حرب هدم البنية التحتية المتبادلة ما بين الانقلابيين والهدم السريع!!!البصيرة ام حم كتبه الأمين مصطفى

حرب هدم البنية التحتية المتبادلة ما بين الانقلابيين والهدم السريع!!!البصيرة ام حم كتبه الأمين مصطفى


01-23-2025, 06:05 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1737651902&rn=0


Post: #1
Title: حرب هدم البنية التحتية المتبادلة ما بين الانقلابيين والهدم السريع!!!البصيرة ام حم كتبه الأمين مصطفى
Author: الأمين مصطفى
Date: 01-23-2025, 06:05 PM

05:05 PM January, 23 2025

سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر





(اتهمت قوات الدعم السريع الجيش السوداني، الثلاثاء، بقصف مصفاة الجيلي للبترول شمال الخرطوم بحري وتدميرها بالكامل.
وكانت قوات الدعم السريع وجهت اتهاما للجيش بقصف المصفاة نفسها يوم الأحد وقالت في بيان حينئذ إن القصف أدى إلى حدوث "أضرار بالغة في الخطوط الناقلة لخام النفط وحرق وتخريب)
(الجيش السوداني يتهم الدعم السريع بإحراق مصفاة الخرطوم للنفط
قبل ساعة واحدة — وقال في بيان عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، إن قوات الدعم السريع عمدت إلى إحراق مصفاة النفط في محاولة يائسة)
ارشيف :
فى الحرب العبثية التى يقود خططها العسكرية اللايفاتية الذين أصبحوا يدعون إلى قتل الاسرى بنيران صديقة وجلب المدافع وسط الأعيان المدنية من المليشيا والكتائب الانقلابية أصبح المواطن فقط رقم فى عداد الموت اليومى!!!
أنهم من العبث لايعنيهم المواطن الذى هو دوما فى عين الريبة ان سقوط المقذوفات داخل المنازل يؤكد تماما ان هذه الحرب عبثية وأدق مثال هذا القصف العشوائي من المليشيا اليوم !!!
ان القصف العشوائي الذى يحدث اليوم يؤكد العبث وان المواطن نسبة فى الخسائر العملياتية بلا تقيد بحماية فلم تسلم المستشفيات او دور العبادة او المنازل أنه العبث فى حرب الغوغاء!!!
ان المواطن الان تحت الحصار الذى يعنى القتل بالقصف العشوائي او التجويع او عدم توفر الأدوية للأمراض المزمنة او الأدوية المنقذة للحياة او تدهور البيئة نتيجة لتراكم الجثث وانتشار المفترسات والآفات الناقلة للأمراض فى ظل المياه الملوثة !!!
!!!
(تهدف هذه الورقة البحثية إلى دراسة واقع مرعب تعيشه البشرية في الآونة الأخيرة؛ وهو ظاهرة استهداف الأعيان المدنية وتدميرها في النزاعات المسلحة، ولا شك أنّ في الاعتداء عليها اعتداء على المدنيين أنفسهم بل وتدمير للحضارة الإنسانية بكل معالمها، لذلك فإن مسألة حمايتها تعد من أهم القضايا التي ترتبط بحماية المدنيين وبتراثهم الثقافي والروحي. ونظرا لخطورة هذه المسألة فقد سعى المجتمع الدولي إلى إضفاء الحماية عليها من خلال اتفاقيات جنيف لعام 1949 وبروتوكوليها الإضافيين لعام 1977 اللذين نصا صراحة على حماية الأعيان المدنية التي لا غنى عنها لبقاء المدنيين وحظرا مهاجمتها والاعتداء عليها، وعدا ذلك انتهاكا جسيما للقانون الدولي الإنساني، و قد يرقى إلى مستوى جريمة حرب. )
#جريمة _حرب
#حرب العبث _موت المواطن بالقصف شمالا وجنوبا