بقاء السودان في قائمة إلإرهاب سببه مجلس السيادة

07:46 PM May, 15 2020

سودانيز اون لاين
نعمات عماد-khartoum
مكتبتى
رابط مختصر

يا عساكر مجلس السيادة

أنتم من يقف عقبة في طريق خلاصنا من قائمة إلإرهاب!

أنتم تتساهلون مع الإرهابيين و تعطونهم حرية مطلقة

للتآمر و التخريب.

الكيزان أي الإنقاذ هم من أدخل السودان في القائمة اللعينة،

و انتم الآن ماذا تنتظرون؟

أن يعود الكيزان الإرهابيون للحكم حتى يبقى السودان معاقباً للأبد؟

عاد نسوي شنو يا دكتورة ؟ قاعدين لينا زي شوكة الحوت ، حامين حرامية الكيزان.
عسكر لو ضربوهم في خلاطة ما يطلعوا جندي نفر

Quote: عسكر لو ضربوهم في خلاطة ما يطلعوا جندي نفر

ههههه
أوسكار، الحكيم و الموسيقار ترهاقا.

سلام عليكم اخت نعمات وضيفها
عشان كدا مفروض من الاساس موضوع رفع اسم السودامن من قائمه الدول الراعيه للارهاب ورفع العقوبات مايكون من مطالبات الحكومه الانتقاليه العاجله للمجتمع الدولى .وانما مطالبه باجراءات استثنائيه (رفع مؤقت يجدد كل 3 او 6 شهور) ويكون الرفع النهائى للعقوبات واسم السودان من قائمه دعم الارهاب حتى تتم مطالب الثوره من محاكمات جرائم الكيزان بانواعها وازاله وتفكيك التمكين وقيام انتخابات ديمقراطيه يتسلم فيها ممثلو الشعب السلطه و(عوده العسكر الى ثكناتهم).بعدها.
الان العسكر مستعجلين قصه رفع اسم السودان واخرها مكالمه بين برهان وبن سلمان قبل كم يوم .
اذا حصل رفع اسم السودان من قائمه دعم الارهاب ورفعت العقوبات الان فى الانتقاليه فابشرو بانقلاب يقدم نسخه انقاذ جديده سواء باتقلاب ابيض على ظهر الاحزاب (الرجعيه/الطائفيه/الجهويه)

د.نعمات .. تحياتي
العسكر من الصعب ابعادهم وإلا سوف ينشرون الفوضى
ليطالب الناس بإعادتهم مرة أخرى .. الجيش السوداني هدفه الحكم فقط
وليس الدفاع عن الوطن ..
أي ضغط عليهم سوف يلجأون الى تراخي الامني والفوضى
ثم الامر الواقع .. كما السيسي ..
ولاحظ أن السيسي من أكثر رؤساء العالم قرباً من ترامب

تحياتي د. نعمات .. لا حل اطلاقاً مع الجيش

نعمات عماد.

كلامك سليم مية المية.


أمريكا لها تقيمها الخاص بها ولديها معلومات دقيقة عما يجري في السودان الان وما جرى في السودان من قبل الثورة، ومن هم الذين كانوا متورطين في الحروب الاهلية ومن الذين ارتكبوا فيها جرائم حرب. وهناك أيضا القيادات المتبقية من النظام السابق وعلاقاتهم مع المنظمات والجماعات الإرهابية والمشبوهة.

سلام اخ عاصم
أقتراح ممتاز بخصوص رفع مؤقت للعقوبات يجدد بعد تنفيذ
شروط تتعلق بالتحول الديمقراطي. المشكلة الوحيدة هي
ترمب و بن سلمان و بن زايد و السيسي و دعمهم لبرهان و
حميدتي. بما ان الإنتخابات الرئاسية الأمريكية ستكون في
مطلع نوفمبر، قد نشهد مزيد من الإتصالات من برهان و قد
يرفع ترمب اسم السودان من قائمة إلإرهاب في أكتوبر و الله أعلم.

Quote: العسكر من الصعب ابعادهم وإلا سوف ينشرون الفوضى ليطالب الناس بإعادتهم مرة أخرى .. الجيش السوداني هدفه الحكم فقط وليس الدفاع عن الوطن .. أي ضغط عليهم سوف يلجأون الى تراخي الامني والفوضى ثم الامر الواقع .. كما السيسي .. ولاحظ أن السيسي من أكثر رؤساء العالم قرباً من ترامب تحياتي د. نعمات .. لا حل اطلاقاً مع الجيش

سلام استاذنا علي

صدقت. بل اكثر من ذلك أرى أن عندنا حكومتين،
أولاً :
حكومة مدنية يدعمها الثوار لتعمل على إرساء دعائم الحكم المدني.
و هي حكومة بلا جيش و لا شرطة و لا جهاز أمن، و فوق ذلك ورثت اقتصاد
منهار و عقوبات و حروب داخلية
ثانياً :
حكومة عسكرية لا يؤيدها الثوار بل تدعمها دول خارجية، أي هي مخترقة.
و هي تملك مليشيات و جيش و أمن و شرطة و سلاح و أموال مشبوهة.
الحكومة العسكرية المخترقة سرقت الثورة و توارت خلف الحكومة المدنية
لتفادي تهمة الإنقلاب العسكري أمام مجلس السلم الأفريقي و مجلس الأمن.
إذاً ما العمل؟
الإبقاء على جذوة الثورة حية و الدفاع عنها بتوحيد الصف و الإنتباه للثغرات
التي يتسلل منه الخونة و الفلول و عملاء المحاور.

السلام عليكم، د. نعمات،
ولضيوفك السلام والتحايا، ولكم جميعاً أمنياتي الطيبة بالعيد
ورمضان وانتهاء الجائحة الطايحة في الناس برّاً وبحراً وجوّا ..!

اتفق معك كتير في رؤيتك أن الآن عندنا حكومتين؛ كما قلتِ:

Quote: أرى أن عندنا حكومتين، أولاً :حكومة مدنية يدعمها الثوار لتعمل على إرساء دعائم الحكم المدني. و هي حكومة بلا جيش و لا شرطة و لا جهاز أمن، و فوق ذلك ورثت اقتصاد منهار و عقوبات و حروب داخلية ثانياً : حكومة عسكرية لا يؤيدها الثوار بل تدعمها دول خارجية، أي هي مخترقة. و هي تملك مليشيات و جيش و أمن و شرطة و سلاح و أموال مشبوهة. الحكومة العسكرية المخترقة سرقت الثورة و توارت خلف الحكومة المدنية لتفادي تهمة الإنقلاب العسكري أمام مجلس السلم الأفريقي و مجلس الأمن. إذاً ما العمل؟ الإبقاء على جذوة الثورة حية و الدفاع عنها بتوحيد الصف و الإنتباه للثغرات التي يتسلل منه الخونة و الفلول و عملاء المحاور.

وطبعاً إذا صحّ مثل هذا التحليل، فيبقى التفكير في رفع العقوبات الأمركية على السودان
برفع اسمه من قائمة الدول الراعية للإرهاب؛ ترفٌ غير مــؤدٍّ لنماءٍ سياسي أو استقرار!!

على الثورة، أن تضغط على المجلسين (الوزرائي) و (السيادي بشقّيه المدني "الصامت!" والعسكرتاري
ال "أشدّ صمتٍ مُريبا..!) للالتزام بما حوته ونصّصته الوثيقة الدستورية.. وأن يتم إكمال مؤسسات الفترة الانتقالية..

أمريكا ترامب، لن تتنازل عن "عقوباتها على السودان" مجــّانا ..!
وليت هؤلاء الأفندية يعوووووون!

الأهم من دا كلوووووو، أن تهتمّ حكومتنا الانتقالية بثلاثة سفراء وثلاث سفارات ضااااالعة
في استمرارية بقاء السودان في قائمة (وهماء) اسمها الدول الراعية للإرهاب!! وليس
معه - ولو - دولة واااااااحدة ..! ولا كوريا الشمالية، لا فنزويلا، لا كوبا، لا سوريا
لا إيران، لا ...........؟! معقولا؟!!!! والسفارات وسفرائها هي:-

- سفارة السودان بواشنطن، لا يُمكن أن تُعطَى لسفير عتيقٍ وللإنقاذوية داعم كبير! اسمه د. نورالدين ساتي
- سفارة أمريكا بالخرطوم، وهي سفارة أكبر من اللازم ذاتو..!! خفّضووووها!!! ولابد من طرد سفيرها "القائم بالأعمال لها" فقد طوّل ولا فائدة تُرجى من بقائه..!
- سفارة بريطانيا العظمى بالخرطوم، وهذه يٍُستحسَن أن يُطرد سفيرها (عرفان صديق) لتدخلاته الجلفة في شؤون بلادنا (ووالله لولا أن الكيزان، أبغضوه، لما صبرنا على بغضتّه كل هذه الشهور!! نكاية في الكيزان وهيافاتهم وتفاهاتهم!!)

Quote: كلامك سليم مية المية. أمريكا لها تقيمها الخاص بها ولديها معلومات دقيقة عما يجري في السودان الان وما جرى في السودان من قبل الثورة، ومن هم الذين كانوا متورطين في الحروب الاهلية ومن الذين ارتكبوا فيها جرائم حرب. وهناك أيضا القيادات المتبقية من النظام السابق وعلاقاتهم مع المنظمات والجماعات الإرهابية والمشبوهة

شكراً دينق
الحقائق التي ذكرتها عن المراقبة الأمريكية و تقييم الوضع في السودان، كلها

تبدو في صالح الثورة و الحكومة الإنتقالية، فقط ما يشوش الصورة هو علاقة

ترمب بمحور السيسي، بن سلمان و بن زايد و قدرة ترمب على إتخاذ قرارات

تنفيذية ( executive order) لصالح المحور و الشق العسكري من الحكومة

لعرقلة التحول الديمقراطي.

Quote: على الثورة، أن تضغط على المجلسين (الوزرائي) و (السيادي بشقّيه المدني "الصامت!" والعسكرتاري ال "أشدّ صمتٍ مُريبا..!) للالتزام بما حوته ونصّصته الوثيقة الدستورية.. وأن يتم إكمال مؤسسات الفترة الانتقالية.. أمريكا ترامب، لن تتنازل عن "عقوباتها على السودان" مجــّانا ..! وليت هؤلاء الأفندية يعوووووون

كل عام وانتم بخير أستاذ ابوجودة

حسب تصريحات المجلس السيادي، فان التشريعي بعد أيام قليلة
بالنسبة لترامب و التنازل عن العقوبات بمقابل، فمصداقاً لكلامك
السودان توصل لتسويات بملايين الدولارات مع أسر ضحايا المدمرة
كول وو أسر ضحايا تفجير السفارات الأمريكية في كينيا و تنزانيا.

كلام دينق هو الصحيح

إتذكر أول ما تكونت الحكومة و أدت القسم، الرئيس البرهان قال الأن يجب رفع السودان من قائمة الإرهاب (أو بهذا المعنى).. و كأن أمريكا كانت تنتظر إبدال البشير بالبرهان و حمدوك!! الناس ديل
ما فاهمين أى شئ عن الحاصل فى العالم.
هل محاكمة البشير و ضباطه على إنقلاب 1989 تحتاج عام كامل لجمع المعلومات حولها.. النائب العام يريد أن يتأكد أنهم من قاموا بالإنقلاب!! طيب شهر شهرين تلاتة.. ما كفاية. ياخ جيب اى
سواق ركشة أو ست شاى و يدوك أدلة تقنعك و تقنع ناظرك زاتو. أهو جنس الضحك على الدقون دا و تمييع القضايا هو الذى يبعد عنكم الشعب و لا تثق فيكم امريكا و لا غيرها.. و بدون استحياء
تطلبوا من امريكا رفع اسم السودان.. أمريكا سوف ترفع اسم السودان، و لكن ليس بالطريقة تتوقعون.

الأساتذة ابوريش و دينق

أكيد انتم على حق بشأن المؤسسية و سيادة الدستور في أمريكا

و المنهجية في الحفاظ على الأمن القومي الأمريكي.

لكن عندما يتجاوز ترمب الكونغرس مثلما فعل في صفقة الأسلحة

للسعودية فهذا يجعل المتابع يتشكك في إستغلال ترمب لحقه الدستوري

لتحقيق مكاسب سياسية له و لحلفائه.

ابو الجودة سأعود لمداخلتك التانية.

Quote: - سفارة السودان بواشنطن، لا يُمكن أن تُعطَى لسفير عتيقٍ وللإنقاذوية داعم كبير! اسمه د. نورالدين ساتي - سفارة أمريكا بالخرطوم، وهي سفارة أكبر من اللازم ذاتو..!! خفّضووووها!!! ولابد من طرد سفيرها "القائم بالأعمال لها" فقد طوّل ولا فائدة تُرجى من بقائه..! - سفارة بريطانيا العظمى بالخرطوم، وهذه يٍُستحسَن أن يُطرد سفيرها (عرفان صديق) لتدخلاته الجلفة في شؤون بلادنا (ووالله لولا أن الكيزان، أبغضوه، لما صبرنا على بغضتّه كل هذه الشهور!! نكاية في الكيزان وهيافاتهم وتفاهاتهم!!)

سلام ابوجودة

هناك تاريخ طويل من تدخلات الدول في شئون السودان. اليوم لم

يختلف شئ عن الماضي، الحرب الباردة بين أمريكا و الإتحاد السوفيتي،

الحرب التجارية بين أمريكا و الصين، الإتحاد الأوروبي، المحاور

السعودية، مصر، الأمارات ضد محور تركيا، قطر

حرب سد النهضة بين مصر و اثيوبيا

كل هذه الدول المتصارعة تتدخل عبر مخابراتها أو سفرائها أو

عبر أحزاب سودانية أو شخصيات معروفة،

كل من المذكورين أعلاه يعملون من احل وصول حلفائهم لسدة الحكم .