ارجعوا لقراكم لتصير corona صديقة ااا!

الخرطوم اليوم عدد سكانها ما يقارب ثلث سكان الوطن وبنياتها التحتية فقيرة جدا لاتتناسب وهذا العدد السكاني المهول وحتما اذا وقع الوباء لاقدر الله وهو امر محتمل جدا فسيكون فاتكا باهلها بسبب هذا الاكتظاظ العظيم.. وعليه بالامكان لكل من يستطيع مؤقتا الرجوع للريف اي للقرى وخاصة اهل الارياف القريبة اي المتاخمة للخرطوم الذين بامكانهم السفر والبقاء فيها مؤقتا حتى ينقشع البلاء وهو سفر مؤقت وسيكون فيه نفع كبير للناس لانه قرار سهل ومقدور عليه كما يفعلون ذلك عادة في ايام الاعياد الكبيرة حيث نجد الخرطوم اثناءها قليلة الازدحام بسبب رجوع معظم اهلها الى اريافهم وهي ارياف نظيفة واسباب العيش والوقاية فيها متوافرة افضل مليون مرة من عاصمة ستكون اكبر قنبلة جرثومية ستفتك بثلث الوطن اذا حل البلاء.... وذات الاجراء يمكن تطبيقه ايضا على المدن الكبيرة الاخرى في كل انحاء الوطن برجوع سكان اريافها لاريافهم وذلك لحمايتها ايضا من هذا الاكتظاظ الفتااااااك..... حفظ الله شعبنا من هذا الوباء

اتفق معك تماما اخ هشام هل تصدق هذه العودة الي القري والارياف فيه فائدة كبيرة جدا وقد تجنب البلاد كوارث كبيرة .

لك تحياتي اخ هشام

سلامات اخي شوقي
هذا اجراء وقائي نافع جدا اذا التزمنا به خاصة الذين جاؤوا من ارياف قريبة وقدنصحت به اليوم اهلي المقيمين في الخرطوم الذين ترك اغلبهم القرية حيث بيوتهم فيها مجهزة وايضا فيها سوق محترم وبيئة نظيفة وهي تبعد حوالي ساعتين فقط...فبامكانهم شراء كل معيناتهم المعيشية للقرى للاستمتاع بحياة اكثر امنا من هذه العاصمة التي سييلتهمها هذا الوباء اذا ظلت بهذا الاكتظاظ العظيم والمخيف

اسرعوا لتنفيذ هذا الاجراء الوقائي قبل ان يدركنا الوباء في عاصمة تعد بؤرة من التلوث البيئي العظيم (كوشة عظمى ) اي مهيأة جدا لانتشار هذا الطاعون الفتااااااك.

اتفق تماما
اجراء احترازي مثالي وسهل جدا
دي أكبر وأسهل خدمة ممكن يتم تقديمها
للوطن
تحياتي الأخ هشام

الحبيب هشام .. تحياتي
هو حل صحي واقتصادي كبير
ملايين العطالة مكدسين في العاصمة
تخيل الحبيب هشام عندنا في الشمالية المساحة 330 الف كلم مربع
وعدد السكان أقل من 900 الف ( حالياً 800 الف ) مساحة الاراضي الصالحة
للزراعة 14 مليون فدان .. المساحة المزروعة 200 الف فقط ..

وهم مكدسين في أحياء العاصمة بدون أي مبرر
لاحظ ان اليوم بقرار الحكومة شوال القمح 3500 جنيه .. الفدان الواحد في الشمالية
انتاجها أقل حاجة 15 شوال للفدان . يغطي ا لتكلفة بكل سهولة ..

تخيل والي الخرطوم الحالي ليكسب دعم السكان في الخرطوم
وزع حوالي 10 قطعة سكني .. بدون اي دراسة هندسية او اجتماعية او اقتصادية

سمعت احد المتخصصين يقول في التلفزيون من المستحيل عمل بنية تحتية من المجاري والصرف الصحي
وسوف يظل الناس يقضون حاجتهم في آبار وحفر وعندما تمتليء يتم حفر آبار اخرى .. تخيل عدد الابار

واكد أيضا من المستحيل عمل مترو انفاق ..
منذ سماعي لهذا الخبير وفي قناة السودان .. اصابني الاحباط

تحياتي الحبيب هشام .. بوست مفيد جداً في الشمالية أكثر من نعاني من الهجرة الى العاصمة


ً

حبيبنا على عبد الوهاب
مشتاقووون
نعم هذا هو الحل الافضل والاسهل والانجع والمنجي من هذه الجائحة الخطرة
وسيشعر اهلنا العائدون لاريافهم بالفرق حيث الامان الاجتماعي والبيئة النظيفة لازحمة مواصلات ولا زحمة اسواق...بل ستنتعش القرى باهلها اجتماعيا واقتصاديا..واعتقد انهم بعد هذه التجربة لن يفكروا بالعودة للخرطوم الا لقضاء حوائج لها علاقة بالدولة ....فالعودة للريف ستنشط الزراعة حيث لازالت الاراضي متوفرة بلا اي استثمار وايضا يمكن ان تنشط عليها مشاريع اقتصادية صغيرة كمزارع مختلطة ومعامل لصناعة الجبن وغير من الصناعات المرتبطة بالزراعة.

هشام هباني تحياتي
رجعونا لقرانا ليس هو فقط حل لمشكلة كورونا بل هو الحل لكل مشاكل السودان
الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والحضارية.
لكن الكيزان حمانا الله من مكرهم عقدوا المشكلة وصعبوها بعمل جامعات بالعشرات لصناعة العطالة واصطياد الهبالة
وبقت الحجة إنو عايزين نسكن في الخرطوم عشان الجامعات والبنات عايزين ندخلن الجامعة
الكيزان ورطونا ورطة كبيرة ولسع ممسكين بخيوط اللعبة للأسف.

سلامات منتصر

((رجعونا لقرانا ليس هو فقط حل لمشكلة كورونا بل هو الحل لكل مشاكل السودان
الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والحضارية.
لكن الكيزان حمانا الله من مكرهم عقدوا المشكلة وصعبوها بعمل جامعات بالعشرات لصناعة العطالة واصطياد الهبالة
وبقت الحجة إنو عايزين نسكن في الخرطوم عشان الجامعات والبنات عايزين ندخلن الجامعة
الكيزان ورطونا ورطة كبيرة ولسع ممسكين بخيوط اللعبة للأسف))

اهو انت لخصت الموضوع بطريق واضح جدا وفيه الحل لكل ازمات الوطن اذا رجعنا وفكرنا في تطوير اريافنا وحينها لاحوجة للتكدس في الخرطوم ...فالتنمية ينبغي ان تنطلق من هذه الارياف..لان اعمارها اعمار لكل الوطن.

عزيزنا طلحةهذا اسهل وافضل الحلول المتاحة جدا والتي ستكف عنا هذا البلاء فمعظم سكان العاصمة لهم قراهم وحلالهم التي يمكن ان يلجاوا اليها حتى تنجلي هذه الجائحة ....فيا اخي اثناء عودتي للوطن ذهبت لقريتنا (نعيمة) في ثلاث مناسبات عزاء في بحر عشرة ايام وملاحظتي اننا القادمين من الخرطوم ومدن السودان الاخرى من اهلنا اكثر من اهلنا المتواجدين بالقرية!! والله لاحظت انهم اي اهلنا في القرية في وجوههم اكثر استرخاءا منا لانهم لا زالوا عائشين في بيوتهم الوسيعة النظيفة والشوارع نظيفة حيث الماء الصحي متوافر وايضا الهواء النظيف وصارت ايضا هنالك كهرباء تشغل تلاجات وتلفزيونات والانترنت موجود والبقالات موجودة والاسعار للخضروات واللحوم والاسماك ارخص من الخرطوم وهذا بالاضافة للراحة النفسية واحساسك انك بين اهلك وفي اماكن لها عبقها في الوجدان من ذكريات طفولة وصبا....ففي هذه الثلاث عزاءات بت يوما واحدا في بيتنا الذي تربينا فيه ولازال صالحا للسكن ومجهز باثاث كامل ..فوالله مبيت يوم واحد انا والوالدة اطال الله عمرها في تلكم الليلة ببيتنا بمليون سنة...ولذلك اقترحت عليهاو على الاهل ان يغادروا الخرطوم في هذه الايام الكئيبة للقرية للعيش في بيوتهم وسط اهلهم.
كسرة: اما حينما ستعودون ستجدون قوات ( الجنجويد) قد راحت شمار في مرقة مع هذه الكرونا حيث ستمعطهم معطا في تكدساتهم الرسمية حيث منامهم ومعاشهم في ( الهناقر والعنابر والتاتشرات) المدفوسة بهم ....فالكرونة ستعدمهم طفاااااي الناااار واما سجن كوبر ستمعط الكرونا قاطنيه معطا عجيبا خصوصا بشه وكباااار المجرمين وحينها عندما يزول البلاء وتعودون للخرطوم ستجدونها مقبرة للجنجويد وبشه وبقية القتلة وحينها سنقولها بملء الفم (عجبنا للمارقوت ).ههههههه

ان الدعوة للرجوع للارياف مع مشاريع ثورية طموحة اساسها النهضة الزراعية والتي هي مرتكز اقتصاد بل حياة السودان مستقبلا قطعا ستخدم خط الثورة خاصة لو تمت استعادة ملكية الدولة للثروات المعدنية لتعود مملوكة للشعب حيث من عائدها يمكن تمويل هذه المشروعات التنموية الثورية وبالتالي سنضمن لها عمالة مستقرة في مواطنها الاصلية بعد هذه العودة التي حتمتها ظروف صحية طارئة مما سيفضي لنجاح هذه المشروعات التنموية وبالتالي ستكون الانسة( كرونا ) سببا صحيا في ان نعيد تقديراتنا الثورية كي يستعيد الوطن عافيته وهي هنا تاخذ دور حبيبة ومناصرة الشعب السوداني بدلا من عدوته...ولذلك ينبغي ان نحيل ظرفية هذه الجائحة لمنفعة وطنية عليا...ومن هنا ينبغي ان تعمل الدولة من اجل عودة اكثر من خمسة ملايين يعملون في التعدين العشوائي وذلك صونا لصحتهم حتى لاتقضي عليهم الكرونا في تلكم البيئات التي يتربصهم ايضا فيها الموت الجائر بالزئبق والسيانيد وانهيار ابار التنجيم وضربات الشمس والان تنضم عليها كرونا فاتكة ستلتهم هؤلاء الملايين اذا ظلوا هنالك في هذه البيئة القاتلة وهم مسخرون يخدمون بهذه المخاطرة مافيا حقيرة من اللصوص عباد الذهب تنتظر الاستيلاء على عرق كدحهم ....ولكن بالعزيمة الثورية ستحل ازمات حياتهم بشكل نهائي وذلك بارجاعهم الى ديارهم امنين مع وعد ثوري قاطع بان يجلب لهم التنمية والرزق الشريف في اريافهم وقراهم و بعائد هذه المعادن التي سترجع ملكيتها لدولتهم حيث ستنفقها على معاشهم وصحة وتعليم عيالهم وهم امنون مستقرون وسط اهاليهم وبهذا ستكون كرونا حبيبتهم لانها كانت نقطة تحول في تفكير الثوار الذين احالوها من عدو لصديق بفعل ثوري حكيم ( وعسى ان تكرهوا شيئا هو خير لكم ورب ضارة نافعة وكرونا افضل من كوزونا )ههههههه

القرار الثوري الحكيم والضروري جدا هو ان تصدر حكومة الثورة قرارا حاسما وحازما باستعادة الدولة السودانية ملكيتها على كل المعادن في باطن الارض شانها شان النفط اي كما كانت قبل ٣٠ يونيو ١٩٨٩ المشؤوم كثروة قومية تحت تصرف حكومة الشعب السوداني وان يعقبها نداء تطميني لاكثر من ٥مليون عامل في كل حقول التنجيم تحثهم بالعودة لقراهم ومدنهم مع وعد قاطع بانها ستحيل حياتهم الى اوضاع حياة كريمة خاصة بعد استعادة الدولة ملكيتها لهذه الثروات المهولة و التي قطعا سينعكس استثمار ريعها في حياتهم وهي توفر لهم مصادر الرزق الكريم في كل اريافهم وفق خطط ثورية عادلة وطموحة في توزيع الثروة على كل اهل الوطن.

الحبيب هشام .. اثبت انك حقاً مناضل والوطن في دواخلك
أترك اي موضوع في سودانيز وركز على البوست لأن ما طرحته هي مشكلة كبيرة نشعر بها
في القرى البعيدة ..
أنا دائما أقول نحن شعب غير منتج كان زمان أيام آباءنا الترابلة .. اليوم نحن ناس الكسب السهل ( easy money )
سمسرة واسطة ولف ودوران ... إلخ
حتى هنا عندنا في السعودية مئات السودانيين يبحثون عن الكسب السهل .. لا نجد بينهم عمالة مهرة ( بناء ، سباك ، كهربائي ، ديكور ... الخ )
نجلس في القهاوي حتى نجد عمل سهل ومربح ( كلنا كده ) ولا استثني نفسي

كنا زمان نرجع من المدرسة نرعى البهايم نحش القض نرفع التكناد ندور الساقية حتى ونحن معلمين كنا نشارك في اعمال الساقية

اليوم أهلنا في الخرطوم كراسي امام البيوت .. ضمنة وكوتشينة منتظرين حوالات الابناء من المهجر حتى صاروا عبء عليهم .. وهناك السواقي خالية
تخيل امنية كل واحد بناء بيت في الخرطوم .. وحسب ما سمعت من خبير ا قتصادي تجميد المال في العقار والارض ضياع للبلد

والقرى لم تعد كالسابق فيها مدارس ومستوصفات وغيرها ( بجهد ابنائها ) بالعون الذاتي
اخوانا الصعايدة من زمان يأتوا ويزرعوا وينتجوا بكميات كبيرة .. أين نحن

الحبيب هشام البوست ده مهم
لازم نعترف ونلوم نفسنا وننتقد سلوكنا ونواجه بعضنا بكل شجاعة
بدل نقول الحكومة ، زمان آباءنا حتى السودان ما كان يعرفوه ..فقط سواقي وانتاج
=====================
اليوم عندنا في بلد في آخر الدنيا
ورش عمل .. واجتماعات عن الكورونا .. صياح وخطب .. حكاية التجمعات دي بقت
من المواضيع الهالكة ( قاتل الله الكيزان )
في قرية نائية .. مكبرات صوت وخطب وغناء ومحاضرات ما عارف الكراسي وصالونات وباقات زهور
وكاميرات قناة الشمالية ما تقصر .. صرف وبذخ في الفاضي ( الممارسة دي من موروثات الكيزان )

كنت اتمنى أن يأتي لهذا البوست ناس متخصصين ليشرحوا لنا هذا السلوك وكيفية علاجه

كلامنا ده .. فقط ننقل ما نشاهده او نمارسه أنا واخواني ومن اعرفهم ومعظم الوطن ولكن ليس لدينا عمق وتخصص لتأصيل الموضوع ..

الحبيب هشام دي مشكلتنا الاساسية وبدونها لو حكمنا مهاتير محمد لن نجد حل

مثال عندما نجحت الثورة كان المفروض شعار انتاجي مثلا ( مليون شجرة هشاب )
ممكن بعد سنوات قليل تؤتي انتاج هائل .. بدلاً المهرجات والمليونيات

الحبيب هشام معليش طولت عليك .. ولكن البوست يستحق .. ليت كل واحد يأتي برأيه

عزيزنا على

الفضل في جعلنا نفكر في هذه الوجهة الواقعية يرجع لصدمة الرعب (الكوروني) والذي سيغير كل العالم فكريا اقتصاديا وسياسيا وثقافيا واجتماعيا لانه استفز معتقداتنا ومقدراتنا وتطلعاتنا واحلامنا ككائنات حية تعتقد انها الكائن الحي الاوحد المسيطر على هذا الكون والذي تبدو فيه كرتنا الارضية مجرد اقل من سمسمة في باطن مجراته العظيمة...والصدمات احيانا لها فوائدها عندما تجعلنا نفيق من مثل هذه الغيبوبة لنواجه الحياة بشيء من الحكمةوالمعقولية والتواضع في ادارة حياتنا.

بهذا التصدي الوقائي الحكيم يمكن عندما نتلاقي امنين وادعين في قرانا الحبيبة وهي تضمنا لاول مرة بعد غيبة طويلة عنها يمكن عبر هذا التلاقي الاهلي ان نتفاكر ونتحاور من جديد حيث كل جاء القرية بتجربته وفكرته التي اكتسبها في هذه الغيبة القسرية وبالتالي يمكن ان نخلق تفاهما وانسجاما فكريا ونفسيا نحيل به هذا الهلع والخوف الى حالة انسانيةموجبة تجعلنا نقيم كل حراكاتنا كمواطنين في هذا الوطن الذي يجمعنا وذلك لاكتشاف مكامن الخلل في طرق تفكيرنا وكيفية اكتسابه وكيف يمكن التمرد على كثير من المسلمات التي سنكتسف انها لازالت تعد عقابيل في حياتنا ..هذه ثمرة من ثمرات كورونا انها سترجعنا امنين شرها ومستثمرين خيرها الذي تسبب في جمعنا صدفة للتفاكر لاول مرة في خير الوطن في جو صحي اهلي فرب صدفة خير من الف ميعاد.

تحياتي هشام
اظن هذا الإجراء خطير جدا .وممكن يكون خاطئ جدا في بعض الحالات. وانا اتكلم بصورة عامة

اولا بالتأكيد كورونا سيبدأ في المدن وليس في الأقاليم
وذلك لأنه ينتقل عبر المطارات والموانئ
إمكانية تشخيص الفيروس ضعيفة في السودان ولا يعرف الا الله عدد المصابين
نعم اتجاه الناس القري يقلل من الازدحام وخطر الإصابة ... لكن هذا في حال أنه
لاتوجد إصابة. ولا احد يعلم
وبالتالي هذه الدعوة هي لنقل الفيروس من المدن الأقاليم ...


فهي دعوة خطيرة جدا خصوصا اذا كان هناك اصابات لانه علي الاقل لو كانت هناك إصابة واحدة انتقلت القري .... انتهي الموضوع

الحل الامثل
محل ما انت موجود لا تنتقل
ولا تخرج إلا للضرورة القصوي

سلامات جعفر
لطالما لازالت العاصمة والمدن الكبرى لم تجتاحها حتى اللحظة الكرونا فالوقت الان انسب لهذ التحرك نحو الارياف لانها لو اجتاحت الخرطوم بهذه الكثافة البشرية ستجعل ثلث الوطن معرضا للفناء في عاصمة لاتتوافر فيها ادنى مقومات الرعاية الصحية.

https://top4top.io/

المشكلة الناس بدت ترجع والجماعة طيرو الباصات ورفعو التذاكر للسما
والرجوع للاقاليم ده قلنا زماااااااااان في البورد باعادة الحكم الاقليمي للامركزي باسس جديدة
وهسة الناس ممكن ترجع مع ثورة الطاقة الشمسية البديلة القامت بها الصين في كل دول العالم لثالث
وحمدوك وحميدتي يتسكعو في دول الكرونة مصر والسعودية والامارات والاتحاد الاوروبي وامريكا والبنك الدولي واعادة تدوير النظام المركزي القبيج المكدس 30% من الشعب السوداني في الخرطوم الوسخانة دي
يسقطو ال18 ولاية الماتافعة دي الليلة قبل بكره ويرجعو الاقاليم الخمسة وباقي الكلام مشروح في 10000 بوست هنا
موسم الهجرة الي الشمال والغرب والغرب والشرق جاء ...والناس تتخارج قبل الفاس يقع في الراس
لا ق ح ت دي ولا جنرالات الانقاذ عندهم حاجة للشعب السوداني من لاساس واهو مرت سنة كااااااااااااااااااااااااااااااملة حاصل فارغ
https://top4top.io/

ولا زالو يولولو من انقطاع الكهربا في القرن21 في دولة درجة الحرارة فيها 37 درجة مئوية
في كل يوم تشرق فبه الشمس تضيع الالاف الكيلو واط علي الشعب السوداني الفضل
وناس ق ح ت برستيجم خليجي روتانا منتظرين السعودية والامارات ملعونة والديها تساعد السودان
والحديث ذو شجون

سلام يا هباني وحمد لله ع السلامة
غير البيوت الوسيعة هناك كل حاجة
على السجية والطبيعة .. الهواء والمشاعر
والأخلاق والاخوة والتلاحم والتعاضد
لاحظت في كثير من الاجازات (انزل كل سنة الحمدلله)
ان الحياة في الريف والقرى سهلة جدا من مجاميعو
عكس كرش الفيل المدعوة العاصمة بمدنها الثلاث
في القري تدخل أي بيت من طرف لو صادفت
وقت وجبة والله صينية الأكل لا تقل عن ثلاثة أصناف
والقهوة بعد الفطور وقبل صلاة الظهر وأحيانا العصر
أما شاي المغرب المقنن فدا على (خشم ) من يجغم
والناس مرتاحة بحمدلله ما عندهم علاقة بالأزمات والأمراض
بتاعت العصر دي لا صف عيش ولا بنزين ولا
حتى الكهرباء عندهم ليها بدائل جاهزة ..
يا خوي الحياة في القرى والريف متعة لا تماهيها متعة
ولذلك أنا دائما بستغرب جدا حتى بدون كورونا
الناس دي ملمومة في عاصمة
الوساخة والزحمة دي كيف ولشنو ؟؟

تحياتي أخي هشام و ضيوفك
بوست يعدل الدماغ، لم اسمع رأي رشيد مثل هذا منذ
زمن طويل وسط غث الحديث الذي يدور هذه الايام.
تخفيف الضغط السكاني على العاصمة سوف يحدث
فرق عظيم و إلا هلك الجميع لا قدر الله.