ألإجابة عن هذا السؤال غير معني بها أحزابنا السياسية والتي هي أقصر قامة من شعبٍ عملاق ٍ ينجز تأريخياً نضالاته بمعزلٍ عن هذه الأحزاب ألكسيحة فكرياً وأخلاقياً ~ أنظروا لبياني الحزب الشيوعي والمؤتمر السوداني المنشوران في هذا المنبر
Quote: ألإجابة عن هذا السؤال غير معني بها أحزابنا السياسية والتي هي أقصر قامة من شعبٍ عملاق ٍ ينجز تأريخياً نضالاته بمعزلٍ عن هذه الأحزاب ألكسيحة فكرياً وأخلاقياً ~ أنظروا لبياني الحزب الشيوعي والمؤتمر السوداني المنشوران في هذا المنبر
متسق تماما مع خطاب البرهان واظن انه جوهر خطاب البرهان والسبب واضح ازالة التمكين قرب من الشركات العسكرية
وعلي المنظمات السودانيه والتي دعمت ثورة ديسمبر بالخارج كملتقي أيوا علي سبيل المثال أن يودعوا خطاب البرهان علي طاولة الأسرة الدوليه كاشفين فيه دواعي الإنقلاب المحتمل لتتحمل الأسرة الدولية المسؤلية لإفشال هذا الإنقلاب !
السيد جعفر بشير موقفي مبني علي أحداث عشتها إذ كنت عضواً في التجمع النقابي الذي أسقط جعفر نميري وشهدت عن قرب عبث أحزابنا السياسية بالفترة الإنتقالية والتي إجتمنا لأكثر من ثلاثمائة إجتماع لنحقق أهدافها ولكنها باءت بالفشل بسبب عقليه حزبية كاسده فحدث إنقلاب الإنقاذ فكنت من بين قلةٍ نصوغ وننقح ميثاق التجمع الوطني الديمقراطي في الحادي والعشرين من عام ١٩٨٩ علي أمل ان تتحمل كل جهة الأعباء الموكل إليها ولكن لم يحدث شئ سوي التآمر من البعض ضد البعض ! ثم خرجنا للقاهرة وبعد أربعة وصلت لقناعةٍ بأن لا جدوي لهذه الأحزاب بتركيبتها الحاليه وقد ثبّت ذلك في دراسةٍ نقديه نشرتها في جريدة الخرطوم تحت عنوان ~ التجربة السياسيه السودانية الراهنه هل وصلت لأعلي مراحل عجزها؟
فعلا الخطاب بمثابة إعلان انقلاب أو على الأقل نية عدم التخلي عن الحكم
Quote: #السودان#سوناl كلمة رئيس مجلس السياده للقوات المسلحه في الاحتفال بالعيد ٦٦ للقوات المسلحه 2.588 Aufrufe •24.08.2020 158 26 Teilen Speichern Sudan News Agency وكالة السودان للأنباء 132.000 Abonnenten كلمة الفريق اول عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السياده القائد العام للقوات الاسلحه للاحتفال بالعيد ال ٦٦ للقوات الاسلحه منطقه وادي سيدنا العسكريه
Post: #8 Title: Re: خطاب البرهان ! إعلان إنقلاب محتمل ٠٠فماذا Author: بدر الدين الأمير Date: 08-24-2020, 06:42 PM Parent: #6
ود الشسخ كيف انك هذا العسكرى الخطل يتحدث وكأننا فى العام 1989 خطاب حمدوك الأخير المكون العسكرى رأى فيه تكشير انياب غير ان فترتهم على راس مجلس السيادة قربت تخلص... وهم ناسين اومتناسين ان الترس صاحى
السيد جعفر بشير موقفي مبني علي أحداث عشتها إذ كنت عضواً في التجمع النقابي الذي أسقط جعفر نميري وشهدت عن قرب عبث أحزابنا السياسية بالفترة الإنتقالية والتي إجتمنا لأكثر من ثلاثمائة إجتماع لنحقق أهدافها ولكنها باءت بالفشل بسبب عقليه حزبية كاسده فحدث إنقلاب الإنقاذ فكنت من بين قلةٍ نصوغ وننقح ميثاق التجمع الوطني الديمقراطي في الحادي والعشرين من عام ١٩٨٩ علي أمل ان تتحمل كل جهة الأعباء الموكل إليها ولكن لم يحدث شئ سوي التآمر من البعض ضد البعض ! ثم خرجنا للقاهرة وبعد أربعة وصلت لقناعةٍ بأن لا جدوي لهذه الأحزاب بتركيبتها الحاليه وقد ثبّت ذلك في دراسةٍ نقديه نشرتها في جريدة الخرطوم تحت عنوان ~ التجربة السياسيه السودانية الراهنه هل وصلت لأعلي مراحل عجزها؟