الموازنة قبل التعديل الاخير حيث بلغت المصروفات 568.3 مليار جنيه و الدعم الكلي للسلع الاستراتيجية قبل تخفيضه في التعديل قدر بـ 252 مليار بنسبة قريبة من الـ 44%