Post: #1
Title: كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [160] كتبه عمر الحويج
Author: عمر الحويج
Date: 03-23-2025, 04:57 AM
04:57 AM March, 22 2025 سودانيز اون لاين عمر الحويج-الخرطوم-السودان مكتبتى رابط مختصر
كبسولة : رقم [1]
الفضائيات العربية : فجأة تُغِّير سياستها التحريرية الداعية قبلاً للسلام في السودان . الفضائيات العربية : وتترك خلفها منبر جدة وكل المنابر الداعية للسلام في السودان . الفضائيات العربية : بل تخالف حكوماتها والمجتمع الدولي والإقليمي وأهل السودان . الفضائيات العربية : وتنحاز لأحد اطراف الارهاب وتنادي نعم لحرب تدمير السودان . الفضائيات العربية : فتصدرت شاشاتها صورة القائد الحقيقي لحرب تدمير السودان . الفضائيات العربية : وهو"المصباح"قائد كتيبة البراؤون وتظن دعمها جيش السودان . الفضائيات العربية : وإن لم تكونوا سمعتم به عمداً هو بعينه زعيم دواعش السودان . الفضائيات العربية : وإن لم تكونوا تعرفتم به طردته دولة البلاد الآمنة إلى السودان .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
لا للحرب : عثمان ميرغني - التيار - جاء فهمه متأخراً ليقرر أن الدعم السريع يحارب من أجل السلطة ليفسر الماء بعد الجهد بالماء / .. ياااراجل..!! . لا للحرب : عثمان ميرغني-التيار-جاء فهمه متأخراً لينسى أن الدعم السريع خرج من رحم الذي دعمه وصنعه وسماه حمايتي / صاح .. ياااراجل..!! . لا للحرب : ليحتفظ لنفسه ولكم بالسلطة كشفناهم بعيداً عن دعمكم السريع لسنا مثلكم لهذا فسرنا الماء دون جهدكم بالماء / صاح .. ياااراجل..!! .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
ذكرى فائتة بتاريخ 22 / مارس / 2022م
عسكر الإسلاموكوز : آمنة المكي المرأة الحديدية بعد الثورة عزلوها من منصبها كوالي لولاية نهر النيل حين هتفوا لن تحكمنا آمنة المكي لا ولاية لإمرأة كي تحكمنا .. وعجبي !! . عسكر الإسلاموكوز : سناء حمد المرأة التمكينية جلسوا تحت إمرتها تستجوبهم ووقعوا مطأطئ الرؤوس إذعاناً ولم يهتفوا ضد هذا الكي لا ولاية لإمرأة كي تستجوبنا .. وعجبي !!
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [4]
ذكرى فائتة بتاريخ 22 / مارس /2024م
مجاعة سنة سته في الطريق قادمة : كان-سببها حكم الظلامية المهدوية - التعايشية 1889م مجاعة سنة ستة في الطريق قائمة : الآن-سببها حكم الظلامية الإسلاموجنجوكوزية 1989م
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
|
|