مصر تضع السودانيين في أقفاص حديدية

10:02 PM June, 24 2020

سودانيز اون لاين
Mustafa Eisa-UK
مكتبتى
رابط مختصر

بينما يبذل عملاء مصر جهدا خارقا لتحسين وجهها القمئ هاهو المستعمر يجازي السودانيين بوضعهم في أقفاص حديدية بدون أكل أو شرب وقد إستخسروا فيهم حتي مياه النيل التي يسرقوها صباح مساء

من هسة
انت من زمان في ققص
طال ما في جر.ذان ذى ديل في المركز
تتحكم فيهم المخابرات المصرية
حتي المسيرة الشان السياسي السوداني الداخلي يناقشو مع السفير المصري (رجل مخابرات ايضا )
https://top4top.io/
باعو للشباب وقدمو ليهم وهم معلب وحجبوهم من طريق الحرية البداه الراحل الاسطورة ادكتور جون قرنق
المركز ده ازمة السودان الحقيقية وبضاعة المصريين البايرة القوميين والشيوعيين والاخوان المسلمين

أين المدافعين عن حقوق الإنسان

Quote: إلي متي؟ أين المدفعين عن حقوق الإنسان

انت ما شفت الصورة كويس
المنظمات دي ماسكنها كلاب الحر الشيوعيين ما يقدرو ابدا يتطاولو علي اسيادهم المصريين اطلاقا
وشوف شهادة صلاح البندردي

Quote: شهادة الشيوعي السابق د. صلاح البندر في الشيوعيين للأسف أيادي الحزب الشيوعي تلطخت بالمال الحرام .. وهذا سبب اختلافي وخلافي معهم وكتبته بالتفصيل عند استقالتي من الحزب في منتصف 1996.. وقبل الانقلاب في 1989 بدأت موجة تأسيس منظمات المجتمع المدني. وكانوا من المؤسسين لمنظمات حقوق الإنسان وقد كانت وقتها الكيكة صغيرة لم تتجاوز سقف 620 ألف دولار كل اربعة اشهر ... ولكن بعد الانقلاب ا انتبه الحزب وفرغ عدد كبير من عضويته لفرض سيطرته على موارد هذه المنظمات (منح+ تدريب+ بعثات+ وظائف+ معدات..الخ) وبحلول عام 1995 وصل مجموع موارد هذه المنظمات التي كانت تعمل في مجالات حقوق الإنسان والمرأة والاعلام *106 ملايين دولار* تزيد بنسبة 15 % سنوياً او حسب النشاط و المشروعات هنا ظهر الفساد والاستحواز والاحتكار. وزيد على ذلك استلام الحزب الشيوعي لنصيبه من اموال المخابرات الامريكية لتمويل المعارضة في أسمرا والقاهرة ولندن وكمبالا. وهي مبالغ قدرت بحوالي 87 مليون دولار في العام سنويا حسب كشف المنح القديم لا ندري كم هي الان !! شخصياً كنت اقود حملة منذ اوائل 1995 لمحاسبة المسؤولين الذين شاركوا في الفساد واستمرت المعارك لسنوات مسجلة على صفحات سودانيزاونلاين ... ولكن بحلول 2008 وبعد ان فشلت كل محاولاتي لمحاسبتهم من خلال الحزب او لجان التحقيق (وكان تقدير قيادة الحزب الشيوعي ان الانقاذ ستستفيد من المحاسبة لتشوية المعارضة) وفشلت مساعي المرحوم محمد ابراهيم نقد في اقناعي بالتراجع اضافة للاعتراضات المتكررة من لوبيهات المصالح داخل الحزب قررت توثيق هذا الفساد كنموذج وحتى لا يعتقد اي شخص انها معارك تصفية حسابات وتشوية لتاريخ الحزب الشيوعي فرفعت قضية بمحاكم لندن و ضد شخصيات شيوعية مسؤولة عن هذا الفساد المتوارث حتي اللحظة . استغرقت مداولات المحكمة 4 سنوات وصدرت احكامها بالادانة ضدهم في التصرف في اموال عامة دفعها الاتحاد الاوروبي لتمويل هذه المنظمات وطالبهم بارجاعها ولم يتم ارجاعها حتي اليوم بل و تتراكم و تضاعف كل شهر و كل عام ... كما رفض الحزب الشيوعي والى الآن وبإصرار كشف المبالغ التي استلمها من المخابرات الامريكية والمخابرات العامة المصرية والمخابرات السعودية !!

https://top4top.io/

اي زول ما تنتخبو انت في انتخابات حرة ونزيهة ذى 1986 لا تثق فيه اطلاقا رغم ما فهيا لانه ما كان في محكمة دستورية تمحص الناس ولا اعلام حر ومسؤال يعري الحثالات لسياسية
اي شخص لا تنتخبه تاتي به المخابرات الاقليمية والدولية بي الانقلاب او المحاصصة في ثورات مزيفة
انت في 17 ولاية ما قادر تنتخب والي ونائيب برلمان الا يعينو ليك ناس الخرطوم ديل اسالهم قول لهيم لي جدعتو الدستور بالخليني انتخب الوالي والبرلمان الولائي حقي بي مساعدة المحكمة الدستورية والامم المتحدة
والغريبة السودانيين كلهم مقتنعين بي المحاصصة وفرية انهم ما بعرفو ينتخبو واجدادهم المحترمين طلعو الانجليز بي الانتخابات وهم اميين بي رمز الفانوس ورمز القطية والفانوس حرق القطية
في استلاب ووضاعة اكثر من كده في القرن21

وضع فعلا مزري ..
نناشد مسؤولي السفارة بالقاهرة
تنظيم رحلات إعادة لهم ..
طالما اتفتح درب عودة العالقين ..

بينما تفتح الأبواب للسيد المصري ليستفيد من خيراتنا التي حرمنا منها

وضع مرزى وغير إنسانى نسال الله أن يفك كربتهم وأسرهم

الفيدو لم يذكر أسباب إحتجازهم ولكن أخم ما قاله السفارة لا حياة لمن تنادى؟
إلا متى يستمر هذا الموقف المخذى للسسفارة السودانية بالقاهرة إحمالاً لرعاياها؟1
بالأمس تهربت من المعلقين بمصر ودول أخرى بسبب قفل مطار الخرطوم والحدود
هذا الرجل يقال لا حياة لمن تاى ولكن لم يقل هل تم الإتصال وتثبيت حالة عىل السفارة؟

أين منظمات المجتمع المدنى السودانية ومن ضمنها حقوق الإنسان؟ على الأقل السؤال
عن المحتجزي ووأسباب إحتجازهم وتوفير وضع أفضل لهم ..مثل مراتب ولحافات
وملابس .. والأسهل توفير وسائل ترحيل جماعى لهم للسودان وبالتنسيق مع السفارة
والخارجية السودانية

* حمدوك ماسورة!

شاهدت فيديو آخر وفهمت من أن المحتجزين قدموا عبر الحدود الليبية لمصر
وقد وعودوا بترحيلهم للسودان. الفيديوهات قد يكون مصدرها واحد لشخص
يسجل أحاديث بعض المحتجزين، كيف سمح له بالدخول لا أدرى؟
هم محتجزون فى (عتابر)، وتهمتهم الهجرة غير الشرعية.
وبالفيدو الشاب السودانى طلب أيصال رسالة للسفارة السودانية بأن تأتى لتنظر
فى حالهم وطلب أن تقوم بتسكينهم فى شقق إاى أن تفتح حدود السودان،
ويتعهدوا بأنهم سيرحلون للسودان مع فتح الحدود.

من حق هؤلاء السودانيين أن تقدم لهم حكومة السودان كل ما يمكن وتنسق
مع السلطاات المصرية لتوفير أوضاع أفضل إلى حين إرجاعهم لبلدهم

لكم الله

أين الحكومة أين منظمات حقوق الإنسان؟