الغى القوات المسلحة وعقوبة الاعدام

الغى القوات المسلحة وعقوبة الاعدام


07-21-2020, 12:00 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1595329258&rn=0


Post: #1
Title: الغى القوات المسلحة وعقوبة الاعدام
Author: Mohamed Yousif
Date: 07-21-2020, 12:00 PM

12:00 PM July, 21 2020 سودانيز اون لاين
Mohamed Yousif-Vienna
مكتبتى
رابط مختصر

ناس المنبر ايه رايكم في الجدل حول الاتي لسودان حضاري جديد الغي القوات المسلحة او الجيش(هناك دول سبقتنا )
في 1 ديسمبر 1948، ألغى الرئيس خوسيه فيگويرس فرر في كوستا ريكا القوات المسلحة الكوستاريكية بعد الانتصار في الحرب الأهلية في ذلك العام. وفي احتفال في كوارتل بلاڤيستا، قام فيگويرس بتهشيم حائط باستخدام مطرقة ليرمز إلى نهاية الروح العسكرية في كوستا ريكا.

و عدم العمل بعقوبة الاعدام

Post: #2
Title: Re: الغى القوات المسلحة وعقوبة الاعدام
Author: اخلاص عبدالرحمن المشرف
Date: 07-21-2020, 01:16 PM
Parent: #1

السلام عليكم
دمج الحبوش وحلها وهيكلتها ده علم لوحده
ناس العلوم العسكرية عندهم ناس متخصصين
وتعتمد علي العقيدة القتالية
Army doctrine او army creed
ك رأي غير متخصص مع وجود المليشيات والدعم السريع
والحركات المسلحة ومشاكلنا الداخلية والخارجية لا يحل
الجيش ولكن نبحث عن حلول اخري

Post: #3
Title: Re: الغى القوات المسلحة وعقوبة الاعدام
Author: Mohamed Yousif
Date: 07-21-2020, 02:47 PM
Parent: #2

اعنى كل الجيوش بما فيها المليشيات والدعم السريع وذالك بطريقة علمية وبالتتريج

Post: #4
Title: Re: الغى القوات المسلحة وعقوبة الاعدام
Author: اخلاص عبدالرحمن المشرف
Date: 07-21-2020, 03:23 PM
Parent: #3

في سويسرا الجميع متدرب ومتخصص في نظريه
في حالة الطوارئ تعداد الجيش هو تعداد السكان.

ثم ماذا تفعل في الإقليم ودول الجوار والقبائل المسلحة
ك الرزيقات والمسيرية

Post: #5
Title: Re: الغى القوات المسلحة وعقوبة الاعدام
Author: Mohamed Yousif
Date: 07-21-2020, 04:14 PM
Parent: #4

تحياتي الاخت اخلاص
لابد من علاج مشكلات المجتمعية بطرق سلمية مع اهل القبايل والسودان كان قادرا ايام الادارة الاهلية لولا الانقلابات العسكرية
كل الجيوش في بما يسمي العالم الثالث خاضت الحروب ضد مواطينها وليس ضد عدو خارجي

Post: #6
Title: Re: الغى القوات المسلحة وعقوبة الاعدام
Author: اخلاص عبدالرحمن المشرف
Date: 07-21-2020, 04:40 PM
Parent: #5

فعلا كلامك صاح
نرجع للعقيدة القتالية للجيش
لو كان (وهذا مثال) في الدستور حق
تقرير المصير منصوص عليه ف لن
يقاتل الجيش من أجل وحدة قسرية
ويكون الاستفتاء هو طريق فض النزاع.


Post: #7
Title: Re: الغى القوات المسلحة وعقوبة الاعدام
Author: عمر سعيد علي
Date: 07-21-2020, 04:46 PM
Parent: #6

Quote: و عدم العمل بعقوبة الاعدام


دي كيف يا محمد يوسف ؟
عايز الكتل يدور في البلد من طرف . .!!
واحد يدبر ويفكر ويترصد ويكتل بني ادم ونجي نقول ممنوع يعدم . .!!!!

Post: #8
Title: Re: الغى القوات المسلحة وعقوبة الاعدام
Author: Mohamed Yousif
Date: 07-21-2020, 05:36 PM
Parent: #7

الاخ عمر
بس الزول البيقتل عنده مشكله شديدة التعقيد يجب حلحلتها والوصول الي حلها واسبابها وعلاجها

Post: #9
Title: Re: الغى القوات المسلحة وعقوبة الاعدام
Author: Mohamed Yousif
Date: 07-21-2020, 05:42 PM
Parent: #6

بس الجيوش عندنا تنقلب من اجل السلطة وتغويض الدستور وكتابت دساتير تمكنها من الحكم القسرى

Post: #10
Title: Re: الغى القوات المسلحة وعقوبة الاعدام
Author: Asim Ali
Date: 07-22-2020, 08:48 AM
Parent: #9

سلام عليكم
ادغم كلام الاخت اخلاص فى بعض ماذهبت اليه .عن الظروف المحليه والاقليميه.
عدم وجود اطلاقا صعب حتى فى اكثلر الديمقراطيات رسوحا وتقدما ناهيك عن دوله عالم تالت تعيش فى محيط متفجر بالصراعات وثروات وموارد محليه تضع السودان مطمع اقليمى ودولى محاطره قائمه الان .
تجربه اسرائيل (جيش الدفاع) وفى ليبيا (السعب المسلح) نظريا تجارب ممكنه بوجود جهاز استخبارى قوى و بتجييش الشعب وتجييش لاتعنى عسكره بمعناها البحت فالجيوش الان اصبحت التكنولوجيافى عامل وموقع متقدم فيها والحروب قد تحسم من خلال لوحات التجكم الالكترونيه والعمليات المعتمده على المكون البشرى -مشاه او بحريه او قوات خاصه- عمليات تاخذ طابع نوعى محدود على الارض

Post: #11
Title: Re: الغى القوات المسلحة وعقوبة الاعدام
Author: Mohamed Yousif
Date: 07-22-2020, 11:07 AM
Parent: #5

الانقلابات العسكريه فى السودان


للسودان سجل حافل من الانقلابات
العسكريه الناجحه والفاشله منذ استقلاله فى العام 1956 ... وقد بدأ مسلسل
الانقلابات مع تشكيل اول حكومه ديمقراطيه منتخبه فى العام 1956م ووقعت اول محاولة
انقلابية فى العام 1957م قادتها مجموعه من ضباط الجيش


والطلاب الحربيين بقياده اسماعيل
كبيده، ضد اول حكومه وطنيه ديمقراطيه بعد الاستقلال برئاسه الزعيم السودان/
اسماعيل الازهرى... ولكن المحاوله فشلت فى مراحلها الاخيره.


انقلاب 17 نوفمبر 1958 : نجح
انقلاب عسكرى بقياده الفريق/ ابراهيم عبود قاده ضد حكومه ائتلاف ديمقراطيه بين حزب
الامة و الاتحادى الديمقراطى.. يراسها مجلس السياده مكون من الزعيم الازهرى ورئيس
الحكومه الاميرلاى/ عبدالله خليل حيث شكل الانقلابيون حكومه عسكريه برئاسه عبود
حكمت بأسلوب شمولى دكتاتورى استمر لمده 7 سنوات تخللته محاوله انقلاب قادتها
مجموعه ضباط اشهرهم احمد عبدالوهاب وعبدالرحيم شنان وهى المحاوله الوحيده والفريده
من نوعها التى تم فيها استيعاب الانقلابيين فى نظام الحكم بدلا من اقتيادهم الى
المشانق او الزج بهم فى السجون او تحديد الاقامه لاعدامهم بعد فتره ....


وقد شجع هذا التعامل المرن من هذا
الانقلاب على تدبير انقلاب اخر ضد عبــود قاده الرشيد الطاهر بكر المحسوب على
التيار الاسلامى فى البلاد، ولكن هذه المره تعامل عبود "بالحديد والنار"
حيث اعدم 5 من قادته شنقاً حتى الموت، وزج بالباقين بسجن "كوبر" اعتى
السجون فى السودان ... ظل عبود من بعدها يحكم فى هدوء الى ان اطاحت به فى 21 اكتوبر
1964 اكبر ثوره شعبيه فى تاريخ البلاد ، لتاتى حكومه ديمقراطيه جديده.


ظلت النظم الديمقراطيه فى البلاد بما
بعتريها من بلبله سياسيه واستقطاب حاد يهيئ البلاد للانقلابات العسكريه حيث شهدت
البلاد اشهر انقلاب عسكرى فى تاريخ السودان وهو انقلاب 25 مايو 1969 الذى قاده
العميد/ جعفرمحمد نميرى ومجموعه من الضباط المحسوبين على الحزب الشيوعى والقوميين
العرب ، اسس النميرى نظامه القابض الذى امتد لـ 16 عاماً، ليعرف هذا الانقلاب بانه
اكثر الانقلابات تاثيراً على البلاد..


ورغم تحسبات واحتطياتات حكم النميرى
للانقلابات مستفيداً من التجارب والمحاولات السابقه، الا ان عهده شهد محاولات
كثيره فشلت جميعها ولكنها حولت العاصمه السودانيه الى برك دم واشهرها مانفذه رفقاء
دربه من المنتمين مبـــاشره الى الحزب الشيوعى فى 19 يوليو 1971، والذى عرف
بانقلاب هاشم العطا، الذى استولى جزئياً على العاصمه "الخرطوم" لمده
يومين، لكن النميرى استطاع ان يعيد سلطته وينصب مشانق للانقلابيين من المدنيين
والعسكريين، طالت كل من زعيم الحزب الشويعى ومساعده واخرين من المدنيين ومن الضباط
قائد الانقلاب هاشم العطا وعشرات الضباط والجنود...


وفى 2 يوليو 1976 حاولت القوى
السياسيه المعارضه لنظام الننميرى التى كانت تنطلق من ليبيا قلب نظام الحكم،
وأوكلت المهمه للعميد/ محمد نور سعد بمشاركه واسعه من عناصر المعارضه التى تسللت
الى الخرطوم عبر الحدود مع ليبيا، وقد تعامل النميرى مع المحاوله بعنف غير مسبوق،
حيث اعدم قائدها محمد نور رمياً بالرصاص وحولت شوارع الخرطوم لمدة يومين الى ساحة
معراك مع الانقلابيين اسفرت عن مقتل المئات.


وعبد عام 1976 لم يتعرض نظام النميرى
لايه محاولة انقلابيه الى ان عصفت به ثوره شعبيه عارمه فى 6 ابريل 1985 عرفت
بانتفاضة ابريل، والتى اعادت النظام الديمقراطى.


وبسبب "تناحر" الاحزاب من
جديد بعد انهاء حكم النميرى اصبحت الاجواء مهيأه للانقلابات.. فجاء انقلاب /
عمر البشير فى 30 يونيو 1989 بمساعده الاسلاميين فى السودان....


وقد تعرض نظام البشير لعدة محاولات
انقلابيه خاصه فى بدايه عهده، اشهرها "انقلاب رمضان" فى عام 1990 بقياده
اللواء/ عبدالقادر الكدرو، واللواء طيار/ محمد عثمان حامد، وهى التى انتهت بإعدام
28 ضابطاً فى الجيش من المشاركين فيها بمن فيهم الكدرو وحامد.


وفى العام 1992، وقعت محاوله انقلاب
بقيادة العقيد/ احمد خالد نسبت الى حزب البعث السودانى وقد حسمها الرئيس البشير
بشكل عاجل وسجن قادتها، ومن ذلك الحين خفت الانقلابات فى البلاد ربما لتركيز
المعارضه نشاطها المسلح من الخارج عبر اريتريا.


وفى 22 سبتمبر 2012 قامت محاوله انقلاب
فاشله بقياده العميد/ ابراهيم ود
والعقيد/ فتح الرحيم وعدد كبير من
القيادات العسكريه البارزه المحسوبه على الحركه الاسلاميه فى البلاد، التى ينتمى
اليها عمر البشير نفسه.

Post: #12
Title: Re: الغى القوات المسلحة وعقوبة الاعدام
Author: Mohamed Yousif
Date: 07-22-2020, 04:27 PM
Parent: #1

لْغِيَ جيش كوستاريكا دستورياً وبصفةٍ دائمة في عام 1949، وهي البلد الوحيد في أمريكا اللاتينية المدرج في قائمة أقدم 22 دولة ديموقراطية في العالم. وتعد كوستاريكا من أحسن دول أمريكا اللاتينية في مؤشر التنمية البشرية حيث احتلت المرتبة 69 على مستوى العالم للعام 2011. واعتبر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي كوستاريكا من أكثر الدول التي حققت تقدماً على مستوى التنمية البشرية في عام 2010. وأكّد أنّ كوستاريكا من بين أكثر الدول اهتماماً بالبيئة حيث توافرت فيها المعايير الخمسة التي أنشئت لقياس مستوى اهتمام الدول بالبيئة، حيث احتلت المرتبة الخامسة على مستوى العالم والأولى على مستوى الأمريكتين من حيث مؤشر الأداء البيئي للعام 2012