اليوم 6اكتوبر.. الذكرى المنسية

اليوم 6اكتوبر.. الذكرى المنسية


10-06-2020, 12:25 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1601983558&rn=0


Post: #1
Title: اليوم 6اكتوبر.. الذكرى المنسية
Author: محمد بدرالدين
Date: 10-06-2020, 12:25 PM

12:25 PM October, 06 2020

سودانيز اون لاين
محمد بدرالدين-السعودية-الرياض
مكتبتى
رابط مختصر




اتدرون ؟؟ اتعلمون ؟؟
اليوم 6 اكتوبر ؟
6اكتوبر لمن لا يعرف .. هو يوم انتصار الجيوش العربية على اسرائيل..
و رد الاعتبار للامة العربية
.. لا احد يتذكره الان ..
هذا ما يريده منكم اليهود و من ناصرهم و شايعهم بقصد او بدون قصد
نسيان تاريخكم المشّرف المنور.. و الجدال فيما لا ينفع و بث الاحباط فيكم
و خليكم مع التطبيع و العلاقات و مع ترمب كورونا و كورونا ترامب
.. و اللهم افقنا من غفوتنا و ارنا الحق و وحد كلمتنا و اجمعنا بخير للخير

Post: #2
Title: Re: اليوم 6اكتوبر.. الذكرى المنسية
Author: محمد بدرالدين
Date: 10-06-2020, 02:44 PM
Parent: #1


بداية الانتصار
كان من خرطوم اللاءات الثلاثة
و قد كان

Post: #3
Title: Re: اليوم 6اكتوبر.. الذكرى المنسية
Author: محمد بدرالدين
Date: 10-07-2020, 09:57 AM
Parent: #2


عبقرية محمد احمد المحجوب
التى اصلح ذات بين الملك فيصل و عبدالناصر
و اجماع و توحد الزعماء العرب
و دعم دول المواجهة

Post: #4
Title: Re: اليوم 6اكتوبر.. الذكرى المنسية
Author: محمد بدرالدين
Date: 10-07-2020, 10:38 AM
Parent: #2


عبقرية محمد احمد المحجوب
التى اصلح ذات بين الملك فيصل و عبدالناصر
و اجماع و توحد الزعماء العرب
و دعم دول المواجهة

Post: #5
Title: Re: اليوم 6اكتوبر.. الذكرى المنسية
Author: علي عبدالوهاب عثمان
Date: 10-07-2020, 11:06 AM
Parent: #4

حبيبنا بدر تحياتي ..
أول انتصار للجيش المصري في تاريخه
هزيمة 48 في فلسطين كان من الضمن القادة ( عبدالناصر )
هزيمة 56 في السويس
هزيمة في حرب اليمن ( عبدالناصر )
هزيمة 67 او النكسة
حتى في حرب أكتوبر كانت هناك ثغرة ( دفرسوار ) ولكن بأوامر امريكية
توقف الجيش الاسرائيلي
ورغم ذلك يرددون ( خير اجناد الأرض )
شاطرين على السودان ( حلفا وحلايب )

مصر تعرضت لعدد 41 غزوة استعمارية أي جيش لم يجد أي مقاومة
كل مستعمر كان يزيح الآخر .. أول حاكم مصري من عهد الفراعنة ( محمد نجيب) من مواليد السودان
وكذلك السادات الحبوبة من السودان ( أم برين )

لم يظهر عندهم كما المهدي ، او دقنة وغيرهم في كل دول العالم .. إلا العرابي وفي نطاق الشارع فقط ولم يجد التأييد

كما ذكرت الجيش العربي ..

الجيش المصري شاطر على السودان فقط

تحياتي الحبيب بدرالدين ..






Post: #6
Title: Re: اليوم 6اكتوبر.. الذكرى المنسية
Author: محمد بدرالدين
Date: 10-08-2020, 10:05 AM
Parent: #5

مراحب بتاج الراس و فخرنا
استاذنا الجليل على
... نعم كلامك ف محلو
انا اقصد حالنا الان
و ما نحن فيه من تفرق و تشرذم
و بعد عن الاحساس ببعضنا و قوميتنا و عن ما يجمعنا
.. بتوحدنا كعرب استطعنا نزع انتصار ولو كان به هنات
و خرجنا من الاحباط و الياس
و ظهر عندنا اهمية ما عندنا من ثروات .. او انتبهنا له ( البترول+الغاز)
.. و كل هذه كانت للخرطوم و زعمائه القدح المعلى
..
و كيف تغافلنا او تم اغفالنا ان قوتنا ف وحدتنا ..
و اصبح التشرذم و خلافاتنا العربية تغطى على على جماليات الوحدة
..
كل المودة و التقدير

Post: #7
Title: Re: اليوم 6اكتوبر.. الذكرى المنسية
Author: علي عبدالوهاب عثمان
Date: 10-08-2020, 11:01 AM
Parent: #6

حبيبنا بدرالدين .. تحياتي
النموذج العربي كوحدة وكجامعة عربية فشلت تماماً .. في نشرة الاخبار أمس
اعتذرت فلسطين وقطر والكويت عن رئاسة الجامعة في هذه الفترة

بالاضافة الى الفشل كدول ليبيا ، واليمن وسوريا والعراق
وبمؤامرة الدول العربية نفسها والاستعانة بالآخر لضرب الاشقاء
التجربة العربية سجلت فشل ذريع جداً جداً والوحدة والشعارات حتى في الماضي فشلت
وما تجربة سوريا ومصر ببعيدة ( الجمهورية العربية المتحدة ) وتجربة ( نميري ، قذافي ، ناصر )
العرب من حيث التكوين النفسي والمجتعمي والقبلي لديهم مشكلة بنيوية
ومن سوء حظهم أنهم محاطون بأخطر ثلاث دول في العالم وهي من الدول الشعبوية ( ايران ، تركيا ، اسرائيل)

لاحظ السلوك العربي بدون أي استراتيجية فقط تشفي وانتصار لحظي .. قضوا على صدام حسين فتمددت ايران
قضوا على حكم بشار فتمددت تركيا .. الآن مع اسرائيل لمحاربة ايران . . وعداء مع تركيا حليفة الامس
كل دولة تبحث عن الانتصار الشخصي على الأخرى بدون اي استراتيجية
=======================================
الافارقة اصبحوا من النماذج رائعة في العالم
سئموا الحروب واتضح أن لديهم نوع من التسامح في دواخلهم رغم الحروب الطويلة
ولكنهم اعتذروا لبعضهم ورجعوا الى الدولة الازدهار .. روندا ، غانا ، اثيوبيا ... الخ
آخر دولة اليوم دخلت على خط النمو والتقدم هي تنزانيا فاليوم لا تسمع اطلاق نار أو حروب
إلا نادراً في افريقيا .. معظم الدول الافريقية بدأت تسجل نمو اقتصادي وازدهار وأمن مجتمعي

أما العرب ففي سباق محموم للتقرب من امريكا كل دولة تقدم الاموال والمواقف وكأنه ( خصام الضرات )
كل واحدة تريد الفوز بقلب الرجل ..

تحياتي الحبيب بدرالدين ..