صفحة من كتاب الكيزان.. عدم الاختشاء

صفحة من كتاب الكيزان.. عدم الاختشاء


04-02-2020, 11:01 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1585864871&rn=0


Post: #1
Title: صفحة من كتاب الكيزان.. عدم الاختشاء
Author: Mutasim Idris
Date: 04-02-2020, 11:01 PM

11:01 PM April, 02 2020

سودانيز اون لاين
Mutasim Idris-Sacramento
مكتبتى
رابط مختصر



الذكري الاولي لاعتصام دولة القيادة العامة اللي تم فيها من
انجازات لم يحصل في عهد حكومة القزم حمدوك.
رعاية اجتماعية وصحة وتعليم مجانية في الخيام..
فن راقي رسومات ورتق للنسيج الاجتماعي (الاتهرأ).
دولة اعتصام القيادة العامة هدمت ما بناه الكيزان في كل
سنوات حكمهم القمئ وحطمت مشروعهم الحضاري.

Post: #2
Title: Re: صفحة من كتاب الكيزان.. عدم الاختشاء
Author: Mutasim Idris
Date: 04-02-2020, 11:04 PM
Parent: #1

استمرارية الاعتصام لم يكن في صالح اكتر من جهة استفادت
من فضه.. مع اطلالة الذكري الاولي كان لازم (يطل) معاها طلس
اسمه (القومة للوطن) ونقل صفحة من كتاب الكيزان في الالهاء.

Post: #3
Title: Re: صفحة من كتاب الكيزان.. عدم الاختشاء
Author: Mutasim Idris
Date: 04-02-2020, 11:07 PM
Parent: #2

جنيه حمدوك بشبه جنيه السيسي..
الغريبة العساكر لما يكونو عاوزين يمرروا شئ بدفروا القزم دا..
السؤال المهم..
هل قومة الوطن قروشها ح تمشي للامن والبوليس والمليشيات
حقت حمدتي والكيزان اللي ما اتحلت ولا تمت هيكلتها؟
ولة لا..
لو ح تمشي ما اظن في عاقل ح يدعم الدعم ههههههه.
ولو ما ح تمشي يجاب لينا بجيبوا قروش لنفسهم من وين؟

Post: #4
Title: Re: صفحة من كتاب الكيزان.. عدم الاختشاء
Author: Mutasim Idris
Date: 04-03-2020, 11:45 PM
Parent: #3

ملخص خطاب حمدوك الخبير الاقتصادي ورئيس وزراء الثورة:
جلي وماعارف اقوليكم شنو. لكن كدا ادفعوا يمكن تتحل.
يلا قوموووا. موضوع الشارع ينشغل بيه شوية ويرفع الضغط
عن الحكومة وينسي الناس ذكري ثورتهم وشهدائهم.




Post: #5
Title: Re: صفحة من كتاب الكيزان.. عدم الاختشاء
Author: Mutasim Idris
Date: 04-03-2020, 11:52 PM
Parent: #4

الخبير الاقتصادي يعلم مافي دولة اقتصادها قام علي الدعم
الشعبي اللهم الا نظرية جديدة.
الازمة الاقتصادية وضحت اثارها الاولية وبصورة واضحة
في دولة اعتمدت علي هبات دول المحور ومافاض عندهم.
انخفاض اسعار البترول والركوض الاقتصادي العالمي من
جهة وبعبع الجائحة (كورونا) من جهة تانية ومرور عام علي
ذكري الشهداء واعتصام دولة القيادة العامة دفع بالخبير
للاستجداء.