الشفشفة ما بين المؤرخ الكسول والذكاء الاصطناعى!!! كتبه الأمين مصطفى

الشفشفة ما بين المؤرخ الكسول والذكاء الاصطناعى!!! كتبه الأمين مصطفى


12-15-2024, 03:00 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1734271247&rn=0


Post: #1
Title: الشفشفة ما بين المؤرخ الكسول والذكاء الاصطناعى!!! كتبه الأمين مصطفى
Author: الأمين مصطفى
Date: 12-15-2024, 03:00 PM

02:00 PM December, 15 2024

سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




محادثة مع Gemini
من اخترع مفهوم الغنيمة فى الحرب
مفهوم الغنيمة في الحرب: أصول تاريخية لا يمكن تحديد مخترع واحد
السؤال عن من اخترع مفهوم الغنيمة في الحرب هو سؤال معقد لا يجد إجابة مباشرة.
لماذا؟
مفهوم بدائي: مفهوم الغنيمة هو مفهوم قديم جدًا، يعود إلى فجر الحضارات. عندما بدأت القبائل والشعوب تتقاتل على الموارد والأراضي، كانت الغنائم جزءًا طبيعيًا من النصر.
غياب التدوين: في تلك الفترة المبكرة من التاريخ، لم تكن هناك سجلات مكتوبة تفصّل من ابتكر هذا المفهوم.
تطور المفهوم: مع مرور الوقت، تطورت مفاهيم الغنيمة وتغيرت قواعدها وأحكامها باختلاف الثقافات والحضارات والقوانين.
بدلاً من البحث عن "مخترع"، يمكننا تتبع تطور مفهوم الغنيمة عبر التاريخ:
الحضارات القديمة: كانت الغنيمة جزءًا أساسيًا من الحروب في الحضارات القديمة مثل الحضارة المصرية والرومانية واليونانية. كانت الغنائم تشمل الأراضي، والعبيد، والثروات، والكنوز.
الدين: لعب الدين دورًا كبيرًا في تشكيل مفاهيم الغنيمة. في الإسلام، مثلاً، هناك أحكام تفصيلية حول كيفية التعامل مع الغنائم.
القانون الدولي: مع تطور القانون الدولي، تم وضع قيود على مفهوم الغنيمة، وأصبحت هناك اتفاقيات دولية تحظر بعض أشكال الاستيلاء على الممتلكات أثناء الحروب.
باختصار، لا يوجد شخص واحد يمكن اعتباره "مخترع" لمفهوم الغنيمة في الحرب. هذا المفهوم هو نتاج تطور تاريخي طويل، تأثر بالعديد من العوامل الثقافية والدينية والقانونية.
هل لديك أي أسئلة أخرى حول مفهوم الغنيمة أو تاريخ الحروب؟
هكذا كان رد الذكاء الاصطناعى على علاته ولكن بحث المؤرخ الكسول فى حاضر حرب الكراهة لظاهرة الشفشفة لم يتبعه بدراسة تعتمد على التتبع العكسي اى اللحظة التى بدات فيها الشفشفة بالتاريخ والمكان ثم هل هى سلوك مشترك بين الهدم السريع ومليشيات الانقلابيين !!!
هذه العوامل مجتمعة كانت يمكن ان تعطى نتائج راسخة من حيث التوثيق التاريخى وملامح عن فلسفة الشفشفة !!!!
https://www.facebook.com/watch/؟v=4319519171606630andvanity=100075404006442https://www.facebook.com/watch/؟v=4319519171606630andvanity=100075404006442
حصل اول نداء والدعوة للشفشفةعبر الإعلام الرسالى بواسطة اللايفاتى عثمان ذو النون فى صباح اليوم الثانى للحرب ولم يكن فى اليوم الأول إلا موجة من الترقب الحذر و الخوف !!!!
ان الهدم السريع قد تم بناؤه من قبل المؤتمر الوطنى لأجل هدم الجيش الذى كان ينظر له المخلوع بنظريات وفكر المفكر عمسيب ورؤى الانصرافى التى تؤكد وتدعم ان الجيش من جهة الجنود وضباط الصف أنهم طابور بدون أدلة سوى الاعتماد على الجهة واللون فكان الهدم السريع لا على عقيدة الجيش المؤسسة بعلاتها بل مليشيا بعقيدة جهاز الأمن سئ السمعة !!!!
وكان على المؤرخ الكسول العودة إلى ارشيف الجيش فى حرب الجنوب الممتدة و التى ستعطى أيضا ملامح واضحة عن عقيدته القتالية او الاستهبالية ،،،،،،،
محادثة مع Gemini
الشفشفة
الشفشفة: نظرة متعمقة
مصطلح الشفشفة هو مصطلح حديث نسبياً، انتشر بشكل واسع في الثقافة السودانية، ويشير إلى سلوك معين يتمثل في النهب أو الاستيلاء على ممتلكات الغير، خاصة في أوقات الأزمات أو الاضطرابات.
أصل المصطلح ومعناه
الأصل: يعتقد أن كلمة "شفشف" مشتقة من الفعل "شف"، والذي يعني "بص" أو "غش". فكما يغش الطالب بنقل الإجابات، يغش الشخص الذي يقوم بالشفشفة بأخذ ما لا يملك.
المعنى العام: يشير إلى سلوك انتهازي، حيث يستغل الشخص الظروف الصعبة ليكسب مكاسب شخصية على حساب الآخرين.
المعنى في السياق السوداني: يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالأوضاع الاقتصادية والسياسية المتدهورة التي مرت بها السودان، حيث دفع ذلك الكثيرين إلى اللجوء إلى مثل هذه الأفعال من أجل البقاء.
أسباب انتشار الشفشفة
الأوضاع الاقتصادية الصعبة: ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، وانخفاض قيمة العملة، كلها عوامل تدفع الناس إلى البحث عن أي وسيلة للحصول على المال.
الفساد المستشري: انتشار الفساد في مؤسسات الدولة يزرع الشعور بعدم العدالة، مما يدفع الناس إلى الشعور بأنهم محرومون، وبالتالي يبررون أفعالهم.
غياب سيادة القانون: ضعف تطبيق القانون وعدم وجود رادع للمنتهكين يشجع على انتشار مثل هذه السلوكيات.
الأزمات السياسية: تؤدي الأزمات السياسية إلى حالة من الفوضى وعدم الاستقرار، مما يسهل عمليات النهب والسلب.
الآثار السلبية للشفشفة
تآكل النسيج الاجتماعي: تزيد الشفشفة من الشرخ بين أفراد المجتمع، وتضعف الروابط الاجتماعية.
تدهور الاقتصاد: تؤدي إلى نقص السلع والخدمات، وارتفاع الأسعار، وتشجع على الاقتصاد الموازي.
تراجع الثقة: تقلل من الثقة بين الأفراد والمؤسسات، مما يعيق التنمية.
كيفية مواجهة الشفشفة
معالجة الأسباب الجذرية: التركيز على حل المشكلات الاقتصادية والسياسية، ومكافحة الفساد.
تعزيز سيادة القانون: تطبيق القانون على الجميع دون استثناء، وبناء مؤسسات قضائية عادلة.
توعية المجتمع: نشر الوعي بأهمية القيم الأخلاقية والمجتمعية، وتشجيع السلوك الإيجابي.
توفير فرص العمل: خلق فرص عمل للشباب، وتوفير برامج تدريب مهني.
ختامًا، الشفشفة هي ظاهرة معقدة لها أبعاد اجتماعية واقتصادية وسياسية. لمواجهتها، يجب اتباع نهج شامل يعالج الأسباب الجذرية للمشكلة، ويعتمد على التعاون بين الحكومة والمجتمع المدني والأفراد.
هل لديك أي أسئلة أخرى حول مصطلح الشفشفة أو ظاهرة النهب بشكل عام؟