Post: #1
Title: كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [174] كتبه عمر الحويج
Author: عمر الحويج
Date: 04-29-2025, 04:18 AM
04:18 AM April, 28 2025 سودانيز اون لاين عمر الحويج-الخرطوم-السودان مكتبتى رابط مختصر
بقلم /
كبسولة رقم [1]
القتل المجاني : [ صورة أولى ]
القائد الجنجوكوزي بكل الدم البارد صفاهم وبالفم المليان سِنَّان في لايفه إحتفل بمثواهم . وصرفة الإسلاموكوزي والبراءُ بدعوى العودة ناداهم إلى ديار الأرض الخراب والموت الحال في القبر ثاواهم .
القتل المجاني : [ صورة ثانية ]
سماء السودان إزدحمت بأصوات المسيرات في الجو محلقات . حلت مكان أسراب طيورنا النزحن مزقزقات للمجهول مهاجرات . أرض السودان المزروعة بالسمسم والفول طعام إنسان هذه البلدات . امتلأت أرض الخير والطيبة بالجثث وباحشاء المقتولين في الطرقات .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة رقم [2]
الفضائيات العربية : منصاتكم التحريرية تتماهى بالضد مع تشابكات حرب أهل السودان . يسَّوّقون السرد الحواري مع الأغبياء الكذبة وكيفية إبادة أهل السودان . الحقيقة الجلية أن الحرب صراع بين طرفيِّ"الأخوان"فى أرض السودان . أمنياً في بلادكم تَخَّلِّلوه .. وفي بلادنا لأمنكم تَحَّلِّلوه..ياإعلام الجيران .
الفضائيات العربية: منصاتكم التحريرية تتماهى بالضد مع تشابكات حرب أهل السودان . تعلمونها ولها تتجاهلون وفي النفس أغراض معنياً بها إنسان السودان . متى تحركت خلاياكم أقمتم عليها الحق أما موت الضان فلأهل السودان . أمنياً في بلادكم تَخَّلِّلوه .. في بلادنا لأمنكم تَحَّلِّلوه ..ياأعلام الجيران .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة رقم [3]
البرهان والزيارة : هل هي تقريعة فجرها تصريح تغيير عقيدة الجيش من العقيدة الدفاعية إلى الهجومية لتاديب الجيران . انتهى التصريح .. وإنتهى الدرس يا .. والحرب عبثية !! . عن غزو حلايب وشلاتين "أنا هسي جبت سيرة ديل" !! . البرهان والزيارة : أم هي تفريحة فجرها تصريح تغيير عقيدة الجيش بوضع حد للمسيرات العمياء ضدنا وجيش الجيران . انتهى التصريح .. وإنتهى الدرس يا .. والحرب عبثية !! . عن غزو الأمارات وتشاد " أنا هسي جبت سيرة ديل " !! .
كبسولة : رقم [4]
ذكرى فائتة .. بدون تاريخ .. حتى لا ننسى .
في بلادي شعب يحشد للدفاع عن قيم الحرية والسلام والعدالة . و…..!!!! أشرار بلابسة يتآمرون للدفاع عن قيم القتل والتخريب حد العمالة . و....!!!! فجار دعامة يتآمرون للدفاع عن قيم القتل والنهب والسلب حد الثمالة .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
|
|