يجب الغاء اتفاقية الحريات الأربعة مع مصر (ربما صور و فيديوهات)

06:30 PM August, 15 2020 سودانيز اون لاين
خضر الطيب-South Africa_Cape town
مكتبتى
رابط مختصر

وقعت مصر والسودان اتفاقية الحريات الأربعة التي تنص على حرية التملك والتنقل والاقامة والعمل
في ظل النظام البائد و وقع عن الجانب السوداني الشحاد مصطفى اسماعيل كوزير خارجية للنظام البائد
و وزير الخارجية المصري حينها احمد ابو الغيط و كان ذلك في العام 2004

هذه الإتفاقية المجحفة لا فائدة من ورائها للسودان و لا للسودانيين
فائدتها الأكبر لمصر و للمصريين

سلام خضر

فى كم مصرى متملك عقار فى السودان، وكم مصرى مقيم بالسودان
وفى كم سودانى متملك عقار فى مصر، وكم سودانى مقيم بمصر
كم مغترب سوذانى فى الخليج مشترى شقة فى مصر؟ زكثير منهم لا يستطيع شراء مثلها بالسودان نسبة لغلاء أسعرا العقارات بالسودان؟

فلو إنت غير مستفيد فلا تجعل نفسك مقياساً .. وحسب تعليلاتك مبنية على أى من الدولتيت ستستفيد أكثر (ماديا)
بدون الخوض فى هذه التفاصيل ففى العموم هنالك مصالح مشتركة، يعضها يمكن تقييمه مادياً، وبعضه تقييمه
قد لا يقدر بثمن. ليس هنالك أقيم من أن عندما يشيق بك بلدك لأسباب عديدة سوى سياسية وسلامة وإقتصادية
أن تجد مخرجا فى بلد جار .. يعطيق حقوق المواطنة بيسر. لن تجدها فى كل جيران السودان الآخرين.
فالأمور لا تقيسها على مقاسك .. وبمنظار (الضر).

قلنا الكلام ده من زمان يا استاذ خضر ، دييل ما بيتمنوا أي خير للسودان
ووالله لو كانت في سلطة في يدي ، لقفلت السفارة المصرية في السوان وكمان الحدود

Quote: يجب الغاء اتفاقية الحريات الأربعة مع مصر

يجب يا خضر مراجعة العلاقة الشاذة والمشوهة بين البلدين من جو مع الاتراك 1821
والانتهازية الوسخة ايضا
كل من نهبو اموال الشعب السوداني عبر 30 سنة عجاف مشو حولوها عقارات واملاك في مصر
وفقراء الشعب السوداني المشو مصر كتلوهم في ميدان مصطفي محمود واضطرو يمشو لي اسرائيل
ومصر خاتة السودان كلو تحت جذمة مخابراتا القذرة فرع امريكا ومفضوحة ايضا
لااحظ مدبسنا من ايام نظام عبود بي اتقاقية مياه النيل 1959 وسقط نظانم عبود ومات طلعت فريد ومرت مية ثورة فالصو وانقلاب والاتفاقية دي قاعدة
وهسة الاتفاقية تخص الانقاذ وقلتو دي ثورة الانقاذ انتهت
تحول الاتفاقية الي دولة جنوب السودان الحريات الاربعة والجسنية المزدوجة وتحلج الحدود جنوب السودان احسن لينا مليون مرة من مصر وكل العرب ايضا
وانا متعاطف مع بقر المسيرية البمشي لحدي حدود واو وايضا مع قبر ابو نفيسة وما بتنقدر نطلغ لي بقر المسيرية جواز الكتروني ورقم وطني
اذا ناس المركز الفاسدين عاجباهم مصر بي شكلها ده نحن ناس الاقاليم الستة لا عاجبانا مصر المهيمنة ولا عربان الخليج
اوهذه الاتفاقية سقطت مع سقوط النظام
دةه لو دي ثورة
مصر ام الدنيا دي عقدة ناس واقليات في المركز مازومة اجتماعيا ونفسيا من زمن علي عبداللطيف لحدي الليلة
وكل النظام الانقلابية ووالمشاريع المجرمة المصرية تااتي بهم علي حساب السودان وحضارة السودان وكل الشعب السوداني في الاقاليم الستة
والازالو حتي الان وبي الاعلان الدستوري الوسخ ده يكرسو لي هذه الهيمنة البغيضة والبليدة
شخص سياسي واحد فقط احترم السودان السودانيين هو محمد نجيب وهذه هي الحلقة المفقودة في الدارونية السياسية السودانية
ويا نادر الفضلي نوعك كثير في البورد وفي السودان عايز يرقص ويغطي دقنو لحدي هسة
وعايز الوضع الازل للسودان تحت جذم المصريين وعربان الخليج دون داع
اتحدي النظام الانتقالي العر.ص ده
يعمل استفتاء للحريات الاربعة في كل السودان مع
1- مصر
2- دولة جنوب السودان
مع فتح الاعلام الحر وملف التاريخ والجغرافيا من نزول ادم عليه السلام لحدي 2020
https://top4top.io/

المؤسف ان حمدوك يعول على المصريين
لا حاجة لنا بهم و هذا رأي الأغلبية

مرحب نادر

اعلم ان هناك اعداد من السودانيين يقيمون في مصر و البعض منهم يمتلك عقارات
و تمليك العقار في مصر متاح لكل اجنبي و لا يحتاج لمثل هذه الإتفاقية المجحفة و لي تجربة في ذلك
و السودانيين المتواجدين في مصر قلت اعدادهم بصورة كبيرة بعد الثورة
باعتبار ان الغالبية كانوا طالبي لجوء تم توطين بعضهم من قِبل مفوضية اللأجئين في بعض الدول الغربية
و البعض تم رفض طلباتهم
و الآن بعد قيام الثورة في السودان اغلقت المفوضية باب اللجوء للسودانيين حيث لا يوجد مبرر
رغم هذه الإتفاقية فمصر تلزم اي شخص قادم من السودان بالحصول مسبقاً على تأشيرة دخول لمصر من سفارتهم بالخرطوم
و هذه السفارة مجرد وكر للمخابرات المصرية كما كان الرى المصري و جامعة القاهرة فرع الخرطوم
في حين ان المصري لا يحتاج لتأشيرة لدخول السودان , مما مكن اعداد كبيرة من الاخونجية و الارهابيين لدخول السودان
ارى ان جنوب السودان و اثيوبيا اولى بهذه الإتفاقية من غيرهم

تطبيق اتفاقية الحريات الاربع من جانب واحد
الجانب السوداني فقط .

انا فاكر ايام النظام المباد كانت هناك اصوات عالية بالمطالبة بالغاء الاتفاقية المذكورة
لانها مطبقة من جهة السودان فقط .

هونو عليكم
مصر كانت معبر ومستقر لمعظم الهاربين من جحيم الانقاذ (على الاقل) وكان الى اتة عهد الانقاذ السفر من غير تاشيره
عدد السودانيين (كنسيه من عدد السكان السودان-السودانيين) الى عدد المصريين (كنسبه من عدد السكان فى مصر -المصريين).
هل كانت تعاملنا دول الجوار الاخرى بنفس طريقه مصر (قبل مؤامرات الكطيزان وتصديرهم للارهاب لمصر) وتعقيد المعاملات .
موضوع مفروغ منو انو مصر محتلهه حلايب وانو (ضعفنا كسياسيين ونخب ) مطمع كل بلاد الله فينا مش مصر بس
قى اعتقادى انو مصر دوله جاره زيها وزى الحبشه واريتريا وتشاد وحنوب السودان وليبيا وافريقيا الوسطى وهى واقع يجب ان نتعامل معاه بواقعيه ولايمكن ان نحاول الهروب من عجزنا عن وحدتنا كجبهه داخليه وفشل فى اداره دولتنا كدوله قويه تتعامل مع الاخر بنديه بجعل الهجوم على دوله جاره فى الصغيره والكبيره وبلدنا مستباحه من الحبشه التى لاارى قيمه لها وتقييم لها الا مايذكر بالخرطوم 3 والديوم ولكن هى دوله لها مطامعها اشبه بمصر و(احبث) كمان .
مصر واقع كجاره ولو هعندها طمع وحتى حلايب لن تعود الا بعد يكون السودان دوله بنظام سياسى ونخبه سياسيه مسئوله وطنيا تجعل دول العالم كلها تحترم السودان
تحياتى

Quote: مرحب نادر اعلم ان هناك اعداد من السودانيين يقيمون في مصر و البعض منهم يمتلك عقارات و تمليك العقار في مصر متاح لكل اجنبي و لا يحتاج لمثل هذه الإتفاقية المجحفة و لي تجربة في ذلك و السودانيين المتواجدين في مصر قلت اعدادهم بصورة كبيرة بعد الثورة باعتبار ان الغالبية كانوا طالبي لجوء تم توطين بعضهم من قِبل مفوضية اللأجئين في بعض الدول الغربية و البعض تم رفض طلباتهم و الآن بعد قيام الثورة في السودان اغلقت المفوضية باب اللجوء للسودانيين حيث لا يوجد مبرر رغم هذه الإتفاقية فمصر تلزم اي شخص قادم من السودان بالحصول مسبقاً على تأشيرة دخول لمصر من سفارتهم بالخرطوم و هذه السفارة مجرد وكر للمخابرات المصرية كما كان الرى المصري و جامعة القاهرة فرع الخرطوم في حين ان المصري لا يحتاج لتأشيرة لدخول السودان , مما مكن اعداد كبيرة من الاخونجية و الارهابيين لدخول السودان ارى ان جنوب السودان و اثيوبيا اولى بهذه الإتفاقية من غيرهم

سلام خضر

لا أعتقد أن أعداد السودانيين المقيمين بمصر قد تقلصت، فأساًسأً نزوحهم لمصر كان أساسه أسباب إقتصادية مقرونة بسياسية
وبعد الثورة السودانية هذا لا يعنى الأسباب الإقتصادية زالت. فالسودان لم يصير بعد جاذب لهجرة معاكسة لسوق العمالة
والتجارة .. ومن رتب حياته على المعيشة والعمل والسكن فى بلد معين لسنوات طويلة، صعب أن يبدأ حياته من جديد
فى بلد آخر ولو كان وطنه الأم. ماذا يفعل أفراد وأسر إذا عادوا .. السكن .. العمل .. الدخل ؟!! هذا ليس فقط على
سودانييى مصر، ولكن سودانييى كل بلاد العالم. وهذه طبيعة الحياة .. ليت السودان يهيئ الظروف وعوامل تشجع
السودانيين على عودة بظروف معقولة مقبولة.

أما عن أن مصر مازالت تشترط فيزا الدخول للسودانيين فهذا سببه الإزدحام بملايين السودانيين الذين يدخلون لمصر
ومعظمهم غرضهم الإقامة، وبدون أى ترتيبات لذلك. وقد حدثت سلبيات عديدة، وحسب علمى بأن مصر تسمح لمن
أعمارهم خمسين سنة وأكثر بالدخول بدون فيز دخول. والفارق كبير جدا بين أعداد السودانيين الذين يدخلون
مصر، وبين أعداد المصريين الذين يدخلون السودان.

أما عن تمتع السودانيين بميزات التملك مثلهم مثل أجانب آخرين .. هذه ليست بحقوق مكتسبة دائمة ومضمونة
فمثلما أنت تطلب لإجراءات تتسم بالعدائية لمصر ومواطنيها، ألأ تخشى أن تقوم مصر بإصدار أى قرارات
بحرمان السودانيين من التملك ببلدها وتضيق الخناق على دخولهم وإقامتهم؟!

مقارنة بأثيوبيا فملايين الأثيوبيون بدخلون متسللين للسودان والعمل وبسهولة يحصلون عليه. بينما السودانييون
قليلى الدخول لأثيوبيا وتكاد تكون فرص العمل معدومة لهم، وكذلك فرص التجارة (رسميا)، يحتاجون
لدروب ملتوية للحصول على رخصة تجارية. حيث قوانين أثيوبيا تمنع أى أجنبى من ممارسة التجارة
والإستثمار إلأ بشروط قاسية، منها إيداع مبلف دولارى ضخم .. أذكر قبل سنوات كان 200 ألف دولار
أمريكى يودعه الأجنبى فى بنك أثيوبى وغير مسموح له تحويل أى فلس منه خارج أثيوبيا. وأن
يستثمر فيما لا يستثمر فيه ألأثيوبى (محددة قائمة معينة). يمكن تملك قطعة أرض تجارية لإقامة مشروع
تجارى أو صناعى مصدق عليه، ولكن ممنوع للأجنبى تملك بيت أو شقة أو أى وحدة سكنية كانت.
ومن الآخر الأقامة بأثيوبية المشروعة صعبة جدا، يكون تسهيلها بضرورة الزواج منهم، و أى
لكلكة وإنفصال (ضاع العمر يا ولدى) ..

تقول أن السفارة المصرية بالسودان مخابرات ودمجت معها الرى المصرى وجامعة القاهرة فرع الخرطوم
بالغت بشأن جامعة القاهرة .. لا ادرى مهندسى الرى المصر سيخابروا فى ماذا: فلو فى شغلهم فدا
ما تخابر، فلو فى شى تانى فهذا جائز ولكن أيضا يخابروا فى شنو فى السودان المفتوح دا
وسره عند أى شخص .. أما عن أن السفارة المصرية فيها مخابرات مصرية، فدا شى عادى
كل سفارات الدول فيها مخابرات أمريكية ، كندية، دول أوربية، عربية، خليجية مصرية، وحتى السودانية.
من زمن نميرى وظيفة (القنصل) هى وظيفة تابعة للأمن والأستخبارات ومازالت، وربما بمسميات
وظيفية اخرى.ومعاملات تجديد باسبورتات السودانيين ومعاملات أخرى تمر عليهم. فتضخيم
الأمور ب (مخابرات) بذكرنى أيام زمان عندما كان السفر لأمريكا حاجة نادرة جدا
كان يقول ليك فلان دا سى آى أيه CIA .

بالنسبة للمواطنيين السودانيين من زمان وحاضرا ومستقبلا مصر ياها الدولة الوحيدة
من كل جيرانا .. يذهبون لها للعلاج والدراسة والسياحة، والإقامة، وحتى اللجؤ لدول
اوربا وأمريكا وأستراليا فالمعبر مصر. السودانين (الجالية) بعين شمس والقاهرة وإسكندرية
وبووسعيد ومدن آخرى مستوطنين منذه عهود بعيدة، وزاد عليهم ملايين من دخلوا
خلال 30 سنة الإنقاذ. والبلد الوحيدة التى فيها إمتيازات ذكرنها .. لماذ تريد بإجراءات
عدائية أن يفتقدها من هم مستفيدين منها الآن أو من يحتاجونها فى أى وقت كان..
ومصالح عديدة وفوائد لسودانيين بسطاء!

ما تراه تطبيق إتفاقية حريات مع جنوب السودان وأثيوبيا .. ياريت .. وهذا لا يحتاج لتأزيم
الأمور مع مصر وفقدان المزايا المتاحة .. عن أثيوبيا فقد وضحت لك الموقف،
أما جنوب السودان فالأمر أسهل وأساسا السودانى مرحب به فى جنوب السودان .. لكن
الأوضاع كدولة ناشئة وأسباب سلامة وأمن، فلا يزال الخيار الأفضل للمواطن السودانى
لدولة جارة هو مصر فما تقفلا فى وجوههم!

مرحب الأخ علاء سيد احمد

Quote: تطبيق اتفاقية الحريات الاربع من جانب واحد الجانب السوداني فقط . انا فاكر ايام النظام المباد كانت هناك اصوات عالية بالمطالبة بالغاء الاتفاقية المذكورة لانها مطبقة من جهة السودان فقط .

السودان ظل خاضع و خانع لمصر قبل استقلاله
و كل الحكومات التي تعاقبت على حكم السودان سواء كانت عسكرية ام ديمقراطية
كانو منبطحين للمصرين و بعدها افتكر المصريين انو السودان هو الحديقة الخلفية
الآن الوضع مختلف تماماً عما سبق .. يجب ايقاف كل الإتفاقيات مع مصر
و سنسعى لمليونية الحد من تغول المصريين في الاراضي السودانية

🛑منشور مهم جدا عشان تفهموا واحدة من قصص الخنق و التفطيس للشعب السوداني ، عشان تعرفوا الشربكة في موضوع صادر اللحوم الي الامارات و المواشي الي مصر و المستفيد فيه مين

#منيسرقثروات_السودان

Maha Mohamed
@MahaMoh77365368
13 تغريدة 12‏/02‏/2020

في سلسلة من يسرق ثروات السودان الثروة الحيوانية الجزء الثاني
( ١ )
بحثت كثيرا عن المالك الفعلي ل #شركةالإتجاهات المتعددة لكن للأسف الشديد لم أصل إلى نتيجة سوى أن المدير التنفيذي لهذه الشركة هو المهندس #محمدفرح_إدريس وهو أحد كبار رجالات الإنقاذ عمل لفترة في دولة الإمارات تحديدًا في

( ٢ )
مدينة العين وعاد إلى السودان في منتصف عام ١٩٩٣ ليظهر فجأة كرجل أعمال له إستثمارات ليست بالكبيرة حتى عاد مجددًا إلى الظهور بكثافة كالمدير التنفيذي هذه الشركة التي تختص بتصدير المواشي بدأت في عام ١٩٩٩ بإحتكار تصدير المواشي والأبل إلى دولة الإمارات ومنها توسعت أعمل الشركة حتى

( ٣ )
حصلت الشركة على عقد إحتكار لتصدير المواشي الحية بمختلف أنواعها إلى مصر وهناك إشتهر الرجل فجأة حتى بدأت تتهافت جميع القنوات الفضائية المصرية لإجراء مقابلات تلفزيونية تتحدث عن دوره البطولي في تحقيق إستقرار أسعار اللحوم في مصر حتى ظهر الرجل كأكبر مستثمر في مصر من خلال شركة

( ٤ )
وادي النيل التي تعمل في مصر في مجال الأدوية البيطرية وهي مملوكة لمحمد فرح ورفاقه والغريب في الأمر تم تسجيل هذه الشركة في مصر بإسم زوجة رجل عراقي يعمل في مجال تسمين العجول في السودان ولدى الشركة فرع آخر وهو شركة التيسير تعمل في إمارة دبي وهي مملوكة لأسعد علي كرتي ويديرها شخص

( ٥ )
عمر محمود تحوم حوله شبهات خاصة في مجال غسيل الأموال وتجارة السلاح وتعمل التيسير أيضًا في مجال الذهب والبترول وهي شركة مدعومة من علي كرتي شخصيًا وجميع أنشطة التيسير تأتي عن طريق شركة الإتجاهات المتعددة وبعد أن حامت حول الشكوك في غسيل الأموال إتجهت الشركة إلى التزاوج مع شركة

( ٦ )
شركة الإتجاهات المتعددة يعني تزاوج كيزاني بإمتياز والكيزان يتميزون بالتخصص في مجال زواج المصالح وبعد أن إشتهرت الإتجاهات المتعددة داخل مصر وإكتشاف العائد الضخم من تجارة المواشي أقدم محمد فرح بإستغفال الشركة القابضة المصرية لأجل الإنفراد بالعائد الضخم من تجارة اللحوم لذلك تم

( ٧ )
من شخص مصري يدعى عصام المنزلاوي لإنشاء شركة ( دارا ) بإسمه ظاهريا لكنها فعليا مملوكة لمحمد فرح وعائلة علي كرتي قامت شركة دارا ببيع اللحوم بطريقة ملتوية إلى شركات مصرية أخرى وللأسف كل هذا يحدث بعيد أو بعلم حكومة السودان ومعروف أن شركة الإتجاهات المتعددة لها علاقات وثيقة مع

( ٨ )
بالمخابرات المصرية لذلك تم الإتفاق مع شركة دارا عبر تسهيلات من بعض منسوبي المخابرات المصرية للمنفعة الشخصية وقد بلغت أرباح شركة دارا في عام ٢٠١٨ أكثر من ملياري دولا بالكمال والتمام في عام ٢٠١٨/ ٢ /٩ إستضافت قناة القاهرة والناس المصرية محمد فرح إدريس في لقاء مطول شرح النجاح

( ٩ )
الكبير الذي حققته الإتحاهات المتعددة في تخفيف الأعباء عن كاهل المواطن المصري وتسهيل الحصول على اللحوم الحمراء الطازجة بأقل الأسعار لذلك قامت إدارة المخابرات المصرية بتكريم محمد فرح بل فتحت له جميع الطرق للسيطرة على تجارة المواشي من السودان إلى مصر بإحتكار المخابرات المصرية

( ١٠ )
المخابرات المصرية لتجارة اللحوم في مصر بلغت جملة صادرات المواشي السودانية إلى مصر عن الإتجاهات ٤٠٠ ألف ألف رأس ما بين حي ومذبوح خلال عام ٢٠١٨ فقط والغريب في الموضوع أن شركة الإتجاهات حصلت على عقود حصرية تصدير ١٢ منتجًا سودانيًا إلى مصر وهي الصمغ العربي والسمسم والكركدي

( ١١ )
والعدس والفول السوداني والبطيخ والشمام الموز والمانجو بالإضافة إلى بذور البطيخ فضلا عن الماشية واللحوم المذبوحة والجلود المدبوغة كما تعاقدت الإتجاهات المتعددة مع مع وزارة التموين في مصر على توريد اللحوم الطازجة من العجول والضأن والأبل واللحوم المجمدة كما تعاقدت الإتحاهات

( ١٢ )
المتعددة على توريد ٥٢ ألف طن من اللحوم السودانية للشركة القابضة المصرية للصناعات الغذائية خلال هذا العام الحالي وكانت وزارة التنموين المصرية قد تعاقدت أيضا مع الإتجاهات المتعددة على توريد ٥٥ ألف رأس من الماشية والضأن لمدة ثلاث سنوات بمبلغ يفوق ٢/٥ مليار دولار كما قامت

( ١٣ )
وزارة التموين المصرية بالتنسيق مع وزارة التجارة الداخلية بتكريم محمد فرح لإسهامه في إنخفاض أسعار اللحوم السودانية في المجمعات الإستهلاكية المصرية من 85 جنيه إلى 80 جنيه ولمدة شهر ونصف بمناسبة أعياد المسيحين المصريين

فهمتم الآن لماذا لا يستطيع المواطن السوداني شراء لحمة !!!

هل لكم ان تتخيلو حجم الكارثة و البلوى ؟
هدم السودان تم بعدد من المعاول
معول النظام البائد
و معول الجنجويد
و معول شركات الجيش
و معول المستثمرين الأجانب
و معول المصريين
عليه لن تقوم للسودان قائمة ما لم يتم حسم هؤلاء الجشعين
و أن تؤول كل الشركات التي يمتلكها الجيش لحكومة السودان

https://www.0zz0.com

مرحب موسيقارنا احمد ساطور

قلنا الكلام ده من زمان يا استاذ خضر ، دييل ما بيتمنوا أي خير للسودان
ووالله لو كانت في سلطة في يدي ، لقفلت السفارة المصرية في السوان وكمان الحدود
-----------------------------------------
ما يستغرب له يا استاذ احمد هو انبطاح كل الحكومات المتعاقبة منذ الاستقلال
منذ حكومة الأزهري و مروراً بحكومة عبود و النميري و المجرم البشير و حتى حكومة الثورة
التي تستقبل وفداً مصرياً على مستوى عالي و توقع معه اتفاقيات استنزافية جديدة
و بواسطة الجيش ,تصب في مجملها في صالح مصر !!
من يحكم او يتحكم في هذه البلاد؟ هل هو الجيش ام حكومة الفترة الإنتقالية ام جر ذان الدولة العميقة
ام قوى خارجية نحن لا نعلمها ؟

الآن الحكومة الإنتقالية تدرس منح اتفاقية الحريات الأربعة لدولة جنوب السودان
و هذا ما نطالب به فدولة جنوب السودان أولى بهذه الإتفاقية من غيرها

مرحب الأخ عاصم علي
حيث لا عاصم لنا اليوم من أمر المؤامرة المصرية الإماراتية
لتفتييت وحدة السودان استكمالاً لفصل الجنوب على نهج النظام الكيزاني البائد
رغم اختلاف الامارات و مصر مع الكيزان
هذا مؤشر خطير بأن هذه الدول و رغم اختلافها اصبحت معاول هدم للسودان , لماذا؟
لأن السودان و بثرواته الكامنة في ارضه اذا نهض سيهدد أمن كل تلك الدول مجتمعة
مصر بالتحديد تسعى لتدمير السودان او ان يظل السودان على ما هو عليه ,
و انت و الجميع تعلمون ذلك