هجوم شرس من شيخ مهران على عضو السيادي ويدعوالله أن يجعل برحيل قحت

01:46 AM April, 10 2020

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

لخرطوم: الانتباهة أون لاين

شن إمام وخطيب مسجد السلام بالطائف د. مهران ماهر هجوماً عنيفاً على عضو مجلس السيادة محمد حسن التعايشي بسبب تصريحه بأن الإسلام يؤصل لخطاب الكراهية.
ودعا مهران التعايشي لمناظرة يختار زمانها ومكانها وأن تكون محضورة من قبل أجهزة الاعلام.
وقال فى خطبة الجمعة: (استمع الناس لتسجيل متداول لعضو مجلس السيادة والذي يقول فيه أن الإسلام أحد أسباب خطاب الكراهية).
وأضاف مهران: (أتمني من هذا الجاهل القبول بمناظرتي ويكون عنوان المناظرة هل الإسلام يؤصل لخطاب الكراهية؟ .. إن كنت رجلاً يا تعايشي فأقبل بهذه المناظرة ومستعد لإقامة المناظرة في أي وسيلة من وسائل الإعلام).
وقال ماهر: (مثل هؤلاء وفي غفلة من الزمان صارت الولاية لهم علينا، وأسال الله أن يجعل قحت أثراً بعد عين وأن يعجل بزوالهم .. أبشركم بأن ذلك سيكون قريباً بمشيئة الله).

مهران
الكلب
المسعور
الجاهل
المقرور
أسأل
الله
ان يعجل
برحيلك
يابتاع
السحر
والبخور
عامل
زى
ودالطهور
كل مرة
تثور
بصوت
جهور
وسط
الجمهور
وتدلى
بكلام
لم يتفق
عليه
الجمهور
بل من
خيالك
يا
حنطور

ياخ الزول دا انا سمعت كلامه من البداية واصل الموضوع الكان بيتناقش فيهو كان حول خطاب الكراهية فى الاسلام .
الزول دا اتكلم فى البداية على انو خطاب الكراهية له جزور تاريخية والبلد الانا قاعد فيها فيها عنصرية كبيرة جدا جدا
ولكن دولة القانون غالبة على اى ارادة اخرى . وفى امكانية لمعالجة قضية خطاب الكراهية .

سلام يا زهير وشكرا

الأخ علاء تحياتي

ممكن بالله تنزل لينا كلام التعايشي؟؟

مع الشكر مقدما

كلام الشيخ الأهوج مهران

Quote: الرد على التعايشي عضو مجلس السيادة 134 Aufrufe •10.04.2020 15 1 Teilen Speichern د.مهران ماهر عثمان 1040 Abonnenten خطبة الجمعة بمسجد السلام بالطائف مربع (22) د. مهران ماهر عثمان جمعة 10 أبريل 2020م

الشئ الثابت أن:
١- الاخوان المسلمون لن تقوم لهم دولة ثانية في السودان؛ الا ان يغيروا جلودهم كلها، وأنفسهم قبل جلودهم، وهذا يتطلب ٩ أعوام من الان فأكثر..
وكذلك لن تقوم لهم قائمة في العالم الاسلامي، وربما لو اتجهوا بفكرهم وتنظيمهم نحو اوربا وامريكا بعد الكورونا لكان خيرا لهم ولنا..
٢- الشيوعيون والملاحدة لن تقوم لهم قائمة ابدا في السودان بعد هذه الفترة الانتقالية، لافكرا، ولا قولا ولا عملا، لأن دورهم الطبيعي في الحياة انتهى بنهاية مؤسسيهم ودولتهم الحاضنة الكبرى.
٣- الخطاب الديني لن يجدي نفعا في السياسة اذا التزمت الحكومة الحالية بعهدها في إقامة انتخابات نزيهة في وقتها الموسوم، لأن أجيال اليوم أجيال متحررة من كل خطاب ديني منفعي أو ضده.
٤- الوسطية هي الحل، والمصالحة الكبرى بديلا للحقد السياسي، والمدنية خطوة في التطور، والإنتاج عنق زجاجة الاقتصاد، والعولمة الرقمية و العلمانية ستكون بديلا مناسبا لديمقراطية في العالم اجمع لن تلحقها حتى نلحق بقطار الديمقراطية الماضي نحو نهاياته

"إن الله لا يحب الفحش ولا التفحش ثم تدعي أيها الجاهل"
المصدر: الفيديو المرفق لمهران ما بين الدقيقة 4:34 وحتى الدقيقة 5:21

ههه
لست عالم حشرات
ولكن سمعت أن ذاكرة الذبابة قصيرة لدرجة يضرب بها المثل
بحثت عن تقدير زمني لذاكرة الذبابة في الإنترنت
أقل تقدير وجدته هو أن ذاكرة الذبابة تدوم لمدة 3 ثواني
ثم إستخدمت برنامج wave editor لقياس المسافة الزمنة بين حرف الشين في كلمة التفحش
وبداية كلمة الجاهل
وجدتها على أحسن تقدير 2.950 ثانية
أي أقصر من ذاكرة الذبابة بحوالي 50 ملي ثانية

Quote: الأخ علاء تحياتي ممكن بالله تنزل لينا كلام التعايشي؟؟

يا مراحب يا د.ياسر الشريف الكلام دا كان قبل الثورة فى واحد كان مستضيفوا فى صفحتوا فى الفيس
وكان الحديث حول خطاب الكراهية وانا كنت قد سجلت من اللقاء حينه فى دفتر المذكرات عندى ما قمت بايراده
فى مشاركتى ... الظاهر يمكن الكيزان بيكونوا نكتوا وجابوا الفيديو زيما جابوا مقال النذير عشان كدا الزول المهوس
الاسمو مهران دا بيكون فتح الموضوع : اصلو الكيزان شغالين فى الاغتيال المعنوى لكافة عناصر الحكم اليومين ديل .

Quote: توجيه الاتهامات وإثارة الكراهية ضد الأفراد بالمعلومات المغلوطة والحقائق المبتورة لقد تم خلال اليومين الماضيين تداول مقطع فيديو مدته 29 ثانية تقريباً، أظهرُ فيه متحدثاً عن موضوع الكراهية والعنصرية وجذورهما الثقافية والدينية، وبسبب ذلك التسجيل ظهرت تعليقات تتحدث عن وصفي أو اتهامي للدين الإسلامي بالتكريس للكراهية والعنصرية. من حيث المبدأ، لستُ منزعجاً من الحوار والجدال والنقاش الذي يجري، ولا بتداول المتداولين للموضوع، بل سعيد بتدافع الناس بمختلف أفكارهم ومشاربهم ومناهجهم لإدارة النقاش كلٍ حسب فهمه للأمور. ولستُ منزعجاً كثيراً من الاتهامات التي تمت والأحكام التي صدرت، إذ أن الحوار، من بين جميع السبل المتاحة لادارة الخلافات، هو الأفضل، لأنه اذا تم على وجه سليم يعزز التفاهم بدلاً عن التباعد وإثارة الخصام. بيد أن الحوار أو النقاش ينبغي أن يكون موضوعياً، مبنياً على حقائق كاملة، غير مبتورة ولكي يكون الحوار أو النقاش على هذا النحو فيما يتعلق بالموضوع المثار، أود بيان وتوضيح بعض الحقائق منعاً لبناء استنتاجات أو التوصل إلى خلاصات أوتوجيه اتهامات على معلومات غير صحيحة أو مبتورة قصداً، تنتهي بالمجتمع إلى مزيدٍ من الكراهية التي يتوجب علينا جميعاً محاربتها بدلاً عن تأجيجها. وهذه الحقائق هي كالآتي: 1. إن المقطع المتداول مأخوذ عن قصد لإفراغه من محتواه الحقيقي ومقصده الأصلي، فهو مبتور من فيديو مدته ساعتان الا سبع دقائق، تم تسجيله بتاريخ 12 مارس 2018 بعنوان "خطاب الكراهية وفرص التغيير في السودان" . 2. في الفيديو الكامل، الذي اقتطع منه عمداً الفيديو المنشور حديثاً، تحدثتُ عن الأصل الثقافي والديني لخطاب الكراهية وقصدتُ أن هناك مفاهيم عن الدين وأنماط ثقافية تنطوي على الكراهية والعنصرية، ولم أقصد الدين كقيم مجردة، وإنما كما هو مفهوم عند الناس وممارستهم أو تفسيرهم للدين كقيم مجردة، وهو أمر ظاهر بانتشار العنصرية والكراهية (والحروب التي قامت بسببهما) في بلاد ومجتمعات كثيرة تدين بالاسلام. 3. بعد الثانية 29، تحدثتُ في ساعة و 33 دقيقة تقريباً شارحاً هذا المقصود بما ورد في الفيديو المبتور عمداً. 4. إنني أرجوا من كل المتابعين والمهتمين بهذا الأمر "بصرف النظر عن دوافعهم" مشاهدة الفيديو كاملاً ثم إدارة الحوار أو النقاش حوله بموضوعية، وهو القصد الأساسي الذي دفعني إلى تسجيل الفيديو الذي تمت مشاهدته 51 الف مرة تقريباً في حينها. 5. إن اهتمامي بخطاب الكراهية والعنصرية هو إهتمام قديم، قدمتُ حوله المئات من المحاضرات والندوات والمناقشات، وهو اهتمامٌ نابعٌ من قناعة ثابتة هي أن قيم التسامح والتعايش والتدامج لا تتم إلا بكشف جذور الكراهية والاعتراف بها ومعالجتها والاعتذار عنها. 6. إن الأديان والشرائع، والدين الإسلامي خاصةً، فيما أعلم وأؤمن، قائمة علي قيم عظيمة ونبيلة دعت الناس للتسامح والمساواة واحترام الكرامة الانسانية. أما المفاهيم الخاطئة التي حرفت قيم الدين المجردة بسبب التفسير أو الممارسة، فهي التي تكرس للكراهية والعنصرية واحتقار النوع. 7. إننا إذ نعتزم بناء وطن على أسس من المساواة والعدالة والتسامح يتوجب علينا القيام بسبر أغوار خطاب الكراهية والتمييز من حيث التاريخ والنشاة والتطور، والتصدي بلا تردد أو وجل للمدافعين بوعي أو بلا وعي عنه والمستفيدين منه لتصحيح وتنقية حياتنا من تشوهات الماضي وبناء مجتمع متسامح. إنني في قيامي بذلك لن أخشى أبداً لومة لائم ولا نقد ناقد مدفوعٍ بأغراض سياسية أو مذاهب دينية تريد لنا الاستمرار في الواقع المشوه الذي ورثناه. وهذا ما لزم بيانه. محمد حسن عثمان التعايشي الخرطوم، 11 إبريل، 2020 https://www.facebook.com/105858494121754/posts/237078067666462/https://www.facebook.com/105858494121754/posts/237078067666462/

لا أراه فعل شيئاً سوى تعميق خطاب الكراهية في خطبته!!

لا تخوفوا الناس بالصوت العالي يامهران،،

كل الخطبة التي قلتها تمنعك من اساءة الرجل ونعته بالجاهل
فرسول الله نهى الحميراء التي اتانا منه نصف هذا الدين من
الرد على إساءة شخصية وجهت له فما بالك تفعل بتفسير خاطيء
لكلام وصلك مبتورا؟؟

لا تنفروا الناس عند دين الله!!

ههههههه
فعلا يا عبد اللطيف مهران في خطابه يعزز الكراهية
زي النكتة بتاعت
اللي بقول الإسلام يدعو للعنف ح نقطع رأسو

تحياتي يا أبو الزهراء يا جميل

وبعدين زي ما قال، كلام التعايشي قديم
ما ممكن تكون افكار التعايشي قد تغيرت؟!
الدين يجب ما قبله
وعبرته بالخواتيم

الإسلام يعتمد على الذين يحملونه. فهم الذين يمكن أن يؤصلوا لخطاب الكراهية أو لخطاب المحبة والسلام.

واضح جدا أن هذا الشيخ الأهوج مهران هو ممن يؤصلون لخطاب الكراهية.