Post: #1
Title: همساتي : بالنسبة لترمب السودان صفقة خاسرة كتبه ايليا أرومي كوكو
Author: ايليا أرومي كوكو
Date: 05-15-2025, 04:32 AM
04:32 AM May, 14 2025 سودانيز اون لاين ايليا أرومي كوكو-السودان مكتبتى رابط مختصر
همساتي : بالنسبة لترمب السودان صفقة خاسرة اما بالنسبة للأمير فهي ضياع وقت # لم تدع الحرب للسودانين جنب سليم بلا ألم ووجع يتكئون عليه فمن نجا من القتل والموت والسبل وفقدان الحرث والنسل فهو الرابح الاكبر .
# اظن ان ترمب رجل الصفقات العالمية لم يجد في السودان صفقة رابحة وهذا دليل يؤكده تجاهله وغض بصره عنما يدور في السودان من حرب لعينة .
Yacob Rah Ma # الزول دا بهمه نفسه بس
# الا يوجد في السودان كنوز ومعادن نادرة ومواني يمكن أن تسيل لها لعاب ترمب فلماذا يتجاهل ترمب الحرب في السودان ولم ياتي علي لسانه ذكر السودان وان باستحياء وخجل .
# ذهب أحدهم الي مدينة بعيدة بعد نحو عامين من الحرب لم يستطع خلالها السفر . فاستضافوه علي مايدة دسمة فتذكر أسرته قائلا : كلما هممت باكلة دسم تذكرت أطفالي المحرومين منها .
# المطلوب من المملكة السعودية والولايات الأمريكية الممسكتان بملف السودان تحريكه المطلوب منهما ان تكونا اكثر حرص وجدية لالزام الأطراف علي التفاوض ولو مكرهين .
Ismail Elsayed Ahmed # لو أميركا والسعودية بحلو كانت اتحلت الكثير من المشاكل في بعض الدول ديل لابحلو ولا بربطو # اين ذهبت العصاة والجزرة الأمريكية وهما اداة سياستها في الترغيب والترهيب لماذا لا يتم اتباع هذه السياسة لدفع الأطراف السودانية للجلوس ووقف الحرب .
# ما قاله الأمير محمد بأن المملكة وامريكا لا تزالان تعيران اهتماما بمفاوضات السودان غير صيح الي حدما . وأحسبه نوع من زر الرماد في العيون فلا يمكن تأجيل القتل والدمار والتشريد . لا يمكن تأجيل القتل والدمار والتشريد .
# افكر واتأمل في السادة البرهان وصديقه حميتي العالقان فوق الشجرة كما افكر في ترمب والامير محمد لماذا لا يمدان ايديهما لانزالهما من فوق الشجرة ؟ تيمو كنده # المصالح الحيوية والقوية في السودان هي فقط التي يمكن ان تجعل ترامب وبن سلمان يمدان ايديهما للعالقان يا عزيزي الباشمهندس طبت مساءا
# ظلم ذوي المربي. ومن هم ذوي القربي قد يكون اهل أصحاب جيران دول صديقة علي سبيل المثال السعودية بالنسبة للسودان المسافة قريبة يا إنسان!
# لا ادري لماذا وكيف يغفل ترمب والامير محمد الملف السوداني بهذا الشكل ؟ كما لو أنهما يقصدان عن عمد الخوض في الشأن السوداني وهذا احسبه ايضاً ظلم وتجني علي الشعب السوداني .
|
|