كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [242] كتبه عمر الحويج

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [242] كتبه عمر الحويج


10-01-2025, 12:28 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1759318090&rn=0


Post: #1
Title: كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [242] كتبه عمر الحويج
Author: عمر الحويج
Date: 10-01-2025, 12:28 PM

12:28 PM October, 01 2025

سودانيز اون لاين
عمر الحويج-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




كبسولة : رقم [1]

صهيوكوز/حمسوكوز :
طرفا الحرب على شعب غزة يرغبان في إستمرار الحرب
حتى يتمكن أحدهما إحراز الإنتصار لإبادة كل شعب غزة .
صهيوكوز/حمسوكوز :
صهيوكوز تتمنى عدم قبول الإتفاقية كي تستمرار الحرب
والآخر بعد فشل المغامرة أتى بشرط الدولتين له لا لغزه .

اسلاموكوز/ وجنجوكوز :
طرفا الحرب على شعب عزة يرغبان في استمرار الحرب
حتى يتمكن أحدهما من النصر ليحكم وحده شعب عزة .
اسلاموكوز/ وجنجوكوز :
جنجوكوز يتمنى الرفض للرباعية للإستمرار في الحرب
الآخر من إخلاء البيوت إلى الإستسلام لحكم شعب عزة .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [2]

الأرجزة والبرجزة في لغة الجسد والكامل إدريس :
شيمتان من شيم التوهان يلتقيان في الكامل إبن إدريس .
من موقع الأرجزة عاد من شغفه ببرجزته وهو بها الرئيس .
الأرجزة والبرجزة في لغة الجسد والكامل إدريس :
شيمتان من شيم التوهان يلتقيان في الكامل إبن إدريس .
من موقع البرجزة إنتقل لمسرح العرايس بأرجزة عريس .


[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***


كبسولة : رقم [3]

الاسلاموكوز وأبواقهم :
ظللتم تخدعون شعبكم ثلاثة عقود بزيادة تآمركم سنوات خمس .
حين أخذكم ديسمبر ثورة وأنتم تُفَّعِلون شعاركم أو ترق كل الدماء .
وها أنتم تكتشفون اليوم أن حروبكم كانت إنتحاراً لشبابكم ليس إلا .
الاسلاموكوز وأبواقهم :
ظللتم تخدعون شعبكم ثلاثة عقود بزيادة تآمركم سنوات خمس .
ها أنتم مع اشعالكم للحرب تُفَّعِلون شعاركم أو ترق كل الدماء .
بعد التهليل والتكبير إكتشفتم أنها كانت إنتحارًا ليس إلا .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة .. بتاريخ 1 أكتوبر 2023م

البرهان : يقولون نفي النفي إثبات .
لقاؤك بعلي كرتي هو الثابت بإثبات .

البرهان : يقولون نفي النفي إثبات .
يضعك في قائمة الإرهاب بإثبات .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***