كان هنالك إعتراض من أحد رجال الكونجرس، لا أدري إذا تم الاتفاق معه أم لا. الإعتراض كان مبني على سوء تفاهم بسيط.
Post: #6 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: Ahmed musa Date: 06-02-2020, 09:04 PM Parent: #5
Quote: كان هنالك إعتراض من أحد رجال الكونجرس، لا أدري إذا تم الاتفاق معه أم لا. الإعتراض كان مبني على سوء تفاهم بسيط.
ارفدنا بالاخبار الجميلة ياخ ده اخر خطوة قبل رفع اسمنا و يتبعه مراجعة اخيرة للإغلاق الكامل لكل مراكز تمويل الإرهاب نركز على مشاكلنا الداخلية ونعالجها
Post: #7 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: Ahmed musa Date: 06-02-2020, 09:14 PM Parent: #6
Quote: على كم؟
على 300 مليون دولار تقريبا زي ما نقل Deng المُهم هو تجاوزنا لعقبات إازلة أسم السودان من تلك القائمة السوداء
Post: #8 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: حمد إبراهيم محمد Date: 06-02-2020, 09:56 PM Parent: #7
الاخ احمد الاخوة الاعزاء - سلام ... * ما هي حيثيات مسئولية السودان عن هذا العمل الارهابي أم هو حكم القوي على الضعيف..؟!
Post: #9 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: Ahmed musa Date: 06-02-2020, 10:04 PM Parent: #8
Quote: الاخ احمد الاخوة الاعزاء - سلام ... * ما هي حيثيات مسئولية السودان عن هذا العمل الارهابي أم هو حكم القوي على الضعيف..؟!
التسوية كفكرة تعني ان الطرفان لا يرغبا في المضي قدما في القضية ولا يرغبا في الوصول لاجابة سؤال المخطي او البرئ وانهما قد توافقا على شكل ينهي النزاع دون ان يدين هذا الاتفاق طرف او يبرئه وتلجا له الجهة المتضررة من اطالة امد الخلاف وه خطوة ايجابية لحكومة السودان لطي ملف قائمة الدولة الراعية للارهاب الذي خلق عزلة بينه والعالم الاخر
الورثة ثقيلة جدا وفي النهاية الدولة بصفتها الإعتبارية هي المسئولة وليس الافراد. ده في ما يختص قضايا التعويضات.
لكن لسه عندك ملف القروض التي أقترضها النظام البائد باسم السودان. هنالك قروض لم تدخل السودان أصلا، ولكنها مسجلة باسم السودان.
Post: #12 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: Ahmed musa Date: 06-02-2020, 10:26 PM Parent: #11
Quote: ده كلام شنو يا اخوانا مش كانت القضيى تفجير المدمرة كول دي جات من وين تفجير السفارة دي كمان وتاني في كم واحدة غيرهم
ده شكلو ابتزاز طويل المدي وما عندو نهاية
مافي إبتزاز ..دي قضايا ورطنا فيها النظام السابق بالصاح او بالغلط المهم بقت قضاياا وكان قدام حكومتنا يا تعمل تسوية وتدفع او تواصل تواصل دي جرجرة طويلة وقد تدفع قدر المبلغده لمكاتب محامين وغيره المهم المبلغ ده مقارنة مع المطالبة يعتبر نصر وتاني مافي قضايا غيرها
Quote: التسوية كفكرة تعني ان الطرفان لا يرغبا في المضي قدما في القضية ولا يرغبا في الوصول لاجابة سؤال المخطي او البرئ وانهما قد توافقا على شكل ينهي النزاع دون ان يدين هذا الاتفاق طرف او يبرئه وتلجا له الجهة المتضررة من اطالة امد الخلاف وه خطوة ايجابية لحكومة السودان لطي ملف قائمة الدولة الراعية للارهاب الذي خلق عزلة بينه والعالم الاخر
رد مريح وعملي وبلا ثقوب الكيزان ديل ما عايزين يفهموا انهم هم الورطونا في البلاوي دي كلها وما عايزين يفهموا ابدا انو التكلفة الاقتصادية للمشكلة دي بتساوي مليارات الدولارات سنويا .. كل سنة نحن بنخسر مليارات بسبب الموضوع ده ، يبقى احسن ندقع ال600 مليون ونلملم المواضيع دي ولا نقعد نتجرجر ونتعاور ونتلايق لحد ما نعدم جلابية الجمعة؟
Post: #14 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: Ahmed musa Date: 06-02-2020, 10:46 PM Parent: #13
Quote: رد مريح وعملي وبلا ثقوب الكيزان ديل ما عايزين يفهموا انهم هم الورطونا في البلاوي دي كلها وما عايزين يفهموا ابدا انو التكلفة الاقتصادية للمشكلة دي بتساوي مليارات الدولارات سنويا .. كل سنة نحن بنخسر مليارات بسبب الموضوع ده ، يبقى احسن ندقع ال600 مليون ونلملم المواضيع دي ولا نقعد نتجرجر ونتعاور ونتلايق لحد ما نعدم جلابية الجمعة؟
شكرا عبدالله ادريس اخوي وفعلا 600 مليون ممكن تفتح لينا طاقة تنمية بمليارات ونشتري كم جلابية جمعة تاني :)
Post: #15 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: محمد على طه الملك Date: 06-03-2020, 01:43 AM Parent: #14
اسأل الله يا استاذ تكون الدافعيات دي اخر المطاف .. ومدخل لرفع العقوبات .. وما تكون مجرد سعي للحصول على اعتراف ولوضمني .. يبنون عليه مطالب أخرى قد تكون داخلية .. ما عايز أحبط الأمنيات لكن ديل ما بنضمنو.
Quote: اسأل الله يا استاذ تكون الدافعيات دي اخر المطاف .. ومدخل لرفع العقوبات .. وما تكون مجرد سعي للحصول على اعتراف ولوضمني .. يبنون عليه مطالب أخرى قد تكون داخلية .. ما عايز أحبط الأمنيات لكن ديل ما بنضمنو.
السلام عليكم مولانا محمد على طه الملك أرجو أن يطمئن قلبك وقلب كل وطنى غيور كل الدلائل والإرهاصات تدل على أن رفع إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب صار قاب قوسين أو أدنى .
شطر البقرة ده ماخلاص بقى ناشف وما فضل فيهو شي بعد المدمرة كول الجماعة ديل يكلموهم يمشوا على الضرعات الملانة دولة سلعلعية عايشة أوانطة على قفا الشعوب ....
Quote: الشرط التالي هو : المطالبة بإزاحة البرهان و حميدتي من أي منصب سيادي .... و مطالبة حكومة حمدوك بمحاسبتهم بجرائم دارفور.
تحياتي باشمهندس محمد هل يتسق هذا الشرط مع ما رشح عن دعوة البرهان لزيارة واشنطن وربما مقابلة ترمب أو مسؤول رفيع بشكل رسمي وهو ما لم يتح لحمدوك! وهل مقابلة البرهان مع نتنياهو ربما تكون نتيجة ضغوط شخصية عليه من أمريكا بملف جرائم دارفور
Post: #22 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: MOHAMMED ELSHEIKH Date: 06-03-2020, 09:02 AM Parent: #17
Quote: لشرط التالي هو : المطالبة بإزاحة البرهان و حميدتي من أي منصب سيادي .... و مطالبة حكومة حمدوك بمحاسبتهم بجرائم دارفور.
يا محمد سليمان عكس كلامك بالضبط
الشرط القادم قد يكون تثبيت البرهان حتى نهاية الانتقالية
من له الكلمة الأخيرة في رفع أسم السودان من قائمة الدول الراعية
للإرهاب : الكونجرس أم ترمب؟ أم جهة أخرى؟
لو ترمب معناها ممكن يصدر أمر رئاسي لصالح برهان للأسف.
هل تسليم المطلوبين للجنائية هو أحد الشروط؟
Post: #24 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: خالد العبيد Date: 06-03-2020, 09:52 AM Parent: #23
يا محمد سليمان عكس كلامك بالضبط الشرط القادم قد يكون تثبيت البرهان حتى نهاية الانتقالية
Post: #25 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: محمد على طه الملك Date: 06-03-2020, 11:55 AM Parent: #24
مع احترامي لآراكم وروح الآمل التي تعترينا.. ونحن نستذكر ارواح شهدائنا .. علينا الا ندفن رؤسنا وننسى أن ارهاب النظام .. لم يحول دون تعاون الامريكان مع اجهزة النظام .. على الرغم من دورها المباشر في تلك الاحداث .. هذه التسوية ذات حدين .. إن هي ادت إلى رفع العقوبات .. فسوف تدعم وتقوى ظهر هذه المرحلة الانتقالية .. وتمكنها من أكمال مهامها .. أما لو مضت الإدارة الامريكية.. في سياسة الجرجرة ومدّ حبال المماطلة .. فسوف ينقلب الامر وبالا على الانتقالية قد يعجل بسقوطها .. علينا أن لا ننسى ملفات ساخنة وعصية لم نتجاوزها بعد .. أهمهاالجرائم المرتكبة ضد الانسانية .. خاصة تلك التي اتخذت بشأنها إجراءات دولية لملاحقة الجناة .. ولم ننجح بعد في معالجتها .. هنالك جرائم ارتكبت تجاه تحركات سلمية في سبتمبر 2013.. وانتهاكات لحقوق الانسان بلغت حد القتل تعذيبا والقتل المباشر .. طوال فترة الاحتجاجات التي استمرت لعام.. انتهت بمجزرة القيادة العامة.. مالم يتم حسم هذه الملفات وتُرى العدالة تأخذ مجراها .. لن يكون الوضع الانتقالي في مأمن .. كثيرون بما فيهم القائمين على امر الحكم .. يضعون ثقل طموحاتهم في بلوغ تسوية سلمية .. مع قيادات حركات الكفاح المسلح .. نعم هذا عمل مهم وضروري .. ولكن يجب ألا يكون على حساب العدالة الانتقالية .. فهي الآلية الضرورية لجبر اضرار كياناتنا الاجتماعية في الداخل .. وايقاف نزيف صراعاتها الدامية المستمرة على الرغم من سقوط النظام.. من الأشياء التي أثارت في نفسي الأسى .. ودلت على قصر نظر قوى الحرية والمجلس العسكري.. عرقلة التحام فصيل الحركة الشعبية مع قوى الداخل الأخرى .. إلى الآن لا يعلم الشعب من هم الذين عرقلوا ذلك المسعى .. الذي كان بمثابة رسالة حسن نية ودعوة عملية .. لالتحام الحركات الأخرى مع الثورة .. لو لم تقع تلك العرقلة لربما كان الحوار الآن داخل الخرطوم.. عموما لن يفيد البكاء على اللبن المسكوب وخطأ التقديرات.. فالفرصة لا زلت متاحة امام طرفي المعادلة الانتقالية.. لتصحيح اخطائهم وايقاف نزيف الفرص الضائعة.
سلام عليكم الناس ماتعول عل خطوه زى دى لانو معناها بذره بقايا الكيزان الشريكه فى الحكم بحجه الاسهام فى التغيير حتنمو وتبقى اكبر ثغره فى جدار الثوره . موقف ووحده داخليه اولا بازاله التمكين مؤسسات ورموز ووكوادر بعدين ممكن الناس تقعد تتكلم فى رفع اسم من قائمه ارهاب او خلافو من موقف قوه وقطع طريق لاى دةله انها تفرض اجندتها عن طريق دعم طرف محدد وجودو يمثل رده واجهاض للثوره ومبادئها ومطالبها. الناس ماتغلط تانى ةتتبنى مسارات عمياء فى قضايا مصيريه زى قصه الاعتصام الركبت العسكر فى ضهر الثوره زى قصه قصه عجوز الف وليله الركب على اكتاف الشاب ولافى بيهو فى الجزيره يتمتع من خيراتها ..الى اخر القصه ومايستفاد منها.
الاحباب الكرام خبر جمييل .. ربنا يبشركم بالخير موضوع 4 مليار.. 6 مليار تم تجاوزه ؟ معقول من 6 مليار ينخفض الى 300 مليون ياجماعه الله يفتح عليكم فهمونا الموضوع بالمختصر المفيد لأن حكاية قائمة الارهاب وخروج السودان منها حاجة متربطة بحياتنا ومسقبل أولادنا .. أقنعونا يا أهل القانون بدون تنظيركده .. أن الموضوع خلاص يا رب خفف علينا وأحفظ أوطاننا
حسب وجهة نظرى أن رفع إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب سيكون سنداً قوياً لحكومة الثوره لتتجاوز صعوبات المرحلة الإنتقاليه واضح أن مؤتمر أصدقاء السودان كلهم فى حالة ترقب وإنتظاراً لهذا القرار وكذلك نادى باريس . إدارة الرئيس ترامب عملت العليها بإلغائها القرار التنفيذى الخاص بالعقوبات الإقتصاديه أما قرار رفع إسم السودان من قائمة الإرهاب فهو من إختصاص الكونقرس . أعتقد إن كانت هنالك دعوه للرئيس البرهان فتلك إشاره أن بعض أصحاب القرار فى الكونقرس يودون السماع إليه وتقديم أسئله وأتوقع أن يُسأل أسئله مباشره عن موقفه فى الحكومه المدنيه وحقوق الإنسان وجرائم دارفور وجبال النوبه والنيل الأزرق وتقديم المطلوبين لمحكمة الجنايات الدوليه فى لاهاى .
قرار ضم السودان لقائمة الارهاب هو امر تنفيذى يخص الرئيس قرار سلام دارفور و العقوبات المترتبة عليه بيد الجهاز التشريعي
Post: #31 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: Ahmed musa Date: 06-03-2020, 02:12 PM Parent: #30
Quote: قرار ضم السودان لقائمة الارهاب هو امر تنفيذى يخص الرئيس قرار سلام دارفور و العقوبات المترتبة عليه بيد الجهاز التشريعي
كلام مهم ..
Post: #32 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: محمد على طه الملك Date: 06-03-2020, 04:06 PM Parent: #31
Quote: عن موقفه فى الحكومه المدنيه وحقوق الإنسان وجرائم دارفور وجبال النوبه والنيل الأزرق وتقديم المطلوبين لمحكمة الجنايات الدوليه فى لاهاى .
نعم مولانا عبد الله دي هي عقدنا الداخلية .. لو تجاوزناها بنسحب البساط من تحت حجج الكونقرس والمنظمات الدولية الأخرى.. لذلك قلت لا بس من الاحتفاء بأي خطوة ايجابية .. على إن نكون مدركين ان بيدنا وحدنا كشعب وحكومة ومعارضة مسلحة وغير مسلحة فك اسرنا الدولي .. لكن يؤسفني أن اقول التجاذبات الحاصلة ليست ايجابية حتى الآن.. مرات الاحباط بخليك تصدق انو شعب السودان دا معمول ليهو عمل.. ياخي دي اجيال هرمت وانصرمت ونحن نبحث عن صيغة حكم ودستور واستقرار.. وما يبعث للغرابة إن لم يكن صك اسنانا وعض الشفاه .. ان الخبرات التي صدرناها بنت للآخرين دولهم من الصفر.
الأخوة الأفاضل: محمد البشري الخضر محمد الشيخ خالد العبيد
لكم التحية و الإحترام
Quote: يا محمد سليمان عكس كلامك بالضبط الشرط القادم قد يكون تثبيت البرهان حتى نهاية الانتقالية
رفع إسم السودان من قائمة الدول الداعمة للإرهاب .. هي مسألة إجراءات ... It is a PROCESS كما أوضحت الخارجية الأمريكية في تصريحات صحفية و في مقابلات علنية و سريّة لممثلي الحكومة الإنتقالية .... عدة مرات ... و عمر قمرالدين يعلم هذا جيّداً .. و يعلم كيف يعمل السيستم الأمريكي في هذه الأحوال. بدون عملية تشريح البعوضة .. و فلق الشعرة .... و محاولة التفريق بين الجهاز التنفيذي و الجهاز التشريعي .... هناك قائمة من الشروط ... يجب أن تجتازها جميعاً .. الحكومة الحالية ... و من ثم ... يخضع كل شئ لتقييم الجهاز التنفيذي (و هناك عدة أجهزة و وكالات تتدلي بتقارير منفصلة و رأي بنعم أو لا ) ... فإن كانت الإجابة الجمعية نعم ... و وافقت القيادة في الجهاز التنفيذي علي رفع إسم السودان من القائمة ... فإنها ترسل بتوصية بذلك الي الكونغرس ... و تنتظر 45 يوماً ... فإن كان هناك إعتراض ... لن يُرفع الإسم من القائمة .. و إن كان هناك لا رد علي التوصية بعد إنقضاء 45 ... تلقائيّاً يتم رفع الإسم من القائمة.
البرهان جري إستغلاله كحلقة ضعيفة في الحكومة الإنتقالية ... من قِبل الراحلة نجوي قدح الدم لإختراق لصالح إسرائل ( اللتي جنت مقدماً ثمار ذلك الإختراق و فتح الأجواء السودانية) لأن سجله في جرائم دارفور مثار تحقيقات عدة (و تم وعده بعدم الملاحقة) ... لذلك لم يتم منحه الموافقة علي دخول أمريكا بعد دعوة وزير الخارجية له بالزيارة.
ما ذكرته أعلاه ... كله يمكن أن يحدث عكسه تماماً في أي لحظة ....
لكن ....
الأخطر أن السودان يمكن وضعه كله تحت الوصاية الدولية .... لا أن يُرفع إسمه من قائمة الإرهاب ...
فهناك خطوات إتخذها مجلس الأمن اليوم ... بإجماع المجلس : 15 نعم ... مقابل صف ... بتجديد بقاء اليوناميد في دارفور ... و تشكيل بعثة أممية جديدة بشأن المرحلة الإنتقالية تحت البند السادس .... ( لمساعدة) السودان في إجتياز المرحلة الإنتقالية و التأكيد علي نشر السلام و الأمن و بالذات في دارفور .
الدول اللتي وضعت تفاصيل القرار هي أمريكا و فرنسا و بريطانيا ... ( بالتشاور مع الصين و روسيا) ....
هنا قرار الأمم المتحدة - مجلس الأمن - يوم أمس الأربعاء ... و في قمة الكورونا و الركود الإقتصادي و الإضطرابات اللتي تضرب أمريكا ...
أعتقد أن المشكلة الأساسية أن الحكومة الإنتقالية ... و كثير من المثقفين و المتعلمين السودانيين ( ات) لا يضعون إعتباراً الي أن حكومة حمدوك حتي و بمنظور المجتمع الدولي .... لم تحدث تغييراً حقيقيا علي الأرض ... في بالذات في مناطق الحرب و تحقيق سلام حقيقي و بقية القائمة اللتي يعرف تفاصيلها جيّداً حمدوك و أسماء عبدالله و ... عمر قمر الدين.
وجود حميتي و البرهان هم أكبر عقبة في رفع العقوبات المترتبة علي ورود إسم السودان في القائمة .... لأنه حتي و إن تم القرار اليوم برفع الإسم من القائمة ... لن يجني السودان أي فوائد مالية لأن الكونغرس لن يسمح بمرور أي فوائد من دافع الضرائب لتمويل أي مشاريع علي رأسها من شارك في تنفيذ جرائم إبادة جماعية ... Genocide crimes
هنا قرار مجلس الأمن للأمم المتحدة يوم أمس الأربعاء:
*قرارات مجلس الامن* ● *تشكيل بعثة اممية لعموم السودان UNITAMS* ● *الانهاء التدريجي لبعثة اليوناميد في دارفور*
4 يونيو 2020 ، 1:46 صباحًا بالتوقيت الشرقي
صوت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بالإجماع على المضي قدما نحو إنهاء قوة حفظ السلام المشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في إقليم دارفور بغرب السودان واستبدالها بمهمة تركز على التحول الديمقراطي للبلاد و حماية المدنيين خاصة في دارفور. وقال الدبلوماسيون الذين تحدثوا ان المجلس لم يحدد موعدا لانهاء المهمة التي تعرف باسم يوناميد في القرارين ذوي الصلة اللذين تمت الموافقة عليهما خطيا مساء الاربعاء بموجب قواعد جديدة بدأت بسبب وباء 19 الكورونا يوم الخميس. أحد القرارات ، الذي تم تبنيه بتصويت 15-0 ، يمدد المهمة الحالية التي يبلغ قوامها 6500 فرد لمدة ستة أشهر حتى 31 ديسمبر 2020. ويقول إن المجلس سيقرر بحلول ذلك الوقت "الانسحاب المسؤول للبعثة المختلطة وخروجها" مع أخذ بعين الاعتبار تقرير خاص من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسي الفكي. التقرير المقرر تقديمه بحلول 31 أكتوبر / تشرين الأول ، يقيِّم الوضع على الأرض وأن يشمل تأثير عملية السلام في السودان على الوضع الأمني في دارفور وقدرة الحكومة السودانية على حماية المدنيين ، وهي الولاية الأساسية للعملية المختلطة.
القرار الآخر ، الذي تم تبنيه أيضا بأغلبية 15-0 ، ينشئ بعثة سياسية جديدة ، هي بعثة الأمم المتحدة المتكاملة للمساعدة الانتقالية في السودان والتي تعرف باسم UNITAMS ، لفترة أولية مدتها عام واحد. ولديها تفويض لمساعدة البلاد في انتقالها السياسي نحو الحكم الديمقراطي وحماية وتعزيز حقوق الإنسان والسلام المستدام و مساعدة الحكومة في تقديم المساعدة التقنية في صياغة الدستور و "بناء السلام وحماية المدنيين وسيادة القانون ، لا سيما في دارفور" ، ودعم مفاوضات السلام وتنفيذ أي اتفاقات سلام.
طلب مجلس الأمن من جوتيريس إنشاء UNITAMS بسرعة بهدف الوصول إلى قدرتها التشغيلية الكاملة في أقرب وقت ممكن حتى يتمكن من البدء في تنفيذ ولاياته في موعد أقصاه 1 يناير 2021.
كسرة: الغرض من الوجود الأممي تحت البند السادس هو المراقبة اللصيقة لأي إتفاق أممي ( إقتصاد و سلام و أمن و غيره) .
Post: #34 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: صباح حسين طه Date: 06-05-2020, 05:10 AM Parent: #33
Quote: نعم مولانا عبد الله دي هي عقدنا الداخلية .. لو تجاوزناها بنسحب البساط من تحت حجج الكونقرس والمنظمات الدولية الأخرى.. لذلك قلت لا بس من الاحتفاء بأي خطوة ايجابية .. على إن نكون مدركين ان بيدنا وحدنا كشعب وحكومة ومعارضة مسلحة وغير مسلحة فك اسرنا الدولي .. لكن يؤسفني أن اقول التجاذبات الحاصلة ليست ايجابية حتى الآن.. مرات الاحباط بخليك تصدق انو شعب السودان دا معمول ليهو عمل.. ياخي دي اجيال هرمت وانصرمت ونحن نبحث عن صيغة حكم ودستور واستقرار.. وما يبعث للغرابة إن لم يكن صك اسنانا وعض الشفاه .. ان الخبرات التي صدرناها بنت للآخرين دولهم من الصفر.
فعلاً خير الكلام ما قل ودل بدل غني بالثروات الطبيعية والبشرية لا يحتاج أن يضع نفسه بيده في قبضة إمريكا أو غيرها فهذه دول إستعمارية تضع مصالحها فوق مصلحة الآخرين ولا تحرص حقيقة على أي نهضة وتقدم في السودان لو كانت مشكلة أميركا الحقيقية البرهان وحميدتي فقد كانت الفرص مواتية وبدعم بسيط من إمريكا وأوروبا إلى التخلص نهائياً من العساكر وحميدتي وسنحت الفرصة الكبيرة بعد مجزرة القيادة فماذا فعلت هذه الدول؟ لقد فعلت ما كانت تفعله على الدوام الفرجة على قتال الشعب في الداخل حتى تتحطم قدراته ويصل لمعادلة لا يستطيع معها إكمال التغيير لابد أن يصحى أولي الأمر وترك المجاملات والاعتماد على الذات
Quote: لأن سجله في جرائم دارفور مثار تحقيقات عدة (و تم وعده بعدم الملاحقة) ... لذلك لم يتم منحه الموافقة علي دخول أمريكا بعد دعوة وزير الخارجية له بالزيارة.
دي معلومة جديدة يا محمد سليمان, انه تم رفض منحه اذن دخول أمريكا, طيب وزير الخارجية قدم الدعوة لوحده دون مشاورة الجهات التي رفضت إذن الدخول
و بالنسبة لوعد عدم ملاحقته, هل أمريكا تستطيع منع هذه الملاحقة على كل المستويات, الضحايا و المحاكم السودانية بل و المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية؟
Post: #36 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: محمد على طه الملك Date: 06-05-2020, 12:54 PM Parent: #35
Quote: رفع إسم السودان من قائمة الدول الداعمة للإرهاب .. هي مسألة إجراءات ... It is a PROCESS كما أوضحت الخارجية الأمريكية في تصريحات صحفية و في مقابلات علنية و سريّة لممثلي الحكومة الإنتقالية .... عدة مرات ...
بالضبط يا محمد دا المعنى الحاولنا نوصلو للمتأميلين رفع العقوبات على الضوء الرشاوى والتعويضات التي دفعت في تسويات دعاوى الإرهاب .. والمصفقين لوضع البلاد تحت الفصل السادس.
يا مولانا الملك ولأنها اجراءات فلابد من العمل على حل كل خطوة منها, أحداها و من اهمها هي اغلاق قضايا التعويضات بأقل الخسائر الممكنة, ما اسميته رشوة هو بالحساب الواحد دا صفقة ناجحة, المبالغ المدفوعة للتسويات ممكن تدفعها للمحامين و برضو في النهاية تخسر و تلزم بقيمة الاحكام المليارية كاملة.
بالنسبة لموضوع الفصل السادس فقط انظر لفائدة بند ضمان الانتقال الديمقراطي و اثره على كل من تراوده نفسه في الانقلاب و اعادة عقارب الساعة للوراء.
Post: #38 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: محمد على طه الملك Date: 06-05-2020, 02:00 PM Parent: #37
سلامات ود البشرى .. مع انك لم تكن المشمول لكن احترم رأيك .. في تقديري أي تسوية لا تؤدي إلى الهدف المراد من ورائها بصورة مباشرة تصبح سابقة لأوانها .. أو كما يقال دفيق مويه على السراب.
Quote: في تقديري أي تسوية لا تؤدي إلى الهدف المراد من ورائها بصورة مباشرة تصبح سابقة لأوانها .. أو كما يقال دفيق مويه على السراب.
لا احد قال يا مولانا أن رفع السودان من القائمة مجرد ضغطة زر, تعمل تسوية بي هنا ترفع بي هناك, هي خطوة في مشوار, و التسويات تغلق قضايا مرفوعة وفيها أحكام صدرت و تقصر المشوار, اليوم غدا أو بعد سنة في النهاية هي استحقاقات لا مفر منها إن كنا نريد الوصول للغاية المنشودة, والمؤشرات بصفة عامة مبشرة, قبل كم يوم خاطب وزيرا العدل و المالية بعض لجان الكونغرس حول الموضوع, دي وغيرها جهود مبذولة على كل الأصعدة وإن شاء الله تكلل بالنجاح. لذا فاي خطوة لها قيمتها ولايمكن التقليل من اثرها
Quote: أما لو مضت الإدارة الامريكية.. في سياسة الجرجرة ومدّ حبال المماطلة .. فسوف ينقلب الامر وبالا على الانتقالية قد يعجل بسقوطها ..
تحياتي مولانا
ترمب ليهو في السلطة قريب 4 سنوات من بداية ترشيحه اطلقت عليهو المرشحة الصومالية او الاثيوبية ما عارف انه شخص فاقد البوصلة الاخلاقية واثبتت السنوات الاربعة سنوات انو فعلا ما سجل موقف اخلاقي واحد يحسب ليهو ... يعني بوصلته ما ضايعة بس لكنها اصلا مفقودة حكومة وسياسة ترمب فارضة اجندتها لانها فعليا الوجه الحقيقي للرأسمالية والثاقةف الامريكية كل ما يهمه هو المبالغ المالية التي سيحصل عليها ... والتي ستحصل عليها الراسمالية الامريكية موقفه في اغتيال خاشوقجي واضح ومفسر من كل الاطراف موضوع السودان ده والارهاب ما عندو اي تفسير غير الابتزاز المستمر وفي الغالب حايستمر ما ممكن الدول ما يكون عندها توجه لاقتصادات تانية غير الاقتصاد الامريكي وكسر رقبة انك تدفع الاتاوات كلها وبعد ده ما بتتحل لانها مسالة متواصلة طالما هو حاكم
دي الرسالة الارسلها لكل العالم خلال فترة حكمو وده المفروض نتعامل معاهو قدر القروش العندنا توجه لتنمية الداخل بدل الدفع لترمب والفع ما حلانا بقت قروش كانت نقلت السودان نقلة كبيرة
Quote: قرار ضم السودان لقائمة الارهاب هو امر تنفيذى يخص الرئيس
ليس صحيحاً أخى جلال قرار العقوبات والذى صدر بأمر تنفيذى ضد السودان هو الذى أصدره الرئيس كلينتون بخصوص العقوبات الإقتصاديه والتى تعرض بموجبها عدد من البنوك والمؤسسات الماليه الأوربيه لغرامات بملايين الدولارات نتيجة تعاملهم مع حكومة الإنقاذ فى تلك الفتره . ذلك الأمر التنفيذى واصل فى تجديده الرئيس بوش فى دورتيه والرئيس أوباما والذى أوقف سريانه بشروط قبل مغادرته للبيت الأبيض بأسابيع وترك لخلفه الرئيس ترامب متابعة أن تلتزم حكومة السودان بتنفيذ الشروط . الرئيس ترامب أوقف سريان ذلك الأمر التنفيذى ورفع عن كاهل السودان العقوبات الإقتصاديه .لكنه لم يرفع إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب لأن قرار وضع إسم السودان ضمن الدول الراعية للإرهاب ليس صادر بأمر تنفيذى من البيت الأبيض بل صادر من السلطه التشريعيه - الكونقرس - والكونقرس تقيِّده قرارات قضائيه أصدرتها السلطه القضائيه لا يُخِوَّل لا للرئيس ولا للكونقرس أن يتجاوزها .
Quote: دي معلومة جديدة يا محمد سليمان, انه تم رفض منحه اذن دخول أمريكا, طيب وزير الخارجية قدم الدعوة لوحده دون مشاورة الجهات التي رفضت إذن الدخولو بالنسبة لوعد عدم ملاحقته, هل أمريكا تستطيع منع هذه الملاحقة على كل المستويات, الضحايا و المحاكم السودانية بل و المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية؟
أولاً: عن خبر وزير الخارجية الأمريكية تقديم الدعوة للبرهان لزيارة واشنطن ... هذا الخبر كان مصدره (سونا) وكالة أنباء السودان ... و علي ما أذكر فإن وزارة الخارجية الأمريكية رفضت التعليق علي الخبر ..... و ربما تمت الدعوة بصورة مجاملة في تلك المحادثة اللتي تمت بين البرهان و بومبيو (وزير الخارجية الأمريكية) مباشرة بعد ذلك اللقاء السرّي الشهير بين نتنياهو و البرهان في عنتيبي بيوغندا .... و ربما كانت دعوة الزيارة كتحفيز للبرهان لتقديم المزيد من التنازلات اللتي قدمها لنتنياهو ( و هو صديق لإدارة ترامب) ... ثانياً: إتضح أكثر و خاصة بعد رحيل نجوي قدح الدم ... أن البرهان همّه الأول هو ضمان عدم ملاحقته مستقبلاً بجرائم حرب و إبادة جماعية .. و تلك من المغريات اللتي لوّحت بها الراحلة نجوي للبرهان ..... مع أن علاقة إسرائيل و السودان يمكن أن تتم بصورة طبيعية كأي دولتين من منطلقات المصالح المشتركة و تأييد شعبي في الدولتين ... كما حدث مع تطبيع علاقات مصر و إسرائيل السارية حتي اليوم ... و لكن ليس بصورة فردية بلا مفاوضات تضمن للطرفين تحقيق تلك المصالح المشتركة للشعبين. ثالثاً: لن تكون هذه المرّة الأولي يتم فيها تأجيل أو تعليق أو إلغاء دعوة من وزارة الخارجية الأمريكية لمسؤول سوداني رفيع لزيارة واشنطن .... فلقد حدث هذا مع نافع علي نافع في يونيو 2013 ... و كانت الدعوة موجهة من أعلي جهة في أمريكا ... من مكتب رئيس أمريكا ..... لكن تراجعت الإدارة الأمريكية يومها بعد إحتجاجات من نشطاء عبر الكونغرس و كشف أدوار نافع علي نافع في حرب الإبادة بدارفور و دوره في تعذيب المعارضين في بيوت الأشباح ...... هنا أيضاً إحاطة بدور البرهان في إرتكاب جرائم حرب و حرب الإبادة بدارفور و زعمه أنه رب الفور ..... (كاتل الروح وين بتروح) ..... هنا خبر إلغاء زيارة نافع علي نافع و الأسباب بتصريح مستشارة الأمن القومي حينذاك ... و من ضمن تلك الأسباب اللتي ذكرتها مستشارة الأمن القومي ... دور نافع في جرائم الحرب في دارفور:
x
Post: #43 Title: Re: عاااااجل : تسوية ملف تفجير السفارتين الأم� Author: Ahmed musa Date: 06-05-2020, 09:52 PM Parent: #42
قالت صحيفة وول استريت جورنال الامريكية إن حكومة السودان اقتربت من الوصول الى تسوية مع أهالي الضحايا في قضية تفجير السفارات الأمريكية في كينيا وتنزانيا مما يزيل اهم عقبة في طريق رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الثلاثاء “بعد مفاوضات مكثفة ، نعتقد أننا توصلنا إلى تفاهم مشترك مع السودان بشأن معالم اتفاق المطالبات الثنائية في المستقبل” بشأن تفجيرات السفارة.
وقال أحد مساعدي اعضاء الكونجرس إن الضحايا سيتلقون أكثر من 300 مليون دولار.
مرحب شيخ عبدالله قائمة الارهاب عمل اداري سخص وزارة الخارجية و يعتمدا الرئيس و يعيد فاعليتها بى اوامر تنفيذية سنوية و يمكن الحذف و الاضافة حسب تقديرات الوزارة و لا علاقة للكنقرس بهذا الامر القرار الوحيد الذى صدر من التشريعى هو قانون سلام دارفور 2002 راجع المقتبس ادناه
Quote: State Sponsors of Terrorism" is a designation applied by the United States Department of State to countries which the Department alleges to have "repeatedly provided support for acts of international terrorism".[2][3] Inclusion on the list imposes strict unilateral sanctions.
The State Department is required to maintain the list under section 6(j) of the Export Administration Act section 40 of the Arms Export Control Act, and section 620A of the Foreign Assistance Act.[3]
The list began on December 29, 1979, with Libya, Iraq, South Yemen, and Syria. Cuba was added to the list on March 1, 1982, and Iran on January 19, 1984. Later North Korea in 1988 and Sudan on August 12, 1993, were added. South Yemen was removed from the list in 1990, Iraq was removed twice in 1982 and 2004, Libya was removed in 2006, and Cuba was removed in 2015. North Korea was removed in 2008, but was re-added to the list again in 2017.[4]
Quote: مرحب شيخ عبدالله قائمة الارهاب عمل اداري سخص وزارة الخارجية و يعتمدا الرئيس و يعيد فاعليتها بى اوامر تنفيذية سنوية و يمكن الحذف و الاضافة حسب تقديرات الوزارة و لا علاقة للكنقرس بهذا الامر القرار الوحيد الذى صدر من التشريعى هو قانون سلام دارفور 2002
الفيديو التالي مقابلة مع المبعوث الأمريكي Zoom conference call يوم 27 أبريل 2020
فيه توضيح لدور الكونغرس في رفع إسم السودان من قائمة الدول الداعمة للإرهاب.
أيضا يشرح المبعوث الأمريكي الخاص بعض شروط رفع إسم السودان من هذه القائمة:
الكونقرس لا دخل له بوضع اسم السودان في قائمة الارهاب أو رفعه ده قرار رئيس وياتي حسب املاءات لوبي اتخاذ القرار واقوى لوبي هو اللوبي اليهودي فلو ما حصل تطبيع كامل واتفتحت سفارة اسرائيلية في الخرطوم الناس ما تعشم انه اسم السودان يترفع ..
الآن اسرائيل متفرغة تماما لموضوع وضع السودان في جيبا
تمام يا هندسة, بس طلع دقيقتين فقط أنا كنت مأمل في كامل السشن اليوم طلع فيديو لشاب سوداني يعمل حسب كلامه في أحد المعاهد التابعة للكونغرس يبشر بقرب صدور القرار, رايك في كلامه شنو
Quote: تمام يا هندسة, بس طلع دقيقتين فقط أنا كنت مأمل في كامل السشن
يا باشمهندس محمد البشري ... أنا حبيت أجيب مقطع الدور المحوري للكونغرس في مسألة رفع إسم السودان من قائمة الدول الداعمة للإرهاب ... و بلسان المبعوث الخاص لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية للسودان و جنوب السودان ... رد و بالترجمة العربية علي من يفتي عن أن لا دور للكونغرس في رفع إسم السودان من القائمة.
هنا السيشن كاملاً لأكثر من ساعة .. أدار الحوار برفيسور ديفيد فيليب - جامعة كولومبيا بنيويورك - و هذا الحوار تم حوالي قبل شهر من الآن .... في يوم 27 أبريل 2020 .... اللقاء هنا كاملاً و بدون ترجمة ( الترجمة تأخذ وقت كبير .. و لا وقت لي للأسف لترجمة مثل هذه الوثائق بالدقة المطلوبة).
( أما عن تسجيل الشاب ... مع إحترامي لوجهة نظره و يبدو أنه يعمل في وظيفة لها صلة بشؤوون السودان ... إلّا أن مسألة السودان و العقوبات و القائمة ... مسألة شائكة و لا يمكن تناولها بالقطاعي .... و ربما هو يدري ببعض ما يدور في دائرته و لكنه قد لا يدري ما يدور في الوكالات و الأجهزة ذات الصلة عن رأيها في مسألة القائمة بناءاً علي موقعها من الإعراب - و كلام المبعوث فيه الكثير من الرد علي مثل هذا التناول القطاعي المتعجّل ... لأن علي حكومة السودان و بحسب ما أدلي به المبعوث ... فعل الكثير من الإجراءات علي الأرض و علي صعيد السياسة و السلام و الحريات و تمهيد لإنتخابات لا تأثر للنظام القديم فيها و محاربة الفساد و منها المحسوبية و المحاصصات و عدم الإقصاء ... لأن كلمات أدلي بها المبعوث مثل inclusive لم تأتي من سبيل حشو الكلمات في الخطابة ...)
للأسف ... البعض منا نحن السودانيين .... يعتقد أن أقرب الطرق لرفع إسم السودان من القائمة هي إختيار جزئية تعتبر كرشوة لأمريكا ... دفع قروش للضحايا الأمريكان .. و إهمال كل الجوانب الأخري ... السلام و تطبيق القانون و العدالة و إصلاح نظام الحكم و محاربة الفساد ... أي الأجزاء اللتي تهم الشعب السوداني .... و هذه نظرة قاصرة .. بل تفكير يجلب المزيد من عدم الإحترام و ربما ينتج عنه رد فعل ضار جدّاً ( لأنه يفتح الباب للإبتزاز و أنه لا فرق بين عقلية حكومة البشير - الكيزان - و حكومة قحت - اللذين يزعمون الثورة و التغيير)
المهم
هنا التسجيل كاملاً للقاء المبعوث الأمريكي بخصوص شروط رفع إسم السودان :
