هزيمتان بوهم إنتصارات المعتقد . كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [206] كتبه عمر الحويج

هزيمتان بوهم إنتصارات المعتقد . كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [206] كتبه عمر الحويج


06-26-2025, 04:47 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1750909650&rn=0


Post: #1
Title: هزيمتان بوهم إنتصارات المعتقد . كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [206] كتبه عمر الحويج
Author: عمر الحويج
Date: 06-26-2025, 04:47 AM

04:47 AM June, 25 2025

سودانيز اون لاين
عمر الحويج-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




بقلم /

كبسولة : رقم [1]

هزيمة بوهم إنتصار المعتقد :
ولكنهما تظلان في مخيلة المعتقد إنتصاران حتى يظهر المخلص
المنتظر ليحكم العالم بشعب الله المختار وينشر العدل والمعتقد
وما تبقى ثرثرة إعلام وسباق فضائيات حتى نهاية فناء البشر .
هزيمة بوهم إنتصار المعتقد :
ولكنهما يظلان في مخيلة المعتقد إنتصاران حتى يظهر المخلص
الغائب المنتظر ليعيد خلافة الفئة الناجية ليحكم بالعدل والمعتقد
وما تبقى ثرثرة إعلام وسباق فضائيات حتى نهاية فناء البشر .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***
كبسولة : رقم [2]

سوريا ونهاية حرب :
لكنها بداية حرب الدواعش عندهم بعد وقف الحرب .
بدأت بتفجير الكنائس حتى لا تنعم بلادهم بالإستقرار .
وهم كانوا في الأصل خارجون من رحم حكامها التايبون .
السودان ونهاية حرب :
لكنها بداية حرب الدواعش عندنا حين وقف الحرب .
حين يفقدون سلطتهم وحتى لا تنعم بلادنا بالاستقرار .
تبدأ التفجيرات حتى في المساجد التي يؤمها المؤمنون .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [3]

ذكرى فائتة .. بتاريخ 25 / يونيو / 2021م .

تنسيقية تقدم : ترفض التفاوض مع أحمد وتقبل التفاوض مع حاج أحمد
وتعيد للتاريخ نفسه المأساة مرتين وتركل كرة قوى الثورة خارج المشهد .
تنسيقية تقدم : ترفض التفاوض مع أحمد وتقبل التفاوض مع حاج أحمد
وتحصر الصراع بينهما ناعم وداعم وتركل كرة قوى الثورة خارج المشهد .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة .. بتاريخ 25 / يونيو / 2022م .


السودان : البلد الذي أضاعوه - في الزمان السابق
بعد لقاء السيدين جاء - إدمان الفشل المُّر .
السودان : البلد الذي أضاعوه - في الزمان اللاحق
قبل لقاء القائدين - جاء إدمان الحرب المُّر .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***