اليكم ماكتبه وزير الاعلام فيصل محمدصلاح لضياءالدين بلال#

07:26 PM April, 03 2020

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

كتب الأستاذ فيصل محمد صالح

الأستاذ ضياء الدين بلال
تحياتي
قرأت بمزيد من الدهشة والعجب ما كتبته اليوم على صفحات السوداني وعلى صفحتك في فيسبوك، ولقد اتضح لي أنك تريد تصفية حساباتك الشخصية مع لجنة التمكين بسبب قرار سابق يتعلق بصحيفة "السوداني" ، وقررت أن تتخذ مني ومن وزارة الإعلام حائط سد تقف من خلفه لتوزع وصفاتك واتهاماتك للجنة التمكين وزارة الإعلام، من شاكلة ( فعل رخيص، التشفي الحقود، دناءة الأنفس، شح الأخلاق، تحالف الضعف والخبث).
لتوضيح الأمور أرجو أن تسمح لي بتوضيح الأمور، دون الاستعانة بقاموسك اللغوي الذي أربأ بنفسي أن أغترف منه.
لم يحدث الاجتماع الذي ذكرته في مقدمة مقالك، لا من حيث التاريخ ولا من حيث الأجندة، رغم أنني التقيت بالأستاذ حسن فضل المولى في اجتماعين، وألتقيت به مرات عديدة في مناسبات أخرى. ولم يعرض علينا الأستاذ حسن فضل المولى الاستقالة، ببساطة لأننا لسنا الجهة المخولة بذلك، ولا نملك حق قبولها أو رفضها.
حكومة السودان شريكة في قناة النيل الأزرق بأقل من ٣٠،٪ من الأسهم ، بينما يملك بقية الأسهم رجل الأعمال وجدي ميرغني، وبالتالي هو صاحب القوة التصويتية الأعلى في مجلس الإدارة.
ولو كنا أصحاب القرار ونريد من أي شخص أن يبتعد لفعلنا ذلك بوضوح، لم نعتد على الخبث والنميمة والتآمر، وقلنا كلمتنا كما كنا نود أن نقولها في أصعب الظروف وأحلك المواقف، لم نعتذر بالظروف ولا غلفناها بالضحكات الماكرة ولا استعضنا عن ذلك بالمناورات، والتاريخ شاهد وعالم.
ثانيا لعلك تعلم أن لجنة التمكين تستند على قانون تمت إجازته في اجتماع مشترك للمجلسين، وهي الجهة التشريعية الحالية، وبالتالي فإن قراراتها ملزمة، سواء أعجبك قرارها أم لا. وهي لجنة مستقلة يمكن أن تستشير الوزارات والمؤسسات في بعض الأمور، لكنها تتخذ قراراتها بناء على مصادر متعددة، ونحن في وزارة الإعلام نحترم قرارات اللجنة ونلتزم بها.
على المستوى الشخصي ظل تعاملي مع الأستاذ حسن فضل المولى يشوبه التقدير والاحترام المتبادل. وأحفظ للأستاذ حسن فضل المولى أنه أتاح لي ولغيري فرص عديدة في برامج القناة في فترة صعبة، وسأظل أحفظ له ذلك، ولا أحتاج لضمير قديم أو جديد لأقول هذا، فالضمائر لا تباع في أسواق قطع الغيار، إن كنت لا تعلم.
لقد سكتنا زمنا على إشاراتك واتهاماتك الموزعة هنا وهناك، مراعاة لاعتبارات كثيرة، لكن تم استنفادها، وهذا للعلم.

🖋 فيصل محمد صالح
.

الحبيب المناضل فيصل
في موقع دستوري في الدولة
عليه أن يبتعد عن هؤلاء القوم
حتى لو قرأ مقال ضياء عليه اظهار بأنه لا يهتم ولم يقرأ المقال
أما المجاراة والردود الصحفية سوف يقوده الى أما يريده ضياء
بأن مقالي ترك اثر لدى الوزير .. وعلى خط حسين خوجلي والطيب مصطفى
على الحبيب فيصل الترفع وينسى ايام الصحافة والرد الصحفي وغيره

وعليه ألا يكشف عن دقائق ودهاليز اتخاذ القرار ومن اتخذ القرار
ولا يبريء نفسه ويسوق التبريرات
فقط على المتضرر أن يلجأ الى القضاء

عليه ان يغير سلوكه كوزير
التحية للمناضل الحبيب فيصل .. انسى انك صحفي انت في موقع دستوري

عشان كده نحن كنا عايزين يكون انقلاب
مش ثورة رومانسية زى دي

تخلي زي ناس الطيب مصطفي والبلال وحسن فضل المولي
لسه قاعدين ويضحكو ويسخرو من الناس

لابد من الشرعية الثورية

وهي الحل الوحيد

ناس فيصل ديل ناس طيبين ساي والله

تحياتي يا زهير

السلام عليكم

وشكراً أخي زهير، على نشر مكتوب الأخ الأستاذ/ فيصل محمد صالح، وزير الثقافة والإعلام بحكومتنا الانتقالية .. واكرِم به من وزير ثاقب الفكرة، وقور النبرة، حصيف النظرة، لا ينخدع بالخِــبــِّين، ولا يُخادعهم..! كــَ "غالِب" مـــَــا أُثِر عنهم من انخداعات وانخلاعات مشهووووووودة إن شاءَ - أو شِئنا - أعِدنا نشرها Republishing حتى يقرأها - لعله - مــَنْ كان به صَممُ " إنقاذويٍّ" صَديئ! وانظر - بالله عليك - في هذه التقدمة الديباجة في الرد على " تُرّهة " معنوَنة بــــ" فِعلٍ رخيص " ...! ومن مَن؟ من رئيس تحرير صحيفة كــــال_ســـــــــــــــــوداني؟! إذ كتب الأخ فيصل:

Quote: الأستاذ ضياء الدين بلال تحياتي قرأت بمزيد من الدهشة والعجب ما كتبته اليوم على صفحات السوداني وعلى صفحتك في فيسبوك، ولقد اتضح لي أنك تريد تصفية حساباتك الشخصية مع لجنة التمكين بسبب قرار سابق يتعلق بصحيفة "السوداني" ، وقررت أن تتخذ مني ومن وزارة الإعلام حائط سد تقف من خلفه لتوزع وصفاتك واتهاماتك للجنة التمكين وزارة الإعلام، من شاكلة ( فعل رخيص، التشفي الحقود، دناءة الأنفس، شح الأخلاق، تحالف الضعف والخبث). لتوضيح الأمور أرجو أن تسمح لي بتوضيح الأمور، دون الاستعانة بقاموسك اللغوي الذي أربأ بنفسي أن أغترف منه. لم يحدث الاجتماع الذي ذكرته في مقدمة مقالك، لا من حيث التاريخ ولا من حيث الأجندة، رغم أنني التقيت بالأستاذ حسن فضل المولى في اجتماعين، وألتقيت به مرات عديدة في مناسبات أخرى. ولم يعرض علينا الأستاذ حسن فضل المولى الاستقالة، ببساطة لأننا لسنا الجهة المخولة بذلك، ولا نملك حق قبولها أو رفضها.

الله عليك يا فيصل،

لقد ألقمته حَجراً ..! فكيف برئيس تحرير لصحيفة تزعم أنها ثاني الأكثر توزيعاً، وَ كِبَراً وعُدّةً وعتاداً وإعلاناً وَ نعيّات بالكووووم..! غير التسجيليات و ال مُتابعات و ال مُلابعات واللاّزيمنّو... يكضّب هكذا على رؤوس الأشهاد؟ وعلى وجوه الملأ في "اجتماعات" وزير ثقافة وإعلام، كانَ زميلاً له..؟!

على مَــنْ تُــلقي مزاميرك يا داؤود؟

التحية للاخ فيصل وانا أقول كل من عرف فيصل يعرف عنه الصدق المجرد وقول الحقيقه أيا كانت 16

شكراً استاذ فيصل محمد صالح على هذا الردالشافى
يا ضياء الدين انتا طلعت زول كضاااااااااااااااب وبالثابتة .

تشاركت معه الكتابة في صحيفة الخرطوم ايام صدورها في القاهرة في الثمانينات ولم اقابله الا بعد الثورة مشاركا في فعالية ثقافية عامة. بالطبع عرفته من خلال القنوات الاعلامية منافحا عن قيم العدل والحرية في بلادنا.رجل موسوعي ...بسيط وراقي وتربال أخو اخوان.

ضياء الدين عرفته من خلال الكتابة معهم لفترة في السوداني واستطيع أن أقول أنه رجل وصحفي متميز في قلمه وادراكه السياسي وعمق محاوراته التي يجريها .لا أعرف شيئا عن انتماءاته السابقة وهو حر فيها.

لكنها طرق ومسالك السياسة في وطننا تجمع وتفرق ويا ليت اصحاب القلم خاصة يرتفون الى مستوى الثورة في حواراتهم ويتفقون حول قيمة أننا نريد وطنا حرا ديمقراطيا ناهضا من بين الركام

الكوز ضياء بلال ناكر ذاته على قول بشاشا متعود على الردحي مثله مثل كل مطبلاتية النظام المغبور
لن تستطيع مناطحة الاستاذ الخلوق فيصل ايها المتسلق .
عاوز يخلق بطولات زائفة من موضوع صحيفة السوداني على حساب الاستاذ فيصل ومصداقيته التي لم تهزها جبروت النظام المغبور الذي ولغ فيه ضياء .
تبا لك ياخ
وتحية للاستاذ المحترم فيصل ( ضمير الحراك) كما يلقبه الاخ حسين ملاسي

هدية لضياء الدين بلال الذي يأكل من مائدة صحيفة السوداني التي يملكها فاسد ويدافع عن
البشير ونظامه
لا يدافع عن الفاسد إلا فاسد، ولا يدافع عن الساقط إلا ساقط، ولا يدافع عن الحرية إلا الأحرار، ولا يدافع عن الثورة إلا الأبطال، وكل شخص فينا يعلم عن ماذا يدافع. نيلسون_مانديلا >>
أين كنت أيام الثورة والنضال من أجل الحرية ومقاومة الطاغية البشير؟
هل كنت محايدا
يقول دانتي في مقولته التي تبناها مارتن لوثر كينق


“أسوأ مكان في الجحيم محجوز لهؤلاء الذين يبقون على الحياد في أوقات المعارك الأخلاقية العظيمة”
لا لم تكن محايدا بل مواليا للبشير
ضياء الدين بلال - في عنفوان الثورة خاطب السفاح البشير:

نريدك قائداً للتغيير بدلاً أن تصبح هدفاً له! )
اللص والسفاح قائد لثورة الشعب التي قامت لإجتثاث حكمه
ضياء الدين بلال يفتقر للمهنية وهو مفارق لرسالة الصحافة الحقة معانق لصحافة السلطة ورأس المال المشبوه

معليش نزل بالغلط

بعد سنة ابريل 2020
هل اعلام فيصل محمد صالح والرشيد
تلفزيونات الحكومة دي كلها خلو الجرايد والاذاعة السودانية عنده مصداقية ويحترم الشعب السوداني ومفتوج علي الشعب بي برنامج واعية ومحترمة
شوفو تلفزيون السودان ده لو ما ملتو الكرونة واخبارا كان الملل كتل لناس من التكرار وعلماء والمواعظ البؤس الانقاذي ولا يخاطب وعي والناس ولا يحترم وعيهم
ونقلهم لاخبار اليمن مشين جدا جدا وومالي للدول التافهة دي السعودية والامارات
https://top4top.io/

Quote: معليش نزل بالغلط

اتحلجت نوديك الضل مش كده ؟؟
انت تعال في البوست الفاتحو انت عديييل خلي اللف والدوران
ورينا شغل شخاليت الخلا بتاع ق حت ده بودي السودان وين