السودان يمر هذه الأيام بأسوأ ديكتاتورية في تاريخه ..... !!!!!!!

08:39 PM June, 28 2020

سودانيز اون لاين
توفيق عيسى مكي-
مكتبتى
رابط مختصر

ولا الفرعون السوداني القال انا ربكم الأعلى
فعل عمايل دون رحمه بشعبه
ولا تور شين
فئة استولت على الحكم
أصبحت هي
المشرع
والقاضي
والمنفذ
ويسحق أن لم يقتل من يعارض

دخلت امرأة النار في حبسها هره
لا اطعمتها
ولا تركتها تأكل من خشخاش الأرض ...

الكيزان والشيوعيين وجهين لعملة واحدة
كانت كتابة
وقلبت طرة
وكده وكده الشعب مخروط
وبايظ

في اتفاك تم
والشعب مغيب منه وعنه
وده بفسر الجرأة في الدكتاتورية
بدون خوف
قطع نت
كهرباء
موية
رغيف
أظن برضو الهواء
التكميم
الترهيب
المصادرة
البذاءة بالتشفي
و ..
و ..
و ..

سلام يا توفيق..

Quote: الكيزان والشيوعيين وجهين لعملة واحدة

الإتنين كويسين يعنى.. معليش بس واحدة واحدة. و السؤال لأنه و حسب ذاكرتى المتواضعة أعتقد كنت تذكر أن والدكم عليه الرحمة كان من مؤسسى الحركة الإسلامية.
و كنت تهاجم المعارضة فى زمن الإنقاذ و لكن لم يكن (على الأقل) بذات القدر معارضتكم للإنقاذ..

Quote: و حسب ذاكرتى المتواضعة أعتقد كنت تذكر أن والدكم عليه الرحمة كان من مؤسسى الحركة الإسلامية.

ليس من المؤسسين ولكن هو المؤسس وهو من قام بحصر الناس ودعوتهم لأول مؤتمر وكل العمل ده تم من داره في بيت المال وكل من كان معه في تلك الأيام تركوا التنظيم الذي غير من مفهومه من تنظيم دعوي يقوم على تربية الناس على الأساس الإسلام الحق عن طريق الأسر والقدوة الحسنة لتنظيم تم اختراقه ليوصلوه إلى ما وصل إليه اليوم عاش آخر عقدين من حياته محارب من الكيزان في كل شيئ حتى توفاه الله بالحسرة قبل يومه ومات عفيفا فقيرا جدا زاهدا هذه الدنيا أهل ابي أنصار بالفطرة وحزب
أمة ويعد دارنا من أهل ديار الأنصار نسبة لجدي الذي كان الزراع الأيمن للإمام عبد الرحمن المهدي وأهل امي ختمية بالفطرة لانتمائهم للطريقة الاسماعلية وكان الاذهري واحدا منهم وكذلك كتير من الأحزاب الحديثة
لي رؤيتي الخاصة في أن مشكلة السودان ليست بالمشكلة السياسية المتعلقة من يحكم وكيف يحكم بل في الاقتصاد وغياب الهدف الوطني الموحد له باعتبار السياسة نفسها فرع من علوم الإقتصاد نحن نضع هدفا واحدا اقتصاديا استراتيجيا ونصنع السياسات التي توصلنا له والسياسيين المناسبين لتوصيلنا لهذا الهدف من بعد استقلالنا نحن نبني من غير أساس فينهار السقف علينا حتى ضعفنا وأصبحنا لقمة سائقة في فم اليسوى والما يسوى لهذا احارب جميع الأحزاب لاقفالهم هذه القاعدة الأساسية وهذا لا يعني أن أرفض مبدأ الأحزاب نفسه ففي صدر ديننا كان المهاجرين والأنصار واليهود في حكم المدينة ولكن قواعد المواطنة تحتم الاتفاق على الثوابت والهدف العام وهو ما نفتقده
جميع احزابنا بما فيها الكيزان متفقين فيما بينها في عقلها الباطن فيمن يحكم السودان ويختلفون في الطريقة متجاوزين ما ذكرت لهذا كلهم سواء بعضهم اردأ من بعض والزمن ماشي وكل يوم نخسر خسرانا مبين
لي شك كبير في ثورة ديسمبر المصنوعة صناعة أرى بما لا يرى الناس هنا في السودان واتفق في رؤيتي مع أمريكا وإسرائيل والسعودية ومصر والإمارات وإسرائيل وروسيا والصين

سقط القناع
وكشرت ديكتاتورية السودان عن انيابها

انا بقول ديكتاتورية مكشرة عن انيابها لسبب بسيط
لأنه في استغلال وضيع لعوام الناس البسطاء بافهامهم انها ثورة وعي
وشغلهم بما لا يفيد
في نفس الوقت تمارس فيهم أسوأ صور العنصرية
والقوانين السكسونية
الغوغاء الجوفاء
والكذب السياسي المطعم بالاحلام الوردية
في وقت نهوى فيه بسرعة نحو قاع الهاوية
كمموا كل الافواه وكل صوت
بحاجة واحدة
انت كوز
بعد اثبتوا بالدلائل القاطعة والأدلة والبراهين
اقذر وأسوأ عمايل الكيزان
شغل ديكتاتوري مؤسس ومدروس

كلهم يعلمون علم اليقين أن الكيزان غادروا السودان كعمل تكتيكي
أعني الذين يحركون التنظيم
وذلك تم بتوجيهات مباشرة من التنظيم العالمي
فقد طلب منهم المغادرة وغادروا اعرف أغلبهم جميعهم اليوم خارج السودان منتشرون
بمعنى الساحة خالية منهم
هؤلاء الذين يحكمون الآن نصبوا هيكل مئاته لهم ليتشفوا فيه
وليسوقوا قطيعهم عبر هذا الهيكل المزعوم
مثل هيكل سليمان الذي يزعمون بوجوده تحت المسجد الأقصى
ولكن في حقيقته التي يعلمونها انه في مملكة الجن الذين اخذوه
معاهم من رحيل سيدنا سليمان وتم حجبهم عنا وبالقطع حجب معهم
بعدما اخذوه
الكيزان في الخارج يملكون استثمارات تساوى استثمارات عدة دول مجتمعة
لا سبيل لعودتها حتى وإن عادوا
والمنطق لكل من يفهم لن يعودون ابدا مهما كانت مغريات عودتهم
ولا يهمهم من يشتمهم من خلفهم باعتبار هذه الشتيمة تأتي من جبناء لم يطلقوها
إلا بعد مغادرتهم تحقيقا للمثل غاب أبو شنب ولعب أبو ضنب
إبراهيم غندور لن يكون مرشدا للجماعة لو انطبقت الأرض مع السماء
لأنه محسوب على البشير والمؤتمر الوطني الذي سددوا له ضربة قاتلة
الأكثرية لا اقول مستجدين سياسة ولكن ادخلوا فيها العواطف والاماني والخيال
من يقول لهم الحقيقة نعتوه بالجنون
وهذا من رعبهم للقادم الأسوأ القادم

the dogs bark, but the caravan goes on

it ürür, kervan yürür

os cães ladram, mas a caravana passa

تحدث العربية فأنت سوداني والعربية لغتك
صاح انك ترتجف عندما تحدث أفضل إعلامي في السودان
فتهرب وأنه لضعف منك لا رقي وجبن لا شجاعة
أي كلاب تنبح بالحق
بل هو البوح الرحيق
وأنها قافلة تهوى إلى درك سحيق
وأي متحدث بالباطل ينعق في ديار النور خوفا
هوأمير
شعلة الحق
إن اقتربت أكثر ستشتعل اشتعالا وحريق

معا نحو الثورة الاقتصادية السودانية

Quote: السودان يمر هذه الأيام بأسوأ ديكتاتورية في تاريخه ..... !!!!!!!

حتى الآن يا أميرنا ..
هي من أسوأ
لسه ما بقت أسوأ ..
لكن جاي عليها الكلام ده ...
لو تم التسويف والمماطلة ومط الفترة الانتقالية
وتم تعويق قيام الانتخابات ..
هسه نحن مبشّرين بي خمسة سنوات حسوما ..
لكن أشك في انها حتقيف على كده ..
حتستمر لسنين طوال ..
لأنه جماعتنا الطيبين ديل عطشانين سلطة ..
وما صدقوا مسكوا البلد
بدون أي انتخابات أو تفويض من السودانيين ..
مبداهم ونظريتهم زي ما صبرتوا على الكيزان 30 سنة
لااااازم تصبرونا علينا نحن كمان زيهم ..
إشمعنى .. !!!! ....
واحد فيكم فتح قدومو مافي ..
هسه كمان تنطموا تسكتوا .. !! ..

Quote: حتى الآن يا أميرنا .. هي من أسوأ لسه ما بقت أسوأ .. لكن جاي عليها الكلام ده ..

لا والله يا ود القوز هم الأسوأ
لأنهم احتالوا على شعب كامل
الكيزان سيئين عشان قلعوا السلطة قوة وحمرة عين
اغتصبوها اغتصاب
بس ما احتالوا على أمة كاملة
هم قواعدهم الحزبية مجتمعين ما بيفوتوا 10 الف
فيهم أحزاب عضويتها ما بتم ركاب حافلة أها ديل لو ما
بالغش والاحتيال كيف يتحكموا في 45 مليون سوداني
الحزب الشيوعي اخر مؤتمرهم تحت إشراف على عثمان
وكان حضور فيه وممول ليه الباقين مع قوش وصلوا لتفاهمات
وصلتنا للحتة النحن فيها الآن
المتابع اجتماعات الكيزان المسربة بيلمس العلاقة الغير سوية
بين الأحزاب دي والكيزان وتحديدا تنسيقات قوش
انا بقول الحقيقة الما بيقبلها ديل ولا ديل
لكن ده الحاصل بالضبط
استخدام الشعب سلاح بعد تغيبه فكريا بيد اليسار السوداني هو أسوأ
أفعال الكيزان في البلد دي
هم عندهم بعض الأخلاق لذا تركوا الشعب لمن ليس لديه أخلاق لفعل الإرهاب
امتثالا لماما امريكا فيتم رفع الدعم وتدمير اقتصاد السودان وتحويل السودان
لهند القرن الواحد وعشرين بتقديس شخصية من خلالها يتم محي الإسلام من هذا
البلد تماما كما فعل غاندي الذي حول مليار هندي مسلم لوثني ومجوسي
أما تقسيم السودان هو مخطط سيتم تنفيذه في كل الأحوال ولا يدخل في
هذه اللعبة القذرة