استلام مقر منظمة الدعوه الاسلاميه وهذه بعض ممتلكاتها

04:03 PM April, 11 2020

سودانيز اون لاين
بلدى يا حبوب-kahrtoum
مكتبتى
رابط مختصر

١- أبراج الخير، الخرطوم الرياض.
٢- مدارس المجلس الأفريقي للتعليم الخاص.
٣- مجمع المشير سوار الدهب (هيرجيسا- دولة صومالي لاند).
٤- مركز مبارك قسم الله للتدريب، الخرطوم.
٥- ﺷﺮﻛﺔ ﺩﺍﻧﻔﻮﺩﻳﻮ
٦- ﺷﺮﻛﺔ ﺩﺍﻧﻔﻮﺩﻳﻮ ﻟﻠﻤﻘﺎﻭﻻﺕ ﻭ ﺍﻟﻄﺮﻕ
٧- ﺷﺮﻛﺔ ﻃﻴﺒﺔ ﺍﻟﻬﻨﺪﺳﻴﺔ
٨- ﺷﺮﻛﺔ ﺳﻮﺭﻳﺒﺎ
٩- ﺷﺮﻛﺔ ﺩﺍﻧﻔﻮﺩﻳﻮ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﻳﺔ
١٠- ﺷﺮﻛﺔ ﺩﺍﻧﻔﻮﺩﻳﻮ ﻟﺨﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻝ
١١- ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﻬﻨﺪﺳﻴﺔ
١٢- ﺷﺮﻛﺔ ﻋﺎﺑﺮﺓ ﻟﻠﻨﻘﻞ
١٣- ﺷﺮﻛﺔ ﺟﻤﺪﺍ ﻟﻠﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭ ﺍﻟﻤﻌﺪﺍﺕ
١٤- ﺳﺎﻟﻜﺎ ﻟﻠﻨﻘﻞ
١٥- ﻣﺼﻨﻊ ﺍﻟﻐﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﺼﻨﺎﻋﻴﺔ
١٦- ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻟﻜﻨﺎﺭ ﻟﻼﺩﻭﻳﺔ
١٧- ﺷﺮﻳﻚ ﺑﻤﺼﻨﻊ ﺍﻟﻮﺻﻴﺪ ﻟﻼﻟﻤﻨﻴﻮﻡ
١٨- ﻭﺭﺷﺔ ﺍﻻﻭﺗﻮﻻﻧﺪ ﻟﺼﻴﺎﻧﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﺎﺕ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ – ﺍﻳﺴﻮﺯﻭ
١٩- ﻭﺭﺷﺔ ﺍﻟﻤﻜﻼ
٢٠- ﻫﺎﻳﺮ Heir ﻟﻠﻤﻌﺪﺍﺕ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﺎﺋﻴﺔ ﻭ ﺍﻻﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ – ﺷﺎﺭﻉ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ
٢١ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺳﺮﻳﺎﻝ AIRBA:
/1 ﺳﺮﻳﺎﻝ ﻟﻠﻄﺮﻕ ﻭ ﺍﻟﺠﺴﻮﺭ
/2 ﺳﺮﻳﺎﻝ ﻟﻠﺘﺠﺎﺭﺓ
/3 ﺳﺮﻳﺎﻝ ﻟﻴﻤﻮﺯﻳﻦ

لا اظن ان هذه المنظمة أنشأتها الإنقاذ

Quote: لا اظن ان هذه المنظمة أنشأتها الإنقاذ

الإنقاذ هو اللون الأخير لهذه الحربوية

Quote: لا اظن ان هذه المنظمة أنشأتها الإنقاذ

لا اظن ان السؤال من انشاها
السؤال ماذا نهبت وماذا تملكت من اموالنا
والدليل الولو

مفروض لو ما انشاتها الانقاذ نلاحق اصحابها قانونيا خارج الحدود

يبدو ان هناك سوف فهم في ماهية الوضع القانوني لمنظمة الدعوة الإسلامية حيث انها منظمة عالمية و لديها شركاء من دول مختلفة و ليس دولة واحدة وهي تدير نشاكها من السودان دولة المقر و لديها أنشطة في مناطق مختلفة من العالم سواء افريقيا و اسيا و أوروبا و حتي أمريكا الجنوبية و في نظري التعامل معها يخضع لبعض المعايير و القوانين الدولية و ليس مجرد ردود أفعال فما اخشاه ان يجلب مثل هذا الرد السريع عواقب وخيمة لصانعي هذا القرار

العبارة التي أوردتها فقط للتساؤل حول علاقة حكومتنا الانتقالية هذي بمؤسسات ما قبل الإنقاذ
لا اظن انها مسؤولة عن تفكيك الحركة الإسلامية( so to speak )
بقدر ما هي مسؤولة عن تسيير الأمور إلى حين وجود حكومة منتخبة يحق لها العمل وفق ما يجاز
وان كانت لها مسؤولية تفكيك فعلى نظام و مؤسسات الإنقاذ فقط
يبدو انها تنطلق وفق أجندة حزبية معينة وليس توافقات فترة انتقالية

يبدو ان هناك سوف فهم في ماهية الوضع القانوني لمنظمة الدعوة الإسلامية حيث انها منظمة عالمية و لديها شركاء
من دول مختلفة و ليس دولة واحدة وهي تدير نشاكها من السودان دولة المقر و لديها أنشطة في مناطق مختلفة من العالم
سواء افريقيا و اسيا و أوروبا و حتي أمريكا الجنوبية و في نظري التعامل معها يخضع لبعض المعايير و القوانين الدولية
و ليس مجرد ردود أفعال فما اخشاه ان يجلب مثل هذا الرد السريع عواقب وخيمة لصانعي هذا القرار

----------------------------------------------------------------------

الاحباب الكرام ..
انا كنت متحمس جدا للقرار ولكن بعد قراءة كلام الحبيب محجوب
بدأت ارجع بالذاكرة لايام الشباب مع بداية مايو .. عندما قام نميري
بتأميم بنوك وشركات ومصانع وكمان مصادرة ممتلكات مما أثر
على الاقتصاد السودان حتى اليوم
يومها كنا في قمة الحماس والعنفوان وكأن الوطن استرد حقوقه
بنك باركليز ، بنك مصر ، عزيز كافوري ، مصانع عثمان صالح ، جلاتلي هانكي ...الخ
وبمرور انهار الاقتصاد السوداني

أنا كنت مفتكر أن هذه المنظمة سودانية فقط اول مرة اعرف أن لها امتدادات عالمية

يا جماعة نرجو المزيد من الشرح عشان نفهم الوضع ..

تحياتي الاحباب

Quote: Author: Zakaria Fadel لا اظن ان هذه المنظمة أنشأتها الإنقاذ

هذه المنظمة هي التي أنشأت ما يسمى بـ الإنقاذ

هذا ما تقوله انت
ولكن ماذا يقول القانون؟

بما ان منظمة الدعوة الاسلامية هدفها ونشاطها توعوى ودعوى تعتمد على الهبات والتبرعات فلماذا الدخول فى مجال
التجارة والاستثمار.
هناك تساؤلات كثيرة منها لماذا تم تعديل قانون المنظمة عام 1990 لتكون محصنة تماما من اى مساءلة او محاسبة تكاد تكون سفارة اجنبية
وماذا استفاد السودان منها كدولة مقر او غيره ومازال الجهل بالدين على مرمى حجر من اطراف الخرطوم؟

شكرا الحبيب صلاح
شكرا على التوضيح

بيان إنقلاب الإنقاذ سجل في مكاتب هذه المنظمة ....
اظن مافي اوضح من كدا .....

منظمة الدعوة الإسلامية تأسست عام 1981 وفق قانون الهيئات التبشيرية
الا ان نظام المخلوع جُدّد القانون في العام 1990
فتحولت من منظمة دعوية إقليمية إلى واجهة لأنشطته السياسية للحزب المباد ،
وتناقلت تقارير أن البيان الأول للإنقلاب تم تسجيله داخل استديوهاتها،.
المنظمة وفرت المال المباشر وغير المباشر لتمويل أنشطة النظام الحاكم ،
و خلق الكثير من فرص العمل والوظائف لاستيعاب وتشغيل عضويتهم ومؤيديهم ولإغراء الشباب والطلاب وتجنيدهم .
الأرض التي بنيت عليها “عفراء مول وفندق السلام روتانا” كانت ملكاً خالصاً لمنظمة الدعوة الإسلامية
تم بيعها لدفع مرتبات العاملين بالمنظمة بمليار وثمائمة مليون،
إضافة إلى وجود ممتلكات أخرى تخص المنظمة مثل منتزه الرياض العائلي، مدينة الطفل، مدارس المجلس الأفريقي
وحتى الأرض التي أنشئت عليها جامعة أفريقيا العالمية،
وتعتبر منظَّمة الدعوة الإسلامية أكبر مالك للعقارات في الخرطوم وتملك أراضي بلا حصر في منطقة مايو،
إضافة إلى أن المخزون الإستراتيجي للإنقاذ كان من المنظَّمة،
ولها مخازن ذات سعات كبيرة، إضافة إلى مزارع بمنطقة سوبا تتراوح ما (400) فدان إلى (500) فدان.

كل ما قيل يمكن اثارته قانونيا وتعطى المنظمة حق الدفاع
أن ثبت - قانونا - علاقتها بحدث الانقلاب فلن يدافع عنها أحد
مشكلتي هي اننا نريد أن نعطي العالم صورة بأننا انتهجنا الديمقراطية طريقا
ولكن هذا التصرف أبعد ما يكون عن الديمقراطية
خاصة في حق منظمة انشأت قبل الانقلاب على الديمقراطية
وكانت موجودة في عهد ديمقراطي
بغض النظر عن توجهها و فسادها أو افسادها

القرار فيه ملامح من محاكم تفتيش القرون الوسطى

تحياتي زكريا, الاستئناف متاح للمتضررين ومن ثم بقية مراحل التقاضي
وكل من له حق سيناله بل يومكنه المطالبة بتعويض على الضرر, ودي ميزة لم تكن متوفرة في محاكم تفتيش القرون الوسطى و الحمد لله

ئئلاخي محمد
القرار صادر من محكمة تفتيش بامتياز
منظمة كانت موجودة في عهد ديمقراطي لم تنشأ في زمن الإنقاذ
اللجنة منوط بها تفكيك مؤسسات الإنقاذ
الأسلوب الديمقراطي يحتم على اللجنة مخاطبة جهات عليا لتفكيك مؤسسة غير انقاذية
لان هذا التفكيك استثنائي
طلب الاستثناء يكون مشفوعا بقرائن دامغة

وفوق هذا كله المنظمة مؤسسة دولية
العرف يقتضي بأنك تطلب منها مغادرة البلاد
لا الاستيلاء على ممتلكاتها
واذا كنت ترى لنفسك أحقية في ممتلكاتها
يجب أن تتبع القوانين في ذلك

منظمة كانت موجودة في عهد ديمقراطي لم تنشأ في زمن الإنقاذ
-----------------------------------
كتبوها ليك مية مرة
وسمعوك ليها في اضنيك
المنظمة مسجلة من بداية الثمانيات
الكيزان غيرو قوانين المنظمة واصبحت رافعة لبرامجهم وتأتمر بامرهم
كل كوادر المنظمة والعاملين عليها كيزان
واموال المنظمة تذهب لجيوب الكيزان وحدهم لا شريك لهم

اخي الكريم قليل من الاحترام (+ فهم) لا يضر
لجنة إزالة مؤسسات الإنقاذ اذا ارادت المساس بمؤسسة غير انقاذية عليها طلب استثناء
واذا ارادت دمغ مؤسسة سابقة الإنقاذ بانها انقاذية فعليها إثبات ذلك
ليس قولا من يساري ( غير ديمقراطي) يعيش خارج السودان
قبل اتخاذ القرار يجب تقديم حيثياته

وقد سبق لي القول لست مدافعا عن المنظمة per second
بقدر ما يهمني المسار الذي تنتهجه حكومة يفترض فيها البقاء على مسافة واحدة من كل التيارات

Per se
Not per second

هذه منظمة عالمية بحجم دول
وكل واحدة من مؤسساتها بحجم وزارتين من وزارات قحت
أن كان هناك فساد في حدود عملها في السودان فيجب كشفه ومحاسبة الأفراد قبل المباني
والا فإن اسلوب التحلل بالمصادرة هو ما رفضناه عندما مارسته الإنقاذ مع منسوبيها

المنظمة الإرهابية دي مفروض تتقفل وتتشمع
بالشمع الأحمر.. دا وكر إرهابي ليس إلا
في يوم من أيام بطش الكيزان الإرهابيين
تم اعتقالنا جوار مقابر حمد النيل جمب الجامعة الاهلية
وساقونا لى مكاتب شركة دانفوديو.. تحقيق وضرب
حتى الساعات الأولي من الصباح وأطلق سراحنا

دي مكاتب في ظاهرها العمل الدعوي والإنساني
وفي باطنها أوكار للارهابين
يقفلوها ويقفلوا ميتينها زاته

في ناس عاطفيين بدافعوا عن مؤسسات الكيزان
بدون معرفة الوجه القبيح لهذه المؤسسات

Quote: القرار صادر من محكمة تفتيش بامتياز

يا ابو الزيك معليش لا اتفق مع وصفك للجنة بأنها محكمة تفتيش, ممكن تقول القرار مستند على تقدير خاطئ أو فيه تجاوز للصلاحية او حتى مخالفة لقانون التفكيك, لكن هناك فرصة استءناف زي ما قلت ليك وبعدها تقاضي لآخر درجة ممكنة ودا ما يفرقها عن محاكم التفتيش الما كانت بتتيح هذه الفرصة للمحكومين
الشي التاني هذه المنظمة حتى لو كانت دولية لكنها في عام تسعين تم اصدار قانون (سوداني) يحكمها, يبقى في الحتة دي هي منظمة سودانية محكومة بقانون سوداني كونه لها فروع و أمناء وداعمين من دول أخرى دا موضوع تاني
أول مادة في قانون تفكيك التمكين انه يعلو على كل القوانين السودانية ان حدث تعارض بينها وبين القانون
يعني تم تفكيكها و حلها و مصادرة اصولها بقانون (سوداني) يعني تم اتباع القانون الأعلى
وبعد دا ما فات شي حتى هذا القانون الأعلى اتاح فرصة لم تتحها الانقاذ للمفصولين و المصادرة اموالهم ولا للمنظمات المحلية حين اغلقت و صودرت ولا للمنظمات الدولية حين طردت للمراجعة و المقاضاة.

شركة دانفوديو هي بداية سرطان الفساد ، لكن ليه في حرامية ما بدو بيهم

منظمة الدعوة الإسلامية نشأت في العهد المايوي 1980 في حقبة البنوك والشركات الإسلاموية وهي واجهة إخوانية وكيزانية... واجهة كيزانية مقراتها شهدت حياكة المؤامرات الكيزانية -وإجتماعاتهم " بل أنان البيان الاول للانقلاب سجل من داخلها " وعصبها الكادري كيزاني تمويلها مشبوه وأنشطتها مسيسة
.* والسؤال هل خرّجت هذه المنظمة دعاة أم مفسديين وقتلة؟ أين قيم الإسلام الأديان والزهد والطُهر والنزاهة من كوادرها ؟
* الباب مفتوح لكل من يريد إنشاء منظمات دعوية حقيقية - ولمن يرغب في الدعوة الإسلامية بطهر ونقاء وسلمية...ولكل علي كل داعية أو مُبشر أن يبدأ بنفسه ويشكل أنموذجا لما يدعو له ففاقد الشي لايعطيه...

الراعي الرسمي لانقلاب الانقاذ المشؤم دعما ماديا واعلاميا وعسكريا

منظمة الدعوة الإسلامية حاضنة إنقلاب الإنقاذ !
منظمة الدعوة الإسلامية نشأت في العهد المايوي 1980 في حقبة البنوك والشركات الإسلاموية وهي واجهة إخوانية وكيزانية... واجهة كيزانية مقراتها شهدت حياكة المؤامرات الكيزانية -وإجتماعاتهم " بل أنان البيان الاول للانقلاب سجل من داخلها " وعصبها الكادري كيزاني تمويلها مشبوه وأنشطتها مسيسة
.* والسؤال هل خرّجت هذه المنظمة دعاة أم مفسديين وقتلة؟ أين قيم الإسلام الأديان والزهد والطُهر والنزاهة من كوادرها ؟
* الباب مفتوح لكل من يريد إنشاء منظمات دعوية حقيقية - ولمن يرغب في الدعوة الإسلامية بطهر ونقاء وسلمية...ولكل علي كل داعية أو مُبشر أن يبدأ بنفسه ويشكل أنموذجا لما يدعو له ففاقد الشي لايعطيه...

اتعجب من البسو "غانون" علي قول حمرتي:
اذا هي شبكة جريمة منظمة لي نظام مجرم جا بي انقلاب ففارق بي شنو كونو عندها فروع في داخل افريقيا تنخر كالسوس؟

مافاهم يعني شنو دولية اذا اصلا هي منظمة ارهابية داعشية وهكذا منظمات هي اصلا السقطت حجرنا بوضعنا في قائمة الدول الراعية للإرهاب؟

كل مؤسسات نظام القتلة كقاعدة ينبغي النظر لها والتعامل معها كشبكات جريمة منظمة وبالتالي حلها فورا ثم النظر في الاستئناف لوهناك استئناف من اساسو!

هي صدفة نظام الفسقة لايزال قائم ومهميمن علي كل شي؟

واضح من كلام الكوز أعلاه ندوسو دوس، انو المنظومة دي مصممة لإنتاج وتوزيع ذات تركيبة السم الهاري الاشعل محارق الإبادة في بلدنا في بقية انحاء قارتنا باسم الدين والاسلام كالعادة.

هي منظومة مصممة لبث سموم نازية القومية العربية المعبأة ابدا أو مقدمة في شكل دين واسلام أو يتيح بذات الطريقة الشعلت بلدنا أو دمرت انسانو لمن عدم حق اللقمة رغم انف الخير المدلوق تحت كرعيهو!

هي منظمة مصممة لتركيع أمثالنا من أبناء السوداء اللي اغتصاب حتي بناتنا في شرع أمام هذه المنظومة كان شرف ليهن لو المجرم عربي حسب الوهم!

Quote: كتب ماهر ابو الجوخ طبعا لمن قريت بيان ناس منظمة الدعوة الإسلامية تعليقاً على قرار حلهم (إقتنعت فعلاً أنه الناس ديل عندهم إحساس متضخم انهم دولة ) .. موضوع أرض المقر ده كلام الإستهبال عديل فاكرين نفسهم دولة أو في الحد الأدني منظمة إقليمية أو دولية أسستها دول في حين أنها منظمة أسسها أشخاص في السودان في سنة 1980م بموجب قانون الجهات التبشيرية لسنة 1962م وظلت كذلك إلا أن تم تضخيم وضعها بإصدار قانون خاص بها في العام 1990م وبالتالي هي منظمة غير حكومية خاضعة للقانون السوداني زيها زي أي جمعية أو منظمة يجوز إلغاء تسجيلها وحلها وهي ليست منظمة إقليمية أو دولية وبالتالي التخويف بأن علينا أن نستعد لمواجهة أكثر من (40) دولة المؤسسة للمنظمة (ده الجهل الحقيقي بالوقائع قبل القوانين الإقليمية والدولية وجزء من تضخم الذات الممنوح للمنظمة شنو علاقة الدول بمنظمة أسسها "أشخاص" ؟!) القضية بشكل واضح أن هذه المنظمة مُنحت بموجب قانون سوداني -يعني السودان عنده الحق يعدلو يلغيهو متى ما أراد ذلك وليس قانون ذو طابع إقليمي أو دولي- إمتيازات (لا تستحقها) ويتم الآن إلغائها وسحبها مافي أي إلزام دولي أو إقليمي يلزم حكومة السودان بإستمرار العمل بمقتضي قانون 1990م أو اي قانون اخر فدي ما منظمة إقليمية أو دولية أو حتى تم تأسيسها بين دولتين بالتالي لا في دولة حتحتج ولا أي حاجة !! .. أما موضوع ممتلكات المنظمة في السودان (ده الإستهبال وقوة العين ذاااتا) منظمة اخذت تسهيلات وأسست شركات تجارية وإستثمارية ما عندها علاقة حتي بالمجال الدعوي وأمتلكت أراضي بالقيمة الإسمية والحكومة السودانية ملزمة تديها اي أراضي للإستخدام العقاري أو الزراعي أو الإستثماري (ده نص ما موجود ليهو أي مثيل في العالم بأن تلزم حكومة دولة أن تمنح منظمة داخل حدودها أو خارجها إمتيازات !! هذا وضع لا يماثله أو يضاهيه إلاّ الاستعمار !!) المدهش أنهم بعد ده بكل قوة عين يتكلموا عن (ممتلكاتهم في السودان) كأنهم وارثين معانا في السودان !! وكمان عندهم كم واحد من الشغالين في المنظمة المحلولة ما سودانيين بيتفاصحوا وبيهددوا ويحذروا السودان من تبعات القرار وأنه الدول المؤسسة ما حتسكت !! من الأخر السودان (حلها ومالا استرداه) وما فات شيئ بدل كلامكم ده أمشوا لأي دولة أو حتى دولكم وأعيدوا تسجيل هذه المنظمة بنفس قانون 1990م أتحداكم ما تلقوا (عُشر) اللقيتو فيهو ببساطة مافي دولة بتقبل بكلام زي ده .. !! بكل وضوح ما عندي تفسير لهذه البجاحة إلا أنه نتاج فعلي لحالة الإستباحة الإتعرض ليها السودان لثلاث عقود حتى بقي أهله غرباء واصبح الغرباء هم أهل البلاد وأصحاب الأمر والقرار فيها !! بالمختصر كده ده وضع ما لقتو حتي بعثة (يونميس) التابعة للأمم المتحدة لمن جات سنة 2005م وفق نصوص أحكام إتفاق السلام ووقتها كان عندها 10 ألف جندي عديل خلى تلقاهو منظمة (أسسها أشخاص) !! .. أجمل فقرة في بيانهم قالوا حيناهضوا القرار عند (رئاسة الجمهورية) معقولة هم ما عارفين أننا رجعنا للنظام البرلماني واتخلصنا من النظام الرئاسي الفرعوني انتهينا منو وما عندنا الا رئيس جمهورية سابق قلعناهو من كرسيهو قبل سنة والان قاااعد في سجن (كوبر) ! امشوا ليهو بورقكم ده (كوبر) !! ماهر أبوجوخ

استمعت للمؤتمر للصحفي, حديث الأمين العام على غير طبيعة ما انتشر من احاديث ملأت الوسائط اليوم لم يلجأ للتهديد و الوعيد الوقع وانتشر من شخصيات خليجية و وآخرين
حديثه غلب عليه الاستعطاف و تبيان مدى مساهمة المنظمة في الاعمال الخيرية و الضرر الذي سيقع على الموظفين و المستفيدين
يبدو انه لن يلجأ للقانون و المناهضة به
لكن تحدّث عن تسوية و عن تواصل مع الخارجية و - يا للعجب - عن تواصل مع رئيس المجلس العسكري الانتقالي!! ما عارفه قاصدها ولاّ خطأ
عموما هو أقر بسيادة الدولة و انه يعمل بحكم قانون سوداني

الضرر الذي سيقع على الموظفين و المستفيدين

=======================
تحياتي البشرى
المهم والأهم حفظ حقوق الموظفين العاديين
والعائلات التي كانت تستفيد من المنظمة
الباقي يذهب حيث اتي
المهم معاش هؤلاء الغلابا
وكان المفروض البيان يشمل ويطمئن الموظفين

تحياتي

تحياتي

نعم يا عمّك علي نقطة مهمة على الاقل الموظفين, في قرار الحجز على قناة الشروق و صحيفة السوداني و الراي العام تضمن القرار حفظ حقوق الموظفين

__________________________________

Quote: السودان ينهي سطوة أبرز منظمة ممولة لأنشطة الإسلاميين 202 عدد القراءات 2020-04-12 نجح السودان في كبح جماح، منظمة الدعوة الإسلامية، أقوى المنظمات الإغاثية الداعمة والممولة لنظام الرئيس المعزول عمر حسن البشير عبر حلها وإنهاء سطوتها في البلد الذي تخلص نهائيا من النظام السابق ويعمل على إزالة بقاياه من الإسلاميين المدعومين من تركيا وقطر. وجاء قرار حل المنظمة، الواجهة الإغاثية لإسلاميي السودان، ضمن جهود مجلس السيادة لإزالة التمكين لنظام البشير ومحاربة الفساد واسترداد الأموال المنهوبة طوال فترة حكم الأخير والتي استمرت 30 عاما. وأصدرت لجنة "إزالة التمكين" قرارا بحل وإلغاء تسجيل منظمة الدعوة الإسلامية واسترداد 156 قطعة أرض من 3 قيادات للنظام المعزول حيث أغضب هذا القرار، الذي لاقى ترحيبا شعبيا واسعا، المنظمة الإخوانية التي لوّحت بمقاضاة لجنة التمكين ردا على قرار حل مؤسساتها وإلغاء تسجيلها. وقالت المنظمة في بيان إنها "ستعمل على مناهضة القرار عبر رئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية باعتبارهما السلطات المباشرة التي تتعامل معها المنظمة". وأضافت أنها "منظمة إنسانية دولية غير حكومية أنشأها عدد من الخيرين من مختلف دول العالم، ووافقت حكومة السودان في العام 1980 على استضافة مقرها في الخرطوم، وظلت حكومات السودان المتعاقبة تقدم للمنظمة كل التسهيلات الضرورية للقيام بدورها الإنساني في القارة الأفريقية". وتقول لجنة إزالة التمكين إن مقر منظمة الدعوة الإسلامية بالعاصمة الخرطوم شهد تسجيل البيان الأول لانقلاب الرئيس المعزول عمر البشير قبل استلامه السلطة في يونيو 1989. وتتهم السلطات السودانية المنظمة بأنها جزء من نظام البشير ودولته العميقة. ويقول متابعون إن المنظمة تعرف بتلقيها دعما ماليا مباشرا من الدوحة وهي أداة بيد سلطاتها التي تسعى لتخريب الوفاق الحاصل في السودان ما بعد إسقاط نظام البشير المعروف بانتماءاته الإخوانية. ويرى هؤلاء أن قرار حل المنظمة شكل ضربة قوية لجماعة الإخوان المسلمين المدعومة من قطر وذراعها الاقتصادية في السودان. وكشف قرار لجنة إزالة التمكين عن حجم عمق تغلغل هذه المنظمة داخل السودان ومحاولتها اللعب على وتر تقديم المساعدات التي استغلها سابقا نظام البشير لتحقيق أهدافه في البقاء بالحكم. وبعد ثلاثة عقود حكم فيها البلاد بيد من حديد، أطاح الجيش السوداني في 11 أبريل 2019 بالبشير (76 عاما)، مستجيبا لمطالب السودانيين الغاضبين الذين نزلوا إلى الشوارع واعتصموا أمام مقر قيادة الجيش مطالبين برحيله. وتم توقيف البشير وإيداعه سجن كوبر في الخرطوم. وفي ديسمبر الماضي، صدر حكم بحبسه عامين بعد إدانته بالفساد. ومنذ أغسطس الماضي، يتولى مجلس سيادي انتقالي يضم عسكريين ومدنيين مقاليد الحكم في البلاد. عن "العرب" اللندنية

وجهة نظر قانونية

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم تعريف وتصنيف منظة الدعوة الاسلامية بالسودان وفقا لاحكام القانون الدولي العام تعريف وتصنيف المنظمات الدولية: بادى ذي بدء نسال الله السلامة من البلاء والوباء وسىء الا سقام ويكشف عنا الغمة وبعد ,لقد كنت اتابع السجال الدائر حول حجز ومصادرة وإغلاق منظمة الدعوى الاسلامية كنت أود الدخول فى السجال الجارى حول مدى قانونية مصادرة و حجز ممتلكات و اموال منظمة الدعوة بوصفها منظمة دولية تتمتع بالحصانات و الامتيازات لا ينبغي للجنة تنفيذية وليست قضائية تقوم بهذا العمل و قبل الاجابة ينبغي اولا تعريف و تصنيف مفهوم المنظمات الدولية وفقا لي احكام القانون الدولي قبل ان نتناول الوضع القانوني لمنظمة الدعوه الاسلامية التى نشئت بموجب احكام القانون السودانى(قانون الهيئات التبشيرية لعام( 1962)و لم تنشاة بموجب أحكام القانون الدولى العام وفقا لاتقاقية فيينا لقانون المعاهدات الدولية لعام( 1969). اولا :تعريف وتصنيف المنظمات الدولية العامة والخاصة: يقصد بالمنظمة وفقا للاتجاة السائد فى فقة القانون الدولى هى( كل تجمع لعدد من الدول فى كيان متميز ودائم ويتمتع بإلارادة الذاتية وبالشخصية القانونية الدولية وتتفق هذة الدول على إنشائها كوسيلة من وسائل التعاون الدولى الاختيارى بينهما فى مجال او مجالات معينة يحددها الاتفاق المنشئ للمنظمةالدولية ).......بعبارة اخرى المنظمة هى تنظيم يتمتع بصفة الدوام وبالشخصية القانونية الدولية من خلال اتفاق عدد من الدول سواء تم بموجب مثياق اومعاهدة او بورتوكول او نظام اساسى اوعهد او دستور او اعلان او تصريح ايا كانت التسمية التى تطلق علية...المهم ان ياخذ مثل هذا الاتفاق صورة المعاهدة الدولية بمعناها ا الدقيق الوارد فى اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات الدولية لعام 1969. الذى يمنح المنظمة السلطات والصلاحيات للاشراف جزئيا او كليا على بعض شؤنها المشتركة اوالعمل على توثيق او اواصر التعان والتقارب بينهما اوتوحيد النظم القانونية لمكافحة الجريمة اوالتكامل الاقتصادى والتجاري فى الملاحة البحرية والجوية او الطرق البرية الدولية اوالتعبير عن مواقفها ووحهات نظرها فى المجتمع الدولى. يبدو واضحا من خلال هذا التعريف ما لمقصود بالمنظمات الدولية والقانون الذى تنشا بموجبه ويحقق اهدافها العامة لتنمية العلاقات الودية بين الدول والدفاع عن استقلالها وسلامة أراضيها اوالمجالات المشتركة الاقتصادية واجتماعية ..الملاحظة على الرغم من ان التعريف اعلاة الاكثر شيوعا وليس هناك تعريف جامع ومانع لمفهوم المنظمات الدولية ولكن الرأى الراجح على الرغم من وجود فوارق ومميزات خاصة بكل منظمة تتصف بها الا ان تلك الإختلافات لاتمنع من وجود مفاهيم مشتركة اوخصائص مشتركة فى جميع المنظمات الدولية لهذا ان اصطلاح اى تنظيم دولى يقوم على قاعدتين أساسيين يمثلان اهم عنصرين مشتركين بين المنظمات الدولية وهما عنصر التنظيم يتصور بوجود منظمة دولية بوضع دائم ومستقر بجانب الارادة الذاتية والشخصية القانونيةالخاصة والمميزة لها عن ارادة الدول الاعضاء المكون لها.......اما عنصر الدولية يتطلب ضرورة الاستناد الى الاتفاق الدولى اى بمعنى اخر المعاهدة الدولية التى بموجبها تنشى المنظمة ويحدد اهدافها واختصاصاتها والاجهزة المنوط بها تحقيق اهدافها.وسير العمل فيها. تعريف وتصنيف منظمة الدعوة الاسلامية : من خلال التعريف السابق للمنظمات الدولية العامة يبدو واضحا ان منظمة الدعوى الاسلامية لاتندرج تحت هذا التعريف ولا التصنيف الذى يشمل المنظمات العامة التى تعتني بصلات والعلاقات الودية بين الدول فى مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والخاصة فى التعاون العسكرى او القضائى أو الانسانى او الاقتصادى او التقنيىة بين الدول.والقائمة طويلة...الخ ,إذا أن تعريف وتصنيف منظمة الدعوى يندرج فى تعريف وتصنيف المنظمات غير المعروفة اصطلاحا بانه الاتفاق الذي يعقد N G O S غير الحكومية بين اشخاص او هيئات غير حكومية وتقوم هذة المنظمات بالاعمال الانسانية والخيرية والتبشيرية والدعوية والاغاثة والاسعافات الاولية والمساعدات الانسانية علاج المرضى والجرحى والرعاية الاجتماعية والاعمال الطوعية هذة المهام لاتقوم بها الحكومات عادة تقوم منظمات خدمات المجتمع المدنى ويلاحظ ان هذة المنظمات حققت أنجازات كبيرة انسانية حيث كانت بمثابة امل الخير فى انقاذ المدنيين اثناء الحروب والنزاعات والكوارث الطبيعية واغاثة المنكوبين والاسرى واللاجئين والمسجونين كما يلاحظ ان اعداد هذة المنظمات فى حالة تزايد مستمر حيث بلغت حسب تقرير الامم المتحدة عام 1995)الي ( 30000) منظمة دولية غير حكومية اما المحلية الولايات الأمريكية بلغت اثنين مليون منظمة و في روسيا( 65) الف منظمة غير حكومية وقد حصلت منظمة اطباء بالاحدود MSF على جائزة نوبل بفضل الانجازات المميزة وهناك منظمات غير حكومية قامت بجهود عظيمة فى مجالات الاغاثة العاجلة والرعاية الطبية المدنية والعسكرية وعلاج الجرحى والمرضى والتمريض تقديم العون للاسرى والمعتقليين فى السجون والمساعدات الانسانية مثل اللجنة الدولية للصليب والهلال الاحمر ومنظمة المساعدة الامريكية U S A (A I D ), واستخدمت المنظمات العامة التابعة للامم المتحدة برنامج )الغذاء العالمى واليونسيفW F P/ U N I E F ( المنظمات غير الحكومية فى توزيع المساعدات والغذاء فى مناطق الحروب والنزاعات...بجانب هذة الاعمال الخيرية شكلت هذة المنظمات خطورة حيث اصبحت واجهة لجهات اخرى تحقق من خلالها اغراض خاصة اعلامية للتبشير او وسيلة للكسب المادى حيث تلاحظ حصول هذة المنظمات علي دعم مالى من حكومات ومنظمات اجنبية وموسسات واشخاص لتحقق مكاسب و غايات لاتتفق مع أهدافها. واكد جانب من الفقة الدولى بان الحاجة المادية لهذة المنظمات وطبيعة عملها فى اجواء يسود فيها الاضطرابات جعلها غطاء ممتاز للاعمال الجاسوسية ووسيلة لجمع الاموال وغسيلها والثراء الفاحش الذى يتعارض تماما مع اهداف هذة المنظمات... اذا ما تقدم نخلص الى ان منظمة الدعوى الاسلامية ما هى الا نوع من انواع المنظمات غير حكومية وانشئت بناء علي رغبة الحركة الاسلامية فى السودان عام 1980و ذالك بموجب قانون الهيئات التبشيرية لعام 1962 وباشرت نشاطها فى مجالات الدعوى والمساعدات الانسانية وفتح الخلاوى وتعليم علوم القران وفقا لنظامها الاساسى ولكنها بهد مرور حقبة من الزمن باتت تتعرض الي انتقادات من بعض الاحزاب السياسية والراي العام فى المجتمع السودانى بان المنظمة اصبحت غطاء للحركة الاسلامية التي تستغطب لها الدعم المالى من الحركات الاسلامية الإقليمية والدولية لي نشاطها وتوظيف وتدريب كوادرها خاصة بعد توسعت المنظمة فى الاستثمارات الاقتصادية من خلال شركاتها على راسها شركة دان فوديو للمقاولات التى كانت بمثابة الدعم اقتصادى للمنظمة ومنسوبى الحركة الاسلامية وازادت حدة الانتقادات للمنظمة من قبل المراقبون بوصفها بعدم الحياد بعد كشف اعلان انقلاب 30 يونيو 1989 من مبانى المنظمة. واخيرا ازداد الامر وضحا باصدار الحكومة قانون خاص للمنظمة عرف باسمها منحها امتيازات وحصانات تتضاهى وثماثل تلكم الحصانات والامتيازات المنوحة المنظمات الدولية الحكومية والبعثاث الدبلوماسية ممثلة في الاعفاءات الجمركية والضرائب والرسوم المحلية والبلدية وهى امتيازات وحصانات لا تستحقها حسب تعريفها ووصفها.لان العبرة فى تعريف وتصنيف المنظمات الدولية لا يقاس بنشاطها الواسع والمنتشر دوليا واقليميا ولا بعدد الدول الاعضاء فيها ولا باعمالها الجليلة والخيرية حتى ولو بلغت عنان السماء ولكن العبرة تكمن فى القانون الذى نشئت بموجبة المنظمة وهو الذى يعطى تعريف وتصنيف احكامها واجهزتها خير مثال لذلك كما اسلفت منظمة الصليب الاحمر التى نشئت بمقتضى القانون السويسرى بالتالى فهى منظمة سويسرية طوعية غير حكومية حنى بعد اندماج هيئة الهلال الاحمر اليها واصبحت اللجنة الدولية للصليب والهلال الاحمر لم يبدل وضعها القانونى من كونها منظمة وطنية طوعية على الرغم من اهميتها ومكانتها فى المجتمع الدولى. وعلية ولو كان الوصف بالاعمال والنشاط العالمى الاوسع لكان الاجدر باللجنة الدولية للصليب والهلال الاحمر التى تعمل وتمارس نشاطها فى كل دول العالم الحصول على هذا الوصف الدقيق حسب اتفاقية فينيا لقانون المعاهدات لعام 1969. بروفسير/عزالدين الطيب ادم استاذ القانون الدولي العام

الأخطاء الشنيعة في قراءة سورة الفاتحة في بداية المؤتمر تطرح تساؤل كبير حول دعوية هذه المنظمة!!

لا حول ولا قوة إلا بالله!!

الزول البتكلم في المؤتمر الصحفي دا مصر إصرار عجيب على
التواصل مع المجلس العسكري الانتقالي المحلول (يا زول بعد التوقيع على
الوثيقة الدستورية مافي مجلس عسكري) في مجلس سيادة.. ولا مرة قال مجلس سيادة
ومصر يتحدث عن رئاسة الجمهورية
وكأنه لا توجد مؤسسات سلطة مدنية إنتقالية

حسب السجل الرسمى، فى أى دولة تم تسجيل هذه المؤسسة إبتداءاً؟

لأنها ستخضع لقوانين الدولة التى تم تسجيلها فيها بغض النظر عن جنسيات المساهمين حتى لو كانوا كلهم أجانب.

حسب السجل الرسمى، فى أى دولة تم تسجيل هذه المؤسسة إبتداءاً؟

لأنها ستخضع لقوانين الدولة التى تم تسجيلها فيها بغض النظر عن جنسيات المساهمين حتى لو كانوا كلهم أجانب.

كلام صاح يا ابوريش فمثلا منظمه Islamic Relief in VA تخضع لقوانين امريكا على الرقم من عملها فى دول كثيره ووجود منظمه بنفس الاسم فى انجلترا
منظمه الدعوه الاسلاميه منظمه سودانيه لانها مسجله فى السودان وتخضع للقوانين السودانيه اسوه باى منظمه فى اى مكان فى العالم عدا منظمات الامم المتحده....
الامين العام كلامو كان معقول واقر بامكانيه وجود تجاوزات وهو يعلمها بحكم انتماؤه للاخوان وطبعا المنظمه لا توظف فى قيادتها من هو خارج التنظيم
لقد تضرر السودان كثيرا من المنظمه وتضرر دافع الضرائب ايضا من الاحتكار الذى كانت تمارسه دانفوديو اخواتها وتحديدا كانت محتكرة للعمل الانشائى
وهنالك تجاوزات عديده فى سد مروى كانت جزء منه...على الاقل يجب مراجعه كل العطاءات والاعفاءات التى تحصلت عليها بغير وجه حق منذ 30 يونيو 1989

دودى

Quote: الزول البتكلم في المؤتمر الصحفي دا مصر إصرار عجيب على التواصل مع المجلس العسكري الانتقالي المحلول

الزول البتكلم في المؤتمر الصحفي دا طلع تمت مصادرة 71 قطعة ارض بإسمه اليوم بقرارات لجنة تفكيك التمكين!!

هاك العمل الخيري دا