الاتجاهات المتعددة فى شراكة مع مصر. لإنتاج اللحوم

06:04 AM September, 24 2020

سودانيز اون لاين
Abureesh-أمريكا
مكتبتى
رابط مختصر

سية تقارير مصرية
الحكومة تعلن تأسيس شركة مساهمة مصرية سودانية لتسمين وإنتاج المواشى
الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء
الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء
كتبت هند مختار
الثلاثاء، 22 سبتمبر 2020 12:39 م

أعلن مجلس الوزراء إنه فى إطار توطيد العلاقات مع الأشقاء السودانيين، وافق مجلس الوزراء - من حيث المبدأ - على تأسيس شركة مساهمة مصرية سودانية بين الحكومتين ممثلتين في "الشركة القابضة للصناعات الغذائية" عن الجانب المصرى، و"شركة الاتجاهات المتعددة المحدودة السودانية" عن الجانب السودانى.

وتختص الشركة بتسمين وإنتاج المواشي والعجول ومصنعاتها ومشتقاتها سواء للسوق المصري أو التصدير، وكذا زراعة وإنتاج واستيراد وتصدير كافة المحاصيل الحيوية والزيتية في كلا البلدين، والتعاون المشترك في مجالات (عصر الحبوب الزيتية وتكرير الزيت – السكر – السمسم – الأرز – القمح – الفول السوداني ومنتجاته – القطن – الخضر والفاكهة – العصائر ومركزاتها – الأسمدة الكيميائية – المطهرات والمنظفات)، بالإضافة إلى ما يستجد من منتجات أخرى يمكن التعاون في إنتاجها وتجارتها من خلال الشركة

Quote: وتختص الشركة بتسمين وإنتاج المواشي والعجول ومصنعاتها ومشتقاتها سواء للسوق المصري أو التصدير، وكذا زراعة وإنتاج واستيراد وتصدير كافة المحاصيل الحيوية والزيتية في كلا البلدين، والتعاون المشترك في مجالات (عصر الحبوب الزيتية وتكرير الزيت – السكر – السمسم – الأرز – القمح – الفول السوداني ومنتجاته – القطن – الخضر والفاكهة – العصائر ومركزاتها – الأسمدة الكيميائية – المطهرات والمنظفات)

حبيبنا ابو الريش طبعا نحن كان ممكن نعمل الحاجات دي برانا
لكن لاننا تعبانين وما بنعرف ندبر امرنا -مع الاسف- فـ حنحتاج لشريك

المصيبة ان هذه الشركة تتبع لمنظومة الصناعات الدفاعية التي لا تخضع لوزارة التجارة او المالية
يعني حتى عقدها لاتفاقيات خارجية فيها تصدير موارد خام لم تشاور او تستأذن فيه أحد من الحكومة التي قال حمدوك انهم يسعون لوقف تصدير الخام بدون قيمة مضافة
يعني حتى لو اصبحت دي سياسة دولة ستفشل الحكومة في فرضها على الاتجاهات المتعددة

خليك من ارباحها ضرائبها و عائد الصادر دا موضوع تاني

هلا ود البشرى..

لاحظ العبارة:

"سواء للسوق المصري أو "التصديـر

كأن السودان محافظة مصرية.. حتى لم يقولوا (أو إعادة التصدير).. وناس الحكومة الطراطير نايمين حتى تسيطر علينا التركية الثالثــة

ده نهب مقنن لخبراء السودان تحت غطاء الشراكة.
هل تحتاج مثل هذه الصناعة لشراكة؟.

حبيبنا ابريش تحياتي
الحقيقة المرة يا الحبيب أبريش
أننا شعب غير منتج وأنا اكتشفت هذا بعد الاغتراب في السعودية لسنوات طويلة
الغربة تجعلك تحتك بباقي الجنسيات وتعرف عنهم الكثير
( والصورة نمطية أننا كسالى لاننا نملك كل المقومات ولا نملك قوت يومنا )
نحن حتى هنا في الاغتراب وأنا منهم ولا أذكي نفسي نحب العمل الساهل
المصريين مختلفين عننا تماماً يمارسون أعمال الشاقة ( ناس شغل ) تجدهم من الساعة 6 صباحاً
يعملون في البناء وفي سقف العمائر والاسمنت والحديد وأعمال الديكور
حتى في المسالخ ومحلات بيع اللحوم معظم العاملين من المصريين يعرفوا كيفية تصنيف اللحوم
والمفاصل وحدود كل نوع وبالاسماء ..
أما نحن موظف ، سائق ، سمسار .، وسيط .. وجلوس في القهاوي نتناقش السياسة والحكومة وغيرها

أذكر ونحن في مقتبل العمر كان الصعايدة يحضروا عندنا في الشمالية وخاصة منطقة دنقلا
انتاج الصعيدي الواحد كان ضعف انتاج اهلنا ..
في مشروع أمطار عندنا في الشمالية اضطر المدير الى استقدام عمالة هنود واثيوبيين
لعدم انتظام ابناءنا بمواعيد العمل وانجاز المهام .. بإعذار ( زواج ، عرس ، سماية ، مأتم ، مرض)
حتى الراجحي اضطر لنقل مصنع البلاستيك الى مصر ..

نحن شاطرين في مطالبة الحقوق دون اداء أي واجب ..

حبيبنا ابريش .. الكلام ده كان موضوع ناقش بيننا والاخوة ونحن داخل سيارة في مشوار
عندما شاهدنا عمال مصريين وباكستانيين يعملون بهمة ونشاط في بناء عمارة على الشارع في جدة
ونحن ابناءنا واخوانا العاطله ينفق عليهم العاملين حتى يجدوا أو في النهاية نعمل كشف لتسفيرهم الى البلد

مشكلتنا كبيرة يا الحبيب أبريش ..

والحـــــــل (( نراجع انفسنا بكل شجاعة وبصراحة ووضوح لماذا نحن هكذا ))

غايتو الغربة مهمة جدا الواحد يعرف وضعه شنو مقارنة بالشعوب الاخرى ونظرة الاخرين ليه

تحياتي الحبيب ابريش

تلف شحنتي لحوم

وكشف مصدر اللحوم، احمد عباس، وهو صاحب شركة تنشط في تصدير اللحوم المذبوحة لأسواق الخليج عن رجوع شحنتين من اللحوم من الكويت والإمارات
بسبب ضعف التبريد وتعرض الشحنات للتلف فلم يكن من سبيل إتلاف الشحنات وفقدان البلاد مبالغ معتبرة من النقد الأجنبي،
علاوة على تكبد المصدرين خسائر فادحة نتيجة لأخطاء كان من الممكن تلافيها.

وأوضح عباس لـ “الصيحة” أن المشكلة التي تواجه صادر اللحوم السودانية للأسواق الخليجية لا تتعلق بغياب المواصفات القياسية
بل بالتساهل في تطبيقها قبل التصدير، كاشفًا أن الشحنة الأولى التي تمت إبادتها بالكويت وصلت بنسبة تبريد دون المتفق
عليه مما حدا بالسلطات هناك للتخلص منها، وذات المشكلة تكررت في الإمارات
=========================

حبيبنا ابريش ده الوضع عندنا
ارجاع الحيوانات الحية وكمان اللحوم
ومئات الموظفين طالعين ونازلين ( ماشي المكتب راجع من المكتب )

حبينبا ابريش .. تحياتي
صدقني ده أهم بوست في المنبر لأنه تطرق الى كارثة اقتصادية
تخيل الحبيب ابريش
ارجاع اللحوم من دبي والكويت لعدم مطابقة المواصفات ( تبريد)
الأهم من اللحوم ارجاع صادر الحيوانات عشرة مرات خلال فترة وجيزة
السبب عدم المطابقة للمواصفات البيطرية
ووزير الثروة الحيوانية يدير الموضوع من مكتبه المكيف والزاهي
تخيل كم لدينا من الاطباء البيطريين حتى نقابتهم من اكبر النقابات
مطالبات سياسية ونضال ربما نحن من اكثر الدول فيها بيطريين
لم يقدم احدهم تقرير عن الوضع أو معالجة .. صباحاً في المكاتب ( فطور ونسة ثم البيت)
هل قام الوزير بزيارة ميدانية الى مواقع الماشية في الميناء .. هل قدم تقرير لرئيس الوزراء؟
حتى رئيس الوزراء كان عليه زيارة المواقع مفاجئة أو معلنة .. حتى دعت الحالة الاستعانة بخبراء اجانب
ما هذا الخزلان ... ماذا يفعل الوزير في الخرطوم وأكثر من مليار دولار تقريبا
هي الخسائر غير السمعة والدعاية للسلع ..
كان المفروض ينقل مكتبه الى الميناء .. في تصريح له في التلفزيون أخطأ في اسم سلطنة عمان ( نقطها عمان بفتح العين عاصمة الاردن)

تخيلوا بواخير ترجع عشرة مرات .. مع ان السواكني هنا في السعودية من أجود واغلي اللحوم
تخيلوا السعودية تعوض فرق النقص من الصومال واثيوبيا ..
لاحظوا رغم مشاكلها الوارد من الصومال مطابق للمواصفات .
عال
ابريش الحبيب تعال للبوست لأنه مهم جدا ومشكلة الساعة

يا ريت حبيبنا الجميل أبوبكر المستنير يجي كمان لأنه مباشر ويقول الحق وهذا مجاله


تحياتي الحبيب ابريش ..
آسف للاطالة واحتكار البوست .. نعمل ايه يا الحبيب شيء مؤلم

سلام وتحايا الزعيم علي عبد الوهاب عثمان ...
يا زعيم حواء والدة وكمان ولاَّدة ... وعندنا شباب وخبرات في السودان ...
ياخي في واحدين بضبح ويقطِع والتورين في 30 دقيقة وبتنافسوا بأقل من كدا كمثال بس ...
ولو الآن في الوقت الراهن في خبرات ولو قليلة ممكن ببساطة تتعالج بتدريب أجيال جديدة تمسك الراية ...
وأديك مثال بسيط المسلخ بتاع المويلح غرب أمدرمان شركة غناوة كان تابع لصلاح إدريس ...
في التسعينات عمل البدع ياخ رئيس نبطشية الزمن داك عندو جوال حق الشغل وترحيل مكيف ...
يمين الحافلات حقت الترحيل ناس الأمم المتحدة ما كان عندهم ...
فما بالك يا زعيم علي ود عبدالوهاب لو إتكاتفت الجهود وعملو شركات مساهمة للشعب الغلبان دا ...
ومعاهو ناس نحنا المغتربين ديل والخريجين العاطلين مع تدريب وتجويد ومقاييس ومواصفات ...
المشكلة لا حكومة لا جيران عايزين لينا نقوم نرفع راسنا من قيامتنا القايمة دي اللهم إلاّ أمر من الله جلَّ جلاله ...
فالهمة الهمة يا شباب... الهمة الهمة يا راكزين... الثورة باعوها بأبخس الأسعار ولا عزاء للبلاد والعباد ...
فالشراكة دي يا زعيمنا وراها العسكر وبئس العسكر المصريين ومعاهم العسكر السودانيين والإتنين لا يهمهم وطن ومواطن ...
فكيف ينصلح الحال والعسكر ينهشون في لحم الوطن والمواطن ...
ربنا ينتقم من كل من أسهم ولو بشق كلمة في ضياع وخراب السودان من الإستقلال لحدي اليوم ...
الله المستعان ... والله غالب ...

أبو الريش ! سلامات
أستاذنا علي عبدالوهاب ! أتفق معك تماماً فيما ذهبت إليه عن قيمة العمل بين أهلنا السودانيين ! ففي العام ١٩٨٨ فاض النيل فأغرق المدن الثلاث فجأر الناس بالشكوي من الجوع وصادف ذلك جلوسي مع الكوميدي أبوقبوره بالمسرح القومي لزوم التوثيق لمشواره الفني ٠٠فإلتفت ناحية مياه النيل وهي تضرب حوش المسرح القومي وسمك ألبلطي يتقافز هنا وهناك ! فقال لي وبطريقته الساخره تلك ~ هسعي يا أستاذ الناس تشتكي من الجوع ! الجوع ! فلو واحد منهم إجتهد ودَخّل يدو في النيل دا حايطلع بسمكة قرقور قدر المحنه تغديهو وتغدي الجيران معاهو !
فيا أبو الريش ! فلنعرف أنفسنا أولاً ! لماذا نحن هكذا ! نجيد النقض لا النقد !

حبيبنا ابريش تحياتي
الحقيقة المرة يا الحبيب أبريش
أننا شعب غير منتج وأنا اكتشفت هذا بعد الاغتراب في السعودية لسنوات طويلة
------------------------------------------------------------------------------------
الحبيب على عبدالوهاب سلام
قد يكون ما ذكرته فيه الكثير من الحقيقة
لكن هل من المستحيل تغيير الحال؟
هل نرضى لنفسنا ان نكون طول حياتنا عبيدا للغير؟
هل تمكن منا هذا الشعور بالدونية نتيجة لما تسميه بالكسل الى درجة يصعب لنا التخلص منه؟
اعتقد ليس هناك مستحيل اذا توفرت الرغبة لدى الناس فى النهوض ببلدهم وتوفرت الادارة الصارمة وشروط العمل المجزية وفى مقدورنا توفير كل ذلك
كان لنا مشروع الجزيرة اكبر مشروع زراعى فى افريقيا وكان يضرب به المثل فى ادارته و انتاجه ولم يكن به عمالة مصرية
وكانت لنا سكة حديد هى الاكبر فى افريقيا مواعد قطاراتها تضبط بها الساعة ولم يكن بها عمالة او ادارة مصرية
للاسف كل هذه المؤسسات بدأ خرابها زولكم النميرى واكملوه الكيزان
الحمد لله لا يزال بيننا حتى اليوم من يؤمن بامكانات شعبنا وقدرته على ادارة مشاريعه على ارقى مستوى اذا توفرت الشروط المطلوبة
خليك متفائل

أتفق مع الأخ على مية المية..

الأخ عبدالله الشيخ..

Quote: فقال لي وبطريقته الساخره تلك ~ هسعي يا أستاذ الناس تشتكي من الجوع ! الجوع ! فلو واحد منهم إجتهد ودَخّل يدو في النيل دا حايطلع بسمكة قرقور قدر المحنه تغديهو وتغدي الجيران معاهو !

فى نكتة يحكوها عن واحد كسلان..قالوا ما يعمل أى شئ لغاية أهله قالوا يرموه فى البحر.. ختوه فى عنقريب وهو من الكسل ما عاوز ينزل يجرى.. لم وصلوا نص البحر جا واحد جارى من بعيد.. قل ليهم اقيفوا أنا عندى ليه حل.
الزول قال ليه أها حلك شنو؟ قال ليه أنا عندى مطعم ولميت كمية من القرقوش أديك منها شوالين.. قال ليه أها.. والقرقوش دا يبلو منو؟ قال ليه دىما عاوزة أى مجهود.. تخت منو فى كورية بس وتبلو بالموية..
زولك عاين للجماعة تحت قال ليهم أرمو أرمو مافى فائدة.

و كانت قصيدة حلمنتيشية تتهكم فى الموظفين تقول:

أحسب حاسب أكتب كاتب كم فى الخط
المكاتب دايرة مراتب ومافى شغل ونسة فقط
والباشكاتب رانكر ما بيتحرك وعنده سكرى اربعة خط
والمدير أخلاقه فى أنفو وعنده ملاريا مزمنة معاها ضغط
.
.
الخ اخر الغنية نسيت باقى الأبيات

حبيبنا ابريش تحياتي

البوست ده مهم جداً مواجهة مع الذات .. وعدم الانتاج المشكلة الأولى في الوطن

نفس موضوع البوست متداول في قروبات شباب دنقلا
موضوع عدم الانتاج
===============================

هذه المداخلة من ميرغني قناوي .. أهلنا القناوية في دنقلا
تجار وناس انتاج :

Quote: والله انا استغرب ليه الشعب يحتج على غلاء العيش وغلاء المعيشة يا اخى لا يمكن تشتكى من الغلاء وانت وانا وغيرك والحكومة مشتركين فى الحاصل ده كله المواطن السودانى ده ما عاوز يشتغل وينتج وبحتج على الحاصل... بالله مش عيب نستورد قمح ونقيف صفوف من الساعة ٢ ص يا اخى عنك ما اكلت يحصل شنو ما اكلت رغيف لمدة أسبوع أو شهر ونضيع وقتنا من صف العيش لصف البنزين والجاز والغاز ونستهلك طاقتنا في الصفوف.. ومع ده كله ما بنتعب ولا بنزهج من الكلام ٢٤ ساعة وطول ما نحن عايشين ما عندنا غير الكلام والنظريات ما بيوقفنا الا الموت والله والله لو شعب غير الشعب السودانى الأنا شايفه ده كان بياكل ويشرب ويتقسح مجان لكن اهو الله ابتلى السودان ده بي بشر ما عارف جوا من وين اراضى ومياه وثروة حيوانية وسمكية والله الا ياكلونا بشوكة وسكين ونحن راقدين... يا عالم لي متين نحن ناكل ب السلفية مديونين ٦٥ مليار دولار وده كله قمح ومحروقات وسرقات لإنشاء كباري وطرق سدود لازم المواطن يسرق والحاكم يسرق وفى الاخير ما عندنا غير الشبكية شكيتكم لي الله والله اي واحد سرق ولا فسد مواطن ولا مرظف نسأل الله أن يخسف به الأرض.. ميرغنى قناوي

منقول بالحرف ..