Post: #1
Title: منع دخولهم الشرفاء السودان مقترحات قدمها ضابط الأمن العنصري علاء الدين يوسف علي
Author: أحمد محمد سبيل
Date: 12-15-2024, 05:19 AM
04:19 AM December, 14 2024 سودانيز اون لاين أحمد محمد سبيل-السودان مكتبتى رابط مختصر
لا زالت سياسة الاسلامويين مستمرة في هبالتها وسقوطها وفضحها لنفسها وقد اصبحوا اضحوكة بين الأمم بعد أن حكموا 30 عاما وفشلوا وكل الدلائل على قفى من يشيل ودمروا البلد أشد التدمير أعلنوا الحرب ثم بدأوها ثم انكروا انهم اشعلوها. والآن يكتون بنارها، وعندما سدت كل الابواب أمامهم لم يجدوا إلا أن يدرعوا هزيمتهم النكراء على الآخرين الذين كانوا يحذرونهم من مغبة ما يمارسونه من خبل ومن شطط، فإن حقدهم الأسود استهدف تنسيقية القوى المدنية (تقدم) برئيسها الدكتور عبدالله حمدوك، فقد رأينا كيف أن وكيل النيابة الأعلى طالب 16 من قيادات تنسيقية (تقدم) بتسليم أنفسهم في مدة لا تتجاوز أسبوعا. وذكر أن الاستدعاء جاء على خلفيّة اتهامات تتعلق بالتحريض والمعاونة والمساعدة والاتفاق والجرائم الموجهة ضد الدولة وتقويض النظام الدستوري وجرائم الحرب والإبادة الجماعية، وقال التلفزيون السوداني إن من بين الأسماء رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك، رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان التيار الثوري الاستاذ ياسر عرمان، ووزيرة الخارجية السابقة مريم الصادق المهدي، ورئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير ونائبه خالد عمر يوسف، ومحمد الفكي سليمان، عضو مجلس السيادة السوداني السابق والقيادي بالتجمع الاتحادي، وأصدر وكيل النيابة الأعلى بمدينة بورتسودان أوامر بالقبض على القيادات وطالبهم بتسليم أنفسهم لأقرب مركز للشرطة. وكانت أوامر القبض شملت أيضا كلا من رئيس الهيئة القيادية للتجمع الاتحادي بابكر فيصل، وعضو تجمع المهنيين طه عثمان إسحق، ورئيس حركة العدل والمساواة السودانية سليمان صندل، والصحفيان شوقي عبد العظيم وماهر أبو جوخ، والناطقة باسم (تقدم) رشا عوض، والأمين العام لحزب الأمة القومي الواثق البرير، ومساعدة الرئيس زينب الصادق المهدي، والناطق باسم بالتجمع الاتحاي جعفر حسن. هذه الفعلة النكراء تُذكر بالفكرة التي ابتدعها زعيم الجداد الالكتروني العنصري القبيح علاء الدين يوسف علي محمد الضابط بجهاز الامن والمخابرات، وأعلنها في لقاء تلفزيوني بقناة (سودانية 24) مع الاعلامي المأدلج الطاهر حسن التوم قبل سقوط النظام بأشهر قليلة، وكان موضوع حواره مع ضيفه العنصري مناقشة مطالبة حكومة السودان، لبعض الدول لتسليمها ناشطين (٢٨ ناشط ) بتهمة التحريض وتهمة اشانة السمعه لبعض القياديين فى السودان، والغريب انهم ناقشوا الموضوع ببلاهه منتظرين ان تسلمهم دولة كامريكا او فرنسا اوغيرها بعض الناشطين من مواطنيها (مزدوجى الجنسية) لانهم حرضوا الشعب السودانى للخروج فى مظاهرات وذلك ليحاكموا فى السودان. الآن يستمر الخطل ومفارقة الاخلاق والدين والاعراف فكتائب الجداد الالكتروني المدعومة من جهاز الامن يرددون "لو أنتوا رجال تعالوا بورتسودان"، وبالفعل نفذوا شططهم وخبلهم المعهود فأصدروا اوامرهم للسفارات بعدم تجديد جوازات بعض السودانيين مثل الدكتورة مريم الصادق المهدي وزير الخارجية السابق، مصرين اصرار شديد كل من خالفهم بالرأي الساطع والقول الجاهر ما يدخل السودان، ليس هناك مشكلة ننتظر أمر الله فيكم، كما حدث قبل ايام في سوريا عندما نزع الله سبحانه وتعالى الحُكم من أكبر الدكتاتوريات في العصر الحديث، وفي غمضة عين وكأن النظام السوري ما كان، وهذا سيحدث في السودان بإذن الله تعالى وغدا لناظره لقريب. نعود لشخصية العنصري القبيح علاء الدين يوسف علي محمد هذا الشخص الذي تربى في مستنقع للقازورات ولم يحفل بالتقاليد السودانية الأصيلة، حتى الاسلام الذي يدعون الصلة به نهى عن الشتيمة والسب، وقد ثبت في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء. رواه الترمذي والحاكم وصححه الألباني، وممكن للقارئ الكريم أن يبحث في النت عن (علاء الدين يسوف علي محمد) سيجد قازوراته في اماكن كثيرة، وفي حسابه على (اليوتيوب) باسم (مع علاء الدين) وفي إحداها كال الشتائم والاساءات الفظة للدكتور عبدالله حمدوك الرجل المهذب عالي الاخلاق اتفق معه الناس أو اختلفوا، وفي أكثر من فيديو هذا العنصري علاء الدين يوسف يشتم ويسب مجموعة (تقدم) ويصفهم بأقبح الألفاظـ، وهو محق في أن قيادته تريد ذلك النوع من الإساءات والشتائم لكل من لا يناصرها حتى يحافظ على مصالحه. علاء الدين يوسف علي محمد له موقف قبيح مثل أفعاله النتنة ويشبهه عندما قام افراد من جهاز الامن باغتصاب الفنانة التشكيلية صفية اسحق محمد التي اقتيدت إلى مكاتب جهاز الأمن والمخابرات الوطني للتحقيق معها، واستمر التحقيق لعدة ساعات، تناوب خلالها المحققون، بين سؤال وآخر، على نزع ملابسها واغتصابها. وبعد أن خرجت من كهوفهم الظلامية أعلنت للملأ عن واقعة اغتصابها من قبل جهاز الأمن، وكانت شجاعة للحد البعيد فاوعزوا لضابط الامن رئيس مجموعة الجداد الالكتروني علاءالدين يوسف على محمد بأن يلعب دوره القذر في تشويه سمعة صفية اسحق، فمكنوه من التقرير الطبي الخاص بالفحص عليها وقام بنشره على الملأ، وثم كتب قادحا في سمعتها وشرفها، نافيها عن جماعته فعل الاغتصاب، وسّود الصحائف بما لا يراعي فيه أدب ولا خلق ولا تقاليد مرعية، وقد بذل هذا القذر جهودا جبارة في أن يلصق بالضحية ما ليس فيها، لكن جموع الأطباء والمختصين ألقموه حجرا في فمه النتن، بالأدلة العلمية التي لا يرقى إليها الشك. ضابط الأمن الالكتروني علاءالدين يوسف على محمد يقود المئات من الشباب الآن عبر غرف مغلقة وشبكات الكترونية لفبركة الاخبار ونشر الاكاذيب على نطاق واسع عبر كل وسائل التواصل الاجتماعي بلا استثناء، فإن حجم الهدر الكبير والهائل للإشاعات والاكاذيب الذي يملأ الفضاء مسؤول عنه هذا العنصري القبيح، وسيأتي اليوم الذي يدرك فيه أن 30 عاما عمل بها مع هذه الطغمة الفاسدة ضاعت سدى.30 عاما كلها ذنوب عظيمة ارتكبتها حتى يرضي أولياء نعمته، والأهم من ذلك كله أن الذين سعى علاء الدين يوسف علي محمد بكل قوته واجتهد في القبض عليهم، ومنعهم من دخول السودان سيدخلوا أرض الوطن فاتحينبإذن الله، وسيكون هو أول الذين يحاكموا في قضية اغتصاب صفية اسحاق. - كتابات ذات صلة بالمدعو علاء الدين يوسف علي محمد ليعرف القارئ نوعية الذين يقودون السودان الآن ويقتلون شعبه. 2u.pw/RpznNvOB 2u.pw/VXbvdNOF 2u.pw/TVqHQWju 2u.pw/wgyzfoYy
|
|