(أعلنت اللجنة الأمنية في ولاية نهر النيل عن قرارها بإعفاء اللواء م. طارق يوسف من منصبه كرئيس للمقاومة الشعبية في مدينة شندي، بالإضافة إلى إعفاء الأمين محمد الإمام من منصب نائب رئيس المقاومة الشعبية. جاء هذا القرار خلال اجتماع طارئ عقدته اللجنة، حيث تم تحديد سريان القرار اعتبارًا من يوم الجمعة، الموافق 27 ديسمبر 2024. ومع ذلك، لم يتم الكشف عن الأسباب التي أدت إلى اتخاذ هذا القرار، مما أثار العديد من التساؤلات حول الدوافع الحقيقية وراءه.) يتحسب البرهان لليوم التالى لمعركة الكراهة بمتوالية خطط إلى الخطة ي فهو محاط بتعقيدات تؤكد صدقيته لأول مرة بعد توالى أكاذيبه بان هذه الحرب لتمتد إلى مئة عام فما هى هذه التعقيدات !!! *الفلول وذراعهم المقاومة الشعبية ومتناسلاتها من كتائب •الحركات المصلحة *الاورطة الشرقية
*مجموعة ترك ومتناسلاتها
*شيبة ضرار كظاهرة صوتية *درع كيكل ومتناسلاته
*المليشيات الكامنة فى جنوب مرادفات
*مليشيات النيل الأزرق *الجهاز السياسي المؤتمر اللاوطنى ونتائج تحقيقات البصيرة ام حمد !!! الخلاصة : قائد الانقلاب ينشأ معادل لكل قوة لإيجاد التوازن الصفرى عبر أنشأ مزيد من المليشيات يتبعه فى ذلك الفلول الذين وضعوا الشرق الان على فوهة الانفجار !! ويظن قائد الانقلاب أنه سينجو وسط هذا الكم الهائل من المليشيات التى تتبدل تحالفاتها حسب رنين الذهب رنين الهواتف فالجميع يعمل لأجل سلطة ونفوذ !!!! يبدو أن الوضع في ولاية نهر النيل يشهد توترات متزايدة، تتداخل فيها الصراعات السياسية والمصالح الشخصية، مما ينذر بتداعيات خطيرة على المنطقة. يشير النص إلى عدة نقاط رئيسية تحتاج إلى تحليل وتوضيح: 1. إعفاء قيادات المقاومة الشعبية في شندي: قرار اللجنة الأمنية بإعفاء اللواء م. طارق يوسف والأمين محمد الإمام من منصبيهما في المقاومة الشعبية يمثل تطوراً مهماً. غياب الإعلان عن أسباب الإعفاء يفتح الباب للتكهنات والتأويلات، ويثير الشكوك حول وجود خلافات عميقة أو صراعات نفوذ داخل المقاومة الشعبية أو بينها وبين جهات أخرى. هذا القرار قد يؤدي إلى انقسامات داخل المقاومة الشعبية، أو إلى تغيير في ولاءات بعض عناصرها، مما يزيد من حالة عدم الاستقرار. 2. تخوف البرهان من "معركة الكراهة": يشير النص إلى تخوف البرهان من تداعيات صراع محتمل يُطلق عليه "معركة الكراهة". إشارة النص إلى "متوالية خطط من أ إلى ي" تعكس حالة التخبط وعدم اليقين لدى البرهان، وإدراكه لخطورة الوضع. التأكيد على أن البرهان "محاط بتعقيدات تؤكد صدقيته لأول مرة بعد توالي أكاذيبه بأن هذه الحرب لتمتد إلى مئة عام" يشير إلى أن الوضع الحالي يضع البرهان أمام تحديات حقيقية تهدد مصداقيته وبقاءه في السلطة. 3. التعقيدات المحيطة بالبرهان: يحدد النص عدة أطراف متورطة في هذا الصراع، مما يزيد من تعقيد المشهد: الفلول والمقاومة الشعبية: يشير النص إلى دور الفلول في تأجيج الصراع، واستخدامهم للمقاومة الشعبية كذراع لهم. الحركات المصلحة: لم يتم توضيح طبيعة هذه الحركات، ولكن وجودها يشير إلى وجود مصالح متضاربة تسعى كل منها إلى تحقيق أهدافها. الأورطة الشرقية: يشير إلى وجود قوة عسكرية أو شبه عسكرية في شرق السودان لها دور في هذا الصراع. درع كيكل ومتناسلاته: يشير إلى وجود قوة مسلحة أخرى يقودها شخص يُدعى كيكل، لها أيضاً مصالحها وأهدافها. الجهاز السياسي المؤتمر اللاوطني ونتائج تحقيقات البصيرة أم حمد: يشير إلى تورط سياسي من جانب المؤتمر اللاوطني، وارتباط ذلك بتحقيقات تجريها شخصية تُدعى أم حمد. 4. سياسة البرهان في خلق التوازنات: يشير النص إلى أن البرهان يعتمد سياسة إنشاء مليشيات متوازنة لخلق "توازن صفري"، أي منع أي طرف من تحقيق تفوق حاسم. هذه السياسة، بالإضافة إلى تدخل الفلول، تضع الشرق على "فوهة الانفجار"، حيث تتنافس المليشيات على النفوذ والسلطة. التحذير من أن هذه المليشيات "تتبدل تحالفاتها حسب رنين الذهب ورنين الهواتف" يعكس حالة من عدم الاستقرار الشديد، حيث لا يوجد ولاء دائم لأي طرف. الخلاصة: يبدو أن ولاية نهر النيل تشهد صراعاً معقداً بين عدة أطراف، تتداخل فيه المصالح السياسية والعسكرية والشخصية. سياسة البرهان في خلق التوازنات عبر إنشاء المليشيات، بالإضافة إلى تدخل الفلول، يزيد من حدة التوتر وينذر بتداعيات خطيرة على المنطقة. إعفاء قيادات المقاومة الشعبية في شندي يمثل تطوراً مهماً في هذا الصراع، وقد يؤدي إلى مزيد من الانقسامات وعدم الاستقرار. من الضروري مراقبة الوضع عن كثب وتحليل تطوراته لفهم الصورة بشكل كامل.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
الأمين مصطفى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست