ما بين ميرغني وادريس ومبارك والحاج أزمة المتعلم دون المثقف!!! كتبه الأمين مصطفى

10:58 PM May, 23 2025

سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

بداية تعريفية على صفحة دبابة اى عند بداية انتهاء القانون اى ان العسف موجود فهذا هو محور الشخصية التى تدور عليها وان البدايات تحدد النهايات
ثم صاحب السيرة الأممية التى اختلفت على تماكب أرقام الميلاد فى صورة مقلوبة لم تعتدل مع تاريخ التخرج الجامعى فهو يؤدى إلى نبوغ ودخول إلى موسوعة غينيس ،،،
ثم صاحب التعليم الخاص الذى ينتهى عند دبلوم عليا تمنح حسب الشروط والأحكام ولاتخضع لأى تنافس مرحلى فهو مسيرة بلا سيرة مبذولة!!!
ثم ممارس فى فترة التمكين والترقى بالولاء مع تبادل الملفات فى وزارة التمكين والعلاقات الخارجية !!!
هذه النماذج تمثل سلوك مضطرب الشخصية يدرك أنه لن يجد هذا المنصب فى ظل ممارسة عادلة شريفة لذا يخضع لدولة الأمر الواقع دون الدولة المدنية ،،،،
الأول أعد حقيبته فى طريق رئاسة الوزراء او الإعلام على الاقل ويبدو أنه قد خسر دنيا الوزارة وآخرة الموقف عند سلطان أمر واقع جبري بقوة السلاح وممارسة الكذب والخداع ،،،
اما الثانى فبعد ماراثون طويل من انتخابات الخج إلى سقوط المخلوع وزيارة ميدان الاعتصام بادعاء الثورية ثم العودة إلى سلطة الأمر الواقع فى تفوق انتهازى لا يحسد عليه فعينه على المنصب على كل حال واحوال ،،،،
اما الثالث فكل ماخذه انه منصب بلا صلاحيات وان دعى للبى دون أدنى صلاحية بذاكرة الحمار اللاوطنى!!!
اما الأخير فقد خسر المعركة وسط أنصاره وليس له أمل فى مباراة الإياب فى ظل الوزارة التى يشكلها المحور حسب الديباجة وافة الأخبار ،،،،
#إلى متى _سيظل جبريل صامدا فى وزارته وكذا الاعيسر